ذهب كلا من لمار واحمد ومحمد فى طريقهم الى العوده للقصر فى جو مرح ف لمار لم تكن تمزح منذوفاه والدها ولكنها تحاول ان تتعايش كما اخبرها جدها فالان هى تريد ان تستمر فى عملها وتستمتع به وبعائلتها الجديده التى يكن لها كل الحب والاحترام والتقدير ف عمها صار بمثابه والدها وجدها يحبها بجنون واولاد عمها صار اخوتها فهى الان تستطيع ان تقول انه يوجد لها سند وظهر متين لا احد يستطيع ان يقاومه عندما اقتربو من القصر فجاه سمعو صوت رصاص توقفوا جميعا لا يعرفون من اين اتى هذا الصوت ولماذا ظلوة يتلفتو حولهم حتى وجدو محمد يمسك بذراعه فهو رئى من كان يصوب باتجاههم المسدس لكى يقتل اخيه احمد فتقدم محمد واخذ الرصاصه بدلا منه ولحسن الحظ اخذها فى ذراعه فصرخت لمار وتوجهت مع احمد الى محمد فقالت : محمد ...محمد انت كويس احمد : بسرعه على المستشفى قوم اقف معايا يا محمد محمد بتعب : متقلقوش متقلقوش الرصاصه فى ذراعى لمار :

