Story By Rania Ahmed
author-avatar

Rania Ahmed

ABOUTquote
أسمى رانيا احمد السن 23 سنة متخرجة من كلية الصيدلة جامعة سينا من عائلة كبيرة جدا فى محافظة الشرقية اتميز بالوسامة وحسن الخلق والطيبة والدم الخفيف ، ولدى الكثير من الأصدقاء والأهل والاحباب .
bc
ملخص الحياة
Updated at May 17, 2022, 03:40
لم يكن أي شخص يزور سارة في الملجأ غير جدتها والدة أمها والتي كان اسمها " الحاجة سهير " كانت تحبها كثيرا وتمنت كثيرا أن تعيش معها ولكن ظروف الدنيا والفقر الشديد لم يكن في صالحهما , فكانت جدتها تأتي لزيارتها من آن لآخر من وراء زوج ابنتها الذي هو والدها الحاج إبراهيم خوفا منه علي أذيتها وطردها من مكانه الذي يعيش فيه , حيث كانت جدة سارة تعيش معهم في نفس المكان .. كان لدي سارة موهبة عظيمة ألا وهي التمثيل والغناء .. كانت هذه الموهبة هي من تميز شخصيتها وتظهرها في كل الملجأ من بين أصدقائها , حيث كان الجميع يحبها .. سيأتي يوم وتهرب سارة وصديقتها سامية من الملجأ حتي يحصلوا علي حريتهم في الخارج ويرون الدنيا , وسيهرب من بعدهم محمد صديقهم بعد أن عرف أنهم ذهبوا من المكان الذي كان يبقي فيه من أجلهم أي بالأخص من أجل سارة .. ستنطلق سارة الي الدنيا وتعيش فيها هي وصديقتها من الموهبة التي لديها , حيث ستقدم في مسرح وسيقبلها ويكسبون العديد من النقود ليعيشوا بها .. سيعرفها والداها من التلفاز صدفة وهي تغني علي المسرح وسيحاولون الوصول إليها ولكنها سترفض مقابلتهم .. وسترفض أيضا حب محمد صديقها فى الملجأ حتي تنتهي تماماً من تلك الأيام وتهرب من ذلك الفقر .. وستقابل شخصاً آخر بالخارج غني جدا يحبها وتحبه ويتزوجها ويعيشا في سعادة في النهاية ..
like
bc
#بقطار_ الحادية_ عشر
Updated at Mar 13, 2022, 09:39
فى قطار الحادية عشر قابل جين ويلسون ب الفتاة التى تدعى دان كراست ، فى المحطة ، واصطدم بها ، وفاته القطار ، وبعد عدة أيام ، لم يفوته القطار ، والتقى بها مرة أخرى ، وأعجب بها صدفة عندما ركبت معه فى قطار ، وتزوجها وتوفيت فى فلسطين ، وارسلوها لهم فى قطار الحادية عشر .
like
bc
نصيبى وقسمتى
Updated at Feb 1, 2022, 16:08
مريم فتاة بسيطة تملك من العمر سبعة وعشرون عاماً , التحقت بكلية الطب .. لم تنتهي مسيرتها التعليمية هنا بل لم يقتصر تفوقها وجهدها فقط علي مرحلة الجامعة , بل أكملت مسيرتها وظلت متفوقة على دفعتها حتي تعينت بالجامعة واستمرت فيها سنة واحدة فقط حتي استقلت بعيادتها الخاصة فكانت طبيبة أطفال بارعة محبوبة من الجميع .. فقد فتح لها والدها الحاج حسين لابنته الدكتورة مريم هذه العيادة الخاصة بها وكان والدها الحاج حسين يعمل مأمور ضرائب عامة .. وكان كل هذا تحت تشجيع أمها الحاجة فاطمة لهما التي كانت ربة منزل .. وكان لدي مريم أخ صغير يُدعي كريم ذو عمر عَشْر سنوات .. كان في بيت الحاج حسين محل كان يستأجره شاب يدعي أحمد الذي فتح المحل محل حلويات شهير ذو أكل طيب .. كان أحمد في العقد الثاني من العمر قُرابة الثامنة والعشرون من العمر .. حين تذهب مريم إلي عملها وحين تعود منه كانت تمر على محل الحلويات المفتوح ببيتهما .. ويشاء القدر أن أحمد ومريم يجمعهما قدر ويقعوا في غرام وحب بعضهما حيث كان حب متبادل بينهما .. ولكن هل سيقبل المجتمع بهما ؟! هل سيقبل بفارق المستوي الأجتماعي بينهما ؟! وكان بيت الحاج حسين يقابله أيضاً بيت يوجد به طيار يُدعي سيف كان أيضا من عُمر أحمد ومريم .. كانت الحاجة فاطمة والدة مريم معجبة كثيراً بالطيار سيف ، وكلما رأته كانت تدعو الله أن يجعل نصيب ابنتها معه لأنها كانت تراه مناسب بقدر كافِ بإبنتها .. ولكن هل يا تُري من سيجمعه القدر مع مريم ؟! هل سيكون المستوي الأجتماعي أهم من الحب ؟! احبت مريم احمد رغم تباعد المسافات نعم فهيا طبيه ولكنه لم يكن بمستواها التعليمي فقد التحق احمد بكليه الاداب واكمل عمله بمحل ابيه لبيع الحلويات ، تقدم لخطبتها ولكن اهلها قابلوا طلبه بالرفض ، ليقع في طريقه منافس قوي ارادها وهو ايضا ليس بالهين فسيف طيار برتبه عاليه ليكون بذلك جدير بطلب يدها . دارت التحديات بين سيف واحمد الي ان انتهي التحدي بفوز احدهم فمن ستختار تلك المريم هل ستختار احمد  حب طفولتها ومراهقتها وشبابها ام ستختار من يكافاها في مكانتها الاجتماعيه . احبها منذ صغرها ، الا انها لا تراه من الاساس ، كل ما يشغله هو تلك  الطبيبه الناجحه  ، كان قلبها يشتعل كل ليله وهيا تراه يخوض التحديات مع احمد جارهم ، فهيا رغم جمالها ورقتها الا انه  بالتأكيد سينتصر الحب وستُعقد خطوبة مريم وأحمد ولكن سيكون للمستوي الاجتماعي دور أكبر بكثير من هذا وهو من سينتصر في النهاية , فالحب وحده لا يكفي حقا .. بعد فقط شهرين سيبتعد أحمد ومريم عن بعضهما سيفرقهما القدر وسَتُفسخ الخطبة بينهما لأنه حقا لن يستطيع أي رجل التقليل من شأنه والانحطاط بمستواه أياً يكن .. ثم تَمُر الأيام وسيتقدم سيف الطيار مرة ثانية لمريم , ولكن هل ستقبل به ؟! هل ستنسي حبها القديم بهذا القدر وهذه السهولة وتضع قلبها جانباً لتتقبل غيره ؟! هذا ما سنراه في قصتنا وسنعرضه عليكم ...
like