bc

شيطان الغابه

book_age12+
154
FOLLOW
1K
READ
drama
tragedy
comedy
like
intro-logo
Blurb

شيطان الغابه واقع بحب فتاه بلهاء و غ*يه رغم ذلك قلبها أبيض لا تحزن من أحد تساعد من يريد المساعدة عندما رأته وقعت بعشقه ماذا سيحدث بين كينان الملقب بالشيطان و بين إسراء . . . .

chap-preview
Free preview
1 الجزء الأول
الجزء الأول فى أحد الغابات المظلمه كان يوجد مجموعه شباب متجمعه ويشربون الخمر ويسمعون الأغاني بصوت عالى و أيضآ يرتكبون الفواحش ولم يشعروا بالشخص الملثم الذى يراقبهم ببرود و قال بصوت عالى نسبيآ : روكى أتى كلب ضخم الجسد قال الرجل بحقد : إقتلهم * ركض الكلب بسرعه إليهم وبدأ بإفتراسهم حتى انه قام بقتلهم لكن هرب منه شابان . . . إبتسم الرجل بسخريه وقال بغضب جحيمى : مش هتهربوا منى قالها وذهب إليهم وقف أمامهم نظروا له بخوف قال أحدهم برعب و صوت خافت : فى كلب مفترس قتل أصحابنا ساعدنا لو سمحت * أخرج الرجل سكين كبير الحجم وإقترب منهم ببطء شديد نظروا له برعب ركض شاب أما الثانى وقف من الخوف و لم يستطع الحركه . . . وقف أمامه الرجل وقال ببرود: إتعديتوا حدودى عقابى ليكم هو الموت قالها و قام بقتل الشاب الذى كان يرتجف نحر عنقه دون ان يرف له جفن . . . بعد قليل وجد روكى أمامه و هو يسحب جثة الشاب الذى هرب منذ قليل إبتسم ثم أظهر وجهه ثم ربت على رأس روكى الذى جلس تحت قدمه . . . * أخرج هاتف و تحدث مع شخص قليلآ ثم أغلق الهاتف و أخذ روكى ثم عادوا إلى الكوخ الذى يوجد بعمق الغابه . . . * . . . ( بعد قليل من الوقت ) . . . * أتى كثير من الرجال قال زعيمهم وهو يشير على الجثث : هاتوهم أومئ الرجال و بدأوا بحمل الجسس و أخذها قال زعيمهم بفخر : الشيطان بيجيب لنا فلوس من غير ما نتعب أخذوا الجثث و وضعوهم بالسيارات قال زعيمهم : خدوهم للدكتور محسن و هو هيعمل شغله أومئ الرجال و ذهبوا إبتسم الزعيم سمع صوت أحد يقول : مش خايف أحسن الشيطان يقتلك إنت كمان يا نبيل نظر له الزعيم (نبيل) وقال بثقه و هو يرفع حاجبه : صاحبى مستحيل يعملها هو بيقتل اللى بيعتدوا على حدود الغابه مش أكتر يا أيمن فإحظر منه لإنى عارف إنت بتفكر فى إيه أخرك معاه هيكون الموت قالها وذهب نظر أيمن بأثرة بغضب و قال بت**يم: الغابه هتكون ملكى بالكنوز اللى فيها * . . . ( فى مصر ) . . . * إستيقظت بطلتنا (إسراء) من النوم و وقفت من على فراشها و هى تتثاءب ثم ذهبت لدورة المياة للإستحمام بعد قليل خرجت وهى تلف فوطه حول جسدها وأبدلت ثيابها و قامت بتمشيط شعرها ثم وضعت قليلآ من الماكياج و أمسكت حقيبه سفر صغيرة الحجم . . . وضعت ثيابها بها بطريقه عشوائية و وضعت عطرها المفضل برائحه الورد و باقى أغراضها ثم قالت بحماس طفولى : خلصت فاضل حاجه واحدة بس قالتها و أمسكت هاتفها ثم أرسلت لوالدها رساله محتواها . . . ( أبى العزيز سأذهب مع اصدقائى إلى مخيم فى الغابه و لا اعلم متى سأعود لهذا لا تقلق أحبك ) . . . * . . . ( إسراء فتاه جميله قصيرة القامه عمرها 18 عام بريئة تخاف من أتفه الأشياء ) . . . * أمسكت حقيبتها و حقيبه يدها ثم خرجت من منزلهم بخطوات سريعه وجدت أصدقائها قالت بسعادة: إزيكو يا بنات قالتها و ركبت السيارة مع الفتيات قالت دينا صديقتها و هى تنطلق بالسيارة : قلتى ل عمى ألا يقلق أومئت رأسها و قالت بإبتسامه ل دعاء التى تمسك هاتفها : بتعملى إيه إرتبكت و تركت هاتفها ثم قالت بتوتر : مش بعمل حاجه نظرت لها إسراء بشك فقالت بسرعه : خلاص هقولك أصلى شكلى بحب صفق الفتيات قالت دينا بحماس : هو مين إحنا نعرفه أخرجت دعاء هاتفها و أرتهم صورته بإبتسامه خجله نظر لها الفتيات بصدمه قالت إسراء بعدم تصديق : بتحبى دكتور سعيد أومئت رأسها بخجل قالت دينا بسخرية : وهو هيبصلك إنتى مش شايفه البنات بتتحدف عليه إزاي أومئت رأسها بحزن ثم نظرت من نافذة السيارة بشرود نظرت إسراء ل دينا بتآنيب ف*نهدت و قالت : أسفه يا دعاء مش قصدي أجرحك بس دى الحقيقه دعاء بإبتسامه مزيفه : مفيش داعى للإعتذار إنتى مغلطيش فى حاجه إسراء بسعادة : ننسى الموضوع إحنا عاملين الرحله علشان نتسلى مش أكتر * . . . أومئ الفتيات رأسهم بعد قليل أوقفت دينا السيارة أمام منزل صديقتهم فاطمه * قالت فاطمه و هى تضع حقيبتها : كان لأزم نروح غابه ممكن نأخذ حمزه أخويا معانا دينا بفظاظه : و هو أخوكى عنده شخصية دا لو لاقى حرامى هيهرب و يسيبنا الجبان ركبت فاطمه السيارة و قالت : متغلطيش فى أخويا مش عارفه إنتى وأخده فكرة منيله عنه ليه نظرت دعاء إلى إسراء و هى تكتم ضحكتها هزت اسراء رأسها بسبب ل**ن دينا السليط . . . بعد 7ساعات متواصلة أوقفت دينا السيارة أمام الغابة قالت بجديه : مش هنعرف ندخل بالعربيه أومئ الفتيات ونزلوا من السيارة أمسكت دينا هاتفها وقالت بجديه : إنت فين يا زفت إحنا وصلنا من بدرى أجاب عليها الرجل فأغلقت الخط إسراء بإستغراب : كنتى بتكلمى مين دينا بجديه: المتخلفين اللى هيعملوا الخيم لينا مجوش ل دلوقت أقعدوا على الصخرة دى على ما يجوا جلست إسراء هى ودعاء وأيضآ فاطمه أما دينا فوقفت تنتظر الشباب (دينا قوية الشخصيه لا تهاب أحد و تحمى إسراء و دعاء و أيضآ فاطمه دائمآ كانت لهم الأخت و الصديقه تعشق فنون القتال و تدربت عليها كثيرآ إلى أن أصبحت محترفه بها عمرها 18 عام) (دعاء فتاة فى خارقة الجمال طويلة نسبيآ لكن شخصيتها ضعيفة وعمرها 18 عام) (فاطمه فتاه متوسطة الجمال خارقة الذكاء وعمرها 18 عام تعشق أصدقائها جدآ و متعلقه بهم لدرجه كبيرة ) بعد قليل أتى الرجال قالت دينا وهى تربع يدها : إتآخرتوا ليه هو أنا مش دافعه فلوس قال أحدهم : إحنا أسفين كان فى مشكله فى العربيه دينا بجديه : شوفوا شغلكم أومئ الرجال وبدأوا بالعمل وقفت معهم دينا إلى أن إنتهوا عندما ذهب الرجال قالت دينا بإبتسامه : يلا يا بنات الخيم جهزت قالت دعاء و هى تتثائب : أنا هروح أنام قالتها و أخذت حقيبتها و دخلت أحد الخيم أسرعت فاطمه هى أيضآ إلى أحد الخيم للراحه قالت دينا ل إسراء بتعب: وأنا كمان هروح أنام تعبت أومئت إسراء رأسها و قالت بإبتسامه: و أنا هتمشى شويه دينا بتحذير: إوعى تبعدى أومئت إسراء رأسها وأمسكت حقيبتها ووضعتها بالخيمه وإرتدت كوتش لتستطيع السير . . . سارت و هى تضع سمعاتها فى أذنها وتسمع أغنانى وتدندن معها لم تشعر بنفسها و أنها إبتعدت عن المخيم توقفت و أخرجت السماعات عندما شعرت بالظلام قد حل قالت و هى تنظر بجميع الإتجاهات : أنا تهت هارسوح هعمل إيه دلوقت قالتها و أمسكت الهاتف لتتحدث مع أصدقائها لم تجد شبكه جلست وضمت ركبتيها إلى ص*رها وإنفجرت فى البكاء . . . . رأها روكى كان سيهجم عليها أوقفه الشيطان بيدة نظر للفتاه قليلآ وإقترب منها ببطء بعد أن وضع الوشاح حتى لا يظهر وجهه قال ببرود : بتعملى إيه هنا نظرت له بخوف وقالت : تهت من أصحابى الشيطان بإبتسامه لا تبشر بالخير : إنتوا كام واحد وقفت إسراء وقالت : إحنا 4 بس هترجعنى لأصحابى قالت جملتها الأخيرة ببراءة . . سمعت صوت يأتى من خلفها نظرت وجدت روكى صرخت وإختبئت خلفه من الرعب . . أشار الشيطان بيدة ل روكى فذهب بسرعه من أمامه قال الشيطان بجديه : إطلعى متخافيش مشى أخرجت رأسها و عندما لم تجدة خرجت من وراء ظهرة و قالت برجاء : أرجوك رجعنى لأصحابى الشيطان : عملتوا المخيم فين إسراء بسرعه : فى أول الغابه هتودينى أومئ رأسه و سار أمامها ذهبت خلفه بسرعه و ظلت تتحدث من الخوف إلى أن صرخ بوجهها وقال : إخرسى بقى إيه الرغى دا نظرت له بخوف و قالت وهى تبكى و شهقاتها تعلو: ما هو أنا لما بخاف بتكلم كتير و أنا مرعوبه تن*د بغضب و سار أمامها مرة أخرى فذهبت له بسرعه عندما سمعت صوت عواء ذئاب أمسكت يدة و قالت برعب : إيه الصوت اللى سمعته دا نظر ليدها الممسكه به وقال دون أن يشعر : متخافيش أومئت رأسها و أمسكت يدة من الخوف . . . قالت إسراء ببراءة : هو أنت لأبس الوشاح دا ليه هو أنت مشوة إبتسم بسخرية ولم يجيب عليها تركت يدة و قالت عندما رأت المخيم : المخيم أهو قالتها و سارت خطوتين و كانت ستذهب لكن توقفت وأدارت جسدها لتشكره على المساعدة نظرت بمكانه لم تجدة قالت بخوف : ألا يكون شبح صرخت و ذهبت للمخيم بسرعه ودخلت الخيمة وغطت فى ثبات عميق دون تبديل ثيابها . . . ضحك عليها بسخرية عندما سمعها تقول عليه شبح ثم ذهب إلى كوخه و أخرج هاتفه و تحدث مع نبيل قال ببرود : فى مجموعه بنات هنا عاوز أعرف هما مين نبيل بإستغراب : بنات وفى الغابه طب ماتقتلهم أهو نستفاد الشيطان بغضب جحيمى : نفذ اللى قلت عليه و إوعى حد من رجالتك يأذيهم نبيل بجديه : تمام ياصاحبي متقلقش يومين و المعلومات تكون عندك الشيطان : عاوز المعلومات بكرة قالها وأغلق الخط . . . تن*د نبيل وأمر رجاله بالبحث بالأمر . . . . * . . . ( فى الصباح ) . . . * * إستيقظ الفتيات حضرت إسراء و دعاء الطعام و جلسوا جوار دينا و فاطمه ثم بدأو بتناول الطعام . . . سمعوا صوت شاب يقول : بتعملوا إيه هنا نظر له الفتيات وجدوا 5 شباب دينا ببرود و هى تقف : وإنت مالك حاشر نفسك فى اللى ملكش فيه ليه الشاب بجديه : الغابه خطر عليكم دى غابه الموت إرتجفت جسد إسراء وأمسكت ب دعاء من الخوف . . . دعاء بإستغراب : مالك إنتى كويسه إسراء بإرتجاف : شفت شبح إمبارح والله صدقينى شهقت دعاء بصوت عالى نظر لها الجميع قالت بسرعه : خلينا نمشى من هنا دينا ببرود : و ليه بقى إن شاء الله نظرت دعاء ل إسراء و قالت: إسراء شافت شبح ضحكت عليهم دينا بسخرية ثم نظرت للشباب و قالت : قدامك دقيقتين و مالقيش حد فيكم هنا و إلا مش هيحصل لكم خير منى هجم عليها شاب قامت بركله بمعدته بقوة وقع على أثرها الشاب نظرت لهم ببرود و قالت وهى تخلع جاكيتها : مين هيجرب نظر لها الشباب بخوف إبتسمت بسخرية عليهم و قالت : طلعتوا زى البنات * . . . هجم عليها شاب أخر كان على وشك تسديد لكمه لها أمسكت يدة بقوة و قد **رتها له صرخ الشاب بقوة قالت ببرود و هى ترميه على الأرض بقوة : هى ماما ماقلتلكش عيب تمد إيدك على بنات * . . . لم تشاهد الذى يشاهدها بإستمتاع كان رجاله سيذهبوا لمساعدة أصدقائهم أوقفهم بيدة و قال و هو يضحك بهستيريا : عيب لما تض*بوا مرات الزعيم نظر له رجاله قال لأحد رجاله : هات كرسى * جلب الرجل الكرسى و وضعه جلس عليه نبيل و ظل يشاهد ما يحدث أمامه بحماس شديد و ابتسامه بلهاء مرتسمه على شفته . . . . قال أحدهم و هو يساعد صديقه على الوقوف : كنا بنحذركم مش أكتر إنتوا حرين قالها وساعدوا أصدقائهم وذهبوا . . . . صرخ الفتيات بحماس و ضموا دينا بسعادة قالت إسراء بإستغراب : طب والشبح اللى أنا شفته تعرفوا كان لابس وشاح أمسكت دينا جاكيتها و قالت و هى ترتديه : شكله مقلب علشان نسيب الغابه أقعدوا نكمل فطارنا أومئ الفتيات وجلسوا . . . ذهب الشباب ل نبيل الذى ضحك عليهم و قال بسخرية : خدوهم للمستشفى و إوعوا تعملوا حركه كده وألا كده و تأذوها دى هتبقا مرات الزعيم و اللى يفكر يأذيها أقتله قالها بتحذير و وقف و ركب سيارته ثم أمسك هاتفه و تحدث مع الشيطان ثم قال بجديه عندما أجاب : مفيش أى خطر منهم مش تبعهم خالص دول جاين أجازة يومين مش أكتر كان الشيطان سيغلق أوقفه نبيل و هو يقول : كينان الشيطان بغضب : قلتلك قبل كده متقلش إسمى نبيل بتنهيدة : أسف ياصاحبي عمومآ حياة البنات هتكون فى خطر فى الغابه الشيطان ببرود : وأنا مالى حد قالهم يجوا الغابه و إنت حاولت تحذرهم و مسمعوش منك نبيل بإبتسامه صغيرة : عارف إنك هتحميهم لسه قلبك طيب زى ماهو قالها و قد أغلق الخط نظر كينان للهاتف و قال بعصبيه : كنت ناقص شويه بنات أغ*يه أنا قالها وأخذ روكى ثم خرج من الكوخ و هو يضع الوشاح . . . * إنتهى الفتيات من تناول الطعام قالت دعاء بحماس : نلعب لعبه أومئت إسراء رأسها بسعادة و قالت : نعمل مسابقه جرى و اللى هت**ب تتطلب من التانيه طلب أومئ الفتيات قالت دينا : وأنا هكون ضدك نفت بسرعه لأنها تعلم بأن دينا ستربح و قالت بخبث : لا أنا و فاطمه وإنتى ودعاء أومئت رأسها بعدم إهتمام و قالت بجديه : مين هيبدأ الأول دعاء : خليهم هما يبدأوا قالت إسراء بإبتسامه خبيثه ل فاطمه : جاهزة نظرت لها بعدم إرتياح و قالت بتنهيدة : جاهزة دعاء بجديه و هى ترسم خط بقدمها : هنبدأ من هنا و السباق ينتهى عند الشجرة اللى هناك دى قالتها و هى تشير على أحد الأشجار البعيدة فاطمه بضجر : مش بعيدة أوى دينا بسخرية : تعالى إتدربى التدريب اللى أنا بتدربه هتصوتى نظرت لها بحزن و قالت : نبدأ قالتها و هى تقف على الخط أومئت إسراء رأسها و وقفت جوارها بحماس . . . دعاء بصوت عالى نسبيآ: 3'2'1 go * . . . ركض الفتيات سبقت إسراء فاطمه لكن توقفت عندما رأت الرجل صاحب الوشاح و جوارة روكى نظرت لهم بخوف سمعت صراخ الفتيات نظرت لهم بسرعه و جدت فاطمه تقول و هى تلهث بعدم تصديق : **بت نظرت بالإتجاه الذى كان يقف صاحب الوشاح او هكذا أسمته فلم تجدة قالت فاطمه بسعادة : أعقابك ب إى إسراء بجديه : مش دلوقت هروح أتمشى شويه و راجعه مش هتأخر أوكى قالتها و ذهبت بسرعه من أمامهم نظروا بأثرها بإستغراب قالت دينا ل دعاء: نبدأ أومئت دعاء رأسها بحماس و وقفت دينا : مش هت**بى رفعت دعاء حاجبها و قالت بثقه : لما نشوف إبتسمت دينا إبتسامه صغيرة و بدأوا التسابق * كانت دينا ستصل إلى الشجرة لكن أبطأت سرعتها فى الركض حتى تربح دعاء وصلت دعاء بسرعه و قالت و هى ترقص : **بت هعاقبك نظرت لها دينا بسخرية فقالت دعاء : هتعملى 100 مرة ضغط يلا ابدأى دينا ببرود : 100 بس ربعت دعاء يدها و قالت ببلاهه : نخليهم 300 إبتسمت و قالت بصوت منخفض : فعلا خيرآ تعمل شرآ تلقى قالتها و خلعت جاكيتها وبدأت بعمل التمرين أما دعاء فبدأت بالعد و فاطمه أخرجت عصير وبدأت بإحتساءة وتتابعهم بإبتسامه صغيرة . . . * ذهبت إسراء بالإتجاه الذى كان يقف صاحب الوشاح و ظلت تنظر بجميع الإتجاهات بخوف قالت بصوت منخفض : أخرج أنا عارفه إنك موجود هنا خرج الشيطان و قال ببرود جوار إذنها و هو يمسك خصرها من الخلف : مش خايفه أقتلك فتحت عيونها على وسعها و قالت بإرتباك : لو كنت عاوز تقتلنى كنت قتلني يوم ما كنت تايهه فى الغابه ممكن تسيبنى تركها أدارت جسدها له وقالت بإبتسامه صغيرة و هى تمد يدها لتصافحه : إسمى إسراء وحضرتك * لم يصافحها أحست بالخجل . . . كانت ستسحب يدها رأته يصافحها نظرت ليده وجدت حرق أو جرح لم تعلم . . . نظر إلى ما تنظر له فسحب يدة من يدها و أخفى الجرح بسرعه قالت بإبتسامه : ممكن سؤال الشيطان و هو يسير أمامها : لا ذهبت خلفه و قالت : هو أنت مخبى وشك ليه كينان ببرود : متدخليش نفسك فى اللى ما لكيش فيه و إطلعوا من الغابه وإلا هتموتوا القرار ليكى كانت إسراء تنظر له و قالت بقلق و هى تنظر لعيونه : مين هيقتلنا إحنا ما أذيناش حد إرتبك عندما نظر بعيونها و قال جوار إذنها حتى يخيفها : الغابه مسكونه قالها و أبعد رأسه نظرت له و أردفت بغباء و هى تنظر حولها : فين الناس نظر لها بعدم تصديق بسبب غباءها و قال بخبث قبل أن يذهب : فيها أشباح إنتى حرة ممكن تلاقيهم قعدين فى الخيمه بتاعتك وبيلبسوا لبسك * . . . صرخت إسراء برعب و كانت ستذهب شعرت بأحد يضع سلاح على رأسها من الخلف إبتلعت ريقها و قالت بخوف : والله ما عملت حااجه لو حرامى خد مموبايلى مش معايا غيرة أخذ منها الهاتف ورماه على الأرض بقوة شهقت برعب . . . قال الرجل و هو يديرها له : بتعملى إيه هنا شكلك حبيبته إسراء ببلاهه : حبيبت مين الرجل و هو يجلس و حوله رجاله : الشيطان إسراء بإستغراب : بس معرفش حد بالأسم دا عرفت إن الغابه فيها أشباح . . فيها شياطين كمان أعوذ بالله قالتها بصراخ و ظلت تتلو قرأن من الرعب . . . ضحك الرجال عليها من شكلها الطفولى . . . تابعها كينان و على شفتيه إبتسامه ساخرة . . . وقف الرجل و وضع السلاح على رأسها و قال بصوت عالى : حبيبتك هتموت لو مظهرتش يا شيطان نظرت إسراء للسلاح برعب ظهر كينان و معه كلبه وظل ينظر لهم بنظرة جليديه قال الرجل و مازال يضع السلاح على رأس إسراء التى ترفع يدها بخوف : تعرف أنا ممكن أسيبها لكن أشوف وشك الأول عاوز أعرف مين هو الشيطان قالها و هو يجلس بعد أن أشار لأحد الرجال بإمساك إسراء ويضع السلاح على رأسها نزلت دموعها و قالت بنواح : حرمت أروح رحلات تانى ياربى ساعدنى قالتها و أنفجرت فى البكاء . . . نظر لها كينان بسخرية أما الرجال ضحكوا عليها بسبب تصرفاتها أوقفهم عن الضحك زعيمهم و هو يقول ل كينان : شيل الوشاح خلينا نشوف وشك يا شيطان إسراء : وريه وشك ياعم إعتبرنى أختك أبوس إيدك هيموتنى إلحقنى يا بابا قالت و هى تصرخ كالمجنونة نظر لها كينان ببرود ثم قال بجديه : وأنا معرفهاش إقتلوها قالها و ذهب نظرت إسراء بأثرة و هى تبكى بقوة قال زعيمهم مسعود و هو يقف : حبيبك إتخلى عنك إسراء بعصبيه : هو مش حبيبى و ألا أعرفه حتى لو عاوز فلوس قول وأنا أد*ك أنا مش فقيرة مسعود : بس أنا مش عاوز فلوس إسراء بإستغراب ،: عاوز إيه قال مسعود بخبث : إقضى معايا ليله وأنا أسيبك إسراء بشراسة : أنا مش ضعيفه و مش لوحدى قالتها وظلت تنادى على الفتيات لكن لم يسمعوها نزلت دموعها كالشلال و قالت برجاء : أرجوك سيبنى والله ما أعرفه نظر لها بسخرية و قال ببرود : يا تختارينى يا تختارى رجالتى نظرت له بصدمه حاولت التحرر من الرجل لم تستطع فبكت بقهر . . . . قال مسعود : شوفوا شغلكم قالها و ذهب نظر لها الرجال بش**ة كان أحدهم على وسك لمسها لكنه وجد بيدة خنجر صرخ و أخرجه بسرعه و حاول كتم الدماء. . . خرج الشيطان ببرود : الملك مبيقتلش غير الخاينين أو اللى بيرتكبوا ذنوب نظر له الرجال برعب أمسك إسراء من يدها و أوقفها خلف شجرة ثم أردف ببرود : سدى ودانك و اوعى تتحركى أومئت رأسها بخوف و وضعت يدها على أذنها . . . سمعت صوت صراخ قوى رغم أنها تضع يدها على أذنها . . . بعد قليل توقفت الأصوات كانت ستخرج وجدت كينان أمامها و ملابسة مليئة و ملطخه بالدماء قالت بقلق : إنت إتجرحت كينان بأمر : هود*كى لأصحابك تخديهم و تمشوا من هنا المرة دى أنا أنقذتك المرة الجايه لأ قالها وأمسك يدها ثم سحبها خلفة قالت إسراء بخفوت : شكرآ ليك على المساعدة بس هما عاوزين منك إيه وكمان ليه مخبى وشك و إسمك الشيطان وألا الملك وألا إيه أرجوك فهمنى اللى حصل النهاردة اللى حصل النهاردة مش قليل أوقفها و خبأها خلف أحد الأشجار ثم وضع يدة على فمها عندما سمع صوت أشخاص قادمه قال بغضب : كان لأزم يجوا النهاردة نظرت بعيونها اليه بتسأل قال بصوت منخفض : تعرفى تطلعى على الشجرة أومئت رأسها فتركها و قال : إطلعى براحه الناس دى ممكن تقتلك لو عرفت مكانك نظرت له برعب و قالت و هى تمسك يدة : هتروح فين سحب يدة و قال ببرود : هيموتوا على إيد الملك قالها و ذهب من أمامها نظرت إسراء بأثرة بخوف ثم تسلقت الشجرة و جلست عليها حتى انها غفت من الرعب ولم تشعر بما يحدث حولها . . . . * . . . ( وقف الشيطان و جوارة روكى ) . . . * كان روكى سيهجم عليهم أوقفه الشيطان بيدة و نظر للعلماء الموجودون بنظرة ثاقبه و قال بسخرية : مش هيلاقوا حاجه خلينا نمشى قالها و هو يذهب . . . ذهب خلفه روكى بسرعه للعودة إلى الكوخ . . . .خ * . . . ( فى المساء ) . . . * قلق الفتيات على إسراء قالت دعاء : يا ترى هى فين تكون تاهت أومئت دينا رأسها بخوف و قالت : أكيد تاهت دينا بجديه و هى ترتدى وشاح على جسدها : هروح أدور عليها إوعوا تخرجوا من هنا * . . . قالتها بتحذير أومئ الفتيات رأسهم و هم يمسكوا بأيدي بعضهم من الخوف تن*دت دينا و أمسكت هاتفها و أيضآ كشاف صغير الحجم للإضاءة . . . جلس كينان بكوخه وتذكر إسراء فاجأة قال وهو يقف : ممكن تكون لسه هناك قالها و خرج بسرعة من الكوخ و توجهه لمكان إسراء . . . عندما وصل تسلق الشجرة و جدها نائمه بعمق حاول إيقاظها لكنها لم تستيقظ سمع صوت دينا و هى تنادى عليها تن*د بغضب و أرسل رسالة إلى نبيل حتى يأتى و يخرج هؤلاء الفتيات الأغ*ياء من الغابة . . . . * . . . عندما إبتعدت دينا قام بحمل إسراء و نزل بها من على الشجرة أخذها معه للكوخ الخاص به ثم وضعها على فراشه . . . وضع كف يده على وجنتها و جبينها وجد حرارتها مرتفعه خلع وشاحة و جلب ماء باردة ظل يعمل لها كمادات . . . . * . . فى الغابة ظلت دينا تبحث عن صديقتها لم تجدها تن*دت بتعب و جلست على أحد الأشجار للراحه قليلآ شعرت بأحد يراقبها فقالت ببرود : أيآ تكن إظهر دلوقت ظهر نبيل و قال وعلى وجهه إبتسامة خلابة : عرفتى إنى موجود إزاي دينا بفظاظه : شوف يا أخ أنا مش فاضية فروح من هنا دلوقت نبيل بمرح : أوهو قطة شرسه بحب النوع دا ما تتجوزينى هينوبك صواب فيا و هدعيلك ليل نهار كانت ستتحدث سمعت حركه غريبة نظرت ل نبيل الذى أومئ رأسه و قال جوار أذنها بصوت منخفض : خلينا نجيب البنات * نظرت له بشك و كانت ستتحدث وجدته يمسك يدها بقوة و يجرها خلفة ذهبت معه عندما علمت أنهم بخطر . . . وصلوا للفتيات بوقت قياسى وقفوا بسرعة قالت فاطمه بقلق : لقيتى إسراء نبيل بغضب : مش وقتة صحبتكم كويسه أخرجوا من الغابه دلوقت و ألا هتموتو نظروا له بخوف أما دينا تابعته بشك . . . رن هاتفه وجد أحد رجالة عندما أجاب سبهم بكل الألفاظ التى يعرفها نظرت له كلا من فاطمه و دعاء بفاه مفتوح أما دينا قالت بغضب : لاحظ إن فى بنات معاك انت اى معندكش أخلاق تن*د و قال يغلق الخط : لو خايفين على حياتكم تيجوا معايا دلوقت نظرت له دينا و علمت أن يوجد شئ خاطئ بهذة الغابه قالت للفتيات : يلا بينا أومئ الفتيات رأسهم و أخذوا أغراضهم المهمه ثم ذهبوا معه بسرعه . . . . * . . . مشوا ببطء قال نبيل بصوت منخفض عندما شعر بحركة حولهم : إجروا و رايا قالها و ركض أمامهم فركضوا خلفة . . . . بعد قليل وصلوا للكوخ دق نبيل على الباب بقوة فتح الشيطان الباب و هو يخفى وجهه وجد نبيل و الفتيات نظر له بغضب قال نبيل و هو يدخل معه الفتيات : الغابه محاصرة من كل الإتجاهات عاوزين يمسكوك بأى طريقة أخلى رجالتى تهجم عليهم قال كينان للفتيات : روحوا أقعدوا الأوضه اللى هناك دى فيها صحبتكم قالها وهو يشير على الغرفه . . . أومئ الفتيات رأسهم و ذهبوا قالت دينا ببرود : إيه اللى بيحصل فى الغابه نبيل بجديه : لأزم يعرفوا يا كي أوقفه الشيطان عن نطق إسمه عندما نظر له بغضب فقال نبيل : يا شيطان كينان بجديه : بكرة لما يتجمعوا كلهم قالها و خرج من الكوخ . . . ذهبت دينا إلى الغرفة دون أن تتحدث مع نبيل الذى تابعها ب**ت الى ان اختفت عن ناظره . . . . نزع نبيل جاكيتة و جلس على الأريكة رأى روكى يدخل الكوخ وةمعه كينان . . جلس كينان جواره نبيل بإبتسامة : شيل الوشاح هما مش خطر عليك متقلقش أومئ الشيطان رأسه و لكن لم ينزع الوشاح قال له بجديه : في أكل فى المطبخ خده وإديهولهم هتلاقيهم جعانين نبيل بمزاح : الزعيم بقى خدام إلحقى يا أما نظر له كينان بغضب وقف نبيل بسرعة و ذهب للمطبخ . . . ظهر على شفتى كينان إبتسامة لكن لم تظهر لأنه يرتدى وشاحه * . . . دخل الفتيات و جلسوا جوار إسراء إلى أن غفوا ظلت دينا مستيقظه و أخرجت قلادة على شكل قلب من رقبتها ثم فتحتها رأت صورة و الديها الذين لم ترهم أبدآ حتى أنها بحثت عنهم كثيرآ لم تجدهم لم تستطع نسيانهم لكنها تقول ذلك أمام عائلتها التى تبنتها فقط حتى لا تجرح مشاعرهم ظلت تفكر لما تركونى وحيده . . . تن*دت و أغلقت القلادة ثم وضعتها خلف ثيابها و غفت مكانها على الأرض . . . * دخل نبيل الغرفة و معه الطعام إبتسم عندما وجد الفتيات نائمون و يضمون إسراء وضع الطعام على الطاولة و حمل دينا ببطء و رفق . . . وضعها على الأريكة و خرج بعد أن وضع الغطاء عليهم . . . إبتسمت دينا عندما شعرت به ثم عادت للنوم . . . . * . . فور خروج نبيل وجد كينان يحتسى فنجان من القهوة وي ظهر علية الشرود قال نبيل وهو يجلس : إنسى اللى حصل معاك زمان و أبدأ من جديد يا صاحبى إبتسم كينان بسخرية و قال ببرود : أنسى أنهم قتلوا أمى وأبويا وأختى اللى كانت لسه مولودة مستحيل أسيب اللى قتلهم هيموتوا بأب*ع طريقه و بعدها بس هقدر أعيش حياتى و أنا مرتاح قالها وشعر بحركة بالخارج قال بإبتسامة لا تبشر بالخير : إوعى تتحرك نبيل وهو يقف : إستنى هاجى معاك أوقفه كينان وخرج من الكوخ و معه روكى الذى لا يتركه بتاتآ . . . نظر ل روكى و قال جوار أذنه : هاته عندما سمعه روكى إتبع الرائحة بعد قليل أتى روكى وم عه شاب قال كينان بسخريه : يونس أبوك بعتك علشان تقتلنى حرر يونس نفسة من روكى و قال و هو يبتعد عنه : قلتلك قبل كده مليش دعوة بأبويا و بعدين رجالة أبويا كلهم خايفين منه علشان هددهم بأهلهم ودا السبب فى إنهم يهجموا عليك قالها و هو يضع يدة بجيب بنطاله كينان بجديه : إيه جابك تخطاه يونس و قال و هو يدخل الكوخ : جاى أساعدك يا صاحبى قالها و هو يتخطاه و يدخل إلى الكوخ وجلس بعد أن ضم نبيل و حياه جلس كينان و قال و هو يضع قدم فوق الأخرى : هتساعدنى إزاى أخبرة يونس عن خطته فقال كينان : وأنا هصدقك إزاى إذا كنت إبنه من لحمه و دمه يمكن تكون خاين زيه و تخنى زى ما عمل أبوك مع أبويا تن*د يونس تنهيدة عميقه أما نبيل نظر له بتآنيب لأنه يعلم يونس جيدآ أنهم أصدقاء طفولة ليس مثل أبية أبدآ . . . قال كينان بجديه : مش هينفع ننفذ الخطه دى فى بنات معانا رفع يونس حاجبه وقال بخبث : بقيت بتجيب نسوان و هايص و أنا زعلان علشانك نظر له كينان و نبيل بغضب فطالعهم برعب و قال : هما مين أخبره نبيل أومئ رأسه و قال بجديه : طب دلوقت الغابه محاصرة محمود محاصرها من كل الإتجاهات أه صحيح أيمن معاهم كينان ببرود : عارف أنه معاهم شفته أكتر من مرة بس مقتلتهوش بس الصبر دورة جاى قالها بتوعد . . . سمعوا صوت أحد يتثائب برقه نظروا وجدوا فاطمه التى كانت تشبه الأطفال وترتدى بيجامة بيتى باللون الأحمر و تمسك هاتفها بيدها و تقول بنعاس : نعم يا ماما لم تنتبه عليهم لأنها مشغوله بمحادثة والدتها تابعها نبيل بأبتسامه و كينان تابعها ببرود . . . عندما رأها يونس ظل ينظر لها بإبتسامة بلهاء على وجهه . . . صرخت فجأة و قالت بخوف : هو هيرجع إمته بكرة والدتها بجديه : لأزم تكونى فى البيت بكرة أبوكى لو جه و ملقكيش هتكون مصيبه وضعت إصبعها فى فمها و قالت بخوف و هى تذهب بجميع الإتجاهات: طب لو معرفتش أجى بكرة والدتها بعصبيه : نعم إزاى فاطمه بنواح : مش عارفين نخرج من الغابه يا ماما قالتها و أنفجرت فى البكاء والدتها بقلق : إزاى كانت فاطمه ستخبرها وجدت نبيل يحذرها فقالت بسرعه: لا ياماما بس الجو حلو فى الغابه أه والله بفكر نبقى نيجى هنا فى أجازتى الجايه والدتها بحنق شديد : و حيات أمك أبوكى هيطلع عينى فاطمه برجاء : حاولى معاه يا ماما لو سمحتى صدقينى مش هنعرف نرجع دلوقت والدتها بتنهيدة : طب كنتى خدى أخوكى معاكى علشان منقلقش عليكى قالت و هى تضحك ببلااهه : كنتى عاوزة دينا تض*به يا ماما والدتها بجديه : خلاص إبقى طمنينى عليكى فاطمه بإبتسامة: حاضر يا ماما يلا سلام قالتها و أغلقت الخط نظرت لهم بإرتباك و قالت بخوف : هو إحنا هنخرج من هنا إمته لو سمحتوا * إستيقظ باقى الفتيات وخرجوا من الغرفة قالت دينا ببرود و هى تجلس على الأريكة : إتكلموا إحنا سامعينكم وقف كينان و خرج من الكوخ . . . نظر نبيل و يونس بأثرة بحزن قال نبيل بجديه : أقعدوا وهنحكيلكم * أومئ الفتيات رأسهم و جلسوا جوار دينا و هم ممسكين بأيدى بعضهم . . . بدأ نبيل بالسرد . . . Flash back كان عمر كينان 13 عام عندما كان يلعب بأحد الأماكن بالغابه وجد شجرة كبيرة مكتوب عليها أحرب باللغه اللأتينيه وهو كان خارق الذكاء بالنسبه لعمرة الصغير قرأ الأحرف وجد الشجر تفتح مثل الباب دخل و هو ينظر لها وجد الكثير من الذهب و المجوهرات فرح الصغير و ذهب ركضآ الى أبيه و أخبرة ما وجد سعد الأب جدآ و أخبر أصدقائه مسعود و محسن آتى أصدقائه بسرعه عندما علم سعد والد كينان بتفكيرهم و أن نيتهم ليست صافية كما إعتقد طردهم من كوخه أتت زوجته و قالت وهى تتحرك ببطء بسبب حملها : مالك يا حبيبى أخبرها بما شعر تجاه أصدقائه وهو يقبل بطنها البارزه قالت بقلق : هتعمل إيه فى الدهب دا هيجيب لنا مشاكل كتيرة سعد بجديه : مش هعمل حاجه هنسيبه ومش هنيجى جنبه أهم حاجه إننا مبسوطين * أومئت رأسها بحب كان كينان يتابعهم و علم أن أصدقاء والدة سيئين لكن رغم ذلك لم يكرة يونس لأنه صديقه . . . . * بعد مرور شهر أتى موعد ولادة والدت كينان وجلبت فتاه صغيرة خارقة الجمال و سعد الجميع بقدوم الصغيرة . . . . إلى أتى يوم هجم أصدقاء والده عليهم و معهم رجال كثر قال مسعود و هو يضع سلاح على رأس والدت كينان التى كانت تنظر الى زوجها بشحوب : قول الدهب فين يا سعد و الإ هقتل مراتك وعيالك قدامك سعد بت**يم : مش هتكلم لأنكم لو أخدتوهم هتؤذوا ناس كتير أطلق محسن النار على رأس زوجته قال مسعود بعدم تصديق : قتلتها محسن ببرود( والد يونس) : الدور دلوقتى بقى على بنتك قالها و أمر أحد الرجال أن يضعوها فى الغابه لتأكلها الذئاب لكن لحسن حظها وجدها رجل وزوجته وأخذوها معهم و تبنوها . . . . صرخ بهم سعد فأطلق عليه محسن النار و قال للرجال وهو يشير على كينان : هاتوه ستووووب رأيكم فى البارت عملت شويه تعديلات و بتمنى الروايه تعجبكم . .. .

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.0K
bc

عشقت جواد ثائر

read
1K
bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.2K
bc

رواية نور الآسر بقلم نوران جمال

read
1K
bc

أصفاد الماضي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook