بانبهار طفولي ..وعينين كالجراء المتلئلئة كانت سارة تنظر الى الشقه ... ..تهمس بين الفينة والأخرى بكلمات غير مفهومه حلقت بين الغرف والإنبهار مازال يعتليها الى ان دخلت الى غرفة نوم فرديه فوقفت تتأمل تناسق ألوانها ...وروعة العفش بها بينما مروى من خلفها تراقبها بحاجب مرفوع الى أن قالت سارة بغبطه ( هذه هي بالضبط... انها شقة الأحلام يامروى ولله أحببتها ) ازداد ارتفاع حاجب مروى بسخريه قائله (ولله... امممم ) استدارت سارة اليها وعينها تتفجر بالقلوب الحمراء وقالت ببلادة (سنأخذها .. اعجبتني ومؤكد ستعحب أمي) وضعت أصبعها في فمها و**تت فراقبتها مروى بعينين لامعه وهي تسألها بمكر (بماذا تفكرين ... ) هزت سارة رأسها عدة مرات وسارت متخطيه مروى لتعود للتجول بالشقه مرة اخرى وسألت مروى بغباء (هل هذه الشقه لأخيك .. هل هو من قام بإ**اءها) مطت مروى شفتيها ولحقت بسارة تجيبها (نعم... اخي لديه هوا

