موقف محرج مخجل.. لم يسبق ووضع فى هذا الموقف من قبل... ضبط متلبسا كمراهق يقبل زوجته وأعضاء جسده تفضح رغبته.... هل تتخيلون... لم يكن يوماً هذا الرجل ذو العلاقات النسائيه المتعددة. علاقته بجنس حواء كانت مقتصره على زوجته مروه فقط رغم سفره الدائم وامواله الكثيرة وعرض النساء انفسهن عليه من كل شكل وكل جنسية ولكن اااااه من هذه الشهد وما تفعله به... سيرى على يدها العجب بالتأكيد... مهلا يونس ف مع شهد ستتحول شخصيتك هذه وتظهر شخصيتك الحقيقيه التى لم تكن انت نفسك تعلمها. يجلس بسيارته يفكر بكل هذا وقد اجلسها بجانبه عنوة. يلعن نفسه يلعن غباءه.. يتذكر نظره الاندهاش والتسليه على وجه ابيه وامه وزهول ريهام وهى تراه هكذا.. اما مروه فلولا وجوده ولولا انها مازالت تحاول أن تصلح معه أو تنسيه ما سبق وفعلته لكانت قتلت شهد الآن.. تجلس هى وحقا تتمنى أن تنشق الأرض وتبتلعها.... لقد قبلت على مرءه ومسمع من الجميع.... ت

