الفصل الثامن عشر

1083 Words
جمال : لو مضفرتك ست**ر أختي ولن تدعني أدخل إلى المنزل انزل من الطائرة وبعد قليل على المسافة الصحيحة ، افتح المظلات واتصل بالأرض جمال : ( يحمل سلاح ) كما اتفقنا يا رجل فريقان حركتهم جميعًا مع باسل. تعرض للا****ف أو الا****ف عندما كان صغيرا. رأى والده أنه يجب أن يتعلم كيف يدافع عن نفسه وعلمه سامح وإمام وأمسكه الاثنان وهو يتحرك ، وكل من قا**ه ض*به بسلاح كاتم للصوت حتى وصل إلى الجنرال بتروف وأخذه. وصل ليوسف. فقد فقد وعيه وجلس على كرسي ويرتدي حزاما ناسفا غطى العصابة باسل : ألا تخرج ؟ يوسف : ( يتحدث الأوكرانية ) لا أريد أن أموت شاب من الجحيم : لا ترجع معنا مالك : ( لفه وهو يتشمس بسلك معين ) يا جمال ، اقطعه جمال : ( ابحث عن السلك ) كلا ، ( خذ المقص منه ) هذا فخ ( اقطع سلكًا آخر ، لكنه كان واضحًا ومرئيًا ). بعد قطع السلك وفك الحزام باسل : لا يمكن الخروج من هنا أيها الشاب من الجحيم : لا تخرج من هنا الآن بعد أن فككوه وأخذوه إلى الخارج ومعهم بتروف يوسف : ( من حسن حظي أني لا أعرف من الأب ولا أعرف كيف أرتديهما. بدأ الأمر بالجري ) الريحان : ستان جمال : ( أخرج مسدسا وض*به بها ) باسل : ( بصوت عال ) ماذا تفعل ؟ جمال : لا تخافوا هذه طلقة م**رة ارفعوها ( بس بتروف ) مازلت مشرفا معنا جاءت السيارات وأخذتها ، وأخذوه إلى المطار إلى أوكرانيا ، وصعد على متن الطائرة التي نقلتهم ، وهبط في مطار الجحيم مع الرجال ، الذي استقبله نوح. نوح : ( انظر إلى بيتروف وكلمة أوكرانية ) مرحبًا بك في الجحيم ، خذها اقتاده الرجال ودخله باسل جمال وهو يحمل يوسف نوح : ( فضل باس ليه ولاحظ تشابه الصبي هو نسخة مصغرة من والده غير باسل خالص باسل يشبه والدته لكن عينيه ونظرته تشبهان والده تماما ولكن هذا الكربون من باسل ال**ادي. ) خذه عنبر باسل الطبي خذه إلى الجناح الطبي نوح : سبّحه على السلام يا باسل باسل : ( انظر إلى باسل واستمر في تغيير ملابسه ). جمال : أعطه الوقت يا نوح نوح : حتى أمته لن يعلم أن العالم مخفي ، ولماذا مليون أسرار ومليون صدمة جمال : باسل ، غيري وآخرون. تعلمنا أن الحاجة ستأتي في ثانية ، لكنها ليست كذلك. نوح : ( انظر إلى جمال قليلًا ) حسنًا يا جمال ، ما تقولين جمال : طيب نوح : أقبل جواز سفر الفتاة فيروز الباشا. لا يوجد خطأ ووالدك يريد أن يكون سعيدا معك. جمال : لست مستعدا بعد نوح : ما الذي سئمت من زيارة قبرها والتحدث إلى جثة ؟ جمال : أنا تحت المراقبة أم ماذا ؟ نوح : لا ، على الع** من ذلك ، لكني لست بحاجة إلى مراقبتك لأعرف كيف ستتحرك. أنت لست مثل والدك أو أي شخص عملت معه. أنت عقل آخر ، لكنني أتوقع أن تكون مثل البقية. جمال : عندما يستيقظ يوسف سأجد حلاً لمسألة الشبه المريع الذي جعلك ودودًا. مشى جمال ونوح ، وفضل ، واقفًا برهة ، يحدق في الصحراء ويفكر ، وشعر بيده على كتفه. كانت الحارس ( حارس مدينة الملوك والملكات من الجن إلا الجن القوي ) الحرس : أحبه نوح : تعال ، ماذا ؟ حارس المرمى : الصحراء نوح : هي فارغة ، لكن مع أنها فارغة ، لها معنى الحرس : لقد كنت محقًا عندما قلت إنك مختلف عن كل الأشخاص الذين قبلتهم من قبل. أنت تنظر في التفاصيل الدقيقة بخلاف البقية. نوح : الشيطان يسكن بالتفصيل الحرس : أنا خائف نوح : لم أخاف قط وأنا أسير في طريق الأشواك الحرس : تهرب من الإجابة خائفا من المقابلة نوح : ( خذ نفسًا عميقًا ) لم أخف أبدًا الحارس : توقفت عن الهروب وبدأت في الكذب يا ابن آدم نوح : هو ابني الحرس : لسوء الحظ ، نعم ، لكن الكثير من الوزن نوح : مثل ماذا ؟ الحرس : إنها خائفة من هذا العالم. هذا الشاب فقير جدا نوح : لم يشفي أحد قليلاً الحرس : لكن الأمر واضح جدا. رأى الناس يموتون من حوله نوح : أوه الحرس : من شيء اخترعه البشر يسمى الم**رات نوح : ( أغمض عينيه وأخذ نفسا عميقا ) حسنا الحرس : خاف من الشبل الكبير فهو أسد الآن وهو بارد وقليل جدا وهو معك أو بدونك أخذت كلماته بعين الاعتبار ، وسار إلى الجناح الطبي ودخل المستشفى الطبيب : نوح نوح : طمأنني ، باسل هـ الطبيب : أعطيته حقنة ، سيكون بخير أيضًا يوسف : ( يضع يده على رأسه من صداع ) أهه الطبيب : إنه أفضل نوح : حسنًا ، تفضل الطبيب : ( خرج من الوادي ) نوح : ( اجلس على السرير بجانبه وقل أوكراني ) صباح الخير يوسف : أين أنا ؟ نوح : أنت بين عائلتك وشعبك يوسف : أهلي كيف لي أني لا أملك أسرة ؟ نوح : ما قصتك ؟ يوسف : أنا يتيم وهربت من ملجأ نوح : هكذا بالضبط يوسف : أوه ، لكن هذا كل شيء نوح : حسنًا ، يوسف. لد*ك قصة طويلة. كان والدك على علاقة مع والدتك. لقد أحبها ، لكن أبناء الم***ع أخذوك ووضعوك في دار للأيتام ، لكنك ملك لك ، لقد مات أهل والدك وأنا أنجبتك أيضًا. وفريدة من نوعها ، كرمة ، وملك الدول هو آخر شيء يوسف : ( بدموع وصدمة ) يعني لست وحدي نوح : ( بتعبير جامد ، لكنه يأخذه بين ذراعيه وهو آمن ، ولا أنا وأنت أمام العالم كله ، ولكن كيف نوح ليس أبيه ) نعم ، أنت لست وحدك ، أخوك باسل. من أعادك أخوك كان مستعدًا لشن حرب لك ولأبيك ، لو عاش لكان فعل أكثر من ذلك. باسل : ( دخل باسل ) يوسف : ( أول ما رآه كان يرتجف ) هذا ما أعادني لكن ليس من قوات الأمن نوح : أهدي هذا لأخيك الأكبر باسل يوسف : اخي نوح : نعم نحن مطمئنون. باسل الآن هو أحد الأطباء ، وسوف تمشي معه. يوسف : أنا فقط لا أعرفه نوح : لا تخف من والدك. إذا عاش وعلم أنك خائف ، لكان منزعجًا منك. هذا هو أخوك الأكبر وسيخاف. الريحان جيد جدا. يوسف : لكن من أنت ؟ نوح : ( انظر لبعض الوقت ) نوح ، اسمي نوح وصديق والدك الراحل نهض نوح وخرج مشهد عام كل يوم يلد العالم بطلنا العزيز باسل عقله ويفترض أنه يستطيع أن يتحمل لأن البطل ليس سوى بط وليس لديهم ثمن وثمنهم بالنسبة لبطلنا هو الحزن. الفراق ليس سعادة رآها في حياته. مهما كان البطل لديه طاقة ، وفي يوم من الأيام ستتخلص منه ، فلنراه ونرى كيف رأينا بدايته ، لكننا لا نعرف ما هي نهايته حتى الآن واصلت........
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD