باسل : لأني أحسست ب*عور أخيك عندما أتيت لأطلب خطبتك ، كانت أختي تتزوج بشكل طبيعي ، وأنا سعيدة بالفكرة ، لكنها ستلعنني وتمشي . لقد كبرت .
فريدة : ( أخذته في حجرها ) سنكبر جميعًا يا باسل . طيب ماذا كنت ستفعل لو تركت فتاة وكان هناك شخص واحد أرغب في الزواج منها ؟
باسل : أنا مغرم به ، وإذا اعترضت عليه كلب فأنا مغرم به
فريدة : لا ، أنت صعب للغاية . اجعلها ولدا وليس بنتا
باسل : لا ، إذا كان الولد يمشي ولكن ابنتي ستتزوج لأنه صعب علي
فريدة : انطلق يا حبيبتي قل لي بما يدور في ذهنك
باسل : لا ، لا
فريدة : تخفي عن حبيبتك فريدة ما هي أموالك
باسل : لا مشاكل في العمل العادي فلا جديد
فريدة : سيدي غدا تحب وتحلى
باسل : ( يبتسم لها بلطف ) لا ترد قبلة
فريدة : أنت مهذب قليلاً
باسل : أنا لست متعلمًا على الإطلاق
في مشهد آخر
نوح في مكانه السري جالس بالملل ودخل قفص الأسد الليبي
نوح : اشتقت اليك كثيرا يا صديقي ماذا تفعل ؟
أسد : لو كنت مهتمًا لكنت عرفت
نوح : ما هو الطقس مثل هذا ؟
الأسد : هذا هو الذي يمل يا نوح ثم يقول إني بحاجتك . ماذا تحتاج ؟ المال والسلطة والذكاء الاصطناعي . أنا ما يفترض أن أكون . أنا أقوى حيوان في الغابة . ماذا يجب ان افعل لك ؟
نوح : لماذا تعتقد أنك تريد أيًا من هذه البلدان ؟ لا اريد كل هذا
الأسد : بالمناسبة أنت كاذب أعني يمكنك أن تتنازل عن السلطة يا رجل .
نوح : أعلم أنني في المنزل الذي كنت أسكن فيه . أريد كل المال . أراد أن يأكل . لم اكن اريد مجموعة من شركاء ال**ادي . لا ، أردت مطعمي وليس أكثر . أردت أصدقاء مخلصين . أردت أن أعيش في هذا العالم .
الأسد : أنت غ*ي . إذا عشت في أي عالم أو أي حياة ، فستلعب لعبة الحاكم لأنك تحب العالم كغابة ولا توجد غابة بدون ملك ، وتحب أن تلعب دور الملك في حياة الناس من حولك ، كلكم تحب أن تظل الحاكم ، وأقول إنك لو كنت في أي مكان أو شخص آخر كنت سأفعل ما فعلته ، لكن السؤال هو ، هل ستفعل كل هذا بحرف واحد وأنت لا تريد أكثر من ذلك بكثير
المالك : ( ممخض ) نوح
نوح : يا مالك!
المالك : أريدك
نوح : حسنًا ، تعال
المالك : لا تنظر
نوح : أنا **ول
المالك : القضية مهمة
نوح : حسنًا ( نوح خرج من القفص وأغلق ظهره ) جيد
مالك : ماذا كنت تفعل مع الأسد جوهرة ؟
نوح : لا بأس ، اجلس معه لبعض الوقت
مالك : جالس معه ، لماذا يرافقك يا نوح ؟ هذه ليست المرة الأولى . كل يوم أشدد على الرجال . يأكل الأسد ويملأ نفسه .
نوح : نعم ، هذا طبيعي ، أنا وأنا صديقان في الأساس
مالك : نوح ، كنت جالسًا تتحدث إلى نفسك بينما كان الأسد نائمًا
نوح : ( انظر إلى القفص ، الأسد كان نائمًا حقًا ، كان يتحدث إلى من ) حسنًا ، حسنًا
المالك : هل أنت بخير ؟
نوح : حسنًا
غادر نوح وغادرت غرفته للنوم لأنه كان متعبًا من النهار الطويل
#
المشهد الرئيسي
في اليوم الثاني الصحي ، كان باسل بصحة جيدة من النوم ونزل لمقابلة سيندي الناجين من جدته معها .
باسل : يا أحلى صباح في الدنيا فاتك لنا
الناجي : ماذا تفعل يا وايد وأنا أفتقدك كثيراً
باسل : ما هو أكثر شيء تفعله ، وماذا تفعل الدولة ؟
الناجي : انا بخير والبلد ايضا لكن اعمامك ليسوا سعداء
باسل : لماذا أموالهم فقط ؟
الناجي : أنت غير راضٍ عن العريس الذي سيأتي لخطبة موت أختك
باسل : دماغهم يعبث معه في الحائط
الناجي : لماذا هذا ليس عيبا ؟
باسل : العيب أنني أسير بكلمات لا تُطرح ولا تتأخر . نسيت ما حدث لعماد زمان . مشى في كل شئ وهذا رجل وشاهد عنه مليون شائعة . أنت لا تهتم بفتاة مشيت وغادرت منزل والدها لأن المرء يتخيل السمعة
الناجي : ليس لدرجة ميت عاقل
باسل : هناك من يحب أن يكون له عقل يا تاتيا . أنت تعلم أن مشاعر الحب أعظم من أي شيء آخر .
الناجية : طيب لا تتزوج من العائلة فتتزوج على مستواها
سيندي : لماذا ولكن ، ماما ، حسنًا ، لقد رأيت الفرحة في عيني الفتاة بالأمس ، كانت طائر فرح
الناجي : حسنًا ، سيندي ، لكن ليس هكذا
باسل : طيب ، تيتيه . قليلا هل تريد ما أفعله
الناجي : جواز السفر هذا لن يكون ساري المفعول
باسل : أنا آسف يا تيتيه ، أول مرة **رت كلامك ، الجواز سيهتم
الناجي : بموافقة من بقي ؟
باسل : والدها غير مدرك لذلك أكره أن والدها مات بالفعل ووالدها حي وبصحة جيدة
سيندي : ثم ماذا عنك يا ماما ، طوال حياتك ، تحبين الشباب المكافح والمتأخر ، كما أنه أحب الشباب المتعبين الأش*ياء .
الناجي : باسل ووالده ايضا وانت تنتظرني لكننا نرى هذا ابو شيخة الذي يقول ضد احد وي**ر كلامي
باسل : انظري يا تيته رافضي هذا الموضوع صحيح
الناجي : أوه
باسل : طيب تحدث مع صاحب القضية . إذا غيرت رأيها ، فلن ينجح الأمر ، لكن إذا وافق ، فأنا إلى جانب أختي إلى جانب الأخرى .
الناجي : تعال يا بني
باسل : إذا أردت أن تمشي هكذا تخيل عندما يقول عماد وهو رجل إنه تاجر م**رات وسلاح تخيل ماذا سيقول عن ابنة المليونير التي هربت مع ابن الجنيني . 7 ملايين جنيه فقط لكرامته
الناجي : اذهب يا ابن ال**دي عندما نرى أختك
قامت نجية بنقل الكرسي إلى السلم ، وجهاز مثبت في الدرج يرفع الكرسي إلى الأرض أعلاه في عنبر امرأة ميتة كانت نائمة واستيقظت على الهاتف من عمرو .
لاميتا : مرحبًا!
عمرو : صباح الخير يا ورد وياسمين وياسمين لأحلى موت في الدنيا كلها . صباح الخير يا مون
لاميتا : ( يبتسم ) صباح الخير يا عمرو
عمرو : يعني انا اقول انت شعر وانت تقول صباح الخير يا عمرو
لاميتا : يعني ماذا عساي اقول ؟
عمرو : قل صباح الخير حبي صباح الخير عمري صباح الخير قلبي
لاميتا : فقط ، لكني أكرس نفسي لك فوق كل هذه التوقعات . أنا لا أعاني من الشدائد ، وكل صباح صباح الخير هذا ليس ضروريا .
عمرو : تعرف لو كان أحد أصدقائي بصحة جيدة لما قال ذلك
الباب خبطت
لاميتا : الحد الأدنى
الناجي : أنا حبي
لاميتا : حسنًا ، أنا أغلق الآن ( أغلقته ) تفضل ، تيتي
الناجي : ( دخلت الغرفة ) صباح الخير يا مون
لاميتا : ( أخذتها في الحضن ) تتيه ، أفتقدك ، أوه ، أوه
الناجي : ماذا تفعل أكثر يا مون ؟
لاميتا : لا بأس ، تايه ، حسنًا
الناجي : انظر ، سأخوض في الأمر مطولاً
لاميتا : ادخل
ناجية : لا أحب موضوع عمرو
لاميتا : لماذا ؟
الناجي : ليس على مستواي
لاميتا : ما الجديد في هذا ؟ أنا أعرف
الناجي : وأنا موافق
لاميتا : نعم يعني ( وسكتت )
الناجي : قل لي لماذا لا تغش فيّ ؟
لاميتا : أنا أحبه لأنه لطيف ومحترم وأيضًا عندما لم أره كان يقف بجواري وأي شخص يسلط الضوء علي سيضعه في دماغه .
الناجي : أستطيع أن أرى عقلك ينمو منه ، وسأحضر لك خط زفاف من الآن فصاعدًا لك ولأبناء الناس ومن العائلات الكبيرة وأيضًا الشباب مثل القمر
لاميتا : لا لكني أريد عمرو
الناجي : ( Binnerfza ) اركض ، ما الذي ستلعبه ، أو ما هذا جواز السفر ، وليس لدي أدنى فكرة أنني سأحكم عليك ، كلامي سوف يسير ، أفهم .
لاميتا : لماذا ، تيتا ، هل تريدني أن أغضب ؟ أخبرني ، أنا سعيد جدًا ، لقد جاء ليضايقني
ناجية : أنا أزعجك اليوم لأنك غدا ستكون سعيدا وعائلتك أيضا . عندما يبقى في الدنيا ، اصنع حسابك ، هذا الجواز ، أنت لا تهتم به ، ووزن مصطفى . كلامك لابن عزام معلمي .
لاميتا : ( تبتسم ) لماذا تفعل بي هذا ؟
الناجي : هذا لمصلحتك . انا اعرفها افضل منك
لاميتا : ( دموعها مال ومال ) لو كنت عائشة لكان وقتها في صفي
الناجية : لو كانت عائشة لكانت فوقك من الحلم الذي تعيش فيه
أوشك على الحصول على وقته لتمريرها للحصول على جائزة Survivor ؟ لا أفهم أنك تحبني ، ولهذا السبب تزوجته ، لكن مني ، كانت تتحدث معي عندما كنت ميتًا
نزل الناجي إلى الطابق السفلي . كان باسل ذاهبًا للعمل وكان المنزل بأكمله محشورًا تحته ، وفي المرة الأولى التي نزلت فيها ، سمع صوت طقطقة في الأعلى وكان صوت رجل ميت عاليًا وقويًا .
سيندي : ( ستذهب إلى ميتا )
الناجي : ( وحده ) انتظر ، أين تذهب ؟
سيندي : أرى هذه الفتاة
الناجي : اجلس
فريدة : آه يا طن
الناجي : ( بنبرة هجومية ) ماذا تريد أيضا ؟
فريدة : أنا آسف ، لكنك أخطأت عندما مت
الناجي : أعرف ما يجب أن أفعله جيدًا