كان محمود قاعد مع الحاج عثمان هو ومها زوجته و عم عبده البواب ، في الشقه الجديده في محافظه مختلفه بعد ما وقعوا عقد ايجار للشقه دي واقتنعت بيها مها و اعجبت بيها ، بينما كان الاولاد مروه و مروان عند جدهم الحاج حسين في المزرعه الخاصه بيه . الحاج حسين اخد الاولاد و كانوا اول مره يشوفوا المزرعه في حيلتهم ، حتي مزرعه جدهم الاستاذ سعيد برضه ما رحوهاش قبل كده ، مروه اول ما شافت المزرعه قعدت تجري فيها و فرحانه جدا بيها و قالت لجدها : الله يا جدوا ، دي حلوه قوي ، انا عاوزه اتف*ج علي الح*****ت دي كلها كل يوم ، هو ممكن يا جدو ااكل الجاموسه دي ، علشان خاطري . الحاج حسين قال لها : اكيد طبعا يا مروه يا حبيبي ، نادي الحاج حسين علي محمد المسؤال عن الح*****ت في المزرعه و قال له : يا محمد ، خد البنوته الصغيره دي بنت ابني خلي بالك منها و اهتم بيها كوبس ، هي عاووه تاكل الجاموسه بي ايدها ، محمد عطي لمروه

