البارت الثاني

3926 Words
عندما افكر فادي في جمع عائلته لكي يتكلم مع مع انه ينزل الشغل مره اخرى لان والده امجد الله يرحمه اوصاه بانه الله يترك العمل ويسع فيه ويحافظ عليه لانه تعب علشان خاطري يعمل ذلك المكانه. في السوق الجميع على ان يحافظ على ذلك المكانه وشهم قبل وفاته بفتره قليلا. ولكن علياء وزينب لم يعرفون اي شيء عن ذلك لانه عندما حسبانه يتوفى فاجمع فادي وباسم وفريد . وفادي علشان خاطر سيب ان المحافظه على المال ومكانتهم . ولا يتشاجر ولا يتخانقوا مع بعض على زعلك فالجميع قاله انه سوف ينفذ لك الوصيه في ذلك الوقت بل انما دلوقتي فادي هو كان الكبير الاخ كبير فكان خائف على ما لوالده وقال اتقل مكانته في سوق التجاره خايف على حاجه والده. فاضل هيفكر فادي في ذلك الموضوع وكان محتار جدا ماذا يفعل مع اخواته لان هو شايف انهم اخواته طمعانين في المال مش عايزين يحافظ على مكانه. فادي كان خائف ذلك من ذلك فكر انه يا خبر والدته بانوا رضا اوصي بذلك ينادى حزين على مع الوالده الذي قد يقل مكانته في السوق وتدور بسبب ابنائه انا فادي محتار جدا في ذلك. وحاول بيحاول انه يحافظ على ذلك المكان بين اخواته فاجمع والدته زينب وعلياء وباسم وفادي فريد. فادي مردفا ماماىجمعتكم النهارده علشان خاطر اقول لكم اني قررت انزل التجاره ابوي الله يرحمه علشان خاطر ما تقلش مكانته في السوق اما فريد وباسم كانوا مخنوقين جدا من ذلك الكلام لانه كان الحاقدين على ذلك المال فكان عايزين يقسم المال وما نزلش الشغل مره اخرى. فاما فادي كان حابب ينفذ وصيه ابوه انه كان بيحبك جدا اما الباقي عماهم حب المال وكان مش هم ذلك اي حاجه فقرر ان هم هم ياخذوا نصيبهم ومش قادرين يتكلمو مع فادي علشان خاطر والدتهم وعلياء عندما تكلم فادي في ذلك الموضوع . وافقت زينب على ذلك وكانت مبسوطه من ذلك لانه شايفه فادي بيحافظ على مكانه والدته على المال و على مكانتهم في السوق وعليه كذلك ثم قال فادي مرضهم ايه رايكم في الكلام اللي قلته رد عليا فريد وباسم من غير نفسه لانهم كانوا رافضين ولا احذف على ذلك الموضوع. ثم انصرف فادي و تركهم وخرج من المنزل وكم محتار جدا ماذا يفعل وفضل في مكان واسع يفكر ماذا يفعل في ذلك لما شاف نظره اخواته حبهم للمال بان هم رافضين ذلك الشغل اغاني حزين جدا لان اخواته مش عايزين ينفذوا الله يرحمه فتاه انا محتار جدا فكره انهم هم مش عايزين ينزلوا فهو كمان ما اقدرش يتكلموا علشان خاطر والدتهم وعلياء فاضي لها فادي يفكر ثم اتصل على صديقه وفضله يتكلم معه شيء شويه واخبار بانه عايز نفس وصيه والده ام اخواته شايفهم انه هم عايزين الفلوس وعايزين كل واحد بياخذ نصيبه وما يرجعش الشغل مره اخرى ثم قال له ما ينفعش الكلام اللي بتقوله ده يا فادي ما كان والدك واتس اك في حرامي بنفسه باسيتو فادي مرض يفهم انا اللي عايزه اعمله ده ف محتار ماذا افعل معهم خلاص ان تنفذ الوصيه و سيبهم براحتهم يعمل اللي هم عايزينه وفضل يتكلم معه لكي يطمنا في ذلك الموضوع وفاضل له بره البيت علشان خاطر ميت خنقش مع اخواته ولا والدته فاضله بره البيت وكان محتار جدا ماذا يفعل في مال والده اما زينب كانت حزينه جدا وتعبانه وكانت ثالثه في غرفتها الله تطلع الا للضروره لانها كانت حزينه على ماجد جدان اما علياء كانت تعبانه خالص و كانت نفسيتها مش مش تمام وكانت مدمره تدمير شامل لانها كانت متعلقه والدها تعلق شديد لانها كانت هي الوحيده للبنت فكم بيحبها حبا شديدا فهي متعلق بيك جدا حزينه على فراقه وكانت مظلومه ماذا تفعل في على بعض فراقه رجعنا زينب لا تخرج من غرفتها الا للضروره على حزنها على زوجها امجد فاضله وفكر ماذا يفعل في اخواتي الولاد فكان محتار جدا فيهما في ذلك الامر محتار ماذا يفعل مع اخواته وقف ادي له بره اليوم بره البيت كذا يا عم حتى لا يتكلم مع ما في اي شيء وكان حزين جدا علي مكانه والده ومحلات والده في السوق لانها بدات تقل في المكانه وكان فادي ذلك الامر كان متضايقه خالص لانه كده ما بينفعش شئ وصيه والدي الله يرحمه فكرا انه يرجع الى البيت مره اخرى ويتكلم معه ناس ومره اخرى فكان محتار ماذا يفعل مع اخواته كان خائف جدا بسبب الرفض فعندما فكر انه يرجع الى البيت مره اخرى وعندما لكي يتكلم معه وعندما عاد الى البيت وقعنا فريد وباسم بره الملزمه كل واحد في مكان اخر و كانوا عايشين حياتهم حياه سعيده لانهم كانوا اساسا مش حاطين في دماغهم حته الشغل ولا حته المكان ولا الميعاد كل اللي هم كان انهم ياخدوا الفلوس اللي تركها والدهم فعندما عدا الى المنزل وجد سماء وعليها حزين جدا على والدهم الله يرحمه وفضل يتكلم ماما زينب مرتفعا معلش يا ابني اعمل ايه واخواتك انا فادي مرفعه ما ينفعش يا ماما الكلام اللي انت بتقوليه ده لازم كل واحد نوقفه عند حده و نتكلم معهم ويرجعوا الشغل مره اخرى ما ينفعش نصيب الوصيه اللي مزعلها ابوي فلازم نفذوها زي لما ضيفها خلاص يا ابني لما يقعدوا يرجعه بالسلامه ان شاء الله انت تتكلم معهم ثاني وشوفهم يا رب ما يعرفوش انهم ينزلوا معك المحل مره اخرى فادي مرضي فاهم خلاص تمام عليها كانت جالسه في غرفتها حزينه جدا ثم انصرف فعله ودخل على غرفته وفضل يفكر وقت طويل ماذا يفعل فيه باسم فريد تعال محتار جدا ماذا يفعل وفضل يفكر انهم يروح لعمه يتكلم معه في التعليقات موضوع قبل ان يتكلم مع اخواته فخرج فادي من غرفته وتوجه الى غرفه والدته واخبار بانه سوف يطلع ويجيء بعد شويه اذان مدفع اللي ابني ده انت اللي طالع لها ثاني فادي مضيفا معلش يا ماما واصل مشوار كده وارجع ثاني زينب مرتفعه خلاص تمام يا ابني ربنا يكرمك ويوفقك ويحقق لك اللي نفسك فيه فادي ما رد فعل يا رب يا ماما ادعي لي كثير الايام دي اقدر اقف مكان ابوي على رجلين . زينب مضيقا ان شاء الله ربنا يكرمك يا ولدي واترك وخرج وتركها وكانت زينب فضله حزينه جدا وتدعي لوالدها لابنها ان ربنا يقف معه زينب ما بتفهم خلاص تمام يا ماما ثم خرجا كانت علياء جالسه في غرفتي حزينه جدا ثم خرجت زينب وتوجه الى غرفه علياء وفضلت تتكلم مع على باسم وفريد وعلى الافعال الذي يعملوها مع فادي وانهم عايزين المال ووليد وهم وسطهم بانه مهم يحافظ عليا ف دلوقت هم عايزين ياخذوا فكانت محتاره علياء وزينب ماذا يفعلون مع باسم غرير وفضل يتكلمون مع بعض وقتا طويلا اما فادي خرج من المنزل وتوجه الى بيت عمه وعندما وصل البيت ودق الباب. اكرم مردفا قام وفتح الباب وعندما وجد ابن اخوه الذي كان عليه حزين جدا حزين جدا دخلت عادي وتضيفه اقرع وسلم عليه افضل يتكلم معه وقت ثم جاءت كريمان وسلمت عليه وسالتها على هذه المجموعه علياء وفضل يتكلم مع ما وقتا طويلا مع على والدته وعلى اخته فادي مردفا يا عم والله انا مش عارف اعمل ايه بعد وفاه والدي الله يرحمه اكرم رد فعل لي يا ابني في ايه انا زي ابوك برده وكان باين على فهد انه حزين جدا وفضل يتكلم معه فادي مع ابن اخوه وكانت كريمان جالسه وقامت عملت لهم شاي وجاء به ثم جلست مع ما وفضلت تتكلم مع هما كريمان واكرم مع فادي واما اكرم كان خائف على ما الاخوه لانه كان بيحبه حبا شديدا فكم بقى ينصح فعادي بقى الله يترك العمل مره اخرى و انه يرجع للشغل وتعلو مكانته في السوق ثم قال فادي يا عم انا والله انا عايز اعمل كده اقف في الشغل و اعمل كل حاجه بس خائف فريد وباسم لايرفض اه اكرم رديف عنه ازاي يا ابني هم رفضوا ده وسيط والدك الله يرحمه وهو اوصاهم فهم مستحيل يعملوا كده فعلشان كده هم اول ما انت حد قولهم هيقفوا بس انت برده تكلم معاهم بهدوء وفهمهم على كل حاجه و هم هيعملوا كل حاجه فادي ما رضيتش يعني انت شايف كده يا عم كريم انت وفادي ايوه ايوه يا فادي انت لازم تعمل كده تجمعهم وتتكلم معهم احنا ما ينفعش نتكلم معهم انت اخو امل كبير مقام والدهم فانت لازم تتكلم معهم وتحل الموضوع بهدوء وتنزل الشغل عشان تعال المكان ما تنزلش مكان تبوك دي باسيتو هو كده مش هيبقى مرتاح لما انت ما تنفض ليش وصيته فهد مضيفا خلاص تمام يا عمي انا اجمعها واقول لهم على الكلام اللي انت قلته دي اكرم اضيفهم بس ابني ما تجيبش سيرتي في اي خالص في اي حاجه في الموضوع فادي ما رضيت انا عيب عليك يا عم انا مستحيل اتكلم عليك انا جاي عشان تنصحني وتقول لي ايه اعمل في الموضوع ده فادي خلاص تمام يا عمي انا هاتكلم معهم في الموضوع وفضلها يتكلم فاديه كريمان واكرم مع بعض وقت طويل لكي يفكر ماذا يفعلون في ذلك الموضوع قاعده يفكر في الموضوع هو وامراه عمه وعمه لكي يلقي حل كي لا تنزل مكانهم في السوق ولا يشاركه في ذلك الموضوع بان لا تحصل مشكله بينه وبين اخواته ثم اتفقوا مع بعض على انه هو يستمع هو واخواته يتكلم مع ما مره اخرى لكي يقنعونا ثم قرر فادي ان يخرج ويترك وعمه وامراه عمه يذهب الى البيت ومره اخرى فخرج فادي من المنزل عمه وتوجه الى منزله مره اخرى وعندما دخل الى منزله تكلم مع زينب وعلياء وقال لهما انه هو اتكلم مع عمو امراه عمه على انه يرجع الشغل مره اخره واخواته وعم قال لي ان هو لازم يتكلم مع اخواته ويوافق ويرجع الشغل مره اخرى علشان ما تقلش ما كنا في السوق قناه متفق مع الكلام هي وعلياء . ثم قال فادي لها ما ينفعش تقولي لهم انه عمي اللي قال لي كذا انه هو يرجع علشان خاطر ما تحصلش مشكله انا هاتكلم معهم وقول لهم انا اللي قررت ان احنا ننزل الشغل مره اخرى علشان ما تقلش مكانتنا في السوق وعشان المهم ايه تدورش عشان دي وسيط وهارن وهي دي حاجه في ج السر يعني فما ينفعش احنا نطهرها ولا نائم لها زي هنا بس انا ما رضيتش خلاص تمام اللي تشوف يا فادي خلاص استمع بيهم وقول لهم على كل حاجه و ان شاء الله هم يقتنعوا ويرضى وافق بالموضوع ده فادي ما رديت ما خلاص تمام اول ما يجي وماما اما فريد كان فيه مكان مع صحابه وباسم هكذا وكانوا قاعدين وفي اخر اليوم الى البيت ثم قال زينب خلاص هاقوم يا علياء محضر لكم العشاء ثم قامت زينب علياء ودخل المطبخ وجهز الطعام واخر جبهه للاولاد وكان باسم وفريد كان متغاظين جدا من هذه لانه شايف مستقبلهم امهم لا ما شافش هم مش شايفين ذلك الموضوع اما كان هافضل افكر وقتا طويلا ثم جاءت لهما والدتهما بالطعام وعندما جهزتوا جرس مع بعض وانا الطعام وشالت زينب الطعام وفضلت تتكلم مع زينب مع فادي مقرر فادي مع والدته بانهم يخبرهم بكره الصبح الموضوع زينب مرتفعا خلاص تمام هي وعلياء واتفقوا انهم مش هتكلم في الموضوع دي لحد بكره الصبح بيتكلموا معهم ثم تكلم مع والدته اخت شويه فيلم قال لهما خلاص انا تعبان هاروح انام شويه زي لما ضيف خلاص يا ابني روحي ريحي شويه وفي الصبح ان شاء الله نرجو لها حل الحكايه دي خلاص تمام يا ماما مع والدته ودخل غرفته فكر في الموضوع مكانه محتار ماذا يفعل في ذلك الموضوع حتى اخلد في النوم اما زينب وعلياء كان في غرفتها وكانوا حزينين جدا على فراقك لا بجد الله يرحمه و كانوا محتارين ماذا يفعلون مع باسم وفريد لانه دماغه ناشفه خالص وحب المال كثير عندهما فكانوا محترمين ماذا يفعلون معه في ذلك الوقت وفضل يفكر ويتكلمون مع بعض وقتا طويلا حتى اخلده في انهم اما كانت في بيت عمه الطيب اكرم كان هو ورده وكريمان جالسون وفاطمه وفريده كانوا قاعدين في غرفتهم فضلت كل ماقرب مع والدته كريمان يقول لها والله صعبان علي فادي خالص علشان خواته اسم فريد صعبين جدا وانا محتار والله اعمل ايه معهم علشان خاطر ربنا يهديهم عليه ويقفوا معهم كرمها احنا قلنا له وهو شاء الله هيتصرف معاكي نتكلم ونشوف الموضوع. هيوصل هم فين كريم عمار ضيفه من شاء الله خير بس هو يتكلم معهم ويقنعهم ان ما ينزلوا معه ويدي له وكانت ابوهم في السوق محلاته وتقضي لنا ان شاء الله تمام ويحافظ على المكان وما تنزلش في السوق ربنا يهديهم ان شاء الله على بعض وينفذه وصيه امجد الله يرحمه الطيب اكرم مرضيه خلاص تمام يكرم ان شاء الله وفضل يتكلمون في ذلك الموضوع عمك انتصار ادم وفريده جالسون في غرفتهم يتحدثون مع بعض وكانوا عايزين حبين يعرفوا الى لابوه وامه بيتكلموا فيه خط فريد لان فاطمه كانت تحب فريد ابن عمها حبا شديدا وكانت ميداليه في صادق الوقت عم ما هو ما عندهوش ذلك المشاعر ما كنش بيفكر في ذلك الموضوع فكان الموضوع صعب جدا بالنسبه لي على انها فادي مش في بالي ولا حاطط في دماغه اي حاجه فكانت خايفه جدا من ذلك الموضوع بانه يصدمها ما يكونش بيحبها زي ما هي بتحبه وكانت حب توصلوا باي طريقه وما كانتش عارفه توصل له وكانت بتحب حبا شديدا واما اللالي وفي الصباح اليوم التالي استيقظت فادي وكان جالس في غرفتي فضل لا يفكر وقتا طويلا ماذا يفعل مع فريد باشا عليها صاحب ثم دخلت ثم خرجت عليها الى غرفه والدتها عليها صباح الخير يا ماما زينب صباح النور فضل يتكلمون مع بعض ثم خرج يقول يا حضري الفطار وخرجت من غرفته ووجود علياء والدته صاحيين اصبح عليهما وجلس مع ما. ثم سال فادي على باسم فريد ثم قالت لهم انهم لسه نايمين وخرجت علياء والدتها لا المطبخ لكي يحضر الطعام عندما احضر الطعام دخلت عليها صحه فريد وباسم يفطروا مع بعض وفاقه وقاموا فخرج من غرفتها وكانوا انه فادي قاعد معهم علشان خاطرهم متخانقين من ذلك الموضوع اللي بيتكلم هما فين ثم جاءت مع بعض وبعدين انا كنت خلاص تمام نبقى نتكلم شويه كده ثم قال زينب وريها شويه كده يلا دلوقتي نتكلم مع بعض ونشوف ايه فين و بعد ان كانوا اللهم اجعله سونه معها بعده زينب عليها وبريد وفادي وباسم والجميع مجتمع في الموضوع اللي اتكلم فيه يتكلم فيفي عبده وبعدين انا بدا يتحدث فادي في الموضوع وقال له ان هو عايز ينزل الشغل والتجاره ليعود مكانتها وانت زيد لا تخسر ولا تنزل مكانته وتكلم كانك ورده في السوق مره اخرى رفض الاخوان الاخرين باسم وفريد ثم قال فريد مش حمزه الشغل ثاني انا ما ليش دعوه بالموضوع ده احنا نصف تجاره وكل واحد ياخد نصيبه يعمل اللي هو عايزه فيه فريد نور دي فانت وانا تمام عايز نصيبي اشتغل به براحتي عندما تكلم بذلك الطريقه صح تفهما زينب هي اللي انت بتقوله ده انت وهو ما ينفعش الكلام ده دي بسيطه ابوك الله يرحمه لازم تتنفذ فادي مرضها سبيني وهم يقولوا اللي هم عايزينه وفاضل يتكلموا ثم قالت له ما فادي مش هينفع الكلام اللي انت بتقوليه دي ابونا وصانا حنزود التجاره مش نجس من التجاره كل واحد بياخذ نصيبه ويسيب الباقي مش هينفع ورفضت رفضا تماما فادي ان يعمل في ذلك الموضوع اما كان بعث وفريد فضلت شجرون معها يتكلمون معه خناق و رفض نرفض تماما انهم يشتغلوا في ذلك المكان عايزين كل واحد ياخذ نصيبه ياخذ فلوسه يشتغل زي ما هو كان عايز يعمل فادي مرضيه لما ينفعش الكلام ده وانا مش عصر بين بينكم لازم يشتغل فيه ومن زودوا وما تجيش ما كانتش قعدتنا في السوق عشان انت ماما وتشاجر مع بعض وزينب فضلت اتخانق معهم هي وعلياء ثم قامت اريد وباسم و تشاجره وتركهم . ثم انهار فادي وكم محتار ماذا يفعل في ذلك الموضوع لانه اخواته ردين الموضوع رضا تمامه فكان محتار ماذا يفعل معهم ثم تركهم وتخرج بره البيت مره اخرى اما علياء وزينب زينب تبكي و كانت محتاره ماذا تفعل في ابنائها وخرجت من المنزل وكم ماذا يفعل مع اخواته ومرت الايام وكان يخرج لمحل والده ويشتغل به ويبيع فيه محل الاقمشه والمحل الاخر الذي كان مع والده فكان مشغلهم زي والدي الله يرحمه. اما كان فريد وباسم كانوا زعلانين جدا وقالوا حاقدين جدا على فادي وكانوا عايزيني ذو باي طريقه علشان خاطر يقسمون معي في خط كثيرا لكي نصف المال بينهما لما زينب عليها كانوا زعلانين جدا من اللي بيعملوا الاخوات مع بعض الاخ الكبير هو الوحيد اللي كان خائف على مع الوالده والباقي لان كان عايز ياخذ الفلوس باي طريقه وفضلت الايام بعد وفاه والده بكذا شهر وفي يوم من الايام بعد مرور وفاه والده بفتره طويله جاء عريس لي علياء اسمه احمد كان حابب عليها حبا شديدا و عايز يتقدم لها راح لفادي في الشغل بتاعه في المحل الاقمشه اللي بتاع فاتحه بتاع والده وطلب انه كان عايز يتكلم معه في موضوع وقرر ان ياخذ معه ميعاد لكي يتكلم في ذلك الموضوع ووافق فاضي على ذلك لانه كان شايفه شخص محترم و كان يحترمه جدا و عاجبه ثم اخذ ميعاد معه وفي يوم من الايام جاء احمد وقابل فادي عندما تكلموا مع بعض فتره لكي يوصل واذا لك الموضوع فجاء احمد لفادي وطلب ايد علياء فادي موضحا خلاص انا هاشوف الدنيا وفضل يتكلم معه وكان عجبه ذلك الشخص اشوف الدنيا يا احمد وانا هارد عليكم احمد نضيفهم خلاص تمام يا فادي براحتك انت شوف ايه رايها ويا راي ناسها وانا اتشرف بكم وفضلا يشكر في عليها شكرا كثيرا لانه كان بيحبها ذلك الشخص وتكلمي مع بعض وقتا طويلا وفضل يتكلموا وبعدين درجه احمد وسابه فائده ثم انتقل احمد الى الشغل مره اخرى واذهب الى العمل وكان يعمل في محل الاقمشه والمحل الاخر اما باسم وفريد كانوا قاعدين زي ما بينهم في البيت وكان ما بيشتغلوش وكانوا عايزين ياخذوا فلوس من فادي باي طريقه وفادي رافض الموضوع رافض تماما وكان يا كل يوم يذهب اخر اليوم الى البيت مره اخرى وعندما عاد الى فعل الى البيت فكر في موضوع عليها واحمد وكان عاجبه ذلك الشخص واسال على ذلك الشخص لو كان يعرفه شخصيا فكان مرتاح بانه سوف يحاسب لي اخته علياء وبعدين صيدليه يفكر والطويله وقرر ان يخبر والدته بذلك وبعدين يخبر يخبر هي ويشوف ايه رايك فادي اذهب الى البيت. ثم فتحت له علياء ودخل البيت وسلم عليها ثم اسال على والدته زينب عليها مردفا هي جواها فادي انت عايزها فادي مردقاى علياء مدينه عليها واعملي لي حاجه اشربها وعليها ذهبت لكى تعمل حاجه اشربها اخوها وذهبت الى والدتها ثم خرجت زينب فادي وكان فريد وباسم مش في البيت مضيفه ازيك يا ماما عامله ايه زي لما ضيف انت تمام الحمد لله يا ابني انت ايه اخبارك افعل ما بتفهم والله تمام الحمد لله ازاي اضيف انا وايه اخبار الشغل واخبار المحلات بتاعه والدتك الله يرحمه فهد مضيفا والله تمام الحمد لله ماما شغال كويسه بالزيت كل يوم عن الثاني والحمد لله الدنيا ماشيه زينب مضيفا ان شاء الله يا ابني دائما ربنا يوفقك ان شاء الله ويحقق لك اللي نفسك فيه وربنا يكرمك ان شاء الله اخر كرم علشان انت نيتك صافيه فعلشان كده ربنا هيكرمك فاضل يتكلم فادي مع والدته وقال مبسوط جدا بذلك الكلام الذي تقوله له والدته اما علياء كانت في المطبخ ثم جاءت به رجعوا ليه وجاءت عليها من المطبخ بالقهوه وقعدت ماما وفضلت يتكلم مع اخوها فادي والدتها وفضلت يتكلمون مع بعض بيهزروا مع بعض وفضلت كلمه وبعدين عندما كان فادي عايز يكلم والدته في ذلك الموضوع العريس احمد فطلب من اخته م**وفه هات طرقه . هي ووالدته لوحدهما عليهم رد فعل ليه ان شاء الله سيبكم لوحدك ما انا عايزه اعرف عايزين تقولوا ايه البعض فادي مردفا ما تزعليش يا علياء مش وقت هزار دلوقت على اليوم اللي بيفهم براحتك يا استاذ فادي براحتك عايز تخبي على خذي اللي عايزه وكانت حاليا حزينه جدا من الذي فعله اخوه اخوها فيها ولكن اذا نبمر ضيف ما ينفعش على اللي انت بتقوليه ده فيها ايه ممكن يكون عايز يعرفني حاجه وانت ما ينفعش تعرفيها على المرضى فان هي فيها ماما خلاص ما كان فيها برده انا هاسيب كم براحتكم تعملوه تعملوه مكان حتى انتم عايزين نيش عاليه افضل تشد مع والدتها فادي مرضها ايه عليا بابا ايه يا حبيبتي يا غالي انا انت اختي الوحيده مستحيل انا ازعلك انا وفاضل يتكلمون مع بعض وقالت فادي لاخته يتكلمون مع بعض وقال فهد لاخته معلش يا علياء انا كنت عايزه اقول له وقالت لك على حاجه واتكلم معها في الموضوع ده وبعدين هاتكلم معك انت براحتك وانا اوعدك ان انا هاقول لك ايه قلت لوالدتي بس ما ينفعش لازم اخذ راي ماما الاول وبعدين اتكلم معك في ذلك الموضوع عليها وظيفه لما قال كده لها اخوها طلع جاءت له خلاص تمام يعني يا فادي وثم ذهبت الى غرفتها و ج دراسات في غرفتها وافضل تفكر ايه الموضوع اللي لازم فادي يكلم امي الاول وبعدين يكلمني فيه وفاضل تفكر في ذلك الموضوع و كانت محتاره جدا وعندما دخلت غرفتها وقفلت الباب كان فادي قاعد مع والدته فضل يتكلم معها ثم قال فادي لوالدته انا كنت عايزه اقول لك يا ماما انه في عريس جاي لي عليه اسمه احمد و كويس خالص وانا سالت عليه و حبيت اقول لك عليها علشان خاطر هو جاء لي النهارده وتقدم واخذ ميعاد معي قلت له خلاص انا هشاور امي واخواتي و عليها وهارد عليكم هذا كانت مبسوطه جدا بان هتشوف بنت عروسه بنتها الوحيده هتجوزها وكانت مبسوطه جدا وفضلت تتكلم مع فادي عليه ثم فادي قال لها والله انا سالت عليها و كويس خالص بس انا دلوقتي عايزه اخذ راي عليها وبعدين اكلم فريد وباسم زي مرتفعا خلاص تمام احنا ناخذ راي علياء الاول وبعدين ناخذ راي فريدو باسم زينب مضيفا خلاص تمام يا ماما ثم فاضل تتكلم زينب مع فريد فادي ويتكلم معه على ذلك العريس فقال له هو كويس والله ماما بجد وانا سالت عليه فادي ما رضيت خلاص تمام ووافقت زينب على ذلك العريس عايزين نكبر عليها علشان خاطر زعلت مننا يا ماما زي لمرضها خلاص تمام يا ابني انا هاقول لها هنجيبها دلوقت والنادي عليها ونتكلم معه في ذلك الموضوع زينب مضيفا ثواني يا فادي انا هاروح انا دي عليها ثم دخلت زينب الى غرفه بنتها علياء وانا دخلت عليها وقالت لها تعالى عليه علشان خاطر عايزني اتكلم معك في موضوع انا وفائدته عليها ما بتفهم في ايه يا ماما خير قلقتيني علياء مرتفع لو زعلان مرتفع ما فيش قلق ولا حاجه بس كنت عايزين نتكلم مع بعض شويه خليها خلاص بقى مع نسوان مخرج الزين ابويا عليها الى فادي وكان قاعد مستنيهم عشان يتكلم معهم وجاء فادي وفضلها يتكلم مع علياء وزينب فادي عايز يقول لك على حاجه علياء اعلام رديفه خلاص يا ماما خليه يتكلم هو في ايه في حاجه ولا ايه فادي ما تدفع اللي ما فيش حاجه يعني وما تقلقيش هو بس فيه كان واحد شخص متقدم لك وكنت عايزين ناخذ رايك فيه ناخذ راي والدتي وبعدين كنت عايزه اخذ رايك انت فين هو فاضي يتكلم على احمد وتشكر له فيه وكانت عليها رجلان من ذلك الموضوع وانت م**وفه منه خالص لانه اخوها الكبير فا دونج فا خلاص تمام عليها احد دلوقت فكره وقت ما تفكري قولي لي ايه رد فعلك وانا اخذت راي والداك عليهما رضا خلاص تمام القرار قرارك انت وماما انت اللي هتشوفي مستقبلي احسن منك. فادي مردفا الله برده بس انت اللي هتعيشي معه وانت اللي هتكمل باقي عمرك معاها تعيشي حياتك كلها معك في انت خذي وقت تفكري براحتك خالص نفسك كده وشوفي نفسك هتنفع تكملي معي ولا لا وردي علي فادي مضيفها خلاص تمام يا علياء وقت ما تحب تتكلم معي تكلمك ثم تركها ما فائده ثم انتقل الى محل الاقمشه الذي كان فاتحه والده الله يرحمه كان يشتغل فيه صور انتقل على المحل لان كان معه شغل كثير اما علياء زينب كانت جالسه معها وفضل يتكلموا مع بعض خلاص تمام يا علياء القرار قرارك انت لازم تشوفي نفسك هينفع تكملي معه ولا لا ورد علينا في براحتك خذي وقتك وبعدين تكلمي خلاص تمام يا ماما انا ها فكر في الموضوع ده ثم دخلت غرفتي هو فاضل لي انت قاعده جالسا تفكر في ذلك الموضوع وكانت محتاره ماذا تفعل في مشاعرها من ناحيه احمد وكانت مش عارفه توافق ولا ترفض عليها بس شايفه انه فادي اخوها كان موافق عليه وفضلت تتكلم عليه كثير ووالدتها موافقه عليها فكانت محتاره ماذا توافق ام لا فاضل تفكر وقتا طويلا اما فادي كان في الشغل وعند ما اخلص اليوم بتاعه انتقل الى منزلهم مره اخرى. وكانت زينب فتحتله وسلمت عليه ودخل فادي ثم دخلت علياء وقاموا جاء فريد بعث الى المنزل دخلت علياء حضرت لهم العشاء وتعشوا مع بعض. ثم كل واحد منهما دخل غرفته اما عليها كانت جالسه في غرفتها تفكر في ذلك الموضوع العريس ام علياء كانت مبسوطه جدا من ناحيه ذلك العريس وكانت مرتاحه ومن الموضوع تمام وكانت سعيد بي العريس احمد لانها كان شخص محترم جدا وكان علياء موفقه علي ذلك العريس وكان عايزه ترد على اخوه فادي بنها موفقه عليه وفضلت تفكر في شي تقوال لي اخوه عليه وكانت حاسه مرتاح من ناحيه هذه الشاب
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD