جُمُود قلب بقلم فاطمة الألفى . الفصل الثامن والعشرون عاد حمزة إلى الفيلا وظل بالسيارة ونام من شدة التعب مكانة.... ....... فى شقة حمزة بالمعادى ظلت شاردة بالفراش لا تستطيع النوم فقد ارقها النوم من شدة التفكير فى نادر الوجود كما أطلقت عليه أول مرة مع ش*يقها بمرح ولا تعلم أن هذا النادر سوف ياتى فى تفكيرها . ظلت تتذكر نظراتة الغريبة التى شعرتها بالخجل. وايضا ابتسامتة الجذابة التى تعطى لمظهره جاذبية حبابة فهو وسيم ولفت انتباهها منذ الوهلة الاولى وتضايقت عندما اخبرها ش*يقها بكدب انه متزوج ايضا فماذا يقصد بهذا الادعاء لا بد وأن تعلم ما الأمر فهى لن يهدء لها بال بدون أن تعلم من ش*يقها ماذا يقصد .. سيلين. وبعدين بقى يا عم نادر هفضل افكر فيك طول اليل لا عندى جامعة الصبح كدة مش ينفع خالص اة وربنا بس مز اوى ويستاهل الصراحة سيلين بمرح .انا شكلى هحبك ولا اية اية اية والله يستاهل النوم طار من

