bc

نار الانتقام

book_age16+
37
FOLLOW
1K
READ
dark
drama
tragedy
twisted
humorous
heavy
serious
kicking
mystery
scary
like
intro-logo
Blurb

ارادت تغيير حياتها من الفقر الي الغنا لتصتدم بواقع ان الرجال اصبحوا ذئاب لاترحم ...قتلو برائتها باب*ع الطرق ...فكيف تقتل كل مافيهم ...كيف تجعلهم يحترقون بنار انتقامها .

كيف تكون حياتها عندما تكتشف انها ابنه رجل مهم من رجال المافيا لياخذها الي جزيره نائيه ويجعلها تقاتل اعتي الرجال وتمارس جميع انواع الفنون القتاليه حتي تستطيع ان تاخذ بثارها بنفسها لتلتقي بماركو الذي سيكون حبيبها .

وايضا صديقتها التي قال زوجها من نفس الرجال لتلتقي بمن يساعدها علي اخذ ثارها منهم ويكون ساعدها وحبيبها في حياتها القادمه ...

كما سنرا ميرا تلك الفتاه التي وقعت في غرام شاب لايبادلها ابدا الحب لتصتدم بواقعها المرير ....

لم يكن يحبها الي ان وجد انها هيا الامر الواقع المفروض عليه ليجد نفسه يموت من الغيره عليها ليجبرها ان تعود وتحبه كنا السابق

chap-preview
Free preview
الفصل الاول
. . .في احد احياء مدينه كاليفورنيا . تسكن تلك الفتاه الجميله ذات الوجه الطفولي والشعر البني والعيون الزرقاء . في بيت صغير متهالك بالكاد يستطيع ان ي**د، وبجانبها تجلس صديقتها ميرا رفيقه طفولتها فقد نشأ في دار الايتام لمده تزيد عن الخمسه عشر عاما الي ان جاء موعد خروجهم من هذه الدار ليبداوا عيش حياتهم وايجاد قوت يومهم بانفسهم لتبدا حياتهم الصعبه . فقد انتقلت الفتاتان من مدينه الي مدينه ومن عملٍالي عمل حتي استقر عملهم وسكنهم في هذه المدينه استطاعت الفتاتان ان يجدا عمل لهم بمطعم كبير لا يدخله سوا عليةَ القوم لتبدأَ حياتهم في محاوله للخروج من ذلك النطاق المتدني في سبيل ايجاد شاب غني ينقلهم الي مستوى اخر لم يعيش*ه من قبل لم يكن تفكير ميرا كتفكير ليزا فقد كانت ميرا تتصف بالحكمه والعقل يتحكم عقلها في كل تصرفاتها لتحاول قدر الامكان ان تسيطر علي مشاعرها والا تدع غرائزها توجهها . اما ليزا فقد كانت تسعي وبشده لايجاد احد ينتشلها من هذا المكان ،كان قلبها يسيرها ويوجهها ،كان في كثير من الاوقات مايوقعها في المشاكل لذلك كانت ميرا تخاف عليها بشده وتحاول جاهده ان تهتم بها والا تتركها حتي لاتسيرها مشاعرها فتقع في مكيده .فنحن في عالم الوحوش تمر الايام والشهور الي ان جاء ذالك اليوم الموعود ذلك اليوم الذي سوف يغير حياتهم بالكامل الي الافضل حسب ظن ليزا في مساء احد الايام الممطره يدخل الي مطعم .. رجل يبدوا انه في بدايه العقد الرابع من عمر يدخل الي المطعم ويخلع معطفه ويجلس علي طاوله خاصه برجال الاعمال لتتقدم اليه ليزا وتقدم له قائمه الطعام وتنتظر وتنتظر حتي وقع اختياره علي صنف مميز ليرفع لها يده بالقائمه لتلتقي اعينهم فيبتسم لها هذا الرجل ابتسامه ذادت من جاذبيته جعلت قلب ليزا يرفرف في السماء العاليه لتبتسم له وتذهب بسرعه وتقدم الطلب الي الشيف المسئول ثم تجلس علي اقرب كرسي وتضع يدها علي قلبها لتهدأ من وتريره نبضه لتقترب منها صديقتها وتتساءل وبفضول : عزيزتي هل انتي بخير ؟ هل حدث شئ بالخارج ازعجكي ؟ لتنظر اليها ليزا وسرعان ما ترتسم علي وجهها ابتسامه واسعه لتنظر اليها ميرا بتعجب وتقوم بجلب كرسي وتضعه بجانبها وتنظر اليها بتساؤل: ليزا! هيا عزيزتي اخبريني بما حدث جعلك سعيده هكذا . لتبتسم لها ليزا وتتحدث بهيام قائله: لا اعلم ميرا ما الذي حدث هو فقد ابتسم لي . كل مافعله انه ابتسم و.... لتفيق علي صوت مدير المطعم ينهرها بشده فيكتور بحده : ايتها الغ*يه لما لم تقومي بتقديم المشروب الي الزبون ! الا تعلمي من هو ؟ لتنظر اليه ليزا بجهل ليتحدث قائلا في غضب جم : ايتها الغ*يه انه جاك فيليب من اكبر رجال الاعمال في هذه البلاد وانا لا احتمل غضبه هل تفهمي ؟ لتوما له ليزا وتحضر المشروب وتسرع الي تقديمه وهيا لا تنفك عن تقديم الاعتذار له عن تاخيرها ليبتسم لها للمره الثانيه ويتحدث بصوته الجذاب كشخصيته : لا عليكي صغيرتي انا لست غاضبا ،ولكن هل تسرعي بجلب الطعام فانا جائعا حقا . لتبتسم له ليزا ابتسامه جميله اثرت جميع حواسه ليعقد العزم علي ان تكون ملكا له لتترتسم علي وجهه ابتسامه خبيثه لم تنتبه اليها ليزا تذهب مسرعه وتحضر الطعام الذي طلبه هذا الجاك وتقدمه له وما ان همت بالانصراف حتي امسك بيدها قائلا : هل يمكنني ان اعرف ماهو اسمك عزيزتي؟ " ليزا" نطقت بها ليزا وهي تنظر اليه بهيام ليبتسم لها ويتحدث بصوت رجولي للغايه : سعيدٌ بالتعرف اليكي ليزا . لتبتسم له وتجذب يدها بسرعه من يده وتذهب مسرعه الي مكانها المعتاد الا وهو المطبخ لتقترب منها ميرا مره اخري وتتساءل متعجبه من حال صديقتها : ما الذي حدث هذه المره ليزا ؟ ارجوا الا توقعينا في المشاكل فنحن لن نجد مثل هذا العمل مره اخري . لتنظر اليها ليزا وتاخذ شهيق بسرعه وتخرجه ببطئ قاتل وتعيد النظر اليها قائله وعلي وجهها ابتسامه حالمه : لقد اخبرني انه سعيد بالتعرف الي ؛كم انا سعيده ميرا ،اشعر ان هذا هو الحب ما اول نظره. لتنظر اليها ميرا بياس وخوف مما قد يؤل اليه هذا الامر لتتحدث بضيق قائله : فالتفعلي ماشئتي ليزا لا اريد ان اتحدث في هذا الامر مجددا. لتنهض ليزا بسرعه وتقترب منها قائله : لا تخافي حبيبتي ميرا لن يحدث شئ سئ فقط يمكن ان نعيش حياه افضل .انا اشعر بهذا ..صدقيني . لتبتعد ميرا قائله : اذا لما اشعر انا بع** هذا ،ارجوكي ليزا يراودني شعور سئ حيال هذا الامر دعينا منه. لتتن*د ليزا بحزن فهي لا تريد ان تغضب صديقتها ابدا : حسناً ميرا سأُبعد هذا التفكير عن راسي ولن افعل اي شئ يزعجكي . لتتن*د ميرا بارتياح وتقوم باحتضانها بقوه : احسنتي ليزا هذا ما ارغب بسماعه حقا شكرا لكي حبيبتي هيا فلن نعود الي عملنا . لتوما لها ليزا وتذهب لتجد هذا الرجل قد ذهب وترك المال علي الطاوله لتبتسم بحزن فقد رسمت أحلام كثيره لتكتشف انها مجرد سراب لتمسك بقائمه الطعام بين يديها والنقود باليد الاخري لتجد انه كتب رقم هاتفه علي احد الورقات النقديه ليختل توازنا وتشعر بان قدميها لا يحملانها فتعض علي شفتيها بسعاده وتذهب بسرعه ولكنها تخبئهاحتي لا تراها ميرا ف*نهرها بشده """""""""" ينتهي اليوم سريها وتعود كل من ليزا وميرا الي منزلهم المتهالك لتتحدث ميرا بضيق : هل سياتي يوما ونخرج من هذا البيت ؟ ارجوا ان نخرج منه احياء فانا اخاف ان ين*دم علينا ونحن نيام . لتبتسم لها ميرا وتهز راسها بقله حيله فيا قد سامت تذمرها اليومي من منزلهم ولكن ماذا تفعل فقد استأجرتاه بما لديهم من اموال لتقترب منها وتتحدث بابتسامه صادقه قائله : لا تخافي عزيزتي سياتي يوما حتما ونخرج من هذا المنزل ،لكن يجب عليا الصبر قليلا وايضا الجد في العمل حتي نستطيع جني المال . لتتحدث ليزا قائله بضجر وهي تزج بنفسها علي سريرها: متي ! متي سياتي هذا اليوم اخبريني لقد سامت' كثيرا .حقا مملت هذه الحياه . لتجلس ميرا بجانبها وتنظر اليها بحزن وتتحدث قائله : اصبري قليلا عزيزتي ليست كل ما يتمانها المرأ يدركه . اعدكي اني ساعمل جاهده لكي نكون في افضل حال ليس عليكي سوا ان تصبري . لتبتسم لها ليزا وتوما براسها دليل علي موافقتها لتنيمها ميرا وتدثرها جيدا ثم تتن*د بقوه ثم تغط هيا الاخري في نوم عميق فالغد سيكون مرهق هو الاخر كما اليوم """""""""""""""" اما في مكان اخر في احد القصور الفخمه يجلس هذا الرجل المدعو جاك فيلب وبجانبه صديقاه جون ومارتن يحتسون المشروب الفاخر ويبدوا عليهم السكر ليتحدث جاك قائلا : لقد وجدت اليوم فريسه جديده ويبدو عليها البراءه فوجهها يبدوا كوجه الاطفال . ليتحدث صديقه جون قائلا: حقا ! هل وجهها كوجه الاطفال اذا هيا لازالت طفله لم تمر بتجارب الحياه . ليوما له جاك براسه : نعم هيا مازالت طفله تبدوا في العشرون من عمرها ،افكر في ان اتزوجها واستمتع بها فتره من الزمن بعده ننظر في شانها . ليتحدث مارتن بدهشه : هل حقا ستتزوجها ؟ لكنك يمكنك ان تبقيها معك دون زواج ما الداعي الي هذا ! ليضع جاك الكاس من يده ويسند ظهره بارتياح قائلا: لم اجد في عينيها مايدل علي انها يمكن ان تقبل هذا فهناك فقراء كثيرون يكون لديهم كبرياء ويحاولون قدر الامكان الحفاظ علي انفسهم من اجل الزوج المستقبلي ،هذا ما رايته عندما نظرت في عينيها كما انها سحبت يدها من يدي بسرعه عندما لمستها لذلك لابد والدخول اليها من هذا الجانب ..جانب الزواج ! ينهي كلامه ويشرع في ضحك عاليه يشاركه فيها أصدقاءه كم كانت تعبر عن مدي شرهم فهم مثل الوحوش التي تبحث عن فريسه للانقضاض عليها . عندما اشبههم بالوحوش فاني حقا اظلم الوحوش فهم قد خلقوا بغريزه تدفعهم للبقاء اما الانسان اذا ماتحول الي وحش فانه يكون اسواء بمراحل من الحيوان لذلك ندعوا الله ان يحفظنا من هؤلاء الوحوش الذين يتقمصون دور البشر في حياتنا اليوميه اليوم الثاني تسيقظ ليزا علي صوت ميرا الحنون كعادتها اليوميه فعلي الرغم من ان الفرق بين ميرا وليزا لايتعدي الشهور الا ان ميرا تعاملها علي انها ابنتها الصغيره. لتفتح ليزا عينيها لتجد ابتسامه ميرا تقا**ها كالعاده لتبتسم لها هيا الاخري . تنهض ليزا من نومها بتكاسل وتدخل وتاخذ حمامها لتنقطع المياه بينما الصابون بدا بحرق عينيها لتصرخ بضيق كم تكره حقا هذه الحياه : ميرا..ميرا..الا تسمعيني لقد انقطعت المياه مره اخري ااااه كم اكره حياتي بشده . لتضحك ميرا عليها بقوه فكأن القدر يعاندها كلما دخلت لتاخذ حمامها تنقطع المياه بشكل مفاجا لتحضر لها زجاجه من الماء كي تزيل الصابون الذي علي وجهها وجسدخا قليلا: خذي هذا لعلي استريح من تزمركي اليومي . لتاخذ ليزا الزجاجه وهيا حانقه وتغسل وجهها وجسدها ثم ترتدي ملابسها وتخرج لتجد ميرا قد اعدت الطعام لكي يتناولوا وجبه الافطار سويا كالعاده ويذهبوا الي ذلك الفكتور البغيض كما تطلق عليه ليزا """"""""""""""""""""" في التاسعه صباحا يستيقظ جاك لينعم بحمامه الساخن ويرتدي ملابسه التي **مت خصيصا له في ارقي دور الازياء ويركب سيارته الفيراري السوداء يذهب الي شريكته التي تعد من اكبر شركات الد*كور في العالم قد ورثها عن والده فيليب مورجان الذي يعد من اكبر حيتان السوق يدخل الي شريكته لينحني اليه الجميع في خوف وترقب ليحيد بنظره عنهم في غرور وتكبر يصعد الي مكتبه لتقف السكرتيره عند رؤيته لتبتسم له فور رؤيته لكنه لا يعيرها اي انتباه ليتاكلها الغيظ وتجلس علي مكتبها وتنظر امامها ب**ت قاتل . يجلس علي مكتبه وينظر في الملفات التي امامه بكل تركيز ليقطع تركيزه دخول جون عليه قائلا : كيف حالك يارجل ...اراك تعمل بجد هذه الايام . جاك بضحك : ولما لا فانا يجب الا اهمل اعمالي ...خاصه وقد عقدت العزم علي الزواج من تلك الجميله. ليضحك جون بشده قائلا: لا تعلم كم تشوقت لأرا هذه الطفله ...لكن لا تنسي يارجل فنحن سوف نتشاركها معا اليس كذلك ... ليضحك جاك بكل صوته قائلا: لا تخف ياصديقي هيا لك ولكن بعد ان امل منها اولا ... ليضحك جون وهو يرفع يديه باستسلام قائلا: وانا اقبل بذلك ياصديقي...سوف انتظرك الا ان تمل منها وتتركها لنا فمارتن ايضا يريدها بشده . ليوما له جاك قائلا بخبث : قريبا ياصديقي ...قريبا ستجدها تحت قدميك .. ******************************** في المساء بينما ميرا تجلي الاطباق اذ يقترب منها شاب يكبرها ببضع سنين وسيم بدرجه كبيره يعمل معها في نفس المطعم يدعي مارك ليتحدث قائلا: هل انتي متفرغه بعد العمل ميرا . لتنظر اليه ميرا قائله: هل يمكنني ان اساعدك مارك ..لما تسال اذا كنت متفرغه ام لا .. مارك بخجل : كنت اريد ان ادعوكي للتنزه بعد ان ننتهي من عملنا . لتبتسم ميرا بخجل وتقوم بازاحه خصلات شعرها خلف اذنها ثم تردف قائله: نعم انا متفرغه ...يمكننا ان نذهب بعد الانتهاء . ليبتسم لها بسعاده ثم يقترب منها ويقتنص قبله من خدها ويذهب سريعا تاركها تقف مكانها وهيا تكاد تموت خجلا مما حدث لها الان . لتذهب سريعا لتصتدم بليزا التي كانت تطالع المشهد بعينين متسعتين لتهزها ميرا بقوه كي تفيق مما هيا فيه لتتحدث قائله وهيا توشير الي المكان الذي كان يتواجد به مارك : هل حقا طلبكي في موعد وقبل خدك ...لتكمل بغضب : كيف له ان يفعل ذلك ذلك الغ*ي الفقير ..كيف يجرؤ لتدفعها ميرا هاتفه بحده : ماالذي تقوليه ايتها الفتاه ..انتي كيف تفكرين . ليزا بغضب : اياكي ان تفعلي ذلك ميرا ...انتي تعلمين اننا نريد ان ننتقل من هذا الفقر ...كيف لكي ان تفكري في الزواج من هذا المارك . ميرا بضيق من افعالها : يكفي ليزا لا اريد ان اسمعكي تقولي هذا الكلام ..يكفي ..يكفي ..يكفي ..لا اريد ان اسمع منكي هذا الكلام . ليزا بغضب : لا ..لن ا**ت ..انتي تعرفين مالذي افكر به ،الي متي سنظل هكذا ،الي متي.. اذا ارتي ان تظلي هكذا فانا لا ..انا لن اظل هكذا ابد ا..هل فهمتي ''ا**توا '' قاطع صوت ليزا صوت فيكتور الغاضب هاتفا بها بغضب : انتي ايتها الغ*يه كيف لكي ان تتحدثي بهذا الصوت العالي في مطعمي ..اجننتي ام ماذا ..هيا اذهبي وخذي طلب الطاوله رقم خمسه بسرعه ايتها الحقيره . لتنظر اليها ليزا بضيق شديد بينما ميرا اكتفت بالذهاب من امامه وهيا حانقه من افعال ليزا الغ*يه تذهب ليزا الي الطاوله لتجد ثلاث من الرجال لكن مالفت انتباها هو ذلك الرجل الذي يجلس امامها فما هو الي ذلك الذي ترك رقمه سابقا ليبتسم لها قائلا : مرحبا ايتها الجميله لما انتي غاضبه هكذا.من اغضبكي لانحر عنقه . لتبتسم ليزا بتوتر قائله: لا احد سيدي اعزرني فقد تاخرت عليك اخبرني ماذا تحب ان احضر لك . جاك بابتسامه : اريد كاس نبيذ احمر وانتم يارفاق . مارتن : مثلك يارفيق . جون : وانا ايضا ايتها الجميله . لتوما لهم بابتسامه ثم تذهب بسرعه لتحضر طلباتهم مارتن بخبث : انها جميله يارجل ..احسنت ..سوف نستمتع كثيرا بها الا تظن ذلك. جون بضحكه رجوليه: نعم انا ايضا اظن ذلك وايضا جاك ..واظن انه من الجيد ان تبدا من الان وتطلب منها الزواج ..ولكن فالتجعله في السر ..فكيف لرجل اعمال مثلك ان يتزوج فتاه فقيره جدا مثل هذه الفتاه. ليوما له جاك قائلا: وهل تظنني غ*ي ..ام ماذا ..من المؤكد ان الزواج سوف يكون زواجا سريا ...انا لست غ*يا ياصديق ..والان ا**توا لانها اتت. تقوم ليزا باحضار المشروب وسكبه لهم في كوؤسهم ثم يحين دور جاك لتقترب منه فيهمس في اذنها قائلا: لماذا لم تهاتفيني عزيزتي ..الا اليق بكي ايتها الاميره ام ماذا . تهز ليزا راسها بخجل لتتحدث قائله: اسفه سيدي فلم اجد الوقت المناسب لمهاتفتك ارجو ان تعزرني سيدي . جاك بابتسامه خبيثه: جاك...اسمي هو جاك وليس سيدي ..وانتي . ليزا بخجل : ليزا اسمي هو ليزا سيدي ...ليزا. جاك بلطف مصطنع : حسنا ليزاا سانتظرك ان تهاتفيني االليله ..فانا احترق شوقا لسماع صوتك الجميل . لتبتسم له ليزا وتذهب سريعا من امامه بينما قلبها يكاد يخرج من مكانه ****************************** بعد انتهاء العمل تذهب ليزا الي منزلها بينما ميرا تذهب مع مارك للتنزه مارك : ميرا !! ميرا : امممممم مارك بهدوء : هل تتزوجيني ؟ ميرا :_________________ لينظر اليها مارك منتظرا ردها لتخجل ميرا بشده وتذهب من امامه ...ثم تبدا بالركض مارك بابتسامه: هل اعتبر هذه موافقه . لتوما له وتعاود الركض ليركض هو الاخر وراءها بينما ضحكاتهم تملا المكان *************************** اما ليزا فبعد ان اخذت حماما وغيرت ملابسها ارتمت علي سريرها المتهالك وامسكت بهاتفها وفتحت العمله وكتبت الرقم ثم اجرت الاتصال ليرد جاك قائلا: مرحبا...جاك يتحدث . ليزا بتوتر : مرحبا سيدي ...كيف حالك .. جاك بابتسامه سعيده فخطته تجدي نفعا: مرحبا ليزا ...كيف حالك ياجميلتي هل انتي بخير .انا انتظر ان تهاتفيني منذ عدت ...لكن لابد وانكي تتدللي علي. ليز بخجل : اسفه سيدي فقد انهيت دوامي منذ قليل وها انا اهاتفك الان .. جاك بمكر : الم اخبرك ان تكفي عن قول سيدي وتناديني جاك فقط ام ماذا ...وايضا كيف لامراءه ان تنادي زوجها المستقبلي بسيدي . ليزا :______________ وبكدا البارت خلص ياترا رد ليزا هيكون ايه ...

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.0K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.2K
bc

عشقت جواد ثائر

read
1K
bc

رواية نور الآسر بقلم نوران جمال

read
1K
bc

أصفاد الماضي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook