وحشتووووووني كتير البارت الا انا هكتبه ده من الجزء الاول لسه وهما الاطفال لسه صغيرين في قصر الشافعي كان يرتدي الساعه والبدله الرمادي التي اهدتها له شهد في عيد ميلاده ليبتسم بحب فهو يعشقها بعنادها وبجنونها بهبلها وعند هذه النقطه ابتسم بعشق ثم نثر برفانه الذي تذكر فيه فلاش باك يرجع ادهم من الشركه ويدخل اوضته هو وعشقه يتفاجاه بشهد قاعده ولابسه قميصه الذي واسع عليها بشده ويصل الي ركبتها واكمامه طويله وقاعده ماسكه برفانه وقاعده تشمه بشده ومغمضه العينين ومش حايه بيه لما دخل ادهم بخبث:شهد انتي بتعملي شهد وتخبي البرفان ولا ظهرها شهد بخضه وصويت :ااااه يا ماما مش تقول انك جيت او تخبط ادهم بخبث وهو يقلع ستره البدله ويقترب منها بخبث:منا عالطول بدخل او مره تبقي سرحانه وبعد كده انتي خبيتي ايه وراكي شهد بتوتر وطفوله:ها مخبيتش حاجه انا خالص ادهم بخبث وهو يجلس الي جانبها ويبوسها في خده

