رواية احتيال وغرامUpdated at Jan 17, 2021, 09:40
كان كالشهاب المُنير.. بعيد كل البُعد عنها، كان أمنية مستحيلة.. ورغبة بالوصال شقت قلبها شوقًا للتحقيق، وجعلت هي الاحتيال سلم لتصل له، فأحرقها ذاك الشهاب ما إن مسته.... وتجسدت أمنيتها على أرض الواقع حينما ذاب ذاك الشهاب كزبد البحر منصهرًا مع كل ذرة غرام مشحونة بالعاطفة منها... ليصبح.... احتيال وغرام !