الفصل الرابع عشر

1982 Words
مشى إيهاب وجمال لتهدئته في فترة راحة. تابعنا الضيوف وذهبنا للنوم لأن غدًا يوم طويل. استيقظنا في الصباح وافطرنا ودخله الناس وخرج وأنا جالس بعيدًا ووقف الشاب بالخارج مع الفراشة ويوسف جالي أنا : بخير يا يوسف لا يفترض بك أن تكون بالخارج بسبب الضيوف جوزيف : اريد ان اسالك سؤال أنا : أحب يوسف : كيف حال ولاد عمي مصطفى ومحمود راضون عن قرارك رغم رفض عمي مصطفى وعمي محمود ؟ أنا : سؤال وجيه ولهذا اخترتك يا يوسف. أقول لكم ، لقد فعلت من أجل كل واحد منهم والده لا يريد أن يفعل. وقفت بجانبهم كثيرًا لدرجة أن أيًا منهم كان يرغب في أن يطلب منه خدمة ويجلب لهم السعادة التي أرادوها لأنني فهمت أنهم الجيل القادم ، وليس من المهم إرضاء الجيل الكبير ، وإرضاء الصغير لانه هو القادم يوسف : طيب هم يتعرضون للاضطهاد من والدهم وأمهم أي الأبناء. سيفعل ذلك لإزعاجهم ، وسيفعل ذلك لهم ليفعلوا أي شيء لإرضائه. أنا : هذا خطأ يا يوسف. اعتقدت خطأ. أنا أفهمك ، أنا في هذا المكان لأفعل أي شيء ، وأرى أنه مناسب لك ولأخيك من وجهة نظري. أنا ووالدهم وأمهم هكذا. عندما نكون في هذا المكان ، فإننا نفعل ما نريد ، وعندما تكون في مكاني ، ستفعل هذا. يوسف : طيب أنا : انظر إلى أموالك ، فهمت ، تعال أيها الرجل الضخم جاء الليل وبدأ الناس يتوافدون ليباركوا باسل والزعيم الجديد لعائلته ال**دي ، وبداية العشاء كانت الدنيا بخير. حسام : الناس ينتظرون دور الرجل الضخم يوسف : ( قام ولبس ثوبا فاخرا جدا ، وتركت مالك يعلمه بعض الأشياء حتى يفهم ما فعله ، فقام ورقص معه كطهيب وض*به ) إسماعيل ابن عم عمرو كان هناك مع والده ، ودخل المكان الذي كان يجلس فيه الشيوخ ، وكان إسماعيل يعتني بعمرو ووالده ، وكانا جالسين بمفردهما. دخل يوسف ووجد الوضع كهذا ، وقرر الناس أنه سيجلس بجانبهم ، لكن لو كان جالسًا لكان أصغر سنًا لأنه كبير في السن. يجلس ويذهب الناس إليه. لماذا جلس بجانب عمرو ووالده ؟ عمرو : مب**ك يا يوسف يوسف : بارك الله فيك عمرو أبال. لسنا سعداء معك ومع أطفالك عمرو : أقول إنني سأتزوج الأول لأن خطيبتي حسن لديها أخ توأم يريد تأجيل الفرح إلى ما بعد التخرج. ناصر : عمرو ابني سيب عودة البهجة الى راحته يوسف : آسف سيد ناصر ولكني اليوم مضحكة ولأن فرحان أبسط يا عم عمرو تعود الفرحة عندما تقرر. عمرو : أنا بخير الآن يوسف : انظري قلت مرح لكني لا احب ذلك. حدد التاريخ وأخبر باسل ماشي أحمد : ( سيجلس بجانب يوسف ) يوسف هو أنا يوسف : لثانية واحدة تتحدث مع الناس ( اتصل بعمرو ) لكن جهز الشقة عمرو : لكن لهذا بدأت العمل عليه غدًا يوسف : جيد يا حسن الحسن : ( ابن منتصر ) يا عمي يوسف : أحضرت عمك عمرو إلى خالته التي ماتت حسن : هيا عمي عمرو : بإذن منك يا يوسف بإذن منك يا أبي يوسف : بحبك ناصر : أحبك يا بني يوسف : ( اتجه لأحمد ) أنا معك صح ؟ أحمد : أريد فقط أن أقدم نفسي أولاً ذهب عمرو مع حسن إلى القصر ، ووقف بالخارج وخرج ليموت عمرو : حبيبي لاميتا : ( نظرت إلى حسن ) كيف حالك عمرو ؟ حسن : اركض يا عمة خطيبك يقول حبيبي كيف حالك عمرو ما هذا ؟ عمرو : رأيت يا حسن أتحمله حسن : لا لا ، الأمر سيء حقًا لاميتا : لكن يا وايد ، أنت بدلاً مما أقوله لوالدك حسن : لا أبي ، لا ، هذا يجعلني أفعل ذلك كل يوم لاميتا : آسف والدك حسن : ماذا أفعل ؟ أنا أقف هنا بجانبك ، ليس بعيدًا بعد فترة ، سيتركهم حسن واقفين عمرو : ما بك يا قمر ؟ لاميتا : وأنت أيضًا يا حبيبتي عمرو : جلست مع يوسف فترة لتحديد موعد الفرح. أنا مستعجل لاميتا : ماذا قال لك ؟ عمرو : أخيرًا وافقنا سنكون معًا لاميتا : ( بقلب أحمر من ال**وف ) طيب عمرو : أنا أعمى كان إسماعيل ابن عمه يسير خلف عمرو حتى عرف إلى أين يتجه ولماذا إسماعيل : أنت هنا يا ابن عمي لاميتا : ماذا أنت ، كيف وصلت إلى هنا ؟ إسماعيل : لقد مشيت هنا للتو عمرو : طيب بإذن منك ولا مشكلة إسماعيل : انظر يا ميت ، في شيء لا تعرفه. أنا معجب بك من الوقت الذي رأيتك فيه مرة مع عمرو في الجامعة ، وقلت له إني معجب بك ، واستغل أنك لا ترى الوقت والقرب منك. لاميتا : محمل الجد إسماعيل : نعم بجد يا عمرو كل حياته غيّرني وهو لا يحبني. حسن : ( غادروا ) هل تحتاج شيئًا يا خالتي ؟ من أنت ؟ ما الذي تفعله هنا ؟ إسماعيل : أنا صاحب ميتا وابن عم عمرو حسن : طيب ابن عم عمرو ماشي لكن صاحبه لا يمشي ومهما كنت فليس عندك صفا للبقاء هنا إطلاقا. أفضل الخروج من دون أن أطرد. إسماعيل : ( إنظر إلى حسن الذي عنده عائلة عمرها 12 سنة ) طيب بس عسل حسن : أقول لك تمشي إسماعيل : عندما يتكلم الكبار يبقى الأطفال صامتين حسن : هذا فقط ، عدنان ، عدنان عدنان : ( أحد الحراس ) نعم حسن : خرج اللقيط ، هيا عدنان : أحبه إسماعيل : ما الخطأ في هذه الطريقة ؟ لاميتا : هكذا نتعامل مع شخص مثلك. انت تفكر. عندما تقول ذلك ، أركض في حضنك وأقول دعنا نتزوج. انت غ*ي بالنسبة لي. ليست هناك حاجة لك. أنت صرصور. أنت لا تعرف كيف تملي عين واحدة. عدنان : أنا آمرك يا هانم أخذ إسماعيل وهو مصدوم من رد الفعل. في دماغه ستلقى في حضنه عمرو : ( انظر إليها بإعجاب ) طيب إذا أزعجتك عدنان سيندم ، وما هو وضعنا ؟ لاميتا : ورحمتني يا الديب. عمرو : عشتا ( ممسكة بيدها ) بحبك لاميتا : وأنا أيضًا حسن : طيب أنا نادم على عدنان أم ماذا ؟ لاميتا : أين تذهب لتنام مثل الشاطر ؟ حسن : حسنًا يا عمتي جلست مع عمرو في الجنينة ميتًا وتحدثت معه لفترة ، ودخل إسماعيل المضيفة عند الرجال إسماعيل : يوسف بك يوسف : آه إسماعيل : تعرضت للإهانة في بلدك وأهلك يوسف : من أزعجك وعاد حقك ؟ إسماعيل : اللي هنأني من هنا إن لم يرجع حقي فسأرجعه يوسف : ( ببرود ) اخفض صوتك. أنت ضيف ولد*ك حق لكن لا يمكنك رفع صوتك حسن : ( دخلت المضيفة مع عمرو ضاحكا ) إسماعيل : هو أهله ، أبو شهخة يوسف : هذا ليس من افراد العائلة هذا حسن منتصر ال**دي تعال اليه يا حسن حسن : يا عمي! يوسف : لماذا تزعج الضيوف ؟ حسن : ضيف مسكين دخل الحريم يوسف : في الحريم ( الحافلة لإسماعيل ) إذا أردت أن تدخل الحريم لقلت من البداية وسأدخلك لكن قبل ذلك أرسل سأحضرك لتقديمه إسماعيل : وماذا تحترم نفسك ؟ يوسف : أنا أحترم نفسي ، لد*ك صوت عال في مضيفي وبلدي وأمامي وأنت أهان أحد أهلي الإمام الصالح الإمام : يا يوسف بك يوسف : خذ هذا الحمل وعلقه في مكان عدلي احمد : تعليق مين انت مجنون نأسف جدا لنتكلم معه مصطفى : ( يدخل بالصوت ) ما بخير يا أحمد بك ؟ أحمد : انظر أهلك يا مصطفى كيف يحدث هذا ؟ مصطفى : ماذا حدث يا يوسف ؟ يوسف : دخل ابنه الحريم ولما كان بخير طرده كالكلب. جاء يبكي ويشكو. مصطفى : طيب أعطني هدية يا يوسف. هذا احمد بك. ليس غريبا ولا ابنه يوسف : قلت أنهم في المقابل ليسوا غربيين ، وهو يدخله في الحريم. إنه أمر طبيعي ، لكنه يرتديه. النساء تلبسه ، ولأجلك أيها العم يلبسه الصرح. أحمد : نلبس هذه البدلة وأنا أقلب البلد عليك يوسف : أنا محجبة خدهم أمام مصطفى : لا بأس يا يوسف يوسف : عمي مصطفى لا يسمح لأحد بدخول الحريم والقذف وسب بعض أهلنا. مصطفى : حسنًا ، هذه عائلة شابة يا يوسف يوسف : عائلة صغيرة ، رجل كبير. كلهم لديهم واحد ولا يمكن لأحد أن يهين شخصا من عائلته ال**دي وابن عمه. لسنا ضعفاء ولا قليلين ومن سكت مرة يسكت عند الثانية بإذن منك عمي أرى الضيوف عد اليوم واجتمع في المنزل ، كلنا جالس وأنا أحمل ناهد في حضني الأم : اليوم رأيت بضع فتيات ، لكن ما هي الغرف ؟ كلهم يريدونك يا يوسف أن تختار واحد منهم جوزيف : لماذا ؟ الأم : للزواج من أكبر أفراد الأسرة ، يجب أن يكون متزوجًا محمود : لا أنا أعرف ابنة صديقي مصطفى : معي جواز سفرك أنا : ( بحثت عن صفاء. كانت تنظر إلى يوسف ، قصدت أن أقول لا ، لا ، لا ، تقبل ، ويوسف لم يعتني به ) أنا من رأيي أنه يختار نفسه الفتاة الحلال من لا يناسبه. يوسف : أرى ذلك مرة أخرى لي خطأ. ألا تراها أو من رأي الشيخ يقول كلمة ليست رأي الشيخ ، لا يرى أحدًا غيره ، لذا افهم ، لا أحد يفهمه ، لأنه الأكبر والأكبر. يوسف : طيب أنا : ( نظرت إلى الساعة ورسالة ناهد ) خذها يا فريدة فريدة : حسنًا عمي أنا : سوف أنام لأنني أسافر صباح الغد سيندي : إلى أين تسافر يا حبيبتي ؟ أنا : المجر الريحان : المجر أنا : أوه باسل : حسنًا ، أنا قادم أنا : لا تمكث مع ناهد باسل : مسافر يعني المسافر فريدة : ( قلقة ) ماذا تريد أن تفعل ؟ باسل : لا ، أريد فقط البقاء مع بابا لفترة أطول أنا : اذهب باسيل ، أنا ذاهب للنوم نهضت للنوم ، وكانوا يبدؤون ، وجذبه أحدهم وراء الآخر ، وكان يوسف فضل جالسًا ، وصفاء والناجون منه. يوسف : طاهر صفاء : يا جوزيف يوسف : ممكن أشرب فنجان قهوة ؟ صفاء : أوه أوه أوه ( سرعان ما أعدت القهوة ). والدتي : ( استمعت لصفاء التي تفعل أي شيء لنفسها بصعوبة و**ل ، واستمعت ليوسف السرحان في مملكة أخرى ) صفاء بنت حلال. يوسف : آه ، جدعة والدتي : ( كنت متأكدة أن كلمة طاهر فوقها من السرحان فيها وابتسمت ) طيب حبيبي أنا أتطلع إليها ، أنام جيدا صعدت والدتي إلى الطابق العلوي وعادت مع القهوة بهدوء. غفوت وأخذت الملك والكرمة في حضني وكان دعمي بجواري حتى استيقظت في اليوم التالي. استحممت وارتديت ملابسي. سيندي : باسل أنا : يا قمري سيندي : أنت مسافر فلماذا أشعر أنك لست مسافرًا عاديًا ؟ أنا : سأحصل على الحق مني ، سيندي سيندي : ( ليا ربطت الدورق ) أنت لم تعرف أبدًا كيف تربطها ، باسل أنا : أعلم ، لكنني سأترك ست حلويات مثلك دون ربطها وإبقائها قريبة مني ، لذلك سأبقى أحمق سيندي : عليك أن تحتفظ بشيك اليوم ، ستعود أنا : إذا عدت قبل عودة باسيل ، فسوف أكبر سيندي : ( نزلت دموعها بالقوة ) ستعود بشكل صحيح أنا : من أمته روح لا ترجع ( انشرها من رأسها ) أحبك نمت ونزلت تحت أستاني باسل ، ووجدت يوسف وصفاء تحتها أنا : صباح الخير نحن مستيقظون يعني جوزيف : صباح الخير !!!!!! لماذا هو الوقت ؟ أنا : إنها السابعة صباحا صفاء : ( نهضت خائفة ) أنا ماما ستقتلني ( ركضت فوقي ) أنا : لا تعرف ما هو الوقت أم ماذا ؟ يوسف : ( متفاجئ ) لا أشعر بالوقت أنا : ( يبتسم ) كوني كبيرة ، قل ، اعتني بأخواتك وعائلتك يوسف : لست بحاجة إلى تزكية يا بابا أنا : ( ابتسمت له وأدركت أنني لن أعود إلى أصلي قبل أن يموت الشخص ، سيكون سعيدًا جدًا ، وأنا سعيد بكلمة بابا التي أسمعها من يوسف الآن ) حسنًا يا بني ، أنا على ثقة فيك باسل : صباح الخير يوسف : صباح الخير باسل : تعال أيها الحاج أنا : مهلا باسل : ( خذ يوسف بين ذراعيه ) اعتني بأخواتك ، بناتك فريدة وناهد ماشي. يوسف : اذهب يا باسل خرجت من المنزل وركبنا السيارة ، وانتقلنا إلى مطار المنيا العسكري ، أخذنا الطائرة منها إلى مطار المجر ، وصلنا إلى هناك وركبنا السيارات ومع الرجال ذهبنا إلى فندق لأن الجميع السيف هوس وسقط في يد سمير. ........ كنت أغلق نفسي ، لكن الحلقات طويلة جدًا وحجمها أكبر من عدد الكلمات المتاحة للنشر. لا بد لي من أن أقسم ، وسوف يأتي الاستنتاج بعد فترة قصيرة
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD