يلتهم شفتيها بقوه يفرغ غيرته بها.. يقبض على وجنتيها وهى ضائعه متفاجئه... للمره الثالثه يقبلها وهى تشعر هذه المره بانفصالها عن العالم وتوقف عقلها عن التفكير. لانت قبلاته كثيرا بعد أن كانت عنيفه.. ترك وجنتيها واحتضنها يضمها اليه بحنان وحب يقبلها بتلذذ واستمتاع. لا يريد التوقف او الانفصال عن شفتيها ولكن طرقات الباب العاليه ارغمته. فصل قبلته بصعوبه ونظر لها كانت خجله.. ي**و وحهها الحرج.. لم يكن هناك فرصة لتوقع رد فعلها او فعله فقد تزايد الدق على الباب. حاول استجماع صوته من هوج المشاعر التى يشعر بها وقال:احمم. ميين؟ قالت الخادمة :شاهين بيه الكبير عايز حضرتك تحت. شاهين :قوليلو جاى. عاد بالنظر الى تلك التى يحتجزها بجسده الضخم بينه وبين الباب.. وجدها استفاقت مما كانوا به تنظر له بشراسه وقالت :لو قربت منى تانى مش هيحصل خير... سامع ولا لأ؟ شاهين :هقرب وانتى عارفة.. ومش هبطل أقرب. نظرت

