bc

عشقت مدمرى (الجزء الثالث من عشق الزعماء)

book_age16+
169
FOLLOW
1K
READ
others
dark
drama
tragedy
comedy
like
intro-logo
Blurb

أحبها و عشقها حد الهوس إختطفها فعل أمور كثيرة حتى تحبه لكنها لم تحبه لانها لا تثق بالحب جرحته وأهانته كثيرآ لكنه سامحها بسبب عشقه لها

مي وقيصر

إختطفها لأجل الإنتقام فوقع بحبها عذبها كثيرآ كرهته كرهآ جعله يكره نفسه هو الآخر بسبب شخصيته الساديه و القاسية

براء ونهاد

أحبته وعشقته من أول نظرة من عيناه الزرقاء ركضت خلفه من مكان الى أخر لكنه كان يصدها ويرفض حبها إعتقدت انه من الممكن أن يحبها وبالفعل أحبها لكنه جرحها هل ستسامحه ام تتركه

منار وزين

chap-preview
Free preview
الاول
الجزء الأول بأحد الفلل الفخمة صراخ نار تملئ المكان إنفجار ورجال كثيرة ملثمة يطلقون الرصاص أما فى أحد الغرف تجلس بطلتنا متكورة على حالها ودموعها تنزل بغزارة على وجنتها شعرت بخطوات كثيرة تقترب من غرفتها نظرت للباب برعب ثم ركضت الى خزانه الملابس واختبأت بها اقتحم كثير من الرجال الغرفه بحثوا عنها لم يجدوها خرجوا من الغرفه للبحث عنها بباقى الفيلا خرجت نهاد من مخبئها وهى تتلفت حولها بخوف خرجت من الغرفه ببطء وخطوات متمهله كتمت شهقه كانت ستخرج منها عندما رأت الخدم مقتولين أمامها نزلت دموعها مرة أخرى وهى تفكر ب جدها وشقيقها وتدعى الله أن يأتوا بأسرع وقت رأت هاتفها موضوع على الطاولة الموجودة بالصالون ركضت له وقامت بفتحه بأيد مرتعشه ثم قامت بالإتصال على شقيقها الذى أجابها بحنان قالت ببكاء: إلحقنى يا أدم أدم بقلق بعد أن إعتدل بمقعده: فى اى يا نهاد مالك لم تجيب عليه لأنها شعرت بأحد يمسكها من خصرها بقوة ويقربها منه ارتجفت يدها وأوقعت الهاتف من يدها لم تتحرك و من رعبها قد أغمى عليها حملها الرجل على كتفه وخرج بخطوات بطيئة وإبتسامه باردة وحادة على ثغرة ثم أشار لأحد رجالة بيده فقام الرجل بتفجير الفيلا وأصبحت رماد شاهد الرماد بشماته ثم قام برميها بسيارته بعنف وقاد وهو يشرب سيجارة ويتابعها بملامح غير معروفه. بأحد الشركات الكبيرة والمعروفه ب أنجلترا دلف أدم مكتب جده وقال بصراخ: جدى نهاد فى خطر لازم ارجع مصر دلوقت طالعه الجد رشاد بدهشه وقلق على حفيدته وقال سريعآ: كلم تامر خليه يجهز الطيارة أومئ رأسه وهو يحدث رئيس الحرس تامر ليجهز الطائرة للعودة إلى الوطن. بعد مرور 5 ساعات تقريبآ إستيقظت نهاد و قامت بفتح عيونها ببطء نظرت حولها برعب لم تجد أى ضوء بالغرفه الموجودة سوى ضوء خفيف والغرفه رأت أسد كبير الحجم وفأر كبير على غير الطبيعه صرخت بفزع وهى تنظر حولها رأت باب أمامها قامت بركله محاولة منها على الخروج لكنها لم تستطيع قامت بدق على الباب وهى تترجى من بالخارج ليخرجها لأنها إستمعت لأصوات رجال بالخارج لم يجيب عليها نزلت دموعها ونظرت خلفها بخوف وهى تبتلع ريقها رأت الأسد ينظر لها نظرات جائعه تن*دت براحة عند رؤيتة مربط بسلاسل قوية والفأر بعيد عنها نسبيآ ويأكل شئ لا تعلم ماهو عندما انتهى تمدد جوار الأسد ولم يقترب منها شعرت إستغربت الأمر ثم جلست موقعها وهى تبكى وتدعو الله أن يساعدها شقيقها. بالخارج قال أحد الرجال بجديه: لازم زعيمنا يعرف انها فاقت وافقه صديقه الثانى وقال برعب: روح قوله انتى ابتلع الرجل ريقة وقال : ما تروح انت صديقه بجدية: هو أمرك انت وقالك لما تفوق تروح تقولة يبقى مليش دعوة روح بدل ما تتعاقب وانت عارف عقابه تن*د بضيق ثم سار سريعآ ليخبر زعيمة بأن نهاد قد أستفاقت ولا يسمع صوتها لانها توقفت عن الصراخ تابعه صديقه بقلق. بعد قليل وصل الحارس أمام منزلان كبيران الحجم دلف الى المنزل الموجود بالجهه اليمين ابتلع ريقه ثم قال لأحد الرجال الذين يحرسون المنزل: عاوز أكلم الزعيم الرهينه اللى معانا صحت فتح أحدهم الباب فدلف بخطوات مترددة سار الى غرفة الصالون رأى زعيمة يجلس بكل برود وهو يحتسى كأس من النبيذ نظر له براء بحدة وقال : هتفضل كده كتير ماتتكلم جاى ليه الحارس سريعآ: الرهينه فاقت يا زعيم وكانت بتصرخ بس بعدين سكتت مرة واحدة شكلها ماتت براء بلامبالاه وهو يضع قدم فوق الأخرى: خلاص روح انت دلوقت أومئ الحارس رأسه وركض سريعآ براء بإبتسامه سوداء وتوعد شديد: نهايتكم على إيدى ياولاد إسماعيل( يقصد والد نهاد وأدم) هبدأ بأختك وبعدين إنت يا أدم مش هخليكم تتهنو ولا يوم ب حياتكم لانى هحولها لجحيم هتتمنوا الموت مش هتلاقوه ومعاكم رشاد انتقامى منكم بدأ عند انتهاءه شعر بيد توضع على كتفه وتربت عليه بحنان وصوت امرأة تقول بهدوء وحقد: ايوا ياحبيبى انتقم منهم واحد واحد اوع تسيب حد لانهم عذبوا اهلك كتير وانا كنت شاهدة براء بجديه : متقلقيش يا دادا كريمة هموتهم بالبطئ اومئت كريمة رأسها بإبتسامه وقالت : واثقه فيك ياحبيبى هتعمل اى فى اللى اسمها نهاد دى براء بإبتسامه خبيثه: خليها مع برق و جو شويه أما أشوف هتعمل اى معاهم (يقصد الأسد ب برق والفأر جو لقد قام بتربيتهم هو وزين منذ ان عملوا بالعصابات ) اومئت رأسها بشماته ثم قالت بحنان: هروح أنام أنا ياحبيبى تصبح على جنة اومئ رأسه بإبتسامه صغيرة عند ذهابها تحول وجهه الى الجمود ثم أخرج هاتفه للتحدث مع صديقه وأخية زين الذى أجاب سريعآ وقال بجديه : انا جاى فى الطريق اوع تأذيها يابراء براء ببرود: موعدكش يا صاحبى يلا سلام حاليا هستناك نشوفها مع بعض ، اهو نتسلى قال جملته الأخيرة بإبتسامه ماكرة تن*د زين بضيق ثم أغلق الخط بوجهه اما براء قام برمى هاتفه بلامبالاه على الطاولة الموجودة أمامه ثم ظل يفكر بخطوته التاليه التى سيفعلها بحربه على عائلة رشاد . بعد قليل دلف شاب يوضع على وجهه وشاح قال ببرود بعد أن خلع الوشاح الذى يدارى وجهه به : عملت فيها اى براء بهدوء : والا حاجه مشوفتش وشها حتى تعالى معايا نشوفها أومئ زين رأسه بقلة حيلة لا يستطيع التدخل وإنقاذ هذه الصغيرة من صديقه لانه يعلم براء جيدآ أصبحت شخصيته غريبه مؤخرآ ويصعب عليه فهمها. خرج براء من المنزل بملامح حادة وسار خلفه زين بهدوء بعد قليل وصل إلى منزل صغير قام ببناءه الشباب الى برق و جو دلف خطوات بطيئه ثم أشار لأحد الرجال لفتح الباب فقاموا بتنفيذ أمرة وفتحوا إضاءة الغرفه سريعآ حتى لا يغضبوا زعيمهم عند دلوفهم وجدوا نهاد غافيه بركن بعيد ودموعها واضحه على وجنتها طالعها زين بشفقه أما براء بشماته وقال بتفكيره بتوعد (ولسه يابنت إسماعيل هتشوفى اللى عمرك ما شوفتيه ) إقترب منها وإنحنى أمامها طالع ملامحها بشرود أما زين تابعه بهدوء وعيون كالصقر وهو يربت على رأس برق قام براء بإبعاد خصلة من شعرها خلف أذنها لرؤية ملامحها أوضح بهذا الوقت فتحت نهاد عيونها عندما شعرت بأحد كتم براء أنفاسه عند رؤية عيونها شهقت بفزع وهى تبعد يدها عنها ثم نظرت له بخوف إستيقظ من شرودة وتنفس بعمق قالت نهاد بتلبك: أنتوا مين وعاوزين منى اى براء ببرود واحتقار: هتعرفى قريب يابنت إسماعيل نهاد بدهشه: نعم براء بإبتسامه ساخرة: اى مش بنت إسماعيل واحلام بردو وال بنت واحدة من العاهرات بتوعه نهاد بصراخ وهى تقف أمامه: لا أنت أكيد واحد مختل ازاى تتجرء و لم تكمل حديثها لانه أمسكها من شعرها بقوة وقام ب صفعها بالحائط بعنف صرخت صرخة قوية ثم آنت بألم ودموعها تنزل بغزاره تركها بعد أن صرخ عليه زين وأبعده عنها بقوة وقعت أرضآ وتكورت على حالها برعب ولم تنظر لهم حتى أنها لم تشعر برأسها الذى ينزف من الرعب قال زين وهو يصك على أسنانه بغضب: انت مش ملاحظ أنها لسه طفله على غباءك دا براء بحدة: زين متدخلش دا انتقامى وانا حر قالها ثم قال بهمس مرعب جوار أذنها بعد أن إنحنى أمامها: متفكريش انك هتعرفى تخرجى من هنا انتى فى نظر الكل ميته حتى أهلك قالت بشحوب وعدم تصديق : انت كذاب أدم هيلاقينى وهيقتلك ابتسم ابتسامة ساخرة ثم قال ببرود وملامح وجهه متهجمه : مش عاوزه تصدقى براحتك اوعى تعلى صوتك قدامى تانى وإلا هتشوفى وشى التانى قالها وخرج من الغرفه سار خلفه براء بعد أن نظر لها بشفقه و قلة حيلة عند خروجهم زأر الأسد بصوت عالى جعلها ترتجف وارتجفت وبكت أكثر عندما إنطفئت الإضاءة مرة أخرى عند خروجهم قال زين بغضب: دى لسه عيلة انت اتجننت يا براء براء ببرود و بلامبالاه وهو يدخل منزله: مكنتش هأذيها بس هى علت صوتها قدامى وأنا بكرهه الصوت العالى ابتسم زين بسخرية وقال قبل أن ينسحب من أمامه: هتندم يا براء انت اتغيرت قوى وبجد بقيت محتاج دكتور نفسى نظر براء بأثره بشرود يعلم أنه أصبح قاسى القلب لكن مما حدث معه وبسبب عائلته التى أدخلته السجن بدم بارد أصبح يكرههم وقرر الإنتقام منهم مثلما فعلوا به. نذهب الى مكان أخر تحديدا فيلا الصياد التى تدمرت وأصبحت رماد حتى جثث الخدم أصبحت رماد لم يتبقى سوى بقايا لهم أتى محقق بالشرطه وقال بأسف: البقاء لله كل اللى كانوا موجودين هنا ماتوا أدم بوجهه شاحب: أنت متأكد أومئ الشرطى رأسه وقال بثقه : متأكد يا أدم بيه البقاء لله أدم بجمود: اى السبب الشرطى بجدية : تفجير بفعل فاعل أدم بعدم تصديق: فعل فاعل ازاى احنا ملناش أعداء الشرطى بهدوء: لسه بنحقق عن اذنك هبلغك بكل جديد شد حيلك نظر أدم خلفه رأى جده ينظر إلى الفيلا بشرود وملامح الحزن ت**و وجهه سمع صوت تامر يقول بجدية وصوت منخفض: ادم بيه تعالى معايا لحظه الموضوع مهم اومئ أدم ثم سار خلفه بهدوء ابتعدوا عن المكان نسبيآ أخرج تامر هاتفه ثم قال : الفيديو دا مهم الكاميرا اللى ركبناها قبل ما حضرتك تسافر الهانم اتخ*فت ما ممتتش خ*ف أدم الهاتف من يده سريعآ وشاهد الفيديو ثم قال بإستغراب : بس مين دا اللى شايلها أنا أول مرة أشوفه وملامح وشهه مش واضحه قوى تامر بجدية: هحاول على قد ما أقدر أشوف معلومات عنه متقلقش ياباشا اطمن وطمن رشاد بيه أومئ أدم رأسه براحه إطمئن أنها لم تمت قال بهدوء الى تامر: مش عاوز اى حد يعرف انى عرفت اى حاجه واعرفلى كل حاجه عن الموضوع بتكتم أومئ تامر رأسه بطاعه ثم ذهب من أمامه سريعآ لمعرفة أخر الأخبار ويعلم موقع نهاد لكن قبلها يطمئن على شقيقته الصغيرة . تنفس أدم بعمق وقال بخفوت متقلقيش يا أميرتى هلاقيكى مهما يحصل أما عند براء دلف غرفته وجد كاسة عصير برتقال تضعها دائمآ كريمة ليحتسيها قبل نومه لا يعلم ما المغزى من شربها قام بإحتساؤها حتى لا تحزن منه ولأنه تعود على شربه قبل النوم ثم غفى دون ان يعير للمسكينة المحبوسه ورأسها ينزف أى إهتمام . أما نهاد ضمت ركبتيها إلى ص*رها وتنظر الى برق وجو بخوف خاصه عندما اقترب منها جو صرخت بهستيريا وهى تحاول إبعادة عنها ( الفار?? مش عارفه جاتلى فكرة الأسماء دى إزاى بس هنحتاجوهم الفترة الجاية فقلت أسميهم??) أما جو توقف وتمدد أمامها حتى تطمئن كأنه يعلم أنها مرعوبه منه توقفت عن الصراخ وطالعته بدهشه قالت بعد أن هدأت انت فاهمنى مسح رأسه على قدمة بلطف ابتسمت ابتسامه سعيدة وطالعته بعدم تصديق ثم بدأت تثرثر معه بسعادة وتشتكى من زعيمه الذى لا تعرف من هو او ماذا يريد . (براء أدم رشاد الصياد بعمر ال 28 وعشرون عام زعيم المنطقه الموجود بها هو وصديقه وشقيقه الوحيد زين لا يثق بأحد سوى ثلاث أشخاص خالته نادين و زين والداده كريمة لانها قامت بتربيته منذ الصغر بسبب ولأن نادين لم تكن تعلم أن شقيقتها قد أنجبت براء إلا عندما أتم عمر الخامسة عشر وذلك لانها قد سافرت وانقطعت أخبار شقيقتها عنها علمت من الدادة كريمه تعود كل فترة للإطمئنان عليه بارد المشاعر قاسى القلب سادى مريض بالقتل والت***ب الجسدى والنفسى من أسباب شخصيته هذه دلوفه الى السجن منذ أن كان صغير بعمر ال13 عام بسبب عمه إسماعيل وجده رشاد ) (نهاد بريئه وعفوية لا يوجد لديها أصدقاء سوى شقيقها لانهم يريد صداقتها لأجل المال وغيرة ذو جسد ممشوق قصيرة القامة تحب الخير للناس لايوجد لديها حقد لغيرها عمرها 16 عام ) (زين ممدوح الدين صديق براء بعمر ال 29 عام رأى براء بالسجن لانه كان معه تغيرت شخصيه زين كثيرآ بسبب ت***به بالسجن وكل هذا بسبب قريبة الذى أخذ حضانته بعد وفاه عائلته كان يعمل بالمافيا وعندما عرض على زين العمل معه ورفض قام بت***به وادخالة السجن بقتل أحد رجالة حتى أنه قام بتشويه وجهه ومن يومها يضع زين وشاح على وجهه وهكذا ضل زين بالسجن الى سن ال 21 عام وبعدها خرج وقام بصنع عصابه هو وبراء وأصبحت المنطقه لهم حتى أنه قام بقتل قريبه وأنتقم معه بأفظع الطرق التى لايتخيلها أحد) (الدادة كريمة قامت بتربية براء منذ الصغر لديها خبث ومكر لا يراه براء لكن زين لا يطيقها لانه يشعر بأنها تخبئ الكثير وسيقوم بكشفها أمام براء حتى أنه حاول كثيرآ معرفه بماذا تفكر أو تعلم لكنها ذكية عمرها 54 عام) (رشاد جد كلا من أدم و نهاد وأيضآ براء يعشق أحفادة كثيرآ لكن براء بالنسبه له أخلاقة سيئة ولص لانه قام بسرقة عقد زوجة عمه الراحل او هكذا يعتقد الجميع ولهذا السبب أبلغ عنه جده وعمه حتى ك عقاب له عمره 67 عام ) (أدم شقيق نهاد يعشقها يعتبرة إبنته وليست شقيقته يخفى سر لا يعلمه أحد سوى شخص واحد وهو براء هو ليس سر بل خطأ إرتكبه وقام براء بمساعدته كان يعتبر براء أخيه لكنه لم يراه منذ أن دلف السجن زورآ عمره 32 عام) (تامر رئيس حرس رشاد وأدم يعتبروه واحد من عائلتهم شاب ذو أخلاق حسنه وطيبه يعمل لديهم منذ ست سنوات تقريبآ ) البارت خلص رأيكم عارفه انه صغير بس حبيبت انزلكم الشخصيات البارت الجاى الثلاثاء الجاى ان شاء الله ??

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

ابنة العم

read
1K
bc

عشقت جواد ثائر

read
1K
bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.2K
bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.0K
bc

رواية نور الآسر بقلم نوران جمال

read
1K
bc

أصفاد الماضي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook