2

2353 Words
×××××× والكبآآر نآآموآآ تعب من الرحلة .. ×××××× بسسآآعآآت الصصبآآح الأولى .. فتحت عيونهآآ ببطئ .. نظرت حولهآآ .. لتجد أنهآآ الوحيدة من أستيقظ .. نزلت من السرير .. لتتوجه للحمآآم " أكرمكم ربي " .. لتنتعش ببعض قطرآآت مآآء .. وتجدد نششآآطهآآ .. وتستبدل ملآآبسسهآآ .. وتلبس عبآآيتهآآ .. وتلف طرحتهآآ حول وجههآآ بلثمة متقنة .. وتسحب كرت بآآب الغرفة .. وتخرج .. نزلت تحت باللوبي .. وأتجهت لنآآحية البوفيه .. لتفطر .. بعد نصف سآآعة تنتهي .. لتخرج من جديد .. ( بأوصف لكم شئ .. في فندق إسسمه " مايكل أنجلو " .. الفندق رآآئع جدآآ .. الفندق مبني بحيث إن الفندق فوق .. وتحت تلآقوآآ المحلآآت والمطآآعم .. يعني مآآتتعبوآآ كثير وتدوروآآ للمرآآكز .. وتخرجوآآ من البوآآبة .. على اليمين صف طويل من المطآآعم .. وقدآآمهآآ سآآحة كبيرة نوعآآ مآآ .. منظر رآآئع .. بس حبيت أششآآرككم بالأجوآآء عششآآن تتخيلوآآ كل شئ كويس ^_* ) خرجت من البوآآبة .. لتصدمهآآ نسمة هوآآء بآآردة .. كمآآ هو معروف عن البلد بالبرودة .. بخطوآآت نزلت الدرج .. وتوجهت لوحدة من الطآولآآت المنتششرة .. وجلسست عليهآآ .. وعينيهآآ تنتقل هنآآ وهناك .. بجمود تآآم .. كأنهآآ لآآ تنتمي لهذآآ العالم .. مرت ذكريآآت كثيرة ببآلهآآ .. كأنهآآ تريد أن تعيش بذكريآآتهآآ لكي لآآ تنسى .. إلى أن يعودوآآ الغآآئبين لعآلمهآآ مرة اخرى .. كأنهآآ تريد حفظ الملآآمح لكي لآآ تستيقظ يومآآ لتجد انهآآ نسيت أجزآآء كبيرة من ملآآمح أحبآآبهآآ .. نقلت نظرآآتهآآ .. بالسآآحة امآآمهآآ .. كم مرة جالت هنآآ .. كم مرة لعبت .. كم مرة ضحكت .. كم مرة غآآظت أخيهآآ .. كم مرة أضحكت التؤآآم الصغآآر .. كم مرة رأت إبتسسآآمة أبيهآآ الحنونة .. كم مرة سمعت صوت أمهآآ تنآآديهم لكي لآآ يبتعدوآآ .. مرت الذكريآآت سسريعة .. كأنهآآ حدثت أمس فقط .. وليس من 6 ششهور .. أغمضت عينيهآآ .. لترتآآح قليلآآ من الذكريآآت .. وعينيهآآ تحرقهآآ .. لكن ترفض نزول الدموع .. فلم البكاء .. فهم سيعودوآآ .. مهما طال الوقت .. سيعودوآآ .. وحينهآآ فقط .. ستعآآتبهم قليلآآ .. ثم سستصفح .. لتنعم بجآآنبهم بحيآآة رآآئعة .. سيعودوآآ .. سيعودوآآ .. ×××××× ثآآني من أستيقظ كآآنت " شوق " .. توجهت للحمآآم " أكرمكم ربي " .. وتجهزت .. وبدأت تصحي البنآآت .. وبدأت مضآآربة على من يدخل قبل التآآني .. إلى ان تجهزوآآ كلهم .. رغم إستغرآآب " شوق " من أختفآآء " ندى " .. لكن رجحت أنهآآ ربمآآ نزلت تفطر .. تجهزوآآ البنآآت .. وأخدوآآ كرت الغرفة التآآنية .. ونزلوآآ للفطور .. بظنهم سيلحظوآآ " ندى " على إحدى الطآولآآت تفطر .. لكن حين دخلوآآ للبوفيه .. لم يجدوآآ اثر لهآآ .. زآآد إسستغرآآبهم وقلقهم .. ليعودوآآ من جديد .. نآآحية غرفة الكبآآر .. ربمآآ كآآنت هنآآك .. !! طرقآآت على البآآب .. ليفتح " محمد " البآآب .. " شوق " : صبآآح الخير بآآبآآ .. " محمد " : صبآآح النور .. متى صحيتوآآ ؟؟ .. " شوق " : قبل شوية .. بآآبآآ ممم .. " ندى " هنآآ ؟؟ .. " محمد " بإستغرآآب : لآآ .. مآآهي معآآكم ؟؟ .. " شوق " بقلق : لآآ .. صحينآآ ومالقينآآهآآ بسريرهآآ .. قلنآآ يمكن بتفطر تحت .. نزلنآآ ولآآ لقينآآهآآ .. جينآآ نسألكم يمكن هنآآ .. " محمد " بخوف : طيب أدخلوآآ .. دحين أنزل مع العيال ندور نششوف .. دخلوآآ البنآآت .. وخرج " محمد " لغرفة العيال .. لينزل أحد معه .. للبحث عنهآآ .. طرقآآت .. ليفتح البآآب " طلال " .. " طلال " بإبتسآآمة : صبآآح الخير يَ اخوي .. " محمد " : بقلق : صبآآح النور .. " طلال " تعال معي دحين محتآآجك ضروري .. " طلال " بإسستغرآآب : خير إن ششآء الله أيش صآآير .. !! " محمد " : البنآآت يقولوآآ صحوآآ ومآآششآآفوآآ " ندى " .. ومعرف فين رآآحت .. أبغى أحد يدورهآآ معي بسسرعة .. " طلال " بقلق : فين رآآحت ؟؟ .. ثوآآني طيب بس أجيب الجآآكيت وأجي .. يدخل ثوآآني .. ويرجع يفتح البآآب .. وهو لآآبس الجآآكيت .. وينزوآآ الإثنين .. وآآحد أتجه نآآحية الأسسوآآق والثآآني نآآحية البآآحة لعل أن يجدوهآآ .. ×××××× لآى تعلم كم مر عليهآآ وهي تمشي بالسآآحة .. لكن تعمل ان النآآر التي بقلبهآآ لم تطفيهآآ برودة الجو حولهآآ .. بل تشعر انهآآ زآآدت مع الوقت أكثر .. بكل مكآآن ترى ذكرى جديدة .. بكل مكآآن ترى ملآآمح للغآآئبين .. الموجودين بزوآآيآآ قلبهآآ وعقلهآآ .. ×××××× بمكآآن قريب من المكآآن اللي كآآنت تجلس فيه .. وقف وهو يجول بنظرهـ بالمكآآن .. لعل أن يرى أي شئ يدل على وجودهآآ .. تحرك من جديد .. يمشي ويبحث عنهآآ .. وهو يفكر .. " مآآهذآآ الجنون ؟؟ .. كيف تخرج دون أن تخبر أحد ؟؟ .. أي جنون هو هذآآ ؟؟ .. " وبكل مرة يجول بنظرهـ ولآآ يرآآهآآ يزدآآد قلقه .. " أمعقول أن يكون حدث لهآآ شئ ؟؟ .. يآآرب ســترك .. " مرت عليه ربع سآآعة وهو يبحث .. ليقرر أن يدخل لعلهآآ دخلت .. وسيرآآهآآ بالدآآخل من جديد .. حين أرآآد التوجه للبوآآبة .. رأهآآ .. جالسة على الدرج .. وتجول بعينيهآآ بأرجآآء السآآحة الوآآسعة .. هنآآ فقط تحول قلقه .. لعصبية بحتة .. لآآ يعلم مآآذآآ يفعل بهآآ ؟؟ .. لو بيدهـ سيقطعهآآ قطعآآ صغيرة .. لعله بهذآآ يشفي بعض من قهرهـ وغضبه .. توجه لهآآ بخطوآآت سسريعة جدآآ .. ليقف قريبآآ منهآآ .. ملقيآآ بظله عليهآآ .. ×××××× بعد أن تعبت من المشي .. توجهت للدرج .. وأرآآحت نفسسهآآ عليه .. وعينيهآآ مستمرة بالتجول بالسآآحة الوآآسعة .. هذهـ البلدة من أحب البلدآآت لقلبهآآ .. لكن الأن فهي تششكل حســرة بنص قلبهآآ الصغير .. جمرة لآآ تنظفئ .. لهيب لآآ يخمد .. وذكريآآتهآآ لآآ ترحمهآآ .. وعيونهآآ ترفض أن تنزل دمعة وآآحدة فقط .. وقلبهآآ ينبض بألم مع كل ذكرى .. وعقلهآآ يخبرهآآ أنهم عآآئدين .. وسينتهي هذا العذاب قريبآآ .. ليخرجهآآ من ذكريآآتهآآ .. وجود شخص بجوآآرهآآ .. وظله يغطيهآآ الأن .. التفت ببطئ لتعرف من الشخص .. لتفآآجئ به .. ×××××× " طلال " بعصبية : مآآتبغي قهوة أو ششآآي وحلآآ .. بجلسستك دي ؟؟ " ندى " بجمود : إيش ؟؟ .. " طلال " وعصبيته لم تخف : يعني دحين أبغى أفهم .. إيش مخرجك بالوقت دآآ ؟؟ .. مآآ ورآآكِ أهل تقولي لهم أنآآ حأخرج ؟؟ .. مآآتعطي أحد خبر ؟؟ .. المفروض مآآتخرجي إلآآ وأحد يكون معآآكِ .. لو صصآآر لك شئ لآآ سسمح الله .. إيش بيعرفنآآ عنك وقتهآآ ؟؟ .. دنيآآ سآآيبة هي ؟؟ .. وكالة من غير بوآآب ؟؟ .. فهميني يلآآ .. " ندى " بذات الجمود والبرود : أهو أنآآ الحمدلله مآآصآآر شئ فيني .. وبعدين البنآآت كآىنوآآ نآآيمين .. وبعدين مآآبعدت كلهآآ خطوتين من بوآآبة الفندق نفسسو .. وأعرف كل مكآآن هنآآ .. مآآيحتآآج لعصبيتك دي .. " طلال " بعصبية زآآيدة : يعني غلطآآنة وتردي ؟؟ .. غيرك يسستحي ويسسكت .. و إنتِ بكل قوة عين تردي .. غيرك يعتذر وإنت تقآآوحي .. شين وقوي عين والله .. " ندى " ببرود أكبر : مآآ أشوف إني غلطت عششآآن أعتذر .. " طلال " ثآآر : مآآغلطتي ؟؟ .. تعرفي شئ .. أمششي قدآآمي لآآ يصير شئ مآآ يعجب أحد .. امشي بس وخلينآآ بسسآآعة خير .. وتحرك هو ليمشي دون أن يزيد حرف وآآحد .. لأنه وصل لدرجة كبيرة من الغضب .. تحركت خلفه بنفس البرود .. كأنهآآ لم تفعل خطآآء .. أخرج جواله .. ليتصل بأخيه .. " طلال " بصوت به غضب خفيف : ألو " محمد " .. " محمد " بقلق كبير : إيوآآ " طلال " لقيتهآآ ؟؟ .. " طلال " : إيوآآ .. معآآيآآ وينرجع الفندق دحين .. " محمد " بزفرة رآآحة من قلبه : الحمد لله .. الحمد لله .. خفت عليهآآ وربي .. يلآآ أقآآبلكم بالفندق .. فمآآآن الله .. " طلال " بزفرة غضب منهآآ : فمآآن الكريم .. توجه للمصآآعد .. ودخلوآآ المصعد ليتوجهوآآ للغرف .. تحركت لغرفة الكبآآر .. وتآآبعهآآ بعينه من مكآآنه .. على أن دخلت الغرفة .. ثم توجه لغرفة الششبآآب .. ×××××× وصل " محمد " بعد دقآآئق .. ليعآآتبهآآ عتآآب أب خآآئف على إبنته .. وهي على نفس حالة البرود والجمود .. حتى ضم " نورة " لهآآ لم تغير شئ .. كأنهآآ قطعة ثلج تتحرك وتمشي .. ثم تحرك الكل لينزلوآآ للفطور .. نزلوآآ تحت وفطروآآ .. بعدهآآ توجهوآآ للمحلآآت اللي تحت الفندق .. تمششوآآ وتف*جوآآ .. ولو عجبهم شئ أششتروهـ .. يمشوآآ كل إثنين مع بعض .. مآآعدآآ هي .. أعتزلت الكل من 6 ششهور .. كأنهآآ ترفض رفقة إلآآ الغآآئبين .. وتنتظر عودتهم لكي ترآآفقهم من جديد .. الكل يمشي مبسسوط .. ويتكلم ويتف*ج .. وهي تمشي على مهل .. و**ت مهيب يلفهآآ .. جآآمدة وبآآردة .. لآآ يتحرك فيهآآ غير عينيهآآ .. تجول على كل مكآآن .. تعب قلبهآآ .. وأنصهر عقلهآآ .. وهم يعيدوآآ بالذكريآآت .. لآآ تعلم متى ترتآآح من ذكريآآتهآآ .. وتعود حيآآتهآآ كمآآ كآآنت .. !! متى .. متى فقط .. !! بثوآآني أخرجهآآ من ذكريآآتهآآ .. لمسة يد صغيرة لكفهآآ .. لتتحرك عينيهآآ بهدؤ نآآحية كفهآآ .. لترى " عمر " ممسك بكفهآآ .. لتبتسم عينيهآآ فقط له .. يذكرهآآ بأشخآآص رحلوآآ .. تنتظر عودتهم .. يكملوآآ مشيهم ب**ت .. وكأن الطفل يحترم **تهآآ .. في**ت هو الأخر .. مشاركة لهآآ .. بعد وقت .. يرى أخوآآن " شوق " الصغآآر .. ليترك يدهآآ ويجري بإتجآآهم .. تتآآبعه بعينهآآ لحين وصوله .. ثم تجول بعينهآآ على المحلآآت .. ×××××× بنآآحية شخص معين .. عيونه تجول مع كل حركة تقوم بهآآ .. كم يعشق تفآآصيلهآآ .. كم يعششق كل لفتة وحركة وهمسة منهآآ .. كم يعششقهآآ .. لو تعلم فقط .. آآآهـ فقط ثم آآآهـ .. يبتسم حين يرآآهآآ تضحك .. يعقد حوآآجبه لعقدهآآ حوآآجبهآآ .. ترتفع حوآآجبه دهششة كمآآ تفعل .. تتحمس حوآآسه لتحمسسهآآ .. لآآ يعلم منذو متى وهو يعششقهآآ .. منذو منى وهي تتربع على عرشش قلبه .. لآآ يعلم .. يعلم فقط أنه كله ملك يدهآآ .. أصغر منه بـ 6 سنين .. يفتكر يوم ولآآدتهآآ .. يفتكر منظرهآآ الأحمر .. وتقززهـ منهآآ يومهآآ .. يفتكر أول مرة وضعوهآآ بحضنه لتأخذ لهم صورة .. ومآآزآل يحتفظ بالصورة تلك للأن .. لكن لآآ يعلم متى أحتلت قلبه وعقله .. متى تربع على عرش قلبه .. متى تفكيرهـ أصبح يدور في فلكهآآ فقط .. متى أصبح ملك يدهآآ .. تن*د تنهيدة من قلبه .. كم يريد إخبآآرهآآ .. لعل قلبه يهدأ من هذهـ المشآآعر قليلآآ .. ويتششآآطرهآآ معهآآ .. ويآآفرحته لو علم انهآآ تبآدله مشآآعرهـ .. حتى وإن لم تبآآدله سيعلمهآآ كيف أن تحبه .. سيجرعهآآ كأس عششقه جرعة جرعة .. سيذيقهآآ كل أنوآآع الغرآآم .. سيذيب قلبهآآ هيآآمآآ .. كم يحلم وينسج خيآلآت .. يوم ان يتوج حلمه وتصبح ملكه لوحدهـ .. تصبح تحت عينه .. وقلبه .. وبين أحضآآنه .. ينتظر ذلك اليوم بفآآرغ الصبر .. ويحلم به بكل لحظة من لحظآآت حيآآته .. حتى وهو صآآحي .. ومحلآآهآآ من أحلآآم .. التي تضمه هو وحبيبته مع بعض .. ×××××× أصبحت السسآآعة 2 ظهرآآ .. توجه الكل للغرف .. لكي يرتآآح الكبآآر .. ويتجهز الششبآآب والبنآآت .. ليتوجهوآآ للملآآهي .. مآآعدآآ " ندى " فهي تشعر بتعب .. بعد ربع سآآعة .. الكل موجود باللوبي .. ليتوجهوآآ للبآآص .. حمآآس جمآآعي .. والبآآص لم يهجد من الكلآآم .. كل مجموعة مع بعض .. وصلوآآ بخير للملآآهي .. عددهم ملفت لكثرتهم .. نزلوآآ من البآآص .. وأخذ " طلال " رقم صآآحب البآآص لكي بتصل به حين إنتهآآئهم .. وتوجهوآآ للدخول .. بعد ان دخلوآآ .. أول لعبة بدأوآ بهآآ .. هي " السسفينة " .. متقمسين بأطرآآفهآآ .. البنآآت بالطرف الأيمن .. والششبآآب بالطرف الأيسسر .. وتعالت الصصرخآآت الحمآآسية مع إبتدآآء اللعبة .. ومع زيآآدة السسرعة تتعالى الصرخآآت اكثر .. والبعض تعالى صوت ضحكه مستمتع باللعبة .. إلى أن أنتهت .. تشآآوروآآ ماللعبة التي سيلعبوهآآ الأن .. وأختآآروآآ الششوآآية .. ركبوهآآ .. مآآعدآآ " شوق " لخوفهآآ من اللعبة هذهـ .. فتخلى " عبد العزيز " عن اللعب ليجلس معهآآ .. توجهت لتجلس على كرسي بعيد قليلآآ عن اللعبة .. وتوجه معهآآ وجلس وترك مسآآفة بينهم .. ثبتت نظرهآآ على اللعبة تنتظر متى تبدأ .. أمآآ هو ثبت نظرهـ على السسمآآء .. لعلهآآ تعطيه بعض القوة .. بعد فترة .. نآآدآآهآآ .. " عبد العزيز " : شــــوق .. " شوق " بجفلة بسيطة : نعــم .. !! " عبد العزيز " : مممم .. كيفك ؟؟ " شوق " بإستغرآآآب خفيف : تمآآم .. وإنت ؟؟ " عبد العزيز " : الحمد لله .. **ت لثوآآني .. فقدت فيهآآ " شوق " دقة قلب .. " عبد العزيز " : ممممم .. متى حترحميني .. !! " شوق " بخجل كآآسح : على إيش .. ؟؟ " عبد العزيز " ينظر لهآآ بنصف عين : مآآتعرفي يعني .. !! كحت بحرج كبيـــر .. ولم ترد .. ليبتسم هو .. كم يعجبه خجلهآآ .. لعيد عليهآآ السسؤال : متى حترحميني .. !! " شوق " بخجل : إنت تعرف متى .. " عبد العزيز " : بعيد والله .. أرحميني .. مآآ اظن إني حأمنعك من أن تكملي درآآسة .. " شوق " بخجل : مو عن تمنعني .. بس أنآآآ أفضل أن أكون متفرغة وقتهآآ .. يعني مآآيششغلني درآآسة ولآآ شئ .. فهمتني .. !! " عبد العزيز " : وكم بآآقي لك .. !! " شوق " : سنتين إن ششآآء الله .. " عبد العزيز " بصدمة : حرآآآم عليكِ والله .. تبغيني أستنى سنتين .. لآآ وربي كثير .. يآآ بنت الحلآآل أرحميني .. ترى وربي تعبت .. ششوفي بإجآآزة اللي بين الترمين دي نسسوي الملكة على الأقل .. والزوآآج نخليه يآآ نهآآية الترم دآآ أو بالترم الجآآي .. طيب يآآ قلبي .. ؟؟ " شوق " بخجل متزآآيد وخصوصآآ من كلمة " قلبي " : ممممم .. خليني أفكر وأرد لك خبر .. " عبد العزيز " : لآآ تتأخري الله يخليكِ .. " شوق " : طيب .. وقبل أن يتفوهـ بأي حرف .. تقبل المجموعة نآآزلة من اللعبة .. على وقت العششآآء .. تعبووآآ ويريدوآآ العودة للفندق .. أتصل " طلال " بصآآحب البآآص .. ليصل بعد نصف سآآعة .. يرجعوآآ للفندق وهم في غآآية التعب .. كل منهم يطلب السسرير .. دخلوآآ الغرف .. ليصلوآآ الفروض .. ثم ينآآموآآ .. ×××××× نهآآية البآآرت .. من تتوقعوآآ الشخص العآآشق 
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD