الفصل الخامس

1476 Words
باسل : لأني أحسست ب*عور أخيك عندما أتيت لأطلب خطبتك ، كانت أختي تتزوج بشكل طبيعي ، وأنا سعيدة بالفكرة ، لكنها ستلعنني وتمشي . لقد كبرت . فريدة : ( أخذته في حجرها ) سنكبر جميعًا يا باسل . طيب ماذا كنت ستفعل لو تركت فتاة وكان هناك شخص واحد أرغب في الزواج منها ؟ باسل : أنا مغرم به ، وإذا اعترضت عليه كلب فأنا مغرم به فريدة : لا ، أنت صعب للغاية . اجعلها ولدا وليس بنتا باسل : لا ، إذا كان الولد يمشي ولكن ابنتي ستتزوج لأنه صعب علي فريدة : انطلق يا حبيبتي قل لي بما يدور في ذهنك باسل : لا ، لا فريدة : تخفي عن حبيبتك فريدة ما هي أموالك باسل : لا مشاكل في العمل العادي فلا جديد فريدة : سيدي غدا تحب وتحلى باسل : ( يبتسم لها بلطف ) لا ترد قبلة فريدة : أنت مهذب قليلاً باسل : أنا لست متعلمًا على الإطلاق في مشهد آخر نوح في مكانه السري جالس بالملل ودخل قفص الأسد الليبي نوح : اشتقت اليك كثيرا يا صديقي ماذا تفعل ؟ أسد : لو كنت مهتمًا لكنت عرفت نوح : ما هو الطقس مثل هذا ؟ الأسد : هذا هو الذي يمل يا نوح ثم يقول إني بحاجتك . ماذا تحتاج ؟ المال والسلطة والذكاء الاصطناعي . أنا ما يفترض أن أكون . أنا أقوى حيوان في الغابة . ماذا يجب ان افعل لك ؟ نوح : لماذا تعتقد أنك تريد أيًا من هذه البلدان ؟ لا اريد كل هذا الأسد : بالمناسبة أنت كاذب أعني يمكنك أن تتنازل عن السلطة يا رجل . نوح : أعلم أنني في المنزل الذي كنت أسكن فيه . أريد كل المال . أراد أن يأكل . لم اكن اريد مجموعة من شركاء ال**ادي . لا ، أردت مطعمي وليس أكثر . أردت أصدقاء مخلصين . أردت أن أعيش في هذا العالم . الأسد : أنت غ*ي . إذا عشت في أي عالم أو أي حياة ، فستلعب لعبة الحاكم لأنك تحب العالم كغابة ولا توجد غابة بدون ملك ، وتحب أن تلعب دور الملك في حياة الناس من حولك ، كلكم تحب أن تظل الحاكم ، وأقول إنك لو كنت في أي مكان أو شخص آخر كنت سأفعل ما فعلته ، لكن السؤال هو ، هل ستفعل كل هذا بحرف واحد وأنت لا تريد أكثر من ذلك بكثير المالك : ( ممخض ) نوح نوح : يا مالك! المالك : أريدك نوح : حسنًا ، تعال المالك : لا تنظر نوح : أنا **ول المالك : القضية مهمة نوح : حسنًا ( نوح خرج من القفص وأغلق ظهره ) جيد مالك : ماذا كنت تفعل مع الأسد جوهرة ؟ نوح : لا بأس ، اجلس معه لبعض الوقت مالك : جالس معه ، لماذا يرافقك يا نوح ؟ هذه ليست المرة الأولى . كل يوم أشدد على الرجال . يأكل الأسد ويملأ نفسه . نوح : نعم ، هذا طبيعي ، أنا وأنا صديقان في الأساس مالك : نوح ، كنت جالسًا تتحدث إلى نفسك بينما كان الأسد نائمًا نوح : ( انظر إلى القفص ، الأسد كان نائمًا حقًا ، كان يتحدث إلى من ) حسنًا ، حسنًا المالك : هل أنت بخير ؟ نوح : حسنًا غادر نوح وغادرت غرفته للنوم لأنه كان متعبًا من النهار الطويل # المشهد الرئيسي في اليوم الثاني الصحي ، كان باسل بصحة جيدة من النوم ونزل لمقابلة سيندي الناجين من جدته معها . باسل : يا أحلى صباح في الدنيا فاتك لنا الناجي : ماذا تفعل يا وايد وأنا أفتقدك كثيراً باسل : ما هو أكثر شيء تفعله ، وماذا تفعل الدولة ؟ الناجي : انا بخير والبلد ايضا لكن اعمامك ليسوا سعداء باسل : لماذا أموالهم فقط ؟ الناجي : أنت غير راضٍ عن العريس الذي سيأتي لخطبة موت أختك باسل : دماغهم يعبث معه في الحائط الناجي : لماذا هذا ليس عيبا ؟ باسل : العيب أنني أسير بكلمات لا تُطرح ولا تتأخر . نسيت ما حدث لعماد زمان . مشى في كل شئ وهذا رجل وشاهد عنه مليون شائعة . أنت لا تهتم بفتاة مشيت وغادرت منزل والدها لأن المرء يتخيل السمعة الناجي : ليس لدرجة ميت عاقل باسل : هناك من يحب أن يكون له عقل يا تاتيا . أنت تعلم أن مشاعر الحب أعظم من أي شيء آخر . الناجية : طيب لا تتزوج من العائلة فتتزوج على مستواها سيندي : لماذا ولكن ، ماما ، حسنًا ، لقد رأيت الفرحة في عيني الفتاة بالأمس ، كانت طائر فرح الناجي : حسنًا ، سيندي ، لكن ليس هكذا باسل : طيب ، تيتيه . قليلا هل تريد ما أفعله الناجي : جواز السفر هذا لن يكون ساري المفعول باسل : أنا آسف يا تيتيه ، أول مرة **رت كلامك ، الجواز سيهتم الناجي : بموافقة من بقي ؟ باسل : والدها غير مدرك لذلك أكره أن والدها مات بالفعل ووالدها حي وبصحة جيدة سيندي : ثم ماذا عنك يا ماما ، طوال حياتك ، تحبين الشباب المكافح والمتأخر ، كما أنه أحب الشباب المتعبين الأش*ياء . الناجي : باسل ووالده ايضا وانت تنتظرني لكننا نرى هذا ابو شيخة الذي يقول ضد احد وي**ر كلامي باسل : انظري يا تيته رافضي هذا الموضوع صحيح الناجي : أوه باسل : طيب تحدث مع صاحب القضية . إذا غيرت رأيها ، فلن ينجح الأمر ، لكن إذا وافق ، فأنا إلى جانب أختي إلى جانب الأخرى . الناجي : تعال يا بني باسل : إذا أردت أن تمشي هكذا تخيل عندما يقول عماد وهو رجل إنه تاجر م**رات وسلاح تخيل ماذا سيقول عن ابنة المليونير التي هربت مع ابن الجنيني . 7 ملايين جنيه فقط لكرامته الناجي : اذهب يا ابن ال**دي عندما نرى أختك قامت نجية بنقل الكرسي إلى السلم ، وجهاز مثبت في الدرج يرفع الكرسي إلى الأرض أعلاه في عنبر امرأة ميتة كانت نائمة واستيقظت على الهاتف من عمرو . لاميتا : مرحبًا! عمرو : صباح الخير يا ورد وياسمين وياسمين لأحلى موت في الدنيا كلها . صباح الخير يا مون لاميتا : ( يبتسم ) صباح الخير يا عمرو عمرو : يعني انا اقول انت شعر وانت تقول صباح الخير يا عمرو لاميتا : يعني ماذا عساي اقول ؟ عمرو : قل صباح الخير حبي صباح الخير عمري صباح الخير قلبي لاميتا : فقط ، لكني أكرس نفسي لك فوق كل هذه التوقعات . أنا لا أعاني من الشدائد ، وكل صباح صباح الخير هذا ليس ضروريا . عمرو : تعرف لو كان أحد أصدقائي بصحة جيدة لما قال ذلك الباب خبطت لاميتا : الحد الأدنى الناجي : أنا حبي لاميتا : حسنًا ، أنا أغلق الآن ( أغلقته ) تفضل ، تيتي الناجي : ( دخلت الغرفة ) صباح الخير يا مون لاميتا : ( أخذتها في الحضن ) تتيه ، أفتقدك ، أوه ، أوه الناجي : ماذا تفعل أكثر يا مون ؟ لاميتا : لا بأس ، تايه ، حسنًا الناجي : انظر ، سأخوض في الأمر مطولاً لاميتا : ادخل ناجية : لا أحب موضوع عمرو لاميتا : لماذا ؟ الناجي : ليس على مستواي لاميتا : ما الجديد في هذا ؟ أنا أعرف الناجي : وأنا موافق لاميتا : نعم يعني ( وسكتت ) الناجي : قل لي لماذا لا تغش فيّ ؟ لاميتا : أنا أحبه لأنه لطيف ومحترم وأيضًا عندما لم أره كان يقف بجواري وأي شخص يسلط الضوء علي سيضعه في دماغه . الناجي : أستطيع أن أرى عقلك ينمو منه ، وسأحضر لك خط زفاف من الآن فصاعدًا لك ولأبناء الناس ومن العائلات الكبيرة وأيضًا الشباب مثل القمر لاميتا : لا لكني أريد عمرو الناجي : ( Binnerfza ) اركض ، ما الذي ستلعبه ، أو ما هذا جواز السفر ، وليس لدي أدنى فكرة أنني سأحكم عليك ، كلامي سوف يسير ، أفهم . لاميتا : لماذا ، تيتا ، هل تريدني أن أغضب ؟ أخبرني ، أنا سعيد جدًا ، لقد جاء ليضايقني ناجية : أنا أزعجك اليوم لأنك غدا ستكون سعيدا وعائلتك أيضا . عندما يبقى في الدنيا ، اصنع حسابك ، هذا الجواز ، أنت لا تهتم به ، ووزن مصطفى . كلامك لابن عزام معلمي . لاميتا : ( تبتسم ) لماذا تفعل بي هذا ؟ الناجي : هذا لمصلحتك . انا اعرفها افضل منك لاميتا : ( دموعها مال ومال ) لو كنت عائشة لكان وقتها في صفي الناجية : لو كانت عائشة لكانت فوقك من الحلم الذي تعيش فيه أوشك على الحصول على وقته لتمريرها للحصول على جائزة Survivor ؟ لا أفهم أنك تحبني ، ولهذا السبب تزوجته ، لكن مني ، كانت تتحدث معي عندما كنت ميتًا نزل الناجي إلى الطابق السفلي . كان باسل ذاهبًا للعمل وكان المنزل بأكمله محشورًا تحته ، وفي المرة الأولى التي نزلت فيها ، سمع صوت طقطقة في الأعلى وكان صوت رجل ميت عاليًا وقويًا . سيندي : ( ستذهب إلى ميتا ) الناجي : ( وحده ) انتظر ، أين تذهب ؟ سيندي : أرى هذه الفتاة الناجي : اجلس فريدة : آه يا طن الناجي : ( بنبرة هجومية ) ماذا تريد أيضا ؟ فريدة : أنا آسف ، لكنك أخطأت عندما مت الناجي : أعرف ما يجب أن أفعله جيدًا
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD