Story By Yasmina Aziz
author-avatar

Yasmina Aziz

ABOUTquote
انا ياسمين عزيز بعشق حاجة إسمها قصص و روايات رواياتي :الشيطان شاهين - عشق الادم (ياسمين) - لاجئة في إسطنبول - هوس من أول نظرة - عاوزة أتجوز بطل رواية-هي و الأمير - فاتنة الحي.........
bc
عن العشق و الهوى
Updated at Oct 7, 2022, 18:39
زين الشافعي يبلغ من العمر 28 سنة يمتلك كل ما يحلم به شاب في عمره وسامة فائقة و ثروة لا تعد ولا تحصى من الشركات و الممتلكات المختلفة... و خطيبة رائعة الجمال تختفي وراء وجهها البريئ أفعى سامة، طماعة، شجعة لأقصى الحدود... حيث تحالفت مع إبن عم زين للإستيلاء على ثروته و نجحت في الاخير لتمتلك ثروة آل الشافعي بأكملها ليعلن زين بذلك إفلاسه و يتحول بين ليلة وضحاها من مليونير إلى فقير معدم في جيبه فقط هاتفه و عدة جنيهات لا تكفي آجار غرفة فوق السطوح.... و تمر الأيام بحلوها و مرها حتى شاءت الاقدار أن يلتقي بملاكه الذي إنتشله من يأسه و أعاد له الأمل إلى حياته من جديد لكن طريقه كان مليئا بالاشواك و المطبات المميتة تمثلت في والدها الذي رفض رفضا قاطعا أن ترتبط إبنته يرجل مفلس و فقير... لكنه رغم محاولاته اليائسة في التفريق بينهما إلا أنه فشل و تكللت قصة حب العاشقين بالزواج حتى ظهرت تلك الافعى خطيبته السابقة من جديد في حياته لتدمرها و ينتهي الحب المستحيل بين زين و مايان و يختفي العاشق تاركا وراءه قطعة من قلبه و روحه و لكنه يعود من جديد بعد سنوات لكن أقوى و أقسى و أكثر إصرارا على الانتقام...
like
bc
لاجئة في إسطنبول
Updated at Jan 1, 2022, 11:24
شهقت بصوت عال عندما تململ جان في نومه و هو يجذبها اكثر إلى أحضانه غرس وجهه في تجويف رقبتها، وضع ساقيه فوق جسدها السفلي ليكبلها، حبست أنفاسها عندما شعرت بشفتيه تلثمان عنقها المرمري بقبلات رقيقة و كأنها رفرفة فراشات. أدارت لين رأسها للجهة الأخرى محاولة الإبتعاد عن مرمى شفتيه ثم مدت يدها البيضاء الصغيرة لتضعها على صدره لابعاده و هي تقول بتلعثم:"ارجوك... ابتعد قليلا". رغبة مجنونة سيطرت عليه و هو يستمع الى صوتها الناعم، هز جسده بخفة ليعتليها مستندا بذراعيه على جانبيها و هو ينظر إلى قسمات وجهها المندهشة، رمشت عدة مرات محاولة إخراج الكلمات من حنجرتها بصعوبة :"ماذا ستفعل... من فضلك ابتعد". كان في عالم آخر و هو يتفرس وجهها الفاتن و عينيها الخضراء المتسعة مما زادها جمالا.. هبط ببصره الى انفها الدقيق و شفتيها الشبيهتين بحبة فراولة جاهزة للأكل. تبا كيف استطاع إيذاء كتلة البراءة هذه، همس و أنفاسه المضطربة تحرق وجهها بجنون:" اتعلمين ماهو ذنبك يا لين؟.....
like
bc
رفيقة الألفا المهوس
Updated at Nov 30, 2021, 12:46
تجلس في مكانها المعتاد.. ركن منزو في آخر الحديقة بعيدا عن أعين الأطفال الآخرين.. تضم قدميها نحو صدرها و تمسح دموعها المنسابة على وجنتيها المحمرتين بطرف قميصها البالي... فبعد أشهر قليلة ستبلغ الثامنة عشر من عمرها و ستجبر على مغادرة الميتم و هذا سبب بكاءها طوال الأسابيع الماضية و مازاد رعبها هو تلك القصص المخيفة عن جحيم الشارع التي كان يسردها أولئك الأطفال الذين كانوا يهربون من الملجأ لكنهم يعودون إليه في اليوم التالي... مايا الفقيه...فتاة يتيمة توفي والديها بسبب حادث مرور لتبقى وحيدة دون سند أو مكان تذهب إليه سوى هذا الميتم الذي قضت فيه كل حياتها...مرت الايام و تحققت مخاوفها و جاءت اللحظة التي غادرت فيها روان الملجأ رغم أنها ظلت ساعات طويلة تتوسل لصاحبة الدار أن تبقيها لكنها رفضت... كان جسدها بأكمله يرتعش من شدة البرد و الرعب و هي تنظر للشوارع أمامها...أسنانها تصطك بمجرد مرور سيارة او أي شخص بجانبها...حتى إنتهى بها المطاف في محطة الحافلات بجانب إمرأة عجوز غريبة الأطوار و التي أعطتها ثلاث بلورات صغيرة بألوان مختلفة و طلبت منها إختيار إحداها لتجد روان نفسها تنتقل إلى عالم آخر نحو مملكة المستذئبين...لتصبح رفيقة ألفا مهوس يبحث عن رفيقته منذ مئات السنين...
like
bc
هوس من أول نظرة
Updated at Nov 3, 2021, 19:05
إستقام سيف من مكانه و قد تحولت ملامح وجهه مائة و ثمانون درجة مما جعل الحاضرين يرمقونه بخوف و ترقب..رفع قدمه ليضعها على الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم فك رباط حذائه الأسود ببطئ تحت دهشة الآخرين الذي لم يتجرأ أحدهم على سؤاله ماذا يفعل.... إستدار بهدوء مخيف حول الطاولة ليتوقف مباشرة وراء أكسل.... و بحركة سريعة حاوط رقبته برباط الحذاء ليصرخ الاخر برعب و إختناق.... سيف بصوت مخيف كفحيح الافعى :"كيف تجرأت على فعل ذلك". أكسل بصوت مختنق :"ارجوك... انا.... زاد سيف من ضغطه على رقبته مقاطعا حديثه :" لقد سألتك... كيف تجرأت ".... الرواية باللهجة المصرية اتمنى تعجبكم ♥️♥️ مستنية ملاحظاتكم بفارغ الصبر مع حبي ياسمين ??❤️ ". صاحت ياسمين بأعلى صوتهابعد ان نجحت في التخلص من قبصته:" انت مجنون، مريض، بقولك طلقني مستحيل اعيش معاك بعد كده". هنا فقد ادم اخر ذره من عقله حك جانب شفته السفلى عموديا بسبابته و اغمض عينيه يستنشق اكبر قدر من الهواء قبل أن....
like
bc
عشق الآدم (ياسمين)
Updated at Aug 7, 2021, 12:04
ياسمين بدموع:"اوعى سيب ايدي انت عاوز ايه ياريتني ماوافقت اتجوزك، انا بلعن الساعه الي دخلت فيها شركتك". -ادم:"يعني غلطانه و كمان بتقلي أدبك، انا حخليكي تندمي اكثر بعد الي اعمله في جسمك الي فرحانه و انت بتعريه قدام الرجاله". ارتجفت ياسمين برعب:"لا يا آدم متعملش كده و الله حموت مش حستحمل،انا اسفه". -ادم:"لا شكلك نسيتي و انا عاوز افكرك". نفت ياسمين براسها بهستيريا:"انت مريض". جن جنون ادم،كلمتها أيقظت الوحش النائم بداخله، هجم عليها ممسكا بخصلات شعرها الأشقر قائلا بهمس مرعب :" مجنون بيكي ياياسمين، انت لازم تعرفي انك ملكي انا جسمك و عقلك و حتى نفسك كلهم ملكي انا، يلا قولي انا ملكك ياادم". حاولت ياسمين التملص من قبضته قائله برجاء:"ادم ارجوك سيب..." ادم و قد ازداد جنونه:"اجابه غلط ياحبيبتي و عشان كده لازم تتعاقبي". صاحت ياسمين بأعلى صوتهابعد ان نجحت في التخلص من قبصته:" انت مجنون، مريض، بقولك طلقني مستحيل اعيش معاك بعد كده". هنا فقد ادم اخر ذره من عقله حك جانب شفته السفلى عموديا بسبابته و اغمض عينيه يستنشق اكبر قدر من الهواء قبل أن......
like
bc
الشيطان شاهين
Updated at Aug 6, 2021, 12:57
إرتجفت كاميليا بخوف لمجرد سماع إسمه لتهمس بصوت منخفض:"يالهوي شاهين الألفي إنت عاوزاني أشتغل عنده داه شيطان ياهبة و كل الناس بتترعب منه و إنت عاوزاني اروح للخطر برجليا؟". هبة بسخرية :"شيطان و إلا ملاك إحنا مالنا يا كاميليا إنت حتكوني مربية يعني كل مشؤليتك إبنه و بس و ملكيش دعوة بيه". كاميليا بتفكير :"طب إفرضي إني غلطت او عملت حاجة تزعله لالا ياهبة إنسي الموضوع داه خالص اللي بتتكلمي عنه داه شيطان مفيش في قلبه الرحمة مش بني آدم زينا إنت مسمعتيش بمصايبه و بلاويه... انا مستحيل أشتغل عند واحد زيه... خلينا ندور على شغل غيره و أكيد حنلاقي".
like