الرجل بغضب :حقا سأريك كيف تجرئي و ترفضي معالجة زوجتي و كيف تهدديني مجددا. أخرج ذلك الرجل سكينا و وجهه ناحية لينا التي فزعت و ابتعدت للخلف أما السكرتيرة فصرخت برعب. لينا بغضب و خوف: أأنت مجنون ما الذي تود فعله. الرجل: سأقتلك كما قتلت زوجتي. لينا: يكفي غباءا أنا لم أقتل أحدا. الرجل: لا أنت السبب في موتها لو عالجتيها لما ماتت و الأن حان موعد موتك أنت أيضا. كان ذلك الرجل يقترب من لينا التي تحاول الابتعاد و تخطو للخلف بينما أسرعت السكرتيرة تطلب المساعدة و عندما أوشك الرجل على تسديد ض*بة للينا وجد قبضة حديدية تمسك بيده بقوة كادت ت**رها و ما إن استدار ناحية صاحب القبضة حتى التقت بعينين يقسم أنه رأى بهما الجحيم فتسلل الرعب لقلبه. لينا بخوف: جا... جاك. جاك بغضب: كيف تجرأت و حاولت أذيتها... موتك على يدي. ض*ب جاك يد الرجل الممسكة بالسكين و ض*بها بقوة حتى إن**رت ثم هجم عليه كالوحش و لم ينقذه

