نمت علي ظهري و كنت انظر الي السقف و لم يترك منظر فهد من خيالي و هو يعبث بجسد راندا و قوته و فحولته مع جسدي كنت اتخيل نفسي اجامعة مثلما رايت في افلام السكس
بدون ان ادري تحركت يدي الي الاماكن التي كانت يداه تلمسها معي و بدائت اتخيل فهد فوقي و يمارس معي كل اشكال المتعه
كنت افكر هل فعلاً انا احب فهد ام اريد ان اجرب معه العلاقة الجنسية فقط هل انا مشتاقه لاجرب علاقة مع رجل بهذه القوه و الخبره و في اثناء ما كنت افكر و انا في كامل نشوتي
ياتي لي اشعار رسالة واتس
افتح اري رسالة من فهد يقول فيها
الرسالة من فهد
ازيك يا لين طمنيني
انا شوفت الرسالة و لم ارد
انتظرت قليلا
فهد رسالة تانيه
طمنيني عليكي انا قلقان جدا
لم ارد ايضاً..
كنت عارفه اني لو رديت عليه هستسلم له انا كنت ذي واحد تايه في الصحرا بقاله عشر سنوات ( مده زواجي) و لمح بئر ماء و هو عطشان جدا
انا فعلاً كنت عطشانه لفهد
بصراحة مش عارفه لفهد ولا لعلاقة مع فهد..
طول الوقت انا لم اتخيل فهد حبيب عمري ما تخيلته زوجي
كنت دائما اتخيل الجنس الذي انحرمت منه فقط لم اتخيل انني اسكن معه في منزل واحد و نتشارك الحياة
كنت اتخيل فهد معي في السرير فقط
انا اريد جنس لا اريد حب..
هل ممكن ان تصل سيده لهذه المرحلة كنت طول فترة مراهقتي كنت افكر في زوج يعطيني حب و واهتمام و حنان كنت لا افكر في الجنس ابداً كنت رومانسيه و حالمه
هل تجربة زواج فاشله تغير من نمط تفكير انثي من رومانسية و حالمه الي شهوانيه
انا....لا
لا انا لست شهوانيه انا صبرت و لم افكر في الجنس الا عندما رايت فهد
كنت اشعر بالحرمان كنت اشعر اني احتاج الي رجل محترف عندما رايت فهد استيقظت في مشاعر كنت اكبتها عندما تخرج مني
عندما كنت اري مشهد رومانسي في التلفزيون او ترسل لي احدي صديقاتي مقطع رومانسي من احد الافلام الاجنبية
كنت اتجاهل رغبتي التي تفور وقتها
كنت اقوم اطبخ او انظف الشقه او اخرج كنت افعل ذلك بصورة لا اراديه حتي اتجاهل مشعري
كنت انام مع زوجي مثل قطعه بلاستيك او اداه جنسيه لتفريغ طاقة زوجي
كنت اشعر و كاني إناء يفرغ فيه رغبته و يرحل كنت اشعر بالاهانه و كنت اشعر ان هذه ليست الحياة يوجد من هو افضل من زوجي كنت دائما اشعر برغبه لكن كنت اتهرب من التفكير فيها
كان بداخلي اشياء تصرخ هل اقضي عمري لم اشعر بمتعه الجنس و لذه التلاقي الحقيقي و المتعه الكامله..
لم يهدأ فهد كل دقيقة رسالة
حتي ارسل لي رسالة نصها
ان لم تردي سوف اتصل و ان لم تردي علي اتصالي سوف احضر لكي حتي منزلك
اني اريد ان اطمئن عليكي الان مهما حدث)
اعلم انه تهديد غير حقيقي و انه يحاول اخافتي فقط
ارسلت له رسالة نصها
( انا بخير انا الان في منزل ابي و عندي مشاكل قد تصل الي الطلاق)
فهد
( هو مش زوجك صدق انك كنتي عند الخياطة؟)
انا
( صدق بس بابا مصمم علي الطلاق)
فهد
( بكرة الموضوع يهدا بس عشان الكلام لسه سخن بس)
انا
( انا مش فارقة معايا استمر او اطلق كله بالنسبة لي واحد)
فهد
( عايز اسمع صوتك)
انا لم ارد
فهد
( وحشتيني)
انا لم ارد
فهد
( اتصل دلوقتي)
انا لم ارد
التليفون يرن اغلقت الهاتف و خرجت للتاكد هل ابي و امي في الصالة
ابي و امي في الصالة يتحدثون و يشهادو التلفزيون اغلقت غرفتي بهدوء و اغلقت الباب جيداً
فتحت التليفون و اتصلت علي فهد انا
بصوت منخفض جدا قولت لك ماتتصلش انت دلوقتي لما بابا ينام هتصل انا بيك
قال لي : حاضر بس انتي وحشتيني جدا
قفلت السكه و كنت في غايه النشوه من كلامه وتخيلاتي له
لكن خرجت مع ماما و بابا و اتكلمنا في كل حاجة الا جوزي و بابا كان عايز يخرجني من المشكلة و ماما عملت لنا فشار و قاعدنا نضحك
ماما عموماً مش حابه جوزي و كانت شيفاه اقل مني و كانت دايما تقولي نفسي ليكي في زوج يكون لايق عليكي
قاعدنا شويه و بابا و ماما دخلوا عشان ينامو
انا بدون ترتيب دخلت اخدت شاور و عملت سويت و دخلت حطيت برفان و لبست اجمل قميص عندي و كاني بجهز نفسي لعريسي
برغم اني عارفه انه مش هيشوفني او يشم ريحتي بس عملت كده ليه مش عارفه
اتصلت بفهد
فتح التليفون و قالي كنت متاكد انك هترني
قلت له : ايه الثقه دي كلها
فهد : مش ثقه ده يقين
لين : للدرجة دي
فهد : و اكتر
لين : انت شخص غريب انا مش عارفة انا انجذبت لك كده اذاي
فهد : يمكن عشان مالكيش علاقات قبل كده
لين : و مين قالك اني ماليش علاقات
فهد : عنيكي بتقول حاجات كتير
---------->
يتبع فالجزء التالي
فضلا اضغط علي النجمه لتفعيل المشاهده