الفصل الثامن

2067 Words
قد يكون خياري صائبا وقد أكون مخطئا لا أعرف الصراحة لكن ما أنا متأكد منه هو أنني اخترت كل شيء في حياتي حتى الآن أنا فقط اخترت السعادة لسوء الحظ ، عندما جئت للاختيار ، انتهيت لكنني متعب ومستعد للعيش بسعادة إذا كان العالم كله سيعيش بائسة حسنًا ، قررت أن آخذ ما هو حقي ، وأعتقد أن السعادة من حقي ، وأنت لا ترى ماذا ؟ من الخطأ أن أكون سعيداً ، ومن الخطأ أن أختار السعادة على حساب الناس يمكن أن يكون خطأ أو يمكن أن يكون على حق بداية الحلقة كان عمرو بصحة جيدة في وقت مبكر ونزل إلى الطابق السفلي وأخذ نقودًا ونهبها. ذهب إلى متجر مقابل شيك يسمى بن سلمان. اختار بدلته ولفها أيضًا في مجموعة كاملة. بعد ذلك ، اشترى علبة شوكولاتة باهظة الثمن وعاد إلى المنزل. ناصر : ( أبو عمرو ) ماذا استيقظت باكراً ؟ عمرو : نزلت وحصلت على بعض الأشياء ثم عدت ناصر : حصلت على الشوكولاتة عمرو : أوه ، إنه كذلك ناصر : من المحل الذي أخبرتني عنه عمرو : يا أبي ناصر : جد المشهد الرئيسي البيت كله حير من الناس الذين يعرفون الفساتين ومصففي الشعر والحلاقين ومن يعرفون البدلات. نحن قادمون وأنا جالس. لا أستطيع أن أحضر معهم ، لكني سأكون هناك من بعيد. ذهبت معه إلى يوسف العودة. كان لديه خياط بحجم البذلة. يوسف : هيا حسنًا ، لكني أريدك أن توسعها قليلًا عن الصخر خياط : طيب يوسف بك أنا حر الخياط : ( خرج بسرواله ). يوسف : ماذا تريد ؟ أريدك يوسف : ماذا ؟ أنا : الحديث يوسف : ونريد الحديث الآن أنا : بالتأكيد لماذا لا يوجد وقت للحديث أفضل من هذا. أنت سعيد ، وأنا أتحدث أيضًا بنية صافية. يوسف : طيب عندما أكون سعيدا وأنت سعيد أيضا لا نضايق بعضنا أنا : قل لي يوسف ما هو حلمك الأكبر ؟ يوسف : لا داعي ، أنا في حلمي الأكبر أنا : المال يوسف : لا عائلة أنا : حسنًا ، عندما يكون والداك أكبر أحلامك ، فلماذا تفكر دائمًا في زيادة الأموال ، تقول إن أفكاره تفوز بالذهب ، لماذا تريد المزيد من المال ؟ يوسف : لا اريد ان يكون مفيدا لي. هذا المنزل عامل مثل خلية نحل. يتحرك الجميع فيها. لا أستطيع الجلوس والمشاهدة ، ولن يسمح لي أحد أبدًا بالقيام بذلك ، ولا أريد أن أمشي لمواصلة العمل. أنا : تعرف يا يوسف عندما كنت في عمرك ، كان حلمي أن أتزوج الفتاة التي أحبها ، لكني لا أريد أكثر من ذلك ، لكن بعد أن حققت حلمي عادت الأحلام من جديد ثم خرجت. تعال ، هذا العالم هو كل يوم حلم جديد. يوسف : لا أحلم بأكثر من ذلك فأنا هنا في سعادة أنا : بسيط كما كنت في شبابي ، كنت بسيطًا ، حلمت بالسعادة ، ولكي تعيش أنت وأخواتك في سعادة ، كان علي أن أكون هنا. في امان وسلام لا اريد اكثر من ذلك لا اريد غير ان تشعر بالسعادة والامان الذي تعيشه الان لا اكثر ( اضع يدي على كتفه ) لا اريدك لتراني حلوة ، لا ، أنا وحش وفعلت كل ما هو سيء ، لكن كان لدي أسبابي ، أدخل الجنة وأدير النار بدخولي ، ولا أذهب إلى النار حتى تقدرها ، سوف تدخل الجنة في هذا العالم ، حتى على الأقل صدقني. رجل مليء بالملابس ولكن هيا هذه سعادتي وليست اكمل. اريدك ان تكون نجما اليوم. أنت تشبهني ، لكن يجب أن تظل نجماً مثل والدك. كان يدخل إلى المكان يصنع قلبين. يوسف : ( سقطت الدموع منه وابتسم ) دخول المتهرب يسبب حرائق أنا : هل أنت متأكد أنك من أوكرانيا ؟ نزلت من غرفة يوسف ونزلت إلى مقعدي في المكتب بعد أن طلبت من الرجال الرد على أخواتي والنساء في منزلي. مصطفى : هيا يا باسل هيا احضرنا مع الرجال محمود : مش صحيح نحن أخوات أنا : من الجيد أنك ما زلت تفكر ، لكن بما أننا أخوات ، يجب أن تذهب حتى يصنع الخياطون لك بدلات وفساتين للسيدات حياة : ليس هكذا يا باسل أنا : آسف يا خالتي ، أتمنى أن تسألي عن جواز سفرك. وصلت لهذه المرحلة كيف تفعلها ؟ مصطفى : لا تريدين ذلك وأنت تريدين أن تلائم هؤلاء الناس فضع يدك في يدهم أنا : ( وقفت في فم مصطفى وعيني تتكلم بالشر ) إذا أردت أن تعتذر عن تحركك أنت وأخوك الصغير الذي في عمرك ، لم تعتبرني أخوك الصغير ، ضع يدك في يد ناصر. أبو عمرو ونصحه ، صحح خطأك لأني أحاسب من يرتكب الأخطاء ، فالناس يفضلونه في الخارج كلهم خرجوا خائفين في عيونهم ، لكني مللت منهم ومن قلة الدعم لي. أخواتي. كيف أقف ؟ لماذا يفعلون ذلك ؟ أنا لا أفهم كل واحد ولماذا عقله مريح جاء الليل ، ودخلت غرفة بعيدة حيث توجد كاميرات لأخذ كل شيء من البداية ، وبدأ في قيادتها. باسل : ( السلام على عمرو ) عمرو ماذا تصنع ؟ عمرو : ( عليه السلام ) حسنًا يا باسل أود أن أعرفك على والدي الحاج ناصر باسل : أهلا بك ناصر. باي هي شرف*نا ناصر : شرفنا عمرو : هذه أمي أنا محتاج سمر وأخواتي بنات نغم ورنا باسل : أهلاً بك. هل كرمتنا ؟ دخل الوجه باسل : أود أن أقدم لكم يوسف ، أخي الأصغر ، وحاجي مصطفى ، عمي ، والحاج محمود ، عمي ، وهو عمرو ، العريس ، ووالده السيد ناصر. اجلس بعد التعارف ناصر : انظر يا باسل إلى اللقاء باسل : باسل ما هو بس سيد ناصر انا باسل طبيعي فارق السن محفوظ ناصر : هذا على ذوقك ولكن يا بني انظري يا باسل. أنا قادم مع ابني وبناتي وزوجتي لأطلب يد أختك حتى يموت ابني عمرو. باسل : تحدثت مع عمرو وعرفت أني أتفق معه كثيرًا وهذا شيء أتشرف به بالطبع ناصر : لا شرف لنا. أعلم أن هناك اختلافات كثيرة بين الاثنين والدتي : ما هي الفروقات ولكن الأستاذ ناصر لو كان يعيش لو كان والدها ليفعل ذلك فوالدها يحب الشباب المجاهد كان دائما يقول إن الأيدي المليئة بالشقوق أفضل من الأيدي الرخوة ناصر : بدا كرجل حكيم كما يقال عنه. حسنًا ، أود أن أسمع طلباتك يا باسل باسل : ( فكر قليلاً ) طيب المهر 50 ألف والظهر هو نفسه وهذه الشبكة هدية من العريس للعروس التي تجيب عليها. ناصر : ( مصدوم من الظروف لأنه كان يتخيل أنه سيدخل عدة ملايين لكن الطلبات كانت بسيطة ) طيب باسيل مصطفى : قل لي يا عمرو كيف تسعدني ؟ عمرو : كيف لا افهم ؟ مصطفى : يعني ياخذون المهر والفرح والشقة ؟ ناصر : مني ادخر بعض المدخرات في جواز سفر بناتي وعمرو ايضا باسل : كل هذا ليس مهمًا بالنسبة لي ، مهما كان مهمًا بالنسبة لي ، هو أنك إذا أزعجتها ، فسوف يجعلك حزينًا. هذا لي. والدي سيترك الأمر بأمان حتى نلتقي ولن أفقد صدقه. باسل ال**دي سيتركها بصدق ويصدقني ولن تصدقني. عمرو : وسأراها في عيني لأنها ميتة ، يا عزيزتي ، آه ، أنا أحبها باسل : حسنًا ، احترمني قليلاً ، حسنًا ، بينما أجلس هكذا عمرو : أنا آسف فقط باسل : بخلاف ذلك أنا واثق من أنك ستقرأ سورة الفاتحة قرأ الفاتحة ونزلت الميتة عن الدرج ، وأقل ما يقال عنها لوحة فنية للجمال والخجل جالسة في الصالة والكاميرات تستجيب لكل حاجة وأنا في غاية السعادة. أريد أن أكون معها ، لكن هناك بعض الأشياء السعيدة. أنا مقتنع الآن أنه بغض النظر عن مدى قتالي للعالم ، لأن السعادة تعود في نوع من السعادة ، فلن أكون قادرًا على تحقيقها. لاميتا : ( ال**وف ) مساء الخير عمرو : ( النهوض ) مساء الخير باسل : أقدمك يا عروسي على والدك السيد ناصر ناصر : ( حياها ) مب**ك يا عروستي لاميتا : ( مغلق ) بارك الله فيك عمي ناصر : ونعمة الأدب والأخلاق باسل : روحي لاميتا اجلس مع النساء لاميتا : نعم ، باسل ذهبت إلى المرأة الميتة لتجلس مع النساء على جانب واحد ، ويحدق بها عمال عمرو ، وجهها أحمر من دقات القلب السريعة للسعادة. يمكنك أن ترى أنه أغلى ثمناً قليلاً ، لكن فكر معي يا زوز ، عندما يكون كل ما تقوله لا لجواز سفرك ، والفرق الاجتماعي وأيضًا الاختلاف المالي ، والطريقة التي تكمل بها وتصل إلى ماذا تريد أن تكون سعيدا جدا ؟ باسل : اجلس أيها العريس عمرو : ( اجلس ) شكرا باسل باسل : من أجل ماذا ؟ عمرو : وافقت ، أنا بصراحة خفتك باسل : لماذا تموت ماذا قالت لي ؟ عمرو : بالع** قالت لك كل خير. كنت أقف بجانبها ومراعيها في الفترة القديمة. قلت إنك سترفض بدافع الغيرة أو تتمسك بها وبحبك لها. باسل : من قال إنني مش غيور بل على الع** أخذتها أنا وأنت مني ولأنها أتت مني وأحبها كثيرا أنا فقط أعطيتها لمن يستحقها بجدية ويخشى عليها و لانه منزعج ، يمكن للرجل الذي يزيل نفسه بالتأكيد أن يزيل أختي معه ناصر : وأنا أقدر حجم الثقة التي تعطيها لنا ، وأنا أربي ابني ، أنه يحافظ على هذه الثقة جيدًا. باسل : وأنا متأكد من ذلك ، لأنني أنظر إلى الناس في السادسة ، كانت قاعدة سمر مع سيندي سمر : بجدية سيندي هانم ستكون محترمة ودمك خفيف جدا سيندي : ما الأمر يا سمر ؟ سمر : أنا لا أقول إنك ستحترم لاميتا : ( يدخل ) مساء الخير سيندي : تعالي أيتها العروس سمر : يا عروسة يا عروسة اللي عرفت انه فعلا سيختار قمر بدر منور. لاميتا : ( لقد استقبلتها بال**وف ) شكرا لك تانتي سمر : مرحباً عزيزتي ، تعالي لتقدمك للفتيات رنا ونغم لماتية : ( سلمت عليهم ) سمر : تعالي واجلسي بجانبي يا عروستي. الجني : ( بصوت منخفض ولكن مسموع ) بالطبع أنت طويل سيندي : ( نظرت إليها وعادت سمر إليّ ) أنت تعرف ساعة فرح باسل. سمر : ( تبتسم ) جدّاً سيندي : بالطبع يا ولدي الوحيد ، وأنت أيضًا في فرح. لن تتمكن من النهوض وأنا في المقابل. هذا فرح الغالي ( ابحث عن الاموات بفرح عظيم ) انت وخذ قلبي فلا داعي ولا خلاص الملك : سيندي ، سيندي سيندي : يا لوكا! الملك : يقول باسل تعال لتناول العشاء سيندي : طيب مون ، هيا يا أم عمرو ، تعالي يا شباب نهضوا جميعًا وارتاحوا على الطاولة ، وأراد مصطفى الجلوس على رأس الطاولة ، لكن باسل ، كما فهمت ، أذهلته الفرصة. جلس بجانبه وكانت فريدة وعمرو جالسًا وبجانبه للميت وجلس يتحدث معه في منتصف الوجبة وبعد ذلك أنهى منه فترة ومشى الضيوف. مصطفى : أنت يا أبو شهخة ما زلت على رأس الطاولة أنا : ( خرجت إليهم ) هذا الكرسي لي. أنا صاحب المنزل ، وأنا الوحيد الذي يقرر من سيجلس عليه ، وليس أي شخص آخر. مصطفى : هل هذا يعجبك ؟ أنا : ( أنهيت الكلمة ) أفقدك ، أوه ، عندما تقوم بحركة كهذه ، يجب أن أفقدك فيها. عندما تبيع ابنتي مقابل بضعة بنسات ، يجب أن أخسرك من أجلها ، يا بني. والدي يبيع ابنتي يا أخي. أنت من تبيع بثمن بخس ، ليس أنا. الأم : سوف تسحبه أمام بعضكما البعض وأنا أقف يا أولادي أنا : الكبير هو الذي هو على خطأ وليس أنا والدتي : لا بأس يا باسل ما حدث ولن نتحدث عنه مرة أخرى عني : ماشي ، يا حج ، ما تقوله ماشي لاميتا : ( فتح الواتساب وكانت تتحدث مع عمرو ) أنا : ما هو ، لا يوجد احترام لي على الإطلاق لاميتا : آسف يا أبي أنا : بسبب كلمة بابا هذه ، لكن اسمح لي هذه المرة ، فقط لأكون في الضوء ، بدون جو هذه المحنة ، سأعلقك مثل سيخ من الشاورما. الكرمة : يا عمي اجلس. أنت بوق يا أبو العربي أنا : هاها ، حسنًا ، أيتها الكلاب حياة : بس العريس فرح جزاكم الله بعضا لي يا ميتي الجني : ما الذي يفرح بتركك العائلة ؟ أنا : الأسرة أقول لك أمام زوجك ، الأسرة كلها هي كل العائلة ، من ليس لديه الكثير بعد عمي بهجت ، وبدلاً من إحدى القاعات ينهض ويعود إلى هيبة العائلة. مصطفى : عدلي مندور ليس صغيرا ، عدلي نائب في مجلس الشعب أنا : وأنا باسل ال**دي ، وأنا من قال ، فليفتح بوقه بكلمة ، ثم يحلل الرواتب التي يتقاضاها. محمود : بس حمادة ابن عمك فلماذا وقعت عقد بيع ؟ أنا : عندما أقول إنك ترجع ، أعني أنك ترجع ، وكلامي هو عقد في الحكومة ، ودع الرجل يتكلم ، وأشنقه ، أفهم. والدتي : طبعا أسمع كلام مصطفى. أكلت أنت ومحمود الطعام عندما بيعت الحمادة للسلطة محمود : طيب يا حاجه أنا : شرفة مشى الجميع وأنا مخنوق ، لكني أحببته. إذا مت لن أسامح شيئًا ، حتى لو ما حدث في اليوم الآخر ذهبت إلى الجامعة لأذهب إلى الجامعة والتقيت بعمرو ، واجلس معًا لفترة وأكمل المحاضرات.
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD