Net Café

3506 Words
مقهي النت  ******* كانت تسير للداخل وهي تنظر إلى ورقة الجريدة بيدها التي تحتوي علي اعلان العمل وتنظر الي الشروط مره اخيرة جال نظرها بالمكان لتجد رجل في الأربعينات من عمره يجلس دخل مكتب حائطه زجاجي بآخر المكان توجهت له بتوتر وهي تشعر بالخوف ان يتم رفضها في تلك الوظيفه أيضا ف هي تبحث عن عمل ليساعدها في المعيشه بجانب دراستها طرقت الباب ليسمح لها بالدخول _ مرحبا قالت بتوتر ليبتسم لها _ مرحبا ابنتي تفضلي جلست امامه وهي تضع يدها على المكتب وتمد بها الورقه التي تحوي الإعلان _انا اسمي ليلي كولينز لقد.. آت.. لقد أتيت لأجل هذه الوظيفه اخذ الورقة ونظر بها ليومئ لها بابتسامه _ اجل انسه كولينز انا مازلت بحاجه لشخص يقف بالمكان لكن أليس لد*كي مانع بالمواعيد؟ _ لا سيدي انا انتهي من المحاضرات متأخره لذلك هذا انسب وقت لي _جيد، هل عملتي بمقهى نت من قبل؟ نفت براسها بسرعه _ لا سيدي لكن عملت بمقهى بأول سنه بالجامعه ومن وقتما أغلق وانا ابحث عن عمل _حسنا لقد قبلتي بالوظيفه، ستعملين 5 ايام بالأسبوع ويومان اجازه، هل امر الراتب جيد معكي؟ _ اجل سيدي لا بأس معي _جيد، انتي ستاتين الساعه 10 مساءا وستبقى حتي الساعه 4 فجرا هناك فتي يبقي بهذا الوقت منذ فترة بدلا عني واليوم بما انك ستعملين ساخبره ان يذهب لاني ارهقته معي لشهرين _ حسنا أخذها الرجل ليعرفها علي المكان ثم نظر بساعته وجدها تدق العاشرة _ هل تستطيعين البدء بالعمل اليوم؟ _ بالطبع، انا متحمسه _ حسنا اذا سأذهب الان، عليكي اغلاق المكان جيدا قبل الذهاب قال وهو يعطيها المفتاح لتبتسم له _ حسنا سيدي _ ناديني رافورد _ شكرا لك سيد رافورد أعدك سأعمل بجد _ هذا رائع ليلي _ انا اعتمد عليكي _ بالطبع، ثق بي تركها ورحل وهي ذهبت لتجلب شئ لتاكله من المطعم المجاور لان اليوم يبدو طويلا وهي ستذاكر بعض من المحاضرات عادت للمقهى ودخلت لتجلس ولم يكن هناك أحد اتي فمن الواضح أن العمل مساءا ضعيف لذلك هي ابتسمت وجلست تتناول طعامها نهضت تتجول بالمكان وهي تبتلع اخر قطعة بيتزا حتي سمعت صوت احدهم قادم من الداخل ذهبت بسرعه ودخلت وجدت احدهم يجلس أمام آخر جهاز بالممر سارت تجاهه لأنها سمعت صوت همهمه وشعرت انه يتألم ربما او مصاب بشئ وقبل ان تقترب منه رأت ما لم تتوقعه الفتي كان يجلس أمام الحاسوب ويشاهد احد الأفلام الاباحية وهو يقوم بالاستمناء ويعيد راسه للخلف باثارة مما سمح لها أن ترى وجهه لكنه كان مغمض العينان اتسعت عيناها ووضعت يدها على فمها قبل أن تشهق و تكتمها قبل أن يلاحظ وركضت للخارج اخذت حقيبتها وخرجت راكضه تلهث متجهه لمنزلها اما عن الفتي ف شعر بوجود احدهم ليغلق الفيلم سريعا وينهض وهو يغلق سحابه لينظر بالمكان لكنه لم يجد احد ولكن الباب كان متروك لفتحة صغيره مما جعله يعتقد انه نسي إغلاقه عاد الي مكانه مجددا وهو يفتح الفيلم حتي يكمله كانت تتحرك ذهابا وايابا بالغرفه بخوف ولا تعرف ماذا تفعل لأنها تذكرت عن ذلك الفتي الذي يجلس بالمساء وأخذت تفكر هل تتصل وتخبر صاحب المكان ام تتجاهل الأمر وهو سيتصل به ولن يعود مجددا؟ تذكرت ملامحه المثارة وهو مغمض العينان وتلك الرموش الطويلة التي تضغط علي اسفل جفونه لتضغط علي شفتيها وهي تبتلع بتوتر في اليوم التالي أتت الي المكان في موعدها ولكنها لم تجد صاحب المكان وكان قد ترك احد الزبائن الدائمين ليعطيها المفتاح التي نسته بالداخل امس مع تحذير بعدم تركه مجددا جابت بالمكان بعد رحيل الزبون حتي تري ان كان ذلك الفتي هنا ام لا لكنها لم تجده مر بعض الوقت وهي تجلس حتي شعرت بالنعاس فاغلقت الاضواء لتغفي قليلا بالاخير ليس هناك زبائن شعرت بحركه بالمكان لتنظر وتتفاجا بذلك الفتي مجددا هنا اختبأت تحت المكتب وأخذت تراقبه حين مر من الخارج بجانب الفاصل الزجاجي وهو يحمل حقيبة مشتروات سوداء وبها صوت زجاجي لتعلم انه مشروب هل يمكن أن الرجل لم يحدثه بعد ولم يخبره؟ نهضت بهدوء بعد أن دخل بفتره وتسللت الي الداخل حيث غرفة الأجهزة وجدته يجلس على نفس الجهاز وهو يبدأ بتشغيل الأفلام ويفتح احد زجاجات المشروب اخذ يشاهد لفتره وهي كانت تختبئ وتراه وجدته فتح سحاب بنطاله وأخرج ق**به المنتصب لتتسع عيناها لكبره،. ابتلعت بتوتر شديد وشعرت بسخونه بجسدها جلست علي الارض خلف احد مكاتب الاجهزه واصبحت تشاهده وهو يستمني وحين بدا يخرج صوت اهاته العاليه شعرت باسفلها يتوهج أثر شعورها بالانقباض لصوته المثار لقد كانت صوته ذو تأثير غريب وثقيل ذو بحة محببه مما جعلها تشعر كما لو انها معه دون وعي وجدت نفسها تضع يدها اسفلها لتفعل مثله والجنون تملكها أثر تمدده علي الارض ليكون اكثر راحة ويبدأ بفرك ق**به أقوى وهي تفعل المثل بم**لها فتحت هاتفها وبدأت تصوره قليلا ثم حفظت الفيديو ووضعت الهاتف جانبا في حين هو انتفض أثر سائله الذي ف*ج عن استمنائه وهي وضعت يدها على فمها قبل أن تشهق أثر وصولها لذروتها تسللت بهدوء وخرجت من المكان تاركه اياه خلفها ممدد على الأرض يلهث وهي كانت تسير بسرعه وتوتر عائدة الي المنزل اما الفتي ف نهض أيضا وعاد الي مسكنه وتمدد علي الاريكة وهو يمسك بخطابات الديون ال متراكمه عليه ليشعر بالضجر ويلقيهم بعيدا فهو أيضا بآخر سنه بالجامعه ولا يجد عمل والشئ الوحيد الذي يستطيع دفعه هو ثمن الغرفة التي يجلس بها جلست على الفراش بتعب بعد أن اخذت حمامها السريع وتجفف شعرها ثم امسكت هاتفها لتشرد به قبل أن تفتحه تمددت برداء الحمام علي الفراش وامسكت الهاتف لتشاهد.ذلك الفيديو التي قامت بتصويره للفتي ودون ان تشعر فتحت قدمها ويدها اخذت طريقها اسفلها وهي تستمع الي صوته المثار وحركته السريعه علي عضوه لتتخيل نفسها بين ذراعيه هي كانت ذلك النوع من الفتيات الذي يخاف من الفتيان والذي يخاف اقتراب فتي منهن لذلك كانت تتجنب التعامل معهم او الاقتراب منهم لكنها كما يفعل ذلك الفتي تقوم بالاستمناء حتي تفرغ شهوتها المكبوته اليوم الثالث وصل الفتي المقهي باكرا قليلا وجد صاحب المكان متواجد فذهب له _ رادفورد كيف حالك؟ _ اهلا زين، لقد اتصلت بك عدة مرات لم تجيب _ لقد كنت في المحاضرة او نائم انت تتصل بأوقات غريبه جلس امامه ليقوم رادفورد باعطائه ظرف _ هذا راتبك لهذا الشهر زين، انا اتعبتك معي واعلم انك تعمل بعدة أماكن لكن اليوم لدي خبر سعيد هناك فتاه أتت منذ عدة ايام لتعمل وبالتاكيد قابلتها أليس كذلك؟ _ فتاه؟ اي فتاه؟ انا لم أرى احد _ كيف ذلك؟ انها تجلس بالفترة المسائيه هنا كيف لم تراها زين؟ _ انا اتي منذ ايام كما السابق لكني لم أجد احد _ يا إلهي هل تخدعني وتغلق المكان بعد رحيلي تذكر زين منذ عدة ايام حين سمع صوت بالمكان ليضيق عيناه بتفكير هل يمكن أن تكون رأته؟ بالتأكيد هي ذهبت ولم تعد ابتسم بهدوء بالغ _ لا بأس رادفورد لد*ك انا، لا تقلق _ شكرا لك حقا زين، انا سألقنها درس حين أراها تلك الحمقاء التي تعتقد انه يمكنها خداعي اما عن ليلي ذهبت إلى المقهي وجدت الفتى هناك بالفعل فتسللت الي الداخل بهدوء واختبأت خلف المنضدة الخاصة بالمشروبات وجدته متجه للمطبخ ليلقي بقايا الطعام وزجاجات المشروب ويضع سيجارة بين شفتيه هي فقط اغرمت بهذا المظهر الذي يجعلها متحمسه الي ما سيفعله الليله خرج من المطبخ و تذكر انه لم يغلق الباب فذهب واغلقه ثم عاد الي مكانه فتح الجهاز وبدأ يكتب اسم الموقع حتي تفاجأ انه مغلق اليوم لأسباب بالنت _ اللعنه عليكم، لما هذا اللعنه مغلق والجحيم؟ صرخ بها وهي بالبداية انتفضت ولكنها ركزت حتي فهمت ما يغضبه وشعرت انها لن تراه يستمني مثلما يفعل أمامها دائما أخرجت هاتفها وقامت بإرسال رسالة الي الجهاز الذي هو يجلس عليه ف هي قد أخذت كل ما يخص المكان علي هاتفها حتي تتحكم به عن بعد وأرسلت له أحد المواقع معتذرة عن إغلاق الموقع الاخر _ ما هذا هل تمازحوني؟ قال بتفاجا وبدأ يفتح الموقع ليصفق بشده _ هذا هو، اجللل صاح بحماس لتبتسم وتخفي هاتفها وانتظرت حتي بدا يشاهد الفيلم مرت تلك الليلة أيضا ولكنها هذه المره كانت حبيسه بالمكان لانه أغلق باب الغرفة لذلك تسللت الي ابعد جهاز عنه وتمددت أسفل المكتب في خامس يوم تلقت توبيخ شديد من صاحب المكان واقنعته انها تأتي كل ليلة ورغم كونه لم يقتنع لكنه هددها اذا كانت تكذب عليه لن يعطيها المال قررت اليوم ان تواجه الفتي وجلست تنتظره في المقهى لتخبره انها تعمل هنا لكن حين دخل بالفعل كان غاضب من شئ ما ووجدته يلعن احدهم بالهاتف لذلك ارتجفت واختبأت تحت المكتب دخل هو الغرفة الداخليه وأغلق الباب وهي لم تستطيع الدخول لانه كان قد أغلق الباب بالفعل حزنت لأنها لم تجد القوي لتحادثه والاسوأ انها لن تراه وهو يفعلها مثل كل ليلة لذلك قررت أن تستمع فقط الي أصواته المثارة جلست علي احد الكراسي الموجوده بالخارج بجانب باب الغرفه وتمددت وهي تستمع الي أصوات تآواه عاليه جدا منه وهذا جعلها ترتعش لمرتين ضعفت يدها من حركتها وقررت ان تبدلها وحين ابعدت يدها عن فمها لتضع الاخري اسفلها خرج صوت آاااه عاليه منها لتضع يدها على فمها سريعا اما هو فقط سمع ذلك الصوت لكنه لم يكن من الفيلم بل كان قادم من الخارج تذكر كلام صاحب المكان وأمر تلك الفتاه التي أتت للعمل نهض من مكانه سريعا وتوجه الي الخارج وحين خرج تفاجأ بها مختبأه خلف الخزان بالممر وهي تفرك اسفلها اندفع تجاهها ليحاصرها وهي شهقت بقوه ليضع يده على فمها سريعا _ شششش لا تصرخي اتسعت عيناها وابعدت يدها عن اسفلها سريعا أسقط نظره الي خصرها وقدمها المفتوحه لتتجه يده الي اسفلها ليجدها اصابعه تبللت ابتسامة خبيثه ارتسمت علي شفتيه وهو يفرك اصبعيه ببعضهم يتلمس سائلها _ انظروا انظروا هل كل هذا من أجلي ابتلعت بتوتر وشعرت بقدمها ترتجف أثر الخوف منه فهي لا تعلم ماذا سيفعل وايضا لا تعلم كيف سيتعامل معها بما انه شخص مثار دائما أدار جسدها ليصبح ظهرها مقابل له ووجهها للحائط اقترب من اذنها _ انتي الفتاه الجديده اذا؟ سأل لتومئ له بخوف _ ا.. اجل رفع تنورتها القصيره ليلمس مؤخرتها وجد نفسه انتصب مجددا لكن هذه المره انتصاب لفتاه مثيرة حقيقية امامه صفع وجنتي مؤخرتها لتشهق ببكاء _ اسم المثيره؟ سأل وهو يلعق خلف اذنها ويعض هناك برفق _ ل.. ليلي.. ارجوك.. لا تفعل ذلك صفعها مجددا لتصرخ وهو يخرج اه من شفتيه جانب اذنها _ لما الستي مثارة؟ _ انا.. انا عذراء _ همم هذا سيكون ممتع دفع نفسه من الخارج تجاهها ليصتع احتكاك قوي بينهم وهي تشهق مره اخري _ اااه لا اتخيل كيف سيكون الوضع عندما اقتحم هذه المؤخره الطريه _ توقف عن قول تلك الأشياء ودعني اذهب قالت ليمسك شعرها بحده _ انتي لن تذهبي من هنا ابدا الا حين اعلم ماذا كنتي تفعلين الايام الماضية هل فهمتي؟ _ ان.. انا لم أفعل.. ضرب مؤخرتها بقوة _ اياكي والكذب لان حينها لن أرحمك _ هل قمتي بأخبار رادفورد شئ؟ سأل لتنفي بسرعه _ اذا هل كنتي تراقبيني؟ سأل وهو يقبل خلف عنقها لتهمهم بصوت مثار _ لم.. افعل شئ صدقني قرص ص*رها لتصرخ _ أين هاتفك اذا؟ بالتأكيد فعلتي شئ به _ انا.. انا ليس لدي هاتف بدا بفرك اسفلها بقوه لتصرخ وهي تنفي براسها بالجدار وتحاول ان تبعده لكنه كان يضغط بجسده علي جسدها يحاصرها _توقف عن معاملتي كعاهره واللعنه صرخت بخوف ليمسك بشعرها ثانية ويعيد راسها الي الخلف لص*ره _ حتي الآن أنا كنت لطيف أيتها المثيرة لكن ليس بعد الآن وصدقيني حتي تعترفين بما كنتي تفعلينه الايام الماضيه لن اتوقف عن مضاجعتك كالعاهرات سحب شعرها وسحب مفتاحه من الداخل ليجرها الي الخارج _ اتركني، اتررركني _ اذا لم تريدي أن تفقدي عذريتك علي الارضيه بالداخل فاصمتي افضل هي كانت تشعر بالخوف ولا تعلم ما الذي يمكن ام يفعله شخص مثله بها بمنتصف الشارع او حتي يعيدها الي مقهي النت لذلك سارت معه بهدوء وخوف الي حيث يسحبها من ذراعها وصل الي مبني قريب من مقهي النت ودخل بها ثم صعدوا سويا الي الأعلى _ الي اين تاخذني؟ سألت بخوف ليتجاهلها _ تحدث معي والا ساصرخ وأخبر الناس انك مخطفني حاولت أن تهدده لكنه توقف علي الدرج ونظر إليها _ كلما فتحتي فمك اللعين بشئ كلما زادت مضاجعتك ابتلعت ريقها بتوتر والخوف بدأ يسيطر عليها ولم تجيبه ابدا _ اجل هذا ما اعتقدته قال عندما لم تفتح فمها بشئ وسحبها لتسير معه إلى الأعلى هي كانت تشعر انها تريده وتريد ان تقضي الليله معه ولاول مره كانت تريد أن تمارس مع احدهم بشده لكنها لا تعرفه واول محادثه بينهم ابدا لم تكن جيده دفع بها لداخل غرفته وأغلق الباب وبمجرد ان أضاء الغرفه سحب خصرها اليه ليمسك مؤخرتها _ اخبريني ماذا كنتي تفعلين الايام الماضية؟ قال وهو يصفع مؤخرتها لتشهق _ لم.. لم أفعل شئ _ حسنا لا اريد ان اعلم، انتي من ستعلمين من هو زين مالك الذي كنتي تراقبينه لأيام دفع بجسدها علي الفراش لترتمي علي بطنها وقبل ان تنهض اقترب إليها بعد أن خلع الكنزه التي كان يرتديها ضغط بيده علي راسها وظهرها حتي تظل منحنيه _ توقف والجحيم رفع تلك التنورة تماما لتظهرها مؤخرتها العارية _ الجيد بالأمر انني ساستمتع كوني اول رجل يضاجعك، اتعلمين لماذا؟ قال وهو ينخفض بجسده عليها _ لماذا ؟ سألت يتن*د ثقيل أثر ثقل جسده عليها _ لان الم****ة الاولي لا تنسي همس وهو يسير بشفتيه جانب وجنتيها باذنها انزل بنطاله ليخلعه وأخرج ق**به المنتصب ليسير به بمنتصف فتحتها _ خلفيه ام أماميه؟ سأل لتبتلع بتوتر _ ا.. انا لا أفهم قالت ليضحك ويصفع مؤخرتها وعدل جسدها ليعتليها ثم خلع عنها كنزتها أيضا _ هل انتي تتغابي ام انكي حقا لا تفهمين؟ _ انا لا اعرف الكثير عن الممارسه تحدثت تنظر إلى عسليتاه _ لنعلمك اذا أظهر ص*رها امامه لينخفض ويعض عليه فتآوات بصراخ ليكمل عضاته ولا يبالي ب صراخها فتح قدمها وانخفاض يلعق اسفلها مع حركة يده بطول منطقتها _ انت ت.. ترلمني خرجت منها بشهقات ليبتسم وهو يكمل _ اجل انا استمتع بهذا _ كن لطيفا قليلا ارجوك _ تحدثي وسأكون لطيف رفع نفسه ليقبل شفتيها لكنه كان هادئ بعض الشئ وهي كانت تعد تلك اول قبله لها لذلك سقطت في بئر شفتيه التي تداعب خاصتها لتستطعم طعم السجائر مع المشروب الذى تناوله ابتعد عنها قليلا ف نظرت له وامسكت ب عنقه وهي تقبله مجددا ف هي بالاخير تريده رغم كونها تكره انه اجبرها علي ذلك لكنها لا تمانع ان تفقد عذريتها معه كان يصنع احتكاك بينهم من الأسفل وهو يقبلها لتئن هي وهو من وسط تلك القبلة امسك خصرها ليدفعها تجاهه حيث الاحتكاك يصبح اقوي وهنا كانت الصرخة الاولي اندفعت منها لذلك الألم الذي تلقنه للتو لقد فقدت عذريتها شهقت بصوت عالي ليطبع قبله علي شفتيها محاولا ان يشتتها عن ذلك الألم الذي تشعر به حتي تندمج معه بتلك المتعه هو لم يعطي اهتمام كونها اول مره لها وبدأ يتحرك سريعا مع صفعاته لص*رها وتكويبه له بين كفيه انخفض ليدفع بثقل _ اللعنه هذا ضيق وجيد، انه يشعرني بالجنون قال مع تقبيله عنقها وهي كانت تتمسك بعنقه مع صراخها المستمر كانت بدأت تشعر بالانتماء وبدأت تشعر بالمنعه مع تلك المضاجعه الثقيلة التي تمزق اسفلها _ اااه يؤلم انه يؤللم _ انه يؤلم؟ انه ممتع قال ليدفع بقوة وهي تصرخ لذلك الدفع _ ارجوك يكفي ارجوك _ لا لن اتوقف عن التمتع بجسدك ولن أبالي بشئ حتى تتحدثين _ انت تمارس معي بالاجبار _ اجل وهذا الممتع بالأمر عدلها لتصبح علي قدمه وامسك خصرها يحركها مع تلك الصفعات علي مؤخرتها _ اااه زين انا اتيه.. إن. اانا اتيه حركها اسرع حتي وجدها تنتفض وجعلها تنام امامه ورفع قدمها ليمسح ذلك الدم الممزوج بسائلها عنها ويلقي المحرم رفع قدمها للأعلى وبدأ يدفع مجددا _ انت اريد ان اضاجعك حتي اشعر ان ق**بي. هلك من هذا _ انت تمزقني، يا إلهي، اللعنه هذا جيد بدأت تشعر بالمتعه الشديدة وهو كلما يشعر انه سيقذف يتوقف قليلا حتي يكمل امسك ص*رها وقبل خلف كتفها باستمتاع _ اللعنه جسدك يثيرني _ انت تلتهمني زين قالت بتاواه ليبتسم _ اجل وهذا هو المطلوب حركاته زادت حتي شعر بسائله فاخرجه من داخلها ليعدلها تجلس ويجعلها تمسكه _ امتصيه سريعا قال وهو يدفعه بفمها ويمسك بشعرها بين يده ليحرك راسها بسرعه _ اسرع اسرررع واللعنه اخذ يلعن ويسب وهو يجعد شعرها بيده حتي كاد يقذف فاخرجه وحركه حتي قذف علي ص*رها باستمتاع _ ااااه.. الجحيم هذا كان رائع سقط جسدها علي الفراش بارهاق وهو انخفض عليها يمسح سائله عن ص*رها ثم بدا يقبل شفتيها وهي كانت مستسلمه لذلك لأنها لم يعد لديها طاقة تكفي لتقاومه سقط جانبها بتعب وهي أعطته ظهرها لتضم جسدها كالجنين وتشعر بالالم السديد اسفلها أقترب ونام خلفها وضمها اليه مقبلا عنقها قبلة سريعه ثم وضع راسه علي راسها لينام في الصباح فتحت عيناها بتعب شديد ولأول مره تشعر بهذا الألم الذي يحتل كل جزء من جسدها ضغطت على عيناها بقوه حين حاولت تحريك قدمها وشعرت بذلك النبض المؤلم اسفلها ابعدت يد زين عنها وكادت تنهض سقط جسدها عن الارض ولم تستطيع السير وهو فتح عيناه على صوت ارتطام جسدها بالأرض _ هل تنوين الهروب او ما شابه؟ قال بصوت ناعس ثقيل فنظرت له بتألم _ اريد الذهاب للحمام نهض وفرك وجهه ثم انخفض ليحملها ويدخلها الحمام حالنا تبولت وهي تشعر بالاحتراق الشديد كان قد ملأ حوض الاستحمام وحملها لتجلس به وجلس أمامها وهو يعيد راسه للخلف بتعب _ صباح الخير خرجت منها بنعومه ليفتح عينه ويعتدل بابتسامه _انه أروع صباح مر علي حياتي كلها قال لتبتسم له ببطء قبل ركبتها الظاهره امامه من المياه وسحبها لتصبح علي قدمه لتقابل وجهه وحين لامس جزءها السفلي ق**به تآوات بسبب ألمها _ لم يكن عليكي إخراج هذا الصوت _ اسفلي يؤلمني يده اخذت طريقها الي اسفلها _اتعلمين انا لم احممك لاني لطيف نظرت له بعدم فهم وحينها شعرت بانتصاب ق**به اسفله _ بل كي اعلم ماذا فعلتي الايام الماضيه ضغط علي اسفلها لتصرخ _ لا لا ارجوك زين _ تحدثي اذا _ انه يقتلني، ذلك الألم يقتلني قبل عنقها وهو يحرك يده اسفلها _تحدثي والا ساتفنن بايلامك _اللعنه زين هذا مؤلللم _تحدثي _ لقد كنت اراقبك واللعنه وانت تقوم بالاستمناء صرخت بها ليبتسم ويدفع ق**به داخلها لتنتفض _ ااااه يا إلهي _ وماذا فعلتي ايضا نظرت له وهي تشهق لكنه لم يتحرك _ اذا لم تكملي ساتحرك ولن أبالي _ لقد كنت اتمتع برؤية ذلك قالت بدموع بسبب الألم لتشعر بانتصابه يكبر داخلها _ اااه سأموت من الألم قبل ص*رها برفق لتئن بمتعه وهي امسك شعره _ وبعد؟ سأل لتبتلع وتعض علي شفتيها _ لقد سجلت لك فيديو علي هاتفي وانت تفعل ذلك رفع راسه بابتسامه ليعض علي شفتيها _ افعل ماذا؟ سأل وهو يحركها ببطء فاغمضت عيناها بانين _ حين كنت تدلك ق**بك وانت تتاواه بمتعه دفع جسدها عليه وهو يبتسم _ تحركي واريني كيف كنت افعل اخذت تتحرك للامام والخلف ببطء حتي امسكها وأصبح يحركها بسرعه _ انها اول مره امارس مع فتاه بالحقيقه اتعلمين ذلك قال وهي تتاواه بشده وتومئ له _ علي ان أصدق هذا؟ دفع اقوي وأسرع _ انا لا اكذب جميلتي ليلي _ كيف لوسيم مثلك.. اااه الا يضاجع فتيات حتي الآن _ كما لجميلة مثلك ذو جسد حليبي طري عذراء حتي الآن شهقات مستمره منها جعلتها تشعر بتلك الرعشه التي جعدت ملامح وجهها باثارة وهو كان يقبل كل انش بها مع استمتاعه بصوتها المثار حملها ونهض بها ليستند علي الحائط واخذ يدفع سريعا وبقوه _ زين هذا ممتع.. يا إلهي لكنه مؤلم _ اجل انه ممتع كثيرا اااه قال بصوته الرجولي وهو يضغط باصابعه علي فخديها التي يحملها كان ينشر علامته بكل مكان بجسدها حتي قذف للمره الاخيره لكن بداخلها _ اااااه كنت اتمنى فعل ذلك حقا _انزلها وفتح المرش ليغسل جسد كلا منهم وهي لم تتحمل كثيرا لذلك جلست علي الارض بعد أن تحمموا حملها وخرج بها ليجفف جسدها واعطاها احد قمصانه المريحة تمددت علي الفراش بتعب شديد وهو ذهب ليجهز الفطور ثم عاد إليها جعلها تجلس وهو جلس أمامها ووضع الفطور بينهم _ تناولي حتي يستريح جسدك بدأت تتناول ببطء وهي تشعر كما لو انها تلقت جلدات شديدة علي جسدها كله وخاصة اسفلها رفع يده الي شفتيها بقطعة توست مع الجبن _ افتحي فمك قال لتبتسم له وتاخذها منه ليقبل شفتيها _ لا تصبح لطيف فجأه هذا يشعرني بالخوف _ لا تقلقي انتي لن تتحملي مضاجعه أخرى اليوم مزح لتضحك وهي أيضا اخذت تطعمه وأصبح الجو الطف بينهم نوعا ما _ لما لم تمارس حتى الآن؟ انت شاب بالغ والتأكيد انت اكبر مني _ كم عمرك؟ 22_ _ اجل انا بالفعل اكبر منكي انا بال 27 _ انتهيتي من الدراسه؟ _لا انا ادرس بمجال اخر حتي احصل على المزيد من المال او أجد فرص عمل اكبر _ انا ايضا افعل هذا ولكن الأمر أصبح مرهق رغم أنها اخر سنه لي بالجامعه _ اشعر بالفضول لمعرفة سؤالي _ هناك الكثير من الفتيات اردوا الممارسه لكني كنت اشعر بالضجر كونهم أثرياء ولم اريد جلبهم هنا حتي لا يستهزئن بالمكان او بي _ كونك لا تملك المال لا يعني أنه سيتم الاستهزاء بك _ معظم الفتيات بالجامعه يريدن المال فقط _ لكن انا لا أفعل قالت وهي تبعد الطعام لاجلس علي قدمه بابتسامه _ماذا تريدين اذا؟ _ انا أردت الممارسة معك وبشده ولم يهمني شئ اخر وصدقني انا كنت أخاف المضاجعه وكنت اخاف ان يتم الاستهزاء بجسدي لكن بعد ما فعلناه سوسا أحببت كل شئ بالاخير ابتسم وامسك عنقها ليقبلها _ انتي فتاه رائعه ليلي، انتي حقا رائعه تحدث علي شفتيها لتتسع ابتسامتها مرت عدة ايام وهم سويا وكانت ليلي في اجازه من العمل وايضا زين عرض عليها البقاء معه في الغرفة حتي يوفران ثمن معيشتهم وايضا لقضاء أطول وقت معا وهي لم ترفض ذلك بالفعل عرض زين علي السيد رادفورد عملهم هم الاثنين وهو لم يمانع بعد أن قال زين له انه ظلمها حين لم يراها تأتي المكان وسامحها السيد رافورد في مقهي النت كان زين يستلم البيتزا من عامل توصيل الطلبات وهي كانت بالداخل تفتح احد المشروبات لهم دخل وجلس أمام الجهاز وهي ذهبت لتجلس علي قدمه أمسكت قطعة بيتزا وهي تقضمها لتعطيه منها يضمها وهو يمسك خصرها ويحرك جسدها ليحتك ق**به باسفلها انين خرج من شفتيها وهي تاكل ليبتسم _ مضاجعه مع الطعام؟ سأل لتبتسم وتومئ له _ م****ة الطعام خلعت رداءها وفتحت سحابه لتخرج ق**به المنتصب وتجلس عليه ليتآوان معا اخذت تتحرك للأمام والخلف وهو يقضم الطعام من بين شفتيها باثارة كان الوضع ممتع فهم كانوا يشاهدون الأفلام كل ليلة وبكل مره يفعلان نفس الوضعيات التي يشاهدونها ككل يوم تجربه جديده ********** End ?
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD