الفصل الثامن والثلاثون قطه في عالم الذئاب بعد صدمه يزيد من معرفه زوجته كل شيء ثار غضبه معلنا الحرب علي ميلا .. صرخ بعصبيه وظل يعنفها : - بقى تلعبي بيه با بنت ال.. ، أنتي ماتعرفيش مين هو عماد يزيد ولا ايه ؟ ده اننهارده هيكون أخر يوم في عمرك .. صرخت بشده بسبب انهياله عليها بالض*ب المبرح : انت حقير متوحش ، تستغل طفله يريئه لنزواتك المريضه ، انت مريض نفسب عاجز ، غ*ي ، ذئبا متوحش ، وانا انتمائي لمادلين، هي من اعتنت بي وانا اشتغل لصالحها ليس لصالحك ايها الجبان ، ولاتفكز أن تقضي علي ، لان مادلين لن تتركني بعدما علمت بخقيقتك المتدنئه ايها القذر . ازداد حدته وهو مازال ينهال عليها بركلات من قدمه ويصرخ كالمجنون الذي غاب عقله : - انا هربيكي واعرفك مطن هو الحقير والمتوحش ، انا هعرفك اذا كنت عاجز ولا لاء يا حلوه ، ثم اقترب منها دون شفقه او رحمه ومذق ملابسها بعنف وبدء بفعلته الدنيئه ، جاه

