We Got Married

874 Words
لقد تزوجنا  ******* لقد مرت سنوات ونحن نفعل المستحيل حتي نصل الي ما نريد و الحياة لم تكن عادلة كفاية لنا ولكن معا فعلنا كل شئ حتي نصل الي ما نريد بحب وشغف **** فى مطار نيويورك كان يقف و ينتظر الطائرة القادمة من لندن وبمجرد رؤيته تقدم له فورا " سيد مالك رحلة سعيدة" قال السائق الخاص به "هل كل شئ جاهز أندرو؟" سأل زين وهو يسير امامه "نعم سيدى وزوجتك تنتظر ف المنزل الجديد" اجاب وهو يسير خلفه بسرعه "أخبر لوي ان يلغي كل مواعيدي اليوم ساذهب الى المنزل" امر زين وهو يركب السيارة فى المنزل الجديد " لقد وضعت الحقائب فى مكانها ومدبره المنزل ستفرغها سيدتى هل من امر اخر؟" قال الحارس الخاص الذي وضعه زين لها حين يسافر " لا شكر لك ماك يمكنك الذهاب" قالت ليلى بابتسامه خرج الحارس وترك ليلى فى ذهول مما تراه منزل احلامها هى وزين امامها وتتجول فيه بسعادة وهي تفكر كيف كانوا بالماضي وكيف اصبحوا ****** قبل 5 سنوات وفي أحد حدائق لندن العامة كان زين وليلى يجلسان ليلا علي العشب ويتحدثان تحدث زين وهو مستلقى على قدمها "اتمنى ان نعيش سويا بمنزل يطل على البحر" اكملت ليلى عنه "يتكون من طابقان وبه مطبخ كبير اطهو لك فيه كل يوم وناكل على ضوء الشموع" " اااه لا استطيع ان انتظر حتى ياتى اليوم ونتزوج" ثم رفع عيناه ونظر لها بخبث" لن ارحمك يومها هاا" ضربت ليلى كتفه بخجل " انت ابدا لا تفكر بشئ سوي الانحراف " انهت جملتها فضحك وسحب عنقها اليه لتنخفض ويقبل شفتيها بحب عودة للحاضر " واخييرا تمكننا من انهاءه " قالت وهي تفتح ذراعيها بسعاده صعدت لتبدل ملابسها ونزلت لتعد الطعام وهى تدندن ثم وضعت كل شئ على الطاوله وصعدت لتبدل ملابسها ارتدت رداء طويل مفتوح وشفاف ووضعت عطرها المثير ثم نزلت لتجهز الشموع والنبيذ دخل زين المنزل اخذ ينظر إلى كل شئ حوله بابتسامه سعيدة فهو فعل كل ما باستطاعته حتي يحقق حلمه وحلمها بامتلاك منزل كهذا وتوسيع أعماله من بريطانيا الي أمريكا أيضا اخذ يبحث عنها بالداخل حتي وجدها ف المطبخ حين دخل وجدها تحاول ان تحضر كأسا من احد الارفف العليا فاقترب منها والتصق بها واحضره معها لتشهق بفزع اخفض راسه و اخذ يستنشق عطرها الذى يثير جنونه " يا إلهي زين لقد افزعتني" قالت بتخدر من أنفاسه التي تستقر علي عنقها فهمس وهو يقبل كتفها ورقبتها "اشتقت اليكي كثيرا زوجتى المثيره" التفت لتواجهه وعانقته بابتسامه "وانا ايضا حبيبي" اقترب ليقبلها ولكنها تحركت سريعا وهربت ضحك زين بقوة "ماذا؟ اتلعبين صعبة المنال الان ؟" نفت بضحك "لا لناكل اولا" جلسان سويا ليتناولان الطعام و عندما انتهوا سكبت ليلى النبيذ واخذت كاسها وجلست على الاريكة وهي تمدد قدمها علي فخديه و تلعب بفهوة بالكاس بيدها اخذ زين رشفه من النبيذ ثم شعر بحركة قدمها بين قدميه نظر لها وابتسم " ماذا؟ " سألت باستنكار وكأنها لم تفعل شئ " تعالي" أشار لها لتزحف وتجلس علي قدمه ارتشف مره اخري من كأسه فوجدها تداعب عنقه باطراف اصابعها بحركة مثيرة فوضع الكاس امامه "حتما ستثيرين جنونى" قال بتخدر ينظر لشفتيها "لم افعل شيئا بعد "همست ليلى باثارة " وانا لن انتظرك حتى تفعلي" سحبها اليه واخذ يقبلها بجنون وهى الاخرى تبادله واخذ يقربها اليه من خصرها مال بجسدها علي الاريكه وقامت بفك قميصه باثاره وهى تقبل عنقه فقام بفك رباط الرداء واخذ يتحسس جسدها ويقبل رقبتها ثم خلع سرواله وهو يقبلها ويفك حماله ص*رها ."ااه لقد اشتقت لجسدك الحليبي بجنون" "تذوقه اذاا" " اتذوقه ؟" سأل باستنكار " سامزقه" قال لتخرج ضحكتها العاليه فاخذ يقبل جسدها بجوع وهى تتأوه بتعب ثم خلع رداءها الداخلى وانخفاض الي بين قدماها وفرق بينهم واخذ يقبل اسفلها ويلتهمها بلهفه وهي تتاوه وتتمسك بخصلات شعره بقوة "اااه اهدا قليلا زي" " هل كنت افعل مسبقا؟" اخد يمتصه بجنون وهو يعتصر ص*رها وهى تتاوه بتعب لم يتوقف عن تقبيل جسدها بلهفه ثم حملها وصعد الى غرفه النوم وصلا للفراش فخلعت له رداءه الداخلى واخذت تقبل عضوه وتداعبه بلسانها خرج انين زين المثار "اااه اسرع اسرع" اخذت تسرع بامتصاصه الي ان زاد جنونه رفعها وجعلها تجلس على قدمه مواجهه له وادخل عضوه بها واخذ يتحرك تآوهت بصراخ " ااا...ااااه زي، اسرع" قلب جسدها علي الفراش وازدادت سرعته " هكذا؟ " " اااه هكذا اااه" "انا اعشقك زي" قالت بتآوه ليهمس وهو يقبل عنقها ويتحرك بقوه " وانا اتنفسك ليلي انتي ملكي ملك زين فقط" ازدادت حركته وهو يحركها من مؤخرتها مع تمسكها بعنقه وتقبيله بجنون وهي تصرخ ارتعشت قدماها وصولا لنشوتها ف امال بها على بطنها وادخله مره اخرى واخذ يتحرك بشده جسده يصطدم بجسدها صاحت بصراخ "آآآآآآه زين يكفيي" تحدث بانين مع حركته السريعه " لا .. استطييع .. التوقف" "آااااه ... هذا مؤلمم زي " قالت بصراخ ف همس وهو يقبل كتفها " اعشقك حين تصرخين باسمي " اخذ يتحرك بشده وهو يعتصر ص*رها ويقبل خلف رقبتها وكتفها كان يدفع بثقل وهذا كان أسوأ فازدادت صرخاتها " يكفييي زين يكفي يكفيييي" صاح بانين رجولي قوي بعد أن افرغ سائله بداخلها و هدأ عضوه اراح جسده عليها قليلا وهو يلهث ثم اخرج ق**به ببطء لتئن فقبل خلف عنقها بهدوء ضمها لص*ره وهما يقبلان بعضهما "لقد كنت مشتاق اليكى كثيرا" تحدثت وهى تلهث بتعب " انا اكثر حبيبي" ضمها اليه قويا وخبأها بين ضلوعه وهو يقبلها "اشعر باسفلي مززق" قالت بضحك ليضحك أيضا " لقد اخبرتك منذ 5 سنوات انني لن أرحمك" " اجل وصدقتك ايها المنحرف"خرجت ضحكتها بخفه لتضمه إليها وهي تداعب شعره وغفي كلا منهم مستنشقا أنفاس الاخر ************* ? The End ?
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD