تتحدث عن رجل اعمال كبير في مصر عبدالظاهر وكانت زوجته فاطمه متوفيه من خمسه اعوام وكان لديه ولدان يونس ولطفى وثلاثه احفاد مازن و مروان و رندا وتزوج من سيده كاميليا ولكن كان سرا بعد مرور عامين من زواجهم توفي هذا الرجل وكانت هنا الصدمه لانهم اكتشفوا انه كتب كل شيء اسمها واسم حفيده الاكبر مازن الذي دائما كان يساعده في العمل واخبرتهم السيده عند رؤيتها انه اوصاها اثناء تواجده في المستشفى انا لا تعطي اي احدا مال الا ان يصلحه كل شيء في الشركه لان كان فيها بعض المشاكل بعد ما ياحلوا المشكلات يرثون واعترضوا ثم وافقوا ما عدا الحفيد الصغير مروان رفض وسافر إلى أمريكا وبعد مرور عام أنهوا كل شي واخذ كلا منها نصيبه