الفصل السابع عشر

1212 Words
في مشهد آخر وصل نوح في الغواصة. إنها غواصة صغيرة جدًا. وصلت إليها قاعدة عسكرية مصرية. كان هناك شاب يدعى حارس مالك نوح الشخصي ينتظر. المالك : البدلة ، نوح نوح : ( ممسكًا هاتفيًا وأطلع على الأخبار ) أطلب من قائد القاعدة طائرة لتقلني إلى مطار المنيا العسكري على الفور. مالك : لا بأس ، لكن نحيف. لقد حاول أن يقودك هكذا مرة نوح : ( ما زال الجرس على الهاتف ) تحرك أيها المالك المالك : حدث سار مالك ونوح ويتف*جان على الأخبار ويقرآن ما كتب ولا يعرفان ماذا يفكران. هذه هي المرة الأولى التي لا يفكر فيها نوح في حياته. جهز قائد الوحدة الطائرة وصعد عليها ونقلها إلى مطار المنيا العسكري. محافظة المنيا ليس بها مطار داخلي لكن يوجد بها مطار عسكري. وصل نوح هناك وركب سيارة مع صاحبها بدون حارس ، وتوجه إلى برج في المحافظة. دخل من مكان لا توجد فيه كاميرات مراقبة. استقل مصعدًا خاصًا وكتب رقمًا سريًا. أخذها إلى المكتب المظلمة في الطابق الأخير. جلس أمامه مع رقعة شطرنج ودخل واحدة. الأول : افتقدني يا نوح نوح : ( ما زلت أبحث عن رقعة شطرنج ) وأنت أكثر يا روان روان : ( جلست أمامه وحركت جندي ) أنت وحيد جدًا يا نوح نوح : ( رد الحركة ) ما هي أهم أخبارك وأخبار الدنيا معك ، ما أنت وزوجك ؟ روان : ( تحرك الحصان ) بخير نوح : ( حرك الفيل ) وابنك روان : ( لقد حركت الحصان الثاني ) كبر وتقلص وكان صوته أجش نوح : ( حرك جندي آخر ) صوته أقسى من شرب الخمر والحشيش روان : ( كنت غاضبة لأنني حركت الفيل ) ابن الكلب يشرب خائفة منه نوح : أهدي ، روان ( حرك العسكر وحرر البرج ). يرى الصبي والده ممسكًا بالكأس لمدة أربع وعشرين ساعة. ماذا يريد أن يرى ؟ روان : ( رحلت الوزيرة ) ماذا تفعل بالوادي يعني دعه يرحل نوح : لا ، لكني نصحتك ، لا. هذا هو جواز السفر. ليس لد*ك طلاق. ( تحريك البرج ) روان : ماذا أفعل بقولي صحيح ، يمين ، شمال ، لا أعترض ( حركت الحصان مرة أخرى ) نوح : حسنًا ، تحلى بالصبر ، دع الأمر يتوقف ، دع ابنك يتوقف ، وسأرجح ابنك ، حتى يكون الأمر سهلاً ( حرك حصانه ) ولكن بدون عنف روان : لماذا تريدين مقابلتي يا نوح ؟ بالطبع لا تسأل عني. نحن لا نلعب الشطرنج مع بعضنا البعض كما في الماضي نوح : ( مارس الج*س من أجل سيجارة ) رأيت الأخبار روان : ( بحقد وخد عن أبيها ) ممكن نوح : امم مازال فيك حقد والدك بنت فرحات السوري. في الواقع ، في حاجة الأيام ، سمعتي لا تتغير. لا او لا. روان : ( نقلت جنديا آخر ) أسأل وأجيب نوح : تركت رومية ( هذا كان زمن باسل ال**دي في فرنسا ) إيه روان : توأم نوح : ( حرك الوزير ) كيف ؟ روان : عندما نزلت امرأة ميتة ويلتف الحبل السري حول رقبتها وش*يقها ممسكًا بالحبل من الجانبين ، كان موقفًا غريبًا ، لكن أغرب ما في الأمر أنها نزلت ميتة أثناء حياته. طول عمرها نادر نوح : ( ينظر إلى رقعة الشطرنج ) ثم اثنان روان : والدي أخذ الطفل ودفنه نوح : ( يحرك حصانه الثاني ) الفتى عاش حياته إيه ؟ روان : أسبوع واحد فقط ( قمت بنقل البرج ) نوح : حسنًا ( أطفأ السيجارة ونهض ) روان : كش ملك علي فكرة نوح : ( ابتسمت بغرور ورجع لها ) لا ( تحرك جندي يحمي الملك من الفيل ) روان : أمم هذا صعب ( نقلت إليها جنديًا آخر ) لكن عندي حل لها نوح : لن تلحق ( تحرك وزيره وملك روان في مزمجر بين وزيره والفرس والفيل ) تحقق ، ابنة فرحات السوري ( وقع عليها الملك ) السلام روان : اسمه يوسف بالمناسبة يوسف باسل جلال راضي ال**ادي نزل نوح من مكان ما ودخل وذهب إلى مطار المنيا العسكري. كان على متن طائرته الخاصة. وصلت وذهبت إلى مكانه السري. دخل وسمع صوتا عاليا جدا باسل : ما هي هديتك يا سليم ؟ سليم : ما دمت متوترة لا يوجد حل تجده باسل : لا يوجد حل. يجب أن اعلم نوح : ( يدخل باردا ) لماذا يا باسل ؟ باسل : أريد أن أعرف الحقيقة نوح : حقًا ؟ باسل : أخي نوح : سمعته صحيحًا باسل : كيف حالك يا أبي ؟ نوح : ( انظر إلى باسل ، عيناه محمرتان من الغضب ) سليم : طيب سأهينك أتكلم معه يا مالك خرج سليم مع مالك نوح : هل تقولين كلمة مثل هذه ؟ باسل : أقول : "ما أريده هو راحتي. انسَ جو نوح الآن ". أجاب باسل : "لي أخ". ( كان صوت باسيل عاليا جدا ) نوح : ( اقترب منه بهدوء شديد ) انسى أنني نوح صالح ، باسل ( أخذ السيجارة في يده وأطفأها ) لا تدخن السجائر أمامي مرة أخرى ، أنا أفهم أن هذا واحد منكم. باسل : ( خطوة للوراء ) حسنًا ، أولاً وقبل كل شيء ، أنا آسف. ريحان. السيجارة وتصويتي للشخص الثاني. لدي أخ. لا اعرف عنه شيئا. نوح : ما تخفيه هو ملكي. أنا لست شخصًا آخر ، ولم أكن أعرف أنني ميت. لديها أخ على الإطلاق. باسل : شاطر ، اجلس خلفك وارمي أطفالك وقل إنك ميت نوح : ( ض*ب باسل بقلم على وجهه وجذبه من ملابسه وتحدث معه بنبرة تهديد ) ليس لك الحق في محاسبتي. باسل : ( عيناه ثابرتا وابتسم على نوح بغضب ). نوح : ( من بعده ) مالك مالك : ( يجري في ) يا نوح نوح : جهزوا فريقا بقيادة جمال المحمدي سيكون في أوكرانيا بسرعة كبيرة وباسل يسير أم ماذا ؟ باسل : طبعًا بعد عشر دقائق وصل جمال المحمدي وكان الفريق جاهزًا وخرج مالك معهم وركب باسل طيارًا عسكريًا وتحرك. جمال : ريحان باسل : جمال لا أفهم شيئاً إطلاقاً جمال : طيب خرجت من تحت الأرض باسل : أوه ، من تحت الأرض ، ماذا أفعل ؟ جمال : انت مجنون باسل : بالطبع كان لي أخ يبلغ من العمر 20 عامًا ولا أعرف عنه شيئًا. أخ بعيد عني ، أخ بعيد عني. وإذا لم يحدث ذلك ، لكان ما حدث ليظل في العالم عندما كنت في هذا العالم ، ولا أحد يعلم. جمال : نصيبك يا باسل باسل : أنا معك جمال : باسل شئ اعلمه واحد يعمل وشيء اخر على الاطلاق. باسل : جمال هذا أخي الصغير وسآتي معك إذا مت جمال : طيب باسل الطيار : استعد للنزول جمال : جمع جمعتهم جميعًا إلى نصفين ، وتوقف جمال عن الشرح جمال : يا رفاق ، سنفعل إنزال جوي فوق المصنع. المصنع الذي يحيط فيه الهدف بالعبوات الناسفة. سنهبط في موقعين. هذا وهذا فريق معي وفريق مع صاحب التصوير بالأشعة تحت الحمراء. وأكد أن لدي 50 شخصًا على الأقل ، وجميعهم مدربون جيدًا ، وهذا هو الجنرال بيتروف. منشق عن قيادة الجيش الأوكراني وفريقه من إحدى الاغتيالات. هؤلاء الأشخاص مدربون جيدًا ولديهم أسلحة على أعلى مستوى ولم يفشلوا أبدًا في أي عملية. ياتي الوقت الذي يعلم انه لا يستطيع اللعب مع مصري ليس ابن باسل باشا ال**ادي ولكن لا هذا ابن بلدنا حتى لو كبرت بعيدا عنا فاستعد الكل : جاهز جمال : باسل انت معي في الفريق باسل : حدث ذلك الطيار : وصلنا إلى نقطة الهبوط فُتح باب الطائرة وقريبًا منه ، وكان كل واحد يرتدي حزامًا وربط جمل باسل بحزام وربطه به. باسل : أعلم أن باسل فكرة صنعتها كثيرًا
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD