أسير هوسك

الجزء الثانى

الجزء الثانى

فى المطار وصلت شهد الى المطار و نزلت من السيارة و هى تعبس و السائق يحمل حقيبتها بصعوبه و هى تمشى أمام لتجد لى مين هوو يعطيها ظهره لتقفز فوق ظهره ليمسك قدمها بخوف من السقوط لتردف شهد و هى معلقه كالقردة : ينفع كدا يا سطا مراد يرحلنى على مصر زى البقرة ليردف لى مين هو : و هو يمسك حقيبتها و حقيبته و يأشر للسائق بالذهاب يا سطا انا كورى يا بنتى ازاى تكلمينى بالطريقه دي لتردف شهد بإستهزاء : بجد دا انت شكلك من العتبه يا أخى اتلهى ليردف لى مين هو : هو مش انتى اللى علمتينى عربى بالطريقه دى لتردف شهد بسخريه : و أنت شاطر اوى بقالى ٣

سنين بعلم فيك و انت ولا بتفهم كلمه واحده

لينزل لى مين هوو الحقائب على الارض و يردف بحدة : أنزلى بسرعه

لتعبس شهد و تنزل ليعدل لى مين هوو ملابسه و يجر حقيبته و تارك حقيبة شهد لتفهم شهد ان لى مين هو حزن من كلمة لا تفهم لتنظر لحقيبتها و تأخذها تجرها خلفها و تركض خلفه و هى تردف بضحك : لولو أنت زعلتى يا جميلة ليتجاهلها لى مين هوو و يذهب بأتجاه البوابات لتضع شهد على يده و أبتسمت عندما لم يبعدها عن خاصته ليصعدا الى الطائره معانا و يجل**ن بجوار بعض و لى مين هوو صامت ليطفح ميل شهد و تصرخ به و هذا ما جذب أنتباه الاشخاص بالطائره ليضع لى مين هوو يده على فمها و ينظر لها بترجى ليردف لى مين هوو و هو يتحدث الكوريه يتعذر من الجميع و يترك فم شهد ليردف : بتعب خلاص

بقى يا شهد سامحتك بطلى الهبل دا لتردف شهد بجد يا : لولو مش زعلان ليردف لى مين هوو بقهقه : تعرفى لو سمعك ابويا و أنتى بتقولى لولو هيعمل ايه لتنظر له شهد بلهفه و تردف : قول بسرعه ليردف لى مين هوو و هو يدير و جهه الى الجهه الاخرى : اتصلى بيه و اسأليه لتضع شهد رأسها على كتفه و تغمض عيناها بتعب مستسلمه للنوم و لى مين هوو ظل يتأملها بإبتسامه عاشقه . . . . .

بعد مغادرة شهد بالطائره كان هناك شخص يضع ماسك على وجهه يخفى به معالم وجهه ليردف بهوس : كم أحبك صغيرتى حتى لو ذهبتى الى الجحيم سأذهب خلفك و أسترد ممتلكاتي ليغادر و يتجه الى الخارج

عند مراد

بعد مغادرة شهد قام بالأتصال على على أبن عمه حتى يجلب شهد و صديقه من المطار و قد رحب على بالفكرة و وافق و قد حذر مراد من شهد و مشاكلها و المصيبه التى أفتعلتها و قد اكد له على على الاهتمام بها و أغلق مراد الخط بتقلق كان يريد الذهاب مع ش*يقته لكن أعماله لا تسمح له الان ولابد من الاهتمام بالمشكله خاصة ش*يقته و أخبر العائله طبعا عدا فهد الذى لا يأتى كثيرا للمنزل . . . .

فى منزل عائلة السيوفى :

كان على يقف أمام عائلته يشرح لهم مشاكل شهد حتى يبتعدو عنها قدر الإمكان لتردف السيدة عفاف بخوف كمل يا بنى ليردف على بسخريه : الاستاذه شهد شافت مجموعة شباب بيحاولوا يغتصبوا بنت قاطعته تيا و هى تقول بخوف : أكيد هربت ليكمل على لا يا حبيبتى دى طلعت فيهم ض*ب و من نصيبها الاسود واحد منهم أبن أخو رئيس كوريا و مراد خايف حد يأذيها عشان كدا هتفضل هنا مع مساعد مراد و هو صاحبهم هم الاتنين و مراد بيوثق فيه جدا لتردف السيدة عفاف بحدة : لا يبنى عيب مش بصح ان واحد غريب يدخل البيت عندنا البيوت ليها حرمتها ليردف على بحيرة دى مشكله بس مش هينفع نسيبه كدا و هو مش من هنا دا كورى لتردف ليلى بهايم : بجد كورى يا كان نفسى أشوف كورى قبل ما أموت لينظر لها على بحدة و غيرة و يردف : و ليه قبل ما تموتى انا هموتك دلوقتى بأيدى لتنظر له ليلي بغضب و ت**ت ليكمل بحدة مش عاوز أشوف خلقتك و الراجل دا هنا فاهمه لتومأ له ليلي لتردف السيدة عفاف بحدة : عيب يا على تكلم مراتك بالطريقه دى ليردف على بلا مبالاه دى طريقتى و دى مراتى و بعد أذنك يا ماما سيبينى أعلم مراتى الادب لتنظر له ليلي بغضب و تستقيم متجه الى الاعلى لتردف تيا بهمس : ل على يا أبيه بطل غباء أنت كدا مش هتخليها تحبك و لو بعد ميت سنه بالطريقه دى ليردف على بحدة : و ايه لازمتها ابيه يا تيا بعد بغباء لتردف تيا بغضب : تعرف ان غلطانه انا خارجه شويه ليردف على : ولا خطوه النهارده لتنظر له تيا بسخريه و تردف : و ليه بقى ان شاء الله ليردف على : عشان يا ست هانم طريقة كلامك مع أخوكى و ثانيا بنت عمك على وصول لتردف تيا بغضب : على سيبنى فى حالى أنا مخنوقه و مش طيقه نفسى ليمسك على يده بقسوة لتتألم تيا و تصرخ لتردف السيدة عفاف بحدة : بتعمل ايه يا على سيب ايد أختك و اللى هكلم ابوك كادت ان تفتح هاتفها قاطعها يد قويه انتشلت تيا من بين يد على و ابعدته بقسوة ليردف فهد بحدة : بتمد ايدك على أختك ليه يا على ليردف على بغضب : بت ناقصه تربيه و انا هربيها ليردف فهد ببرود : و هتعلمها انت بقى الادب ليردف على بحدة : فهد سيبنى فى حالى و أنت يا ست هانم على اوضتك و مش عايز أشوف خلقتك لتضم تيا فهد و تردف : ابيه فهد انا عاوزه أخرج أرجوك انا زهقت من القعده فى البيت ليضع فهد يده على رأسها بحنان و يردف ببرود : أطلعى على اوضتك و أسمعى كلام أخوكى يلا لتنظر لهم تيا بغيظ و تبتعد عن فهد و تصعد الدرج و هى تتمت بالشتائم ليردف فهد ببرود : على أخر مرة تعامل أختك بالطريقه دى فاهم ليردف على و هو ينظر لساعة يده : بس هى تبطل طولة ل**نها دى و انا هبطل اللى بعمله بعد أذنكم ليتجه الى الخارج عند معرفة وصول طائرة شهد بعد نصف ساعه لتتقدم السيدة عفاف من فهد و تردف بحنان : تعال أرتاح يا حبيبى أنت مش جيت البيت من يومين ليه ليردف فهد ببرود : شغل المهم فين مالك لتردف السيدة عفاف : فى بيت جدته و هيجى النهاردة باليل ليردف فهد ببرود : تمام اول ما يجى أبعتيه ليا الاوضه عاوزه ليذهب من امام والدته متجاهل سؤالها عن تناول العشاء لتتن*د السيدة عفاف بقلة حيله و تجلس بأنتظار شهد و الغريب ذالك و قد نست تماما أخبار فهد الذى لو يعلم بوجود رجل بمنزله سيقتله حتما انه رجل عربى متحفظ جدا و يتبع العادات . . . .

فى المطار قد حطت شهد قدمها ارض الوطن لتتن*د بتعب و تمسك يد لى مين هوو بخوف من نظرات الجميع لها لتردف شهد بغضب : هم بيبصوا كدا ليه ليردف لى مين هوو بقهقه : على ما أظن انهم مش بيشوفوا جمال فى مصر لتردف شهد بغرور و هى تمسك خصلات شعرها : أكيد هو فى حد بجمالى يا لولو ليردف لى مين هوو باستفزاز : ايوا رجلك اللى باينه مش من الهوت شورت دى و نص بطنك من ال تى ٠ شيرت القصير دا لتردف شهد و هى تنظر حولها و هى تجد الكثير من الناس ترمقها بنظرات غريبه لتتن*د و تردف بصراخ : فى اى يا جماعه هو انا إسرئيليه عشان تبصوا كدا ليتقدم منها أحد الرجال و يحاول امساك يدها لكنها بحركه سريعه منها لفت يده خلف ظهره و ض*بته بقدمها ليجثوا على الارض أمامها بينما لى مين هوو جلس على أقرب مقعد و هو يعرف ما ستفعله هذه الطفله المثيرة بهؤلاء الاوغاد لتمسك شهد ربطة شعرها و تلف بها شعرها لفوق ليقدم منها شاب أخرى و هو يردف بخبث : مزه اووى لو **بتك هتكون بتاعتى لتقهقه شهد بقوة و تردف بسخريه : قرب أنت بس و هتشوف مين اللى هي**ب ليتقدم منها الشاب و يرفع قبضته بأتجاه بطنها و يلكمها فى معدتها لتتراجع شهد الى الخلف و تضع يدها على معدتها و تردف بسخريه : دا كل اللى ربنا قدرك عليه تعالى بقى اما أعلمك شوية حركات ببلاش لينظر لها الشاب بأستغراب و يحاول لكمها مجددا لتمسك شهد قبضته و تعتصرها بين يدها و تلكمه فى انفه ليمسك انفه و هو يشعر بالأغماء لتباغته ض*به اخرى فى منطقته الحساسه ليترك يده و ينزل على الارض و هو يتلوى من الآلم لتنظر شهد بسخريه و تردف بضحك : لو فى حد تانى عايز يتعلم يجى مش يت**ف احنا ولاد بلد وحده يعنى انهت كلماتها بأستهزاء عندما هرب الباقى و أدارت الناس الذى كانت تنظر وجهها بعيدا لتشد شهد ربطة شعرها لينزل على كتفها بحريه لتتقدم منها فتاة و تردف حضرتك قويه جدا ممكن اطلب منك طلب لتنظر لها شهد بإستغراب و تردف : طبعا اتفضلى لتردف الفتاة : و هى تخرج هاتفها و تريها ما قامت بتصويه لشهد و هى تض*ب الشباب ممكن انشر الفديو دا كتوعيه لكل البنات اللى مش بتعرف تدافع عن نفسها عشان يتعلموا منك لتبتسم لها شهد بود و تردف : طبعا انشريه و خليهم مش يسكتوا عن حقهم و لو عوزتى اى مساعدة دا رقمى هاتى فونك اسجله ليكى لتومأ لها الفتاة بسعاده و تعطيها هاتفها لتكتب شهد لها الرقم و تعطيها اياه لتبتسم لها و تذهب لتنظر ل لى مين هوو الذى يضع هاتفه على أذنه لتتقدم منه و تجلس بجواره تستمتع الى ما يتحدث عنه ليردف لى مين هوو : تمام يا مراد انا هخرج معاها من المطار و هستناه هناك تمام ليغلق الخط و ينظر ل شهد ببرود و يردف : يلا بينا ابن عمك على وصول لتردف شهد بابتسامه : لولو انت مش هتقول لمراد صح ليردف لى مين هوو : يلا يا شهد قدامى هو كدا كدا هيعرف عشان الفديو اتنشر و بقى ترند لتردف شهد بصدمه : بجد دا لسه مش يجى من عشر دقايق يا مصيبتك يا شهد يا ايامى السوده يا لولو ليقف لى مين هوو و يجر خلفه الحقائب تاركها بصدمتها و هى تمشى خلفه لتقفز على ظهره فجأة و تضع رأسها على كتفه بتعب ليحيط لى مين هوو قدمها حول خصره و يتجه الى الخارج و كالعادة ينظر لهم الجميع بإستغراب ليقف لى مين هوو خارج المطار و شهد لازالت على ظهره لينزل على من سيارته و هو يبحث عن شهد لينظر له لى مين هوو و كأنه راه من قبل ليتقدم من على و يردف : حضرتك أستاذ على السيوفى ليردف على بإستغراب : نعم اتفضل ليردف لى مين هوو انا لي مين هوو صديق شهد و مراد و على ما أظن انك جاى علشان تاخدنا ليومأ له على و يردف : هى فين شهد ليردف لى مين هوو : و هو يستدير ليظهر جسد شهد نايمه ليردف على بحدة : ازاى تسمح لنفسك تشيلها بالطريقه دى ليردف لى مين هوو بحدة : انت بتقول ايه شهد تعبانه و دى حاجه عاديه انت متعصب ليه ليردف على بسخريه : و بتسأل صحيها و نزلها عيب اللى بيحصل دا ليتن*د لى مين هوو و يردف بهدوء : شهد قومى لتردف شهد بنعاس : مراد يا حيوان سيبنى نايمه يا صايع ليبتسم لى مين هوو و يردف بحدة : شهد انا لى مين هوو قومى لتفزع شهد و قفز من على ظهره ليقع على الارض لتمسك شهد مؤخرتها بآلم و تردف بغضب : يا غبى وقعت لتنظر ل على و تردف مين المز دا يا لولو ليردف على بحدة : انا على ابن عمك و قومى من على الارض لتردف شهد بسخريه : و انت بتأمرنى دلوقتى ليردف على بحدة : لا بس قومى من على الارض لتستقيم شهد من على الارض و تنفض الغبار عن ملابسها و تردف و هى تضمه : ازيك يا على ليبادلها على العناق و يرتب على شعرها لتبتعد عنه و يردف على : يلا بينا على البيت عشان كلهم مستنينك لتردف شهد بابتسامه : تمام بس انا اللى هسوق لينظر لها لى مين هوو بخوف و يردف : لا ارجوك احنا هنموت لو هيا اللى هتسوق ليضحك على و يردف فى نفسه الظاهر ان بنت عمى مليانه اسرار و مشاكل ليردف على بإبتسامه : لا انا معايا السواق مش مضطره تتعبى نفسك لتتن*د شهد و تردف : و الله انا بعرف اسوق حلو بس يعنى يا لولو عشان **رت عربيتك الجديده انت قلبك أ**د اووى ليردف على و هو ينزع سترته و يضعها عليها : طيب بلا بينا يا شهد لتردف شهد : انت ليه حطيت عليا الجاكت انت مستعر من هدومى و الله جايباها من غوتشي مش رخيصه ليردف على : لا يا شهد مش كدا بس الناس بتبص عليكى يلا على العربيه لتتقدم شهد السيارة و تدلف و جلس بجوارها لى مين هوو و فى الامام على لينطلق السائق بأتجاه المنزل ليحل ال**ت بالسيارة حتى وصلوا الى المنزل لينزل على و لى مين هوو و شهد كادت ان تنزل لكن وضعت يدها على بطنها بألم لتنظر اليها لتجدها مائله للزراق لتتذكر لكمت ذالك الشاب ليستغرب لى مين هوو هو على بسبب تأخيرها لينظر لها لي مين هوو و يتجه الى باب السيارة من اتجاهه و يفتحه ليجدها تضع يدها على بطنها بآلم ليردف بخوف : مالك فيكى ايه لتردف شهد بتعب : ابن الكلب اللى ض*بنى فى بطنى ض*بته زرقت و بتوجعنى اووى ليتن*د لى مين هوو و يحملها بين يده و يتجه بها الى الداخل تحت أعتراض على لكن شهد اوقفته قائله : على انا تعبانه و لى مين هوو اخويا و بيهتم بيا دايما ليدخل لى مين هوو الى المنزل ليقف الجميع ينظر لهم بأستغراب و فى هذا الوقت كان فهد ينزل درج السلم بسرعه بسبب هروب احد السجناء الخطيرين ليتفاجأ بذالك الملاك الذى بحضن رجل آسيوى و ظل ينظر الى ملامحها المهلكه و الجميله لكنه انزعج بشدة بسبب وجودها بين أحضان غيره لينفض تلك الفكره و يردف ببرود : أنتوا مين لتنظر له شهد و كانت ستصرخ به بقوة لكنها سرحت به قليلا و أستيقظت على صوت على الذى أردف : دى شهد بنت عمك ليردف فهد ببرود : و ايه و مين اللى شايلها و اى اللبس دا لتنزل شهد من بين أحضان لى مين هوو و تقف أمام فهد و تنظر له بأستهزاء : انت مين عشان تتكلم عن لبسى و مين عشان تتكلم عن لولو بالطريقه دى ليردف على : و هو يحاول ابعاد شهد عن فهد ان قبل ان يتهور و يفعل لها شئ خلاص يا شهد دا فهد اخويا و هو خايف عليكى بس لتردف شهد بحدة : لا برود مش يديه الحق يتكلم معايا بالأسلوب دا لقد فقد فهد السيطرة على أعصابه ليبعد على من امامه و يمسك رأس شهد و يضغط عليه و يردف بهمس غاضب : بت انا ساكت ليكى من الصبح و انا صبرى بينفذ بسرعه و مش مستعد انى اعيد كل يوم نفس لكلام عشان كدا يا شاطره ابعدى عن طريق لتض*ب شهد جوفها بل**نها و ترفع حاجبها و تبتسم بخبث و تض*به بين قدمه تحديدا فى منطقته الحساسه ليفتح فهد عينه على مصرعيها لكن لم يتحرك و يظهر المه لتلكمه شهد بمعدته بقوة و تض*ب يده التى تمسك رأسها و تبعدها و تردف بسخريه : ابقى اشترى مترين صبر علشان ترتاح باى يا فهودى تشه لتمسك بطنها و تتجه للذين يقفون مكانهم من الصدمه لتتجه الى السيدة عفاف و تردف بأدب : أزى حضرتك يا طنط عفاف لتردف عفاف و هى تضمها : الحمدلله يا بنتى انتى كويسه ماسكه بطنك في حاجه لتردف شهد بضحك : لا عادى يا طنط دى مجرد خناقه على الهادى كنت برحب بالشباب المصرين كان فهد يشاهد فقط ما حدث للتو هل قامت بض*به و هو **ت و لم يفعل شئ ليقاطعه رنين هاتفه و قد كان جاسم يستعجله ليأتى سريعا ليلقى نظرة أخيره على شهد و يذهب و هو يتوعد لها بالجحيم و الانتقام لتردف ليلى و هى تضم : شهد ازيك يا شهد عامله اي لتردف بلطف : الحمدلله يا ليلى انت مين بقى ليردف على و هو يضم خصر ليلي : دى ليلي مراتى لتردف شهد بهدوء : اول مرة اعرف طب ليه مش قولت على الفرح كنت جيت ليردف على : كان فرح صغير لتأتى تيا و هى تصرخ كالمجنونة ليتلفت نظر الجميع لها لتقف امامهم و تشهق بصدمه و تردف : اي دا المزه اللى فى الفديو عندنا فى البيت لتتقدم من شهد و تقف امامها و تضمها بقوة لتشهق شهد و هى تشعر بألم ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ . . . . ٠ ٠ ٠

٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠٠ ٠ ٠ ٠ ٠٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠ ٠. . . . .. . . . . . . . . . . . . . .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . .. . . .. .. . . . . . . . . . . . .. . . .. . . . . . .. . . . . . . .. . . . . .. . .. . .. . . .. . . .. . . . . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . . . . . . . .. . . . . . .. . . . . . . . .. . . . . . . . .. . . . . .. . . . .. . . . . .. . .. . . . .. .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . .. . . . . . . . . .. . . . . . .. . . . . . . . . .. . . . . .. . . . . . .. .. . . . . .. . .. . . . . .. . . . . . . .. . . . . . . .. .. . .. . . .. . .. .. . . .

. . . . . . . . .

. . . . . . .