الفصل الثالث عشر

1566 Words
مالك : الأمر متروك لك يا كبيرة أنا : انتهى مالك : تحرك الرجال قبل ساعة أنا : حسنًا ، تفضل خرج مالك وجلسنا لتناول طعام الغداء وجلست على رأس الرحلة مع الجميع. انتهينا من الغداء ، ثم العشاء ، وذهبنا للنوم ، وفي اليوم التالي استيقظنا على صوت حريق يض*بنا. لقد استيقظنا. عدلي : صباح الخير بصحتك مصطفى : هيا يا عدلي تفعل هذا في بيتنا عدلي : بيتك يا صراصير يا صغار سأعضك بقدمي عني : ( طبعا دخول الم***ب يسبب حرائق طلعت ويوسف ) صراصير ايه ايه عدلي ؟ عدلي : ومن هو الشبح الذي يتكلم ؟ أنا : أنت لا تعرفني ، حسنًا ، أنا خطأك ، أنا البعبع عدلي : هههههه ، البعبع مات ، وأنت أخذته إلى أرضي التي أعادها رجالي الآن. سأعود إلى أرضي وأخذ منزلك أيها الصراصير. يوسف : صراصير لاتعرفون انتم واقفون امام من لا اعرف من هذا ابي عدلي : انت جيد في والدك وهو فيك ايضا يا ابن امك انت عائلة كلاب حصلت على خمسين وخمسين وخمسين وخمسين مني. أنا : رأيت أن البعبع لا يزال على قيد الحياة عدلي : ( انظر إليّ برهة ، ثم بدأ يتعرق بشدة ) نعم أنا : جوزيف يوسف : آه أنا : ماذا يفعل ؟ يوسف : ( ممسك عدلي من ثيابه وشده ) أنت لي أنا : حسنًا ، حبيبتي ، أبي ، استمتع ، لكن بعد أن تنتهي ، ادخل وافطر يوسف : طيب دخلنا جوه ويوسف. أمر الرجال عدلي بالتعليق على باب المنزل ونزل الض*ب ، ودخلنا الفطور وسمعنا صوت عدلي في الخارج ، وكان مدويًا جدًا. فريدة : العم باسل أنا : أوه ، فريدي فريدة : هل تسمح ليوسف أن يتركه ؟ أنا : يسيب مين فريدة : الرجل في الخارج م***ع ، صوته عال ويبدو مؤلمًا أنا : آسف فريدة ، الهبة لا تأتي بسهولة فريدة : ليس الأمر كذلك أنا : ( نظرت إلى الساعة ) استمر في سؤال والدك عندما يصل. كم ساعة بلغ هيبته والناس يخافون منه ؟ الهيبة لا تأتي بسهولة ، فريدة. تعلم أن مصطفى منتصر قادم بشكل صحيح قليلاً. مصطفى : نعم أنا : جيد ( نظرت إلى الساعة مرة أخرى ) راضٍ عن طائرته التي وصلت منذ قليل ، وعماد أيضًا. مصطفى : منعت عماد من دخول هذا المنزل أنا : هذا ليس منزلك مصطفى : أرجو بيتك يا باسل بك أنا : بيت عماد ألا تعتقد أنك لم تمت ؟ جهان : ( دموعها ) يأتي وأقبل يده ليغفر لي أنا : ما حدث ، لست بحاجة إلى الاعتذار ، لكن هذا بسبب لقاء كبير لوالدة هذه العائلة الأم : أنت على حق يا بني جلسنا لنفطر ، وبعد فترة دخل يوسف ووضع عليه الدماء أنا : مشيته يوسف : كيف تذهب لترى عملي وتحكم عليه أولاً ؟ أنا : اترك ملابسك واستعد لاستقبال الضيوف خرج يوسف وبدأ الناس يأتون إلى منزلنا ليعرفوا ما يحدث. كلهم من العائلة وأبناء إخوتي ، وهم جميعًا متفاجئون بأني أعيش ، لقد جمعتهم جميعًا ، وكذلك وصل إيهاب وجمال المحمدي. أنا : لقد جمعتك اليوم لإنهاء المهزلة التي تحدث في صعيد مصر منتديات طول العمر بأيدينا على حد سواء. أنا : لك الحق يا جمال لهذا نجتمع لنخبرك بمن هو أكبر الأسرة بعد عمي بهجت ونجله منصور رحمهما الله ، وسيغادر شيخ الأسرة. هذا البيت حسام : ( ابن عمي ) واستمع إلينا من هذا البيت لماذا لم يغادر بيتي ؟ أنا : لأنك جبان وقفت تراقب وابن عمك كان يأكل حقه ، وعندما وصل إليك لم يكن أحد نصفه. حسام : واخواتكم ايضا جبناء فتوقفوا عن المشاهدة مصطفى : اوقف ل**نك الان يا حسام انت في بيتي حسام : إذا كنت رجلاً ، قم أنا : ( بصوت عالٍ ) لا يوجد رجل هنا ، كلكم نساء ، كلكم واقفون وتراقبون ، وأرضكم تأخذ عرضكم. أخذها أحد الغرباء وأعدتها ، ولهذا السبب كانت كبيرة من هذا المنزل حسام : طيب انا موافق من هو الكبير ؟ أنا : أحد أطفالي محمود : استمع إلينا أنا : ( بدوت قويًا وشريرًا ) لأنك قلت ذلك حمادة : لا يوجد في بيتك إلا باسل وأنا راضٍ عنه حسام : وأنا أيضًا الخميس : وأنا أحمد : وأنا معتز : وأنا ؟ خالد : وانا ؟ المنتصر : وأنا عماد : وانا ؟ راضي : وأنا إبراهيم : وأنا ؟ محمود : وأنا مصطفى : وأنا أنا : لقد انتهيت ، حسنًا. قلت من البداية أنني سأعرفك. من هو الاكبر نحن لا ننتخبه وقلت من بيتي لكن لم اقل من حمادة بيتي ليس باسل لكن ليس يوسف ايضا. الجميع على وشك علامة استفهام ، وأراهن أن القارئ على وشك علامة استفهام يوسف : حسنا أنا : قل يا باسل ، عندما أهاننا عدلك ، فلماذا وقفت ساكنًا ؟ باسل : لأنك واقف ، لا يمكنني مهاجمتك أنا : هل هذا هو الفرق بينك وبين يوسف يوسف ؟ لم أكن واثقًا أو حتى أشك في أننا سنعرف كيف نفعل شيئًا مع عدلي. أصله من يأتي إلى المنزل. أعني ، أفعل أي شيء. والدته وحقي هو والده. لهذا أبلغكم بقراري. يوسف هو رب الاسرة. يوسف باسل جلال راضي ابراهيم ال**ادي. حسام : ماذا تقول ؟ أنا : كما سمعت أن هذه العائلة تبدو وكأنها تريد أن تتبنى من البداية والجديدة وأن**رت العود المائل فيها قبل أن يقال أن هذه العائلة لديها عود مائل عماد : وأنا واثق من اختيارك يا عمي مهما كنت. عمرك لم يفعل شيئا سيئا بالنسبة لنا. على الع** ، لقد كبرت باسم العائلة كل يوم ، وأولادك هم أيضًا باسل ويوسف بحاجة إلى فرصة ، وأنا واثق به. المنتصر : وأنا إبراهيم : وأنا ؟ راضي : أنا آسف باسل ، لكن هذا اختيار والدك أنا : مش محتاج كل كلامك ولا رايك مضيفة هذا البيت مفتوحة لك ومشاكلك وطلباتك على شرفتها خرج إلى المنزل ، وخرجت إلى المضيفة ، ولكن إلى القصر نفسه يوسف : نحن هنا أنا : ( التفت إليه باحترام ) أطلبك يا يوسف يوسف : ( انظر إليّ قليلاً مندهشة ) لماذا تريد أن تجعلني أشعر أنني غير قادر على العثور على أحد هنا ولا أحد هنا يحبني ؟ أنا : لم تقل أن الأسرة هي سبب سعادتك. هل تفضل أكبر عائلة في صعيد مصر للسيطرة عليها ، وتبين لي أنك ستعود لهذه العائلة ، هيبتها ، كيف ؟ يوسف : وباسل ، أنت تخسرني يا أخي الذي يحبه الجميع هنا أنا : أخوك محتار أنه يراجع قراري يوسف : تتوقع العالم في البعض منهم ولد وخرج إلى الحديقة ، جلس فيها وحده ، دخن سيجارة ورحلة باسل باسل : اجلس بمفردك يعني كبير يوسف : صدقني يا باسل لا أريد أن أسميه هذا القرار إطلاقا باسل : أعرف والدك ، مستحيل على أي شخص أن يعرف كيف يؤثر على قراره ، ومن قال إنني مستاء من هذا القرار ، وليس يوسف ، أنا في ظهرك. لكي تزيل بنات اخواتك وتجعلني وعائلتك لست غ*ي يا يوسف انت نسخة كربونية اكثر مني باسل جلال راضي ال**ادي وصدقني يا اخي انا في ظهرك من اجل كل شئ . يوسف : لكن هؤلاء الناس لا يعرفونني ولا يحبونني باسل : ليس عليهم أن يحبكوا ، يجب أن يحترموك ويخافوك. وهذا هو أهم شيء. لابد أنه يخاف منه في عينيك ، مثل بابا. يجب أن تحتفظ بملابسه وتفكر في أنني في ظهرك حتى يوم وفاتي. يوسف : أنا ألتقي بك منذ فترة طويلة يا باسل. لقد كنت معك لفترة طويلة الريحان : حان الوقت وذهب ( جفت أحبار الماضي ولا يمكن محوها ) يوسف : طيب باسل : تعال ، لتناول طعام الغداء ، أيتها العائلة الكبيرة ، تعال دخله كلاهما في منتصف الطاولة ، وكان لدي كرسي على رأس الطاولة الأم : اجلس يا جوزيف يوسف : أنا داخل أجواءها أنا : أجلس على هذا الكرسي يوسف : ( جلس على الكرسي يرتجف ). أنا : ( نظرت ، لماذا فهمها ) يوسف : ( أعدل وأخذ وضعي المالي ) أمي : الصفاء صفاء : يا تيتيه! أمي : سلمني إبن عمك يوسف ، انطلق إليه ( نجية دي سوسة ، فهمت نظرة واضحة ليوسف ، حسنًا ، قوي ) صفاء : مين انت يا تيتا ؟ جلسنا نأكل ويوسف كان يتحدث مع أطفال ابن عمه للتعرف عليهم أكثر ، وجلسنا نشرب القهوة في الحديقة ، مع إيهاب وجمال معي. جمال : ندم أنا : اسأل والدك إيهاب : هل عندك ندم يا باسل ؟ أنا : أجابك والدك جمال : لكن اختيار يوسف صعب. يوسف لا يعرف شيئا أنا : اخترت يوسف لأن باسل لا يشبهك جمال : لا أفهم أنا : أنت الوظيفة والأسرة ، وباسل هو الوظيفة ، وهو وراء فتاة تريد قضاء المزيد من الوقت معها ، ويتزوج يوسف ويتخلف عن الركب ، ويمكنه قضاء المزيد من الوقت مع عائلته ، لا أحد. علبة. يأخذ كل شيء بمفرده ، أنت وأنا ، يا جمال ، في وسط عائلتنا ، لا يوجد اثنان منا ، لأنه إذا كان أحدهم قادرًا ، لكان وقته قد لسع لفترة طويلة إيهاب : انظري يوسف سيجعل العالم ينظر إليك في البداية ولكن بعد ذلك سيعرف كيف يسيطر عليه أنا : أعرف ، إيهاب ، من منا عرف كيف يضبط الميل في لحظة ؟ لقد أخطأنا جميعًا في البداية حتى وصلنا إلى هناك. إيهاب : سؤال هل ندمت على رحلتك ؟ أنا : أنت نادم إيهاب : انظر إلى جمال ، لم أشعر بالندم أبدًا أنا : أنا آسف إيهاب ، لكني شعرت بالندم ايهاب : نادم !!!!!!! انتم جميعا أنا : أوه أنا أنظر إلى جمال وأشعر بالفخر لأني كنت معه ولكني أشعر بالندم لأني بعيد عنه. جمال : أنت على حق أنا : حسنًا ، أيها الناس ، سنغلق هذه الدورة غدًا ، الأسبوع وعشاء الأغلبية إيهاب : انطلق باسيل ، مب**ك عليك ناهد ال**ادي
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD