وضع يدها بيده ليسير بها وسط عدسات المصورين الذين بدأو بتصوير ذاك الحفل الاسطوري....!!جلس أدهم ويوسف واضعا يده بيده ليكتب كتابه عليها لتتردد تلك الكلمات التي كانت تستمع اليها ولكنها كانت لها تلك المرة والتي تخبرها انها أصبحت له..! بابتسامه نظر لها اادهم ماان انتهي الماذون من عقد القران لتلامس يده الدافئة يدها التي رفعها لشفتيه يقبلها بحنان جارف قبل ان يتعالي التصفيق من حولهم.... وبدأ الحفل...! كان حفل الزفاف صاخبا...يضم رجال أعمال ومشاهير والعديد من الشخصيات الهامة... كان أدهم سعيد بالتاكيد انه حظي بها واخيرا ولكنه ضاق بهذا الحفل الذي امتد لساعات بدت له لا نهائية ... فقد تعب من كثرة تلقيه التهاني وتلك الصور التي لاتنتهي.....التفت الي اميرته ليجد ضحكتها تنير وجهها الجميل والذي ازداد جمالا اليوم بطلتها الملائكيه... انه لايطيق صبرا حتي يأخذها بعيدا عن هذا الحشد وتبقي له وحده بعد ان أسرته منذ

