عمرو : آه مين أنت وكيف تدخل في هذا الحديث ؟
إبراهيم : أنا صاحب المطعم
عمرو : يا صاحب المطعم أهلا وسهلا بك. ليس لد*ك الحق في التدخل في كلام الناس مرة أخرى
إبراهيم : ( فهمت أخيرًا أنه لا يعلم ) لا ، أنا صاحب المطعم وابن عم ميتا ، هذه أول مرة نلتقي فيها
عمرو : ( حياه ) أه أهلاً بكم ، آسف ، آسف إن لم أعرفك
إبراهيم : لقد حدث ذلك بشكل جيد. من المفترض أن أعرف نفسي أولاً. انا ابراهيم مصطفى ال**ادي ابن عم الموتى
لاميتا : أول مرة قبلته ، أليس كذلك ؟
عمرو : بصراحة ، نعم ، طيب ، أنت مدينتي ، قل أي شيء شيفاني بداخل الرجل على اليسار. قل أي كلمة.
لاميتا : قلت سأخبرك به هههههههه
إبراهيم : طيب ابن عمي. لقد حدث ذلك بشكل جيد يا سيد عمرو ، وأنا آسف على التدخل دون أن أقدم نفسي
عمرو : لم يحدث شيء جيد يا سيد إبراهيم
إبراهيم : يعجبني ، واليوم أنوي الاحتفال بخطوبتك
عمرو : لا داعي للتعب
إبراهيم : ما عندي مشكلة ، أعرف صاحب المطعم
عمرو : ( يضحك على هذه النكتة السخيفة ) آه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
سار إبراهيم وباع الخيط وأخذ الأوامر
عمرو : ابن عمك فيه نكت
لاميتا : إبراهيم صغير في السن ، لا يخرج كثيرًا ، حياته كلها في المطعم ، فقط للعودة إلى المنزل
عمرو : اسمع
لاميتا : يحب أن يعتني بهذا المطعم كثيرًا طوال حياته في هذا المطعم. هذا هو أصل بابا قبل وفاته. هذا المطعم هو هدية النجاح في المدرسة الثانوية.
عمرو : جديًا ، لكن الغريب أن إبراهيم له تشابه كبير بينه وبين أخيك يوسف
لاميتا : يوسف هو في الأساس نسخة طبق الأصل من بابا ، وإبراهيم يشبه بابا كثيرًا
عمرو : كنت أعرفه كثيرًا
لاميتا : وأنا أيضًا
عمرو : لقد سمعت للتو مطعم يعني كان من الممكن أن يكون لديه أي مشروع آخر
لاميتا : عندما سافر بابا زمان للدراسة في القاهرة ، كان لديه مطعم اسمه بيستا ، لكنه أغلق وافتتح آخر. كان إبراهيم مديره ، وعندما مات كان كاتبًا في وصيته أن المطعم بذيء لإبراهيم.
عمرو : سمعت عن والدك الكثير من الناس ، وقرأت عنه الكثير ، لأن كل الكلام عنك أنك شياطين شريرة ، لكن لا ، أنا أراك أناس عاديون جدًا ، لكن لد*ك عمل ومال ، ليس أكثر.
لاميتا : من قال اننا بخير لا تنظر يا عمرو نحن في وضعنا لكن لا نريد احد ياتي الينا ليأخذ حقنا لا اكثر
عمرو : اذهبي يا لاميتا ، أخشى مضايقتك
لاميتا : يمكنك أن تزعجني ، أنا أفسدك
عمرو : اذهب يا شبح
بينما كانوا جالسين ، دخل شخص غريب إلى لاميتا
الشخص : عمرو ماذا تفعل ؟
عمرو : أهلا إسماعيل ما تفعلين ؟
إسماعيل : حسنًا سيدي. ماذا تفعل ؟
عمرو : حسنًا
إسماعيل : نسيت أن أقدم لك صديقتي سلوى ( الطفلة الصغيرة تحت الحافة ).
عمرو : مرحباً ، أعرفك على خطيبتي لاميتا
سلوى : مرحبا لاميتا
إسماعيل : سمعت أنك خطبت
عمرو : آه يا سيدي أجلس
سلوى : لا نريد إزعاجك وخطوبتك
لاميتا : لا ، لا أحبه على الإطلاق
إسماعيل : ( اجلس ) ماذا تفعل يا بني ؟
عمرو : طيب
إسماعيل : ( خرجت سيجارة ومضت ) وماذا فعل والدك ؟
عمرو : والدي مثالي ، وميتا إسماعيل ابن عمي
لاميتا : نحن فخورون حقًا
Witter : من فضلك ، يمنع التدخين في هذه المنطقة
لاميتا : هذا معي
ويتر : أنا آسف لاميتا ، خذ قسطًا من الراحة ، تندم ( مشي )
إسماعيل : يبدو أنك تعرفك هنا ، أنت جالس هنا طوال الوقت
لاميتا : أعني ، شيء من هذا القبيل
سلوى : ماذا تدرسين يا لاميتا ؟
لاميتا : دائما
سلوى : وين ؟
لاميتا : جامعة القاهرة
إسماعيل : مع عمرو يعني
لاميتا : أقصد من أين عرفته ؟
إسماعيل : أتساءل إن كان قد أفسد بعض السلالم وسقطت الكتب وأنتم أنزلتموها وتجيبون عليهم معًا وهكذا
عمرو : ههههههههههههه عمي نذهب ونشرب فنجان قهوة في الكافيتريا وتخذلني
اسماعيل : نفس الحكاية يعني لكن بدل سلم المقهى
عمرو : شيء من هذا القبيل
ويتر : ماذا تسأل أيها الندم ؟
إسماعيل : شريحتان ونبيذ أحمر
ويتير : عادة نطلب شيئًا نأكله ، لكنك على طاولته لمدة 10 دقائق ، والطعام جاهز ( خذ الطلب وامش )
إسماعيل : لم أقل إنك هنا طوال الوقت
لاميتا : لا ولكن ابن عمي صاحب المطعم
سلوى : وانت بنت عم ابراهيم بك ال**ادي ؟
لاميتا : نعم أنا لاميتا ال**ادي
اسماعيل : لكن اسمك غريب يعني اول مره سمعته مش مصري
لاميتا : أنا أمي من باريس ، ولدت هناك وعشت هناك حتى أكملت 5 سنوات
سلوى : من هي بنت آل ال**دي ؟
لاميتا : هل تعرف عائلة ال**دي ؟
سلوى : طبعا جدتي كانت متزوجة من عائلة ال**دي
عمرو : جديًا
سلوى : نعم تزوجت من باسل بك ال**دي الأكبر سنا
لاميتا : ثانية واحدة فقط ، لكي تفهم أن اسم جدتك هو مينا ، على سبيل المثال
سلوى : آه أنا منى الديب
لاميتا : هل مني ديب هي أغلى شخص في حياتي قبل موتها ؟
سلوى : عرفتها شخصيًا
لاميتا : بالطبع ، مني ، كانت والدتي هي التي ربتي وظهري في هذا العالم ، كل ذلك كان أيام بابا
سلوى : آسف لأنني أريد أن أفهم هذه المرة ، أنت ابنة باسل باشا ال**ادي
لاميتا : أوه
سلوى : طيب هل تعرف من اتصل بي سلوى أبوكي ومن كان والدي وماما وبابا في المقام الأول ( عزيزي القارئ نعم هي حفيدة فريد الديب )
لاميتا : لقد خرجنا بالتأكيد ، أنت تعرف كارما وملك
سلوى : مين انت
لاميتا : جدتك منى الديب.
سلوى : بصراحة ، لا أعرف كيف تبدو مني ، لكني أسمع عنها من ماما وبابا ، ودائمًا ما يخبرني بابا عن باسل باي ، الذي أعطى زوج أمي.
إسماعيل : ( باشمئزاز خاطب عمرو بصوت خفيض ) أنت خطيب من عائلته ال**دي
عمرو : آه
لاميتا : حسنًا ، ثانية واحدة ( تشاورت مع ليليان تيجي )
ليليان : صباح الخير
لاميتا : أقدمك إلى إسماعيل ابن عم عمرو
ليليان : مرحبًا
لاميتا : وسلوى اعرفك سلوى ليليان الابنة الكبرى لمينا الديب
سلوى : أنت لا تعرفني
ليليان : لا شرف
سلوى : انا جدي فريد الديب
ليليان : ( عيناها واسعتان ) أنت ابنة الكلب صفاء الديب والكلب خالد صفوان.
سلوى : طيب هذه إهانة أم ماذا ؟
ليليان : إهانة بالطبع. عندما يسافر والدك ووالدتك إلى الخارج ، فإنه يعيش هناك ، ولا أحد يعرف طريقًا لهما غير الآن. تبقى إهانة ( أخذتها في حضن ) نت ماذا تفعل ؟
سلوى : بخير تان
ليليان : حسنًا ، مثل ال**ندويتش ، فأنت بحاجة للإجابة على رقم والدتك حتى تظهر عين والدتك
سلوى : لماذا كل هذه الإهانات ؟
ليليان : حتى يسمح لهم باسيل وتسافر مع الشملول أبي
سلوى : طيب ********* 01
ليليان : ( اتصلت بها وأجابت ) مرحبا فتاة الحذاء ...... من ستكون ؟ يعني من يهينك سواك او نسيتني ...... هذا مع والدتك وزوجك. ولا جوزي مين ...... أنا ليليان ابنة خالتك مني ، أنت أغبى من أخواتك ..... هههههه من ابنتك هانم ( مشيت وتركتهم )
سلوى : ما هي الجنة ؟
لاميتا : لا ، هذا ليس طبيعياً ، أصل ليليان كان يعيش مع بابا قبل وفاته. إنه طبيعي للسماء بالتأكيد بابكي عارف.
نزل الأمر وأكله ، ولم يتنفس إسماعيل وأكل جيدا ، وبعد ذلك مشى
لاميتا : لكن ابن عمك مات
عمرو : أعرف ، وهو ليس جيدًا على الإطلاق ، ولا أحبه
لاميتا : لست أنت من طلبت منه الجلوس
عمرو : لا أعلم أنه سيغضبك كثيرا
لاميتا : لماذا لا تحبه ؟
عمرو : انظر ، بعد أن باع أعمامي القصر وأخذوا نصيبهم ، اكتشفنا أن عمي أحمد كان ينفق جدي على الأوراق والشيكات وأخذ الكثير من المال قبل أن يُفلس ، أي أنه سرق الأسرة.
لاميتا : المال حرام وحرام كالناس