لا ارتوي إلا بعشقكUpdated at Feb 23, 2021, 17:11
قضى طفولته وبداية سنوات شبابه متأرجحاً بين ماضي مشوش وحاضر لا يعلم ملامحه ولكنه كان يستكين بوجودها ويشعر بالاكتمال وكانت هي فاقدة للأمان وظمأ لا ينتهي يؤرق حياتها الي أن عشقته وظلت رواسب الماضي تطاردهما وتحاول ابعادهما فهل يفترقا أم أن روابط عشقهما أقوى من الماضى بألامه والحاضر بصعوباته