bc

سكن بنات

book_age16+
31
FOLLOW
1K
READ
comedy
like
intro-logo
Blurb

يوميات طالبات جامعيات و حياتهم في سكن الجامعة و ما يعانون و التطرق لبعض تفاصيل حياتهم عن طريق قصة كومدية

chap-preview
Free preview
البارت الاول
1*1/سكن بنات في مكان ما بالتحديد في المدينه الجامعيه بمدينه طيبه الجديده التابعه لمحافظه الاقصر كان اليوم هو اول ايام السكن بالمدينه الجامعيه و من المعروف ان هذا اليوم يكون يوما حافلا من الزحام امام المباني السكن الجامعي للبنات لكي يستطيعوا الحاق بمكان ما داخل المدينه كانوا جميع بطلات قصتنا يقفون امام المدينه الجامعيه من الساعه الخامسه صباحا لكي يستطيعون الإلحاق بالسكن اليوم فهو اول ايام امام احدى المباني كانت تقف سديم تلك الفتاه التي ترتدي خمارا باللون الاسود و عباءه سوداء و حذاء منزلي (شبشب) امام الباب الحديدي الخاص بالمبنى رقم 5 و بجانبها تقف اختها مريم الاكبر منها بعام واحد بكامل شياكتها و اناقتها سديم و هي تحاول الرجوع الى الخلف : اه حاسبي رجلي يا اللي بتزوق **رتي رجلي حرام عليكي الفتاة من خلفها : مش انا اللي بسال على فكره هم اللي ورايا هم اللي بيذوقوني عليكي مريم بعصبية : اوف الق*ف ده ايه اللي بتعملوه ده لو سمحتوا ارجع وراء شويه سديم : و الله ده بجد يعني هو انت متخيله ان كل البنات دي جايه علشان ترجع ورا شويه علشان سيادتك تعرفي تقفي براحتك مريم : ما كانش له لازمه الجايه من اول الصبح اصلا انت معقول متخلفه جايب من 5:00 و المبني بيتفتح 9:00 كل ده لو انت ما جيتيش وهي ما جاءتش الغريب ما جتش ما كانش هيبقى في الزحام و الق*ف ده و كنا هنترحم من ريحه العرق المق*فه دي سديم: ببساطه يا انسه مريم لو كنا جينا الساعه 9:00 كنا هنلاقي كل البنات دي سكنت و احنا لوحدنا اللي كنا هنبات في الشارع ده يوم الحشر العظيم بالنسبه لي بنات المدينه الجامعيه فطبيعي جدا انك تلاقي الدنيا زحمه معلش حضرتك استحملي واحنا عارفين ان احنا بننزل بالمستوى كده لما انا واقف في مكان زي ده بس اسوري استحملي شويه لتقلب الاخرى عينيها بغضب فهي تعلم لقيتها لان اختها لا تتحدث بجد لانها تقلد طريقتها في الحديث لتنظر الى تلك الفتاه التي تلتصق بها بقوة لكي لا تسمح لاحد ان يمر: تعالي في حضني يا حبيبتي ما ينفعش اللزقه دي الفتاة : اكيد كده وكان بمزاجي ما كنتش هتلزق فيك يا حبيبتي بالشكل ده لو حضرتك متضايقه قوي كده ممكن تسيبي المكان و تتفضلي توسعي لغيرك مريم: هو انت فاكره ان انا واقفه هنا بمزاجي انا هاني اصلا غصب عني لو سمحتِ ابعدي شويه ما ينفعش الق*ف ده الفتاة : ق*ف ايه يا عسل ما تحترمي نفسك و اعدلي وشك ده و اتكلمي عدل لتتدخل سديم في هذه اللحظه: خلاص يا حبيبتي معلش احنا اسفين خلاص يا مريم بقى عدي يومك مش عايزين مشاكل كفايه الق*ف اللي احنا فيه بجد الفتاه و هي تقلب عينيها و تنظر الطرف الاخر: اهدى على نفسك يا حلوه كلنا هنا واحد و كلنا بنات تسعه على فكره مريم و هي ترفع اصبعها في وجهها: لو سمحتِ ما توجعيش كلام ليه انتِ ما لكشيش دعوه بي الفتاه: انا اصلا ما تشرفش اني اكون ليه دعوه واحده زيك بوشك اللي عامل شبه علبه الالوان ده استغفر الله العظيم يا رب الاشكال دي على الصبح مش عارفه بتجيبوا تقدير ازاي علشان تسكن في المدينه كادت مريم ان ترد عليها لكن سديم منعتها و هي تجعلها تستدير رغم عنها صارخة : مريم خلاص احترمي نفسك بقى كل البنات بتبص علينا ركزي في اللي فيه مش وقته دلوقتي لما نخلص من الق*ف ده بقى خذي شاور براحتك ده مش وقت لت**ت الاخرى رغما عنها دون رضا عن هذا الموقف الذي تتعرض له لتبقى تنظر الى ذلك الباب الحديدي الاسود بغضب ثم تنظر خلفها الى عدد البنات المهول الذي يقف في المؤخرة لتتراجع على الفور عن فكره الرجوع الى الخلف فأن عادت الى الخلف فلا تستطيع الذهاب الى مكانها مره اخرى مهما حدث لتنظر امامها مره اخرى بضيق اما في نهايه الزحام كانت تقى تحارب لكي تعود الى مكانها من جديد في المقدمه بعد ان تحركت من مكانها رغم عنها بسبب و البنات التي تتحرك و تدفع بعضها لتنجح اخيرا و هي تمد يدها ل سديم انتِ كنت جنبي هات ايدك و النبي سديم و هي تمد يدها لها: لو سمحتِ عديها علشان هي فع لا كانت واقفه معايا هنا احنا اول ناس جينا انا واختي و هي و دول و هي تشير الى عده بنات اخرى الفتاه بعدم مبالة : حبيبتي ما حدش قالها ترجع و تسيب مكانها تقى: يعني ايه انا اسفه لو سمحت عدينيى عشان بجد الفتاة : انا مش هتتحرك من مكاني و أعلى ما في خيلك اركبيه كادت تقى ان ترد عليها لكن ما منعاها هو رد سديم : خليك هنا في مكانك و هاتي الورقه اللي كتبتنا فيها اسماء البنات اللي هنكون مع بعض في الشقه و انا قدمها للمشرفه مجرد ما الباب يتفتح لتمد تقي يدها بالورقه التي كتبت عليها الاسماء صباحا عندما اتم مبكرا هي و سديم و مريم و مجموعه من البنات الاخرى لم يكونوا يعرفونهم لكنهم التقو على هذا الدرج صباحا في الساعه الخامسه ل يتفقوا بأن يكونوا معا في شقة واحده لترتفع صرخة تدوي في المكان بصوت مرتفع دليل على انفتاح باب المبنى ليبدا تسجيل الطالبات في المبنى كنت اول من عبر تشاهد هذا الباب الحديدي هي سبيل لتقدم للمشرفه الورقه التي كتب بها اسماء تسع طلبات من الطالبات الجامعيه يريدون السكن في شقه معينه كتبت اعلى اسماءهم و هي شقه سبعه ل تسمح لها المشرفه بالصعود الى الاعلى لتصعد سريعا و من خلفها اختها ليغلقوا باب الشقة عليهم و هي تدافع بكل قواتها بان لا تمر الى هذه الشقه اي فتاه غير التي اتفقت معهم صباحا على السكن معهم حتى تم ذلك بالفعل و قد توجهت مريم الى الداخل دون مباليه باي شيء و وقفت سديم و هي تمسك بمفتاح الشقه حتى وصلت تلك الفتاه التي كان تتحدث معها منذ قليل و هي تقى سديم: انتِ معنا ادخلي تقى : كويس انك عرفتيني خفت ما تعرفنيش بعد الق*ف اللي احنا شفنا ده و رجعت وراء جامد ما كنتش عارفه ادخل لما الباب تفتح كل البنات هجمت سديم : لا عرفتك لان احنا اتكلمنا مع بعض من شويه و اتكلمنا مع بعض الصبح انا عارفه كل اشكال البنات اللي هيكونوا معايا في الشقه علشان كده واقفه هنا و مش بدخل حد غيرهم تقى : دلوقتي معكي كام بنت من اللي كانوا معانا الصبح سديم : ما فيش حد جوه غير في اختي مريم و بس و دلوقتي احنا بقينا ثلاثه فاضل ست بنات ادخلي ارتاحي و انا هفضل استناهم تقى : لا لا هقف معاكي مش هسيبك ثم تشير الى الدرج البنتين دول كانوا معنا هم طالعين فوق ليه على طول سديم : على ما اعتقد من الزحمه مش معقول يكون نسيوا رقم الشقه ليعودوا الفتيات سريعا الى الشقه وهما يخبرونهم بانهما من كان معهم في سديم : اهدوا اهدوا انا عارفاكم كويس و عارفه انكم كنتم معنا ادخلو استريحوا جوه و انا و هي هنفضل واقفين على الباب مش هندخل اي حاجه غير البنات اللي كانوا معنا الصبح و بس رباب و بسمه: شكرا بجد سديم و هي تفتح الباب : العفو يا قمرات تقى : هو يا عسل انتِ اسمك ايه سديم : اسمي سديم و اختي اللي جوه اسمها مريم تقى : عاشت الاسامي يا سديم و انا اسمي تقى سديم : عاشت الاسامي يا تقى ليبقوا عاكفون على باب الشقه هكذا حتى اكتمل عدد الشقه تسع فتيات كما كانوا صباحا اتفقو على ان يسكنوا معا و اخيرا توجهوا إلى الردهة الداخليه للشقه و هي عباره عن صالة فارغه من الاثاث ليجلسون أرضا اخيرا بعد معاناه مع ارتفاع صوت اذان الظهر في المسجد القريب من المبنى سديم : اخيرا يوم التسكين خلص على خير بجد الواحد مش مصدق انه خلاص داخل الشقه بجد ظهري بيموتني من التعب الفتاة : كثر خيرك انتِ تعبت قوي النهارده معانا بجد شكرا قوي من غيرك ما كناش هنعرف ندخل الشقه دي اصلا سديم ببتسامه : تسلمي لي يا قمر هو انت اسمك ايه الفتاه: اسمي امل سديم : عاشت الاسامي يا امل هو انا الصبح اتعرفت عليكم و سالتكم كلكم طبعا اسمكم ايه بس انا زهايمر اسماء هتلاقوني بنسى اسمائكم كثير و هتلخبط فيكم كثير لحد ما نتعود على بعض بس انا دلوقت حفظت تقى و حفظت رباب و بسمه مين فيكم رباب و مين بسمه لترد احدى الفتاتين انا رباب و ترد الاخرى انا بسمه سديم عاشت الاسامي يا بنات و انتِ مين بقى فكريني بنفسك انا فاكرك اكيد بس متلخبطه الفتاه : انا سما سديم : عاشت الاسامي يا سما يبقي كده احنا سديم و مريم و تقى و سلمى و بسمه و رباب فاضل ثلاثه انت مين بقى الفتاة ١: انا سما الفتاة ٢: و انا بدور الفتاة ٣: و انا و انا امل زي ما قلتلك من شويه سديم ايوه ايوه عارفكي اكيد طبعا يا امل عرفاكم كلكم و حافظه اشكالكم حتى لو تلخبطت في الاسماء طبعا هافتكر الشكل يعني ما تقلقوش المهمه دلوقتي عايزين نبدا ننظف الشقه علشان بجد اللي احنا قاعدين في مقلب زباله مش شقه عايزين نخلص تنضيف بسرعه عشان الواحد يعرف يرتاح و يحط جسمه على السرير كده زي خلق ربنا احنا من الساعه خمسه واقفين مريم : تمام يلا علشان نروح و كمان نجيب حاجاتنا من السكن الخارجي سديم : ايوه فعلا لسه كمان معنا معاناه اننا ننقول الحاجه من السكن اللي بره لحد هنا الموضوع ده خليه العصر علشان نخرج بالمره و نجيب عربيه و نجيب كل حاجتنا البنات: ان شاء الله سديم: طبعا انتم شكلكم مش اول مره تسكنم ف اكيد كل واحده جايبه غير معاها هدوم يوم صح البنات : ايوه طبعا كلنا جايبين هدوم و ملايات سديم: حلو قوي كده مين هياخد الاوضه الاولى سلمى : براحتك انت اكثر واحده تعبت اختاري الاول سديم ؛ خلاص انا هاخذ الريسبشن انا و اختي و شوفوا مين حابه تكون معانا و الباقين خذوا الاوض بدور : خلاص يا سليم انا هاكون معاكي في الاوضه عشان بجد انا حبيتك قوي من اول مره اشوفك فيها سديم : بجد تسلمي لي يا روحي و انا كمان حبيتكم كلكم علشان كده اتمسكت بيكم لآخر لحظه و **مت انكم تكونوا معايا خلاص انا و مريم و بدور هنكون في الاوضه بتاعت الريسبشن و انتم يا بنات سلمى : انا هاكون في الاوضه اللي قدام الحمام مين حابب يكون معي سما و بسمه: انا معاكي سديم : كده خلاص فاضل تقى و رباب و امل هياخدوا الاوضه اللي جوه عشان كده كل واحد يدخل ينظف الاوضه بتاعته يا بنات علشان نلحق نخلص بسرعه و ما حدش يستنى حد كل واحده تختار السرير بتاعها و تنظفوا وتحط مفرش السرير اللي هي جايبه معها بس ده طبعا بعد ما نغير و نصلي الظهر باي طريقه البنات : تمام ليبدؤوا الفتيات في تنظيف الشقه و ينتهو منها بعد مرور ثلاث ساعات و قد انهكهم التعب فهذه الشقة تبقى مغلقه لمده الاجازه بأكملها لا يدخلها اي شخص و لا يقوم بتنظيفها لتكون عباره عن مقر للاتربه و الغبار طوال فتره الاجازه الصيفيه لينتهي البنات من تنظيفها اخيرا و يلتقون مره اخرى فيه الصاله الخارجيه سديم : انا مت سديم ماتت خلاص مريم: انا بجد مش قادره استحمل الوضع ده قلت لك نسكن بره انتِ اللي م**مه على المدينه بجد الموضوع بقى مق*ف قوي سليم : مريم خلاص بقى احنا سكنا وخلاص الموضوع انتهى اهو و الحمد لله ان احنا خلاص سكنا من اول يوم و ما اتبهدلناش كمان بكره و بعد بكره و ايام التسكين دي و كويس ان احنا عرفنا ناخذ شقه في الدور الثاني و قريبه من السلم و المطبخ و كل حاجه مريم : انا مش عارفه انت بتحبي المدينه دي على ايه سدي: م انا مش برتاح في السكن الخارجي مش بعرف انام صدقيني انا الليله الوحيده اللي خذناها في السكن الخارجي اللي هي ليلة امبارح ما عرفتش انام مريم : بجد انتِ غريبه جدا و فعلا تستاهلي كل اللي يحصل لك في السكن ده طلامة انتِ ماسكه فيه كده بايد*ك و سنانك سديم: المهم اللي احنا خلاص سكنا بقى على خير نشوف بقى اللي جاي ايه علشان نعرف نعمله المهم يا بنات دلوقتي احنا المفروض هننزل كلنا نجيب حاجاتنا لازم اقفل الشقه كويس و كل واحده تقفل الاوضه بتاعته بالمفتاح و تاخدوا المفاتيح معاكم علشان هاقفل كمان باب الشقه و كل واحد هتروح السكن اللي هي بايته فيه من امبارح تجيب حاجتها و تستنا هنعدي كلنا بقى على بعض و نجيب عربيه و ننقل كل الشنط بيها تقى: تمام انا كنت بايته في دار عند الكليه اسمه دار الياسمين سديم : تمام عارفه انت كده ابعد واحده انتِ اللي هتجيب العربيه و تعدي علينا احنا كنا بايتين انا ومريم من امبارح في دور اولاد يوسف و انتوا ليبداو البنات في ذكر اسماء الديران التي كانوا يقطنون بهها منذ الامس لكي يذهبوا كل منهم لتأتي باغراضها و تاتي السياره الأجرة لينقلوا اغراضهم بها و ها قد فعلوا كل هذه الاشياء بمفردهم دون الاعتماد على احد و بالفعل قد نجحوا في هذا الشيء بعد الاتفاق و الاتصال فيما بينهم ليعود الى الشقه اخيرا سديم: كده الحمد لله نقدر نقول إن احنا سكنا بجد و الحاجات بقت معانا قبل اي حاجه يا بنات احنا لازم ناكل اي حاجه احنا من الساعه خمسه الصبح ما دوقناش الاكل و اكيد كلكم كده احنا جايبين مكرونه بالبشاميل معنا من البيت انا ومريم و فراخ هنتغدى سوا و ما حدش يعترض لو سمحتو علشان انا مش هاكل من غيركم 2*1/سكن بنات سديم: كده الحمد لله نقدر نقول إن احنا سكنا بجد و الحاجات بقت معانا قبل اي حاجه يا بنات احنا لازم ناكل اي حاجه احنا من الساعه خمسه الصبح ما دوقناش الاكل و اكيد كلكم كده احنا جايبين مكرونه بالبشاميل معنا من البيت انا ومريم و فراخ هنتغدى سوا و ما حدش يعترض لو سمحتو علشان انا مش هاكل من غيركم . ليقبلها جميع الفتيات دعوه سديم لهم على الغداء نجلس ويتناولون طعام الغداء معا اخيرا باليوم شاق و متعب للغايه شادين بعد ان مكون من تناول طعام الغداء. يلا يا بنات كل واحده تروح توضا بحاجتها واشوفكم بالليل عشان نتعرف على بعض اكثر علشان دلوقتي لازم نخلص اللي ورانا علشان ما نسيبش الدنيا عارفه كده ونشر الشنط اللي ما لقيت المكان دي وهو صغير لوحده طب فعلا عندك حق وقعدنا كده مش هنخلص يا دوب نخلص قبل بالليل سيدي ما عندك حق علشان المحاضرات هتكون بكره لازم نكون مخلصين حاجتنا كلها النهارده وبالليل نتقابل بقى علشان اتعرف عليكم كلكم كويس الجميع تماما ليتوجه على الجميع كل منهم الى غرفته للقميص لكي يقوم به ترتيب اغراضهم في الخزانات الخاصه بالطلبه ويقوم بتوضيب غلفيها مرافع حقائب السفر على الخزان حتى انتهوا من ذلك مساءً لتتحمل كل منهم ويتجمعون مره اخرى في تلك الرود هاتي الخارجيه للشقه ويعبر عن صارت صغيره شادين طبعا كلنا هنكون عايشين مع بعض طول السنه وان شاء الله ربنا يجعلها سنه خير علينا كلنا لازم نعرف بعض اكثر من كده انا اعرفكم بنفسي الاول وبعدين عايزه كل واحده فيكم تعرفني بنفسها اكثر عشان ما يكونش حسين احنا غربه مع بعض تمام البنات تمام سديم صلوا على النبي الاول البنات عليه افضل الصلاه والسلام فساتين بنفسجي فساتين فتاه جميله في اوائل العشرينات في الصف الثالث من الجامعه فقد التقت الى الشريعه الاسلاميه منذ ثلاث اعوام ويتوقع لها من واحده فساتين فتاه جميله جدا تمتاز بخمارها الجميل وملابسها الفضه الواسعه التي تزينها فهي في الاساس بيضاء البشره ذات عيون واسعه باللون العسلي تمتاز بشامه باللون العسلي اعلى سميها تعطيها جاذبيه وجمال اكثر انت ازاي جنبها واخلاقها العاليه وتواضعها وادابها سليم شخصيه اجتماعيه جدا تحب التحدث كثيرا من الفتيات في الجامعه في السكن وجميع من يتحدث معها يحبها لحسن اسلوبها حسن الفظها التي تختارها في التحدث مع فداء في جميع من يتعاملون معها يحبونها جدا كما تمتاز ايضا نبيتي فوقها في الدراسه وكذلك ايدون تمتاز بالتزامها بدينها فساتين على الع** من بنات جيلها تلتزم بزيها الشرعيه كاملا دون استثناء كما ترغب في ارتداء النقاب جمالها لكن والديها يرفضون ذلك في هذا السن وخاصه بسبب ضيق التنفس الذي يداهمها كثيرا وذلك ينتج عن حساسيه الانف والص*ر التي تعانيها منذ عده سنوات على نفسي من اختها مريم التي تصغرها بعام واحد فهي في الصف الثاني من جامعه اللغات والترجمه فمريم مريحه بتبيعها لا تحب تحدث كثيرا مع من لا تعرفهم لا كده من يقترب منها يجدها لا تتخيل ان اختها كثيرا فهي ايضا شخصيتها ودوده وعطوفه ومريحه و طيبه جدا لكنها تتسم باللامبالاه والتعالي قليلا لكنها ملتزما بطبعها مثل اختها و ترتدي حجابا الشرعيه كاملا فساتين ومريم طبيعه الحال منكر فيهم من سن بعضهم وكان هم توام دائما يرتدون مثل بعضهم لا بدونك توام لكن ما يفرقكم الطباع فمريم انطوائيه جدا في مع العالم الخارجي لا تحب التحدث كثيرا او المرح مع احد لا تعرفه ولا تحب التقرب والتلطف مع محلات عرفه فقط تحفظ تحتفظ بذلك لدائره اقاربه ومعرفه فقط فدائما منير قصدي مريم بالخارج يارا انهم مختلفين الطباعه وان سديم هي الافضل كائن الفتاتين من محافظه البحر الاحمر وبالتحديد الغردقه لتنتهى سديم من التعريف بنفسها وكذلك اختها مريم تبدا تقى بتعريف نفسها لي الفتيات تقى من محافظه قنا التابعه لل صعيد مصر تمتاز تقى برقتها طيبه قلبها فمن يتحدث معها يعرف انها عطوفه جدا وتتعامل في قلبها اكثر بكثيرا من عقلها اما شكلها في كذا فكانت تقى ذات عيون ضيقه باللون الرمادي الكاتم وبشرط هنا قمحيه متوسطه الطول الجسد ترتدي حجابا عادي كم سنه دي جميع فتيات هذا الجيل لكنها ايضا تفضل الملابس الفضفاضه الواسعه وقد كانت تثقي في الصف الثالث من قسم اللغه العربيه ايضا فهي من عمر سديم فهذه يؤخذ هذا هو عمياء ثالث ايضا بالجامعه اما عن بسمه وسما فهم صديقتين في الصف الثاني من قسم اللغات والترجمه هتنقل فساتين من بلدة الواحده وهي محافظه سوهاج بسمه كان شكلها قريبا من سما لحد ما لكنها تختلف في الطول بسمه تمتلك ملامح والدتها احنا كنا لون البشره القمحيه واحد ولا يوناني العيون العسليه واحد لكن الملامح مختلفه لحد منه وكذلك في الطول سما اطول من بسمه بقليلك نراهم يا اظن انهم اخوات بسبب وتواجدهم معا في مكان واحد دلوقت طويل امال انسي لما فقد كانت سلمى وحيده والديها وكذلك واحده نفسها فلم يكن لدي سلمى اي اصدقاء دائما تتواجد في اي مكان بمفردها تتميز ايتها الشديده فلات تحب اتحدث مع احد خارج دائره منزلها وهم والدها والدها فقد كانت سلمى عطوفه جدا وتعلق بوالديها للغايه فقط كانت في الصف الثاني من قسم اللغات و الترجمة لكن لمن يراها يظن انها لم تخطط المرحله الثانويه فاضي بها ابدا تظهر للجميع و كانها طفله صغيره بريئه لم ترى من المجتمع قط احبها البنات في من زمان راوها لذلك نموها الى مجموعتهم لكي تكون التاسع هذه الثقه لتعريفهم ايضا من نفسها بكل هدوء في تمتاز ايضا بهدوئها الحوض لكن قد سقطت دموعها وهي تتحدث عن ابويها ليلتكم والفتيات حولها محاولين تهدئتها سلمى بالبكاء انا ما بعرفش انام وانا بعيد عن ماما وبابا باخاف جدا عليهم عندي حب فظيع اللي هو نحب تعلق كمان ببقى حاسه ان انا مش هارجع البيت ثاني لما اخرج منه يمكن دي اكثر حاجه مخليني مش باعرف اركز في مذاكرتي انا دائما بافكر فيهم باخاف قوي عليهم بخاف كده انا ما ليش غير بابا وماما ما ليش علاقات مع اي احد في الدنيا غيرهم بكره السكن و بكره الكليه علشان بيبعدونى عنهم قديم وهي تعنتها وتربي عليها يا حبيبتي يا هدى ما تعيطيش احنا كلنا هنا اخوات كل وانت ما لكيش اخوات في البيت يعتبر اخواتك هنا انا ومريم وتقى وبسمه ورب ابودور كلنا اخواتك يا حبيبتي ما تقلقيش وما تخافيش وانت معنا احنا اخترناك عشان تكوني معنا علشان شكلك بيقول انك انت طيبه خالص امي ما لكيش في المشاكل والكلام ده في ما تخافيش احنا كلنا كمان زيك والله ما تقلقيش اعتبريني عيلتك الثانيه واعتبريني اخواتك.

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

الاخ الكبير

read
1K
bc

The Auction المزادات

read
1.0K
bc

أولاد الجوهري (الحورية فاطمة محمد)

read
1K
bc

ابنة العم

read
1K
bc

أرهابي

read
1.5K
bc

أنين الغرام

read
1K
bc

معشوقتي

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook