الفصل السابع

2672 Words
فلاش باك بعد أن أخبرني مالك أنني جالس وأتحدث مع نفسي ، ذهبت إلى النوم ، لكنني لم أعرف ، وشغل الموضوع ذهني . كنت أهذي لدرجة أنني فتحت نظام الأمن . توجد كاميرات في كل حفرة في المكان ، ومنذ بدء العملية ، كل شيء وكل لقطة لي في الأسد تقول إنني كنت أتحدث مع نفسي ، لقد تابعت تحركاتي في الشهر الماضي . وجدت أنه يمكنني التوقف عن التحدث إلى نفسي . أغلقت النظام وذهبت إلى الجناح الطبي . لقد أجريت فحصًا شاملاً . الطبيب : ( آسف ) أنت تحتضر يا نوح أنا، كيف ؟ دكتور : لقد وجدت نسبة كبيرة جدًا من القيح والسموم في جسمك أنا : أنا مسمومة يعني الطبيب : لا ، لكني أتذكر آخر مرة أطلقت فيها النار على ظهرك في صعيد مصر أنا : أوه الطبيب : الرصاصة دخلت جسمك وتجدر الإشارة إلى أن رسم الطور المائي خاضع للتغيير . سيستغرق العلاج فقط وقت المشكلة في الجهاز نفسه ، والذي هو نفسه مخالف للطبيعة البشرية بخلاف ذلك . أنا : دعنا نحصل على الجهاز دكتور : القيح الذي خرج من الجهاز الجديد أكبر بكثير من التلوث الذي كان موجودًا في الجهاز القديم . يعني حاجتك للسير على رجلك سبب موتك . أنا : ( ابتسمت لأنني حصلت على الراحة أخيرًا ) هل يمكنني الحصول على الملف ، دكتور الطبيب : أحبك يا نوح أخذت الملف وذهبت إلى المكتب وفقدته ، وحصلت على زجاجة ويسكي سكوتش وصنعت كوبًا لنفسي ووقفت . نوح : ماذا أريد ؟ أنا أفتقدك أيضًا أنا : ناقص ما لد*ك أعين لتتحدث على الإطلاق ؟ نوح : ماذا تريد ، وفكر قبل أن تتكلم . سبب ما حدث أنك لم تمشي بدون حراسه لمقابلتي وإثارة إعجابها أنك لا تخافين يا باسل بك ال**ادي . أنا : ( مع سقف ) أنا لست ذكيًا حقًا ، أحب أن تعرف مبررًا لكل حاجة وكل حاجة لد*ك لديها حل . نوح : أنا وأنت واحد ، لذا فكر جيدًا أنا : أنت غ*ي . تريد أن تقضي بقية حياتك هنا في وسط الصحراء وحدك أيها الروح الغ*ية . خذ الأطفال بين ذراعيك . تريد أن تموت وحدك ، لماذا ؟ نوح : أنت مجنون . أعود إلى المنزل لهم ، وأنا تحت أقدام الموت . أنت مجنون حقًا يا ( باسل ) أنا : سأكون مجنونة للغاية إذا أسكت عنك ، سأكون مجنونة أكثر نوح : باسيل ، أنا أفهم أن اللعبة ستنتهي وبعد ذلك سنعود يجب أن تعيشها بشكل صحيح وأنت تفعل هذا الى الخلف أنا فقط اسمع ، لقد تسببت في تركك لي أكثر من مرة . كنت أقول إنه يمكنك إزالة نفسك بنفسك ، لكن لا ، هذه المرة ، لم أتعب من البؤس الذي سببته لك . أوه ، كل حياتك ، أنا بائس . رأيتك ، لكن هذه المرة سأتركك . أبدا ، يا بني بطني ، لقد دفنتك مرة ولم أستهدفك مرة أخرى على الإطلاق ، لقد مللت من موتك انا : ( بوست بيد امي ) انا ايضا متعب بس انا اللي اختار وهذه نتيجة خياري امي من امته وهروبه الأم : ( تبتسم ) ولكن يمكن علاجك بشكل صحيح ، بالتأكيد هناك علاج أنا : لا أحد يعلم يا أمي لا أحد يعلم ( القلب والوجه مرة واحدة ) لم يعلمك أحد أن رمي الوديان عار أم ماذا يا يوسف . يوسف : ( دخل بعلامات المفاجأة ) لا أفهم شيئًا أنا : هل تريد أن تعرف من أنا يا سيدي ؟ انا باسل جلال راضي ال**ادي والدك يوسف : لكن أبي مات أنا : لا ألاحظ الشبه أو ماذا يا رجل وقعنا في حبه ، وقسمت قسمين ( وقف أمامه ويوسف ) . ماذا لا تريد شيئا ؟ أعني ، هل تتوتر ، تض*بني أو تهينني ، تلومني ، أو تأخذني بين ذراعيك ؟ يوسف : ( ينظر إلي بحزن ، وأتذكر كل يوم كان يجلس في شوارع أوكرانيا ) لماذا احتفظت بي ؟ أنا : لو علمت أنك موجود ، لكنت قد حولت قارة أوروبا بأكملها من أجلك يوسف : طيب كيف يعلم باسل باشا ال**دي أن له ولدا رمي في الشارع في بيوت الرعايا ومنها الشارع ؟ أنا : إذا كنت تعرف عدد الأشياء التي لا أعرفها ، فسوف تصدم يا بني . أنا لا أطلب منك أن تقول ، أبي ، أو أن تأتي وتخبرني . كيف كان يومك يعمل ؟ كيف لم أطلب منك شيئًا على الإطلاق ، ولكن ستظهر الأيام يا يوسف **ت تام في القصر لانه متأخر والجميع نائمون . سيندي : صباح الخير حبيبتي أنا : صباح الخير يا قلبي ، هل نمت جيدًا ؟ سيندي : ( أنا أحب ) أن أكون بجانبك ولا أستطيع النوم ( بالطبع ، بما أنه وعد لمن يقذفون لحظات رومانسية ، لم يكن أحد من كلاب عائلتي فريدًا ) فريدة : ما هذه اللحظات الرومانسية ؟ أنا : لكن يا ابنة إيهاب ، أنت تبحث عن والدي . كان هناك فصيل يتصل بي ويخبرني عن كارثة كبيرة . لن أرد عليه في أي وقت . فريدة : آه هو والدي ، سمعته سيئة للغاية سيندي : لا يا ابنتي فريدة : لا تريدين التحدث معي ، فأنا ما زلت في حذائي مع المنزل في صالة الأل**ب الرياضية أنا : بالطبع ، إذا أقسمت أنها زوجتي ، فلن تصدق ذلك بشكل صحيح فريدة : ( ضحكت ) هههههههههه ، لا ، لا أصدق أنك تبدو محترمة ( شغلت جهاز المشي ومشيت عليه لفترة ) أنا : ماذا تفعل ؟ فريدة : ستمشي لفترة أنا : لست حاملاً ، فأنت بحاجة إلى الراحة فريدة : من قال هذا ؟ في الأساس ، المشي مفيد للطفل ، وأي امرأة حامل لا تستطيع الجلوس على كرسي وعليك الحركة أنا : أعرف شخصًا ما . عندما كانت حاملاً ، كانت جالسة على السرير ، لا تتحرك على الإطلاق ( ونظرت إلى ابني ، الذي نظر إليها أولاً ، ونظرت إلى السقف ) فريدة : ههههههههه عمي أنا : باسل فين فريدة : ما زلت نائمة أنا : أحتفظ بزناي ، عليه أن ينزل ويمارس الرياضة ، وسوف يدخن من الجلوس فريدة : أقول لك أنت أبوه وهو سيقبل منك لكني جالس . يقول لي ، أنا لا أحبك يا ست هانم أو ماذا ، وأجعله فيلماً أنا : لكن هذا كل شيء ، لا تمشي ، وإذا كان منزعجًا أو خطى على جانبك ، قل لي ، وأعلقها مثل سيخ شاورما سوري . فريدة : لا إطلاقاً . ريحان أنا : ( نظرت إليها وابتسمت ) أصيلة ، فريدة ، رغم أنني أعلم أنك غاضبة مع بعضكما وجلست لفترة خارج المنزل ، وهذا شيء لا أحبه ، من ينزعج من شخص يدخل غرفته ويقفل على نفسه ولا يتعامل معه . لا أحب من يغادر المنزل إطلاقا . فهمته فريدة : فهمت يا عمي عني : ولا كلمة عم هذا فريدي : اسمع سيندي : هاهاهاهاهاها ، أعتقد أنه تقدم في السن وسيظل جادًا . ماذا تعتقد ؟ لذا سأخبرك أيضًا يا عمي . أنا : ( بابتسامة ) أنت تقول ما تريد ، أيها الستات ، ملكة قلبي سيندي : ( ال**وف ) انظر الرجل فريدة : حسنًا ، سأتركك وأتركهم يبيعون له ليمونتين ( الاثنان من الصين لبعضهما البعض ، أحب أصولهما ، قصة حب رائعة ) طيب سلام طلعت فريدة الجنة يمين باسل فريدة : حبيبي ، استيقظي ، لقد فات الوقت باسل : حسنًا ، حسنًا فريدة : رأيت ما حدث باسل : ماذا حدث ؟ فريده : ابوك و امك عايشين اللحظه في الچيم تحت حب و هيام و حاجه زي العسل خالص باسل : لا اصلك مش فاهمه فريده : طيب فهمني لم يذكر اسمه : بابا و ماما دول عاملين زي قيس و ليله عنتر و عبله عمر و سلمي حاجه قصه حب و مليانه مشاكل فبيدوره على اي لحظه حب ي**قوها من الدنيا اللي سرقت منهم ، لحظه تستحق أن يحاربو علشانها حرب كتير ايتها باقي يومهم العادي بس حرب ل السعاده بتاعتهم حرب ل صالحهم مش ل صالح حد تاني فريده : اممممم شكل كلامك صح هما فعلاً قصه حب كبيره جدا يلا قوم افطر علشان تنزل الشغل بتاعك يلا باسل : ماشي يا فوفه في مشهد آخر قصر ال**دي في الصعيد قاعد محمود و مصطفي مصطفي : ( وصلته رساله على التلفون ) ايه ده محمود : في ايه مصطفي : الحاجه بتقول ان احنا لازم نكون في القاهره النهارده علشان بكره جاي خطيب لميتا يخطبها محمود : ايه العبط ده ازاي يعني ده جنان احنا ادينا كلمه مصطفي : مش عارف و الحاجه نفسها كانت رفضه الجوازه دي محمود : مصالحنا هتقف مع الراجل يا مصطفي مصطفي : مصالح مين اللي تقف ده لو ايه حصل الجوازه دي هتم حتي لو على رقبه باسل ابن اخوك محمود : طيب انا طالع البس و نتحرك نشوف حل في خراب البيوت المستعجل ده مصطفي : يلا طلعه الاتنين يلبسه و ركبه العربيات و اتحركه على القصر في القاهره دخل و لقه حراسه جديده و شكلها غريب و فتشه العربيات مع علمهم انهم من العيله و رفضه الحراسه اللي معاهم دخول وقفوهم على الطريق بره دخله القصر مصطفي : ( بصوت عالي جدا و نرفزه ) هو فين الحيوان اللي امر بعد دخول الحراسه باسل : ( قاعد ماسك فنجان القهوه في برود تام ) محمود : بقي انتا يا ابو شخه تخليهم يفتشونا انتا مجنون باسل : أوه مصطفي : ايوه ايه باسل : انا مجنون بس اللي امر بتفتيشكم هو المجنون الكبير مش انا لو عليا كنت منعت دخولكم من الاصل انا : ( نازل من السلم الدخلي و لبس لونها اسود ) في صوت عالي في بيتي ليه باسل : شوف اخواتك يا حاج و انا رايح الشغل سلام ( طلع باسل من القصر و ركب العربيه و راح الشركه ) انا : ( نزلت و واقف قدمهم و حاطت ايدي وره ضهري و باصص ليهم ببرود ) افندم أؤمر يا بيه انتا و هو مصطفي : نوح اطلع منها انا : ( ضحكت بجنون لدرجه اني كنت هاقع ) ههههههههه اطلع منها ههههههههه ضحكتني يا مصطفي باشا بجد هههههههه اطلع منها ازاي محمود : انتا مش عارف باسل عمل ايه انا : قصدك انهي واحد فيهم باسل الصغير ولا الكبير محمود : البيه عايز يجوز اخته ل عيل مش من مستوانا انا : اممممم طيب يا محمود علشان نكون على نور بس سبب لميتا مصطفي : بس انا اديت كلمه انا : اللي اعرفه ان لميتا بنتي انا مش انتا اللي اعرفه انك مخلف ولدين مفيش بنات مصطفي : اسمع مني بس انا عارف بقولك ايه احنا عاملين على مصلحتها و العيله ك انا : ( بصيت في الساعه ) معاكم دقيقه واحد بس علشان عندي طياره بس انا طماع و انا بس اللي هتكلم في الدقيقه دي انتو عايزين تجوزه لميتا الدقيق صاحب شركه الاستيراد و التصدير اللي بيجيب ليكم المعدات بتاعت المصانع بتاعتكم بعتو بنتي بنت اخوكم باسل علشان بس شحنه اجهزه جديده تمنها 40 مليون دولار مع العلم ان حسابك انتا بس يا محمود بيه يعدي 700 مليار دولار يا راجل ده انتا داخل باسل الترليون محمود : يا نوح انتا فاهم غلط انا : اسمي باسل اخوكم باسل جلال ابن ابوكم و اقدر امحيكم من الارض انتو و عيله ال**دي اللي اهملتوها انتو تيجو على بنتي انا بنتي انا يا شويه اوساخ ياخي ده اللي بيبيع واحدة في الشارع بيحدد السعر مابالكم ببيع بنت إمبراطور الحديد المليارديره لميتا ال**يم مشكلتكم انكم مش فاهمين اللي الاكله بتاعتي عايزه يمده ايدهم فيها وخده حته 40 مليون مقام عندك لميتا لو سمعت الرقم الع**ط ده هتضحك و تدفعه هيا و تبقي نقطه في بحر ( بصيت ليهم بشر ) لو فكرتم تقدره تاكله بيتي انا تبقو عبط اعبط من اي حد قابلته في حياتي اعمله حسابكم بكره جاي العريس ل لميتا هتقعده و تتفقه و تكلمه حريمكم علشان يجو ويروح كل واحد في بيته هنا في القاهره اسف البيت ده في حريم مينفعش يتكشفه على رجاله لو كانه اهلهم ( ندمت بصوت عالي ) مالللك مالك : امرك يا كبير انا : تاخد الرجاله الجميله دي توصلها لحد العربيات بتاعتهم و تمشي شويه الخيش والقش اللي بيحرسوهم و توصلهم لحد بيوتهم في القاهره علشان يرتاحه و كمان تبعت عربيات ل تجيب حريم علشان بكره عريس ل لميتا و لازم يبقه مودون ( بص في الساعه ) يدوب الحق الطياره سلام طلعت من القصر و رحت بيت الرعب علشان بس اقعد فيه قعدت و انا طافي الانوار كلها و الحارسه طلعت ليا من الضلمه الحارسه : ايه زعلان من اخواتك انا : ( ولعت سيجاره ) بطلت ازعل من الواطي لاني عارف انه في اقرب فرصه هيبيع و يخون الحارسه : بس دي جت في لميتا انا : ده اللي حارق دمي وسط حربي الكبيره علشان الناس كلها تطلع ليا حرب تاني وسط اهلي علشان تضعفني اكتر وسط ما العالم كله بيدعمني اهلي مش لاقي منهم دعم مصطفي ولا محمود لو مكاني كان زمنهم ماته في لحظه غباء منهم مش فاهمين انهم غلط و بيعمله غلط اهلي عمرهم ما كانه في ضهري من ساعه المصحه من زمان الحارسه : بس انتا قادر تقف قدامهم انا : انا اقف قدام ابليس نفسه بس اللي هخسره هيكون كبير الحارسه : طول عمرك بت**ب انا : ( ضحكت ) ههههههههه ضحكتيني ا**ب ا**ب ايه انا عمري ما **بت حاجه كل مره أدخل حرب لازم اخسر فيها قطعه لازم اخسر جزء مني الحارسه : على كده انتا معندكش حاجه تخسرها صح انا : بالع** كل مره اقول انا خسرت كل حاجه تطلع حاجه اخاف عليها و تخليني اكمل و برده احارب و ا**ب و اخسر حاجه مني الحارسه : عارف ليه انتا البني ادم الوحيد اللي عملنا معاه اتفاق ميلمسش مدينه الملوك و الملكات و لسه بطلع ليه انا : اشمعنا الحارسه : علشان انتا عمرك ما خوفت من الموت كلنا بنخاف منه جن شياطين و حتي احنا كا حراس بنخاف منه بس انتا لا انا : علشان عرفت سره الحارسه : هو الموت ليه سر انا : طبعا كل حاجه ليها سر حتي انتي ليكي سر ، سر الموت ان احنا كده او كده هنموت صح الحارسه : صح انا : يبقي ليه نتعب نفسنا و نحاربه و هو يقدر يوصل لينا في اي لحظه كلنا هنموت السؤال الاهم هو احنا مستعدين ل الموت الحارسه : انتا مستعد انا : محدش مستعد ل الموت مهما كان الحارسه : عندك حق انا معايا هديه ليك انا : هديه بمناسبه ايه الحارسه : جواز بنتك انا : ايه هيا الحارس : . . . . . . . . . انا : ههههههههههههه اه يا دنيا كل شويه تلاعبيني الحارسه : خد حذرك يا بني ادم اختفت من قدامي و انا فضلت قاعد لحد ما جيه الليل و رجعت القصر تاني كان باسل و يوسف في المكتب يوسف : بس كده بالطريقه دي نقدر نتحكم في البورصه باسل : بس ده صعب يا يوسف يوسف : انا فاهم بص افهمك اوقات البورصه بتقع صح و فرق السهم بيجيب اجلنا باسل : بتحصل يوسف : تمام اهو الفرق ده نقدر نعوضه من صغار المضاربين باسل : بس دول بيعمله عمليه مدتها دقيقه و كمان دولار واحد يوسف : ده واحد بس لكن ركز كده في عدد الناس المشتركه في كل التطبيقات دي الرقم هو 260 مليون واحد يعني لو 100 بس ضاربه ب دولار واحد يعني 100 مليون هما بي**به فلوس و احنا كمان باسل : ( فكر شويه ) ماشي يا يوسف اعتمد الفكره دي انا : ( دخلت ) مساء الخير يا شباب باسل : ( قام من على الكرسي ) مساء النور يا بابا اتفضل انا : لا كمل بس فهمني يا يوسف ايه فكرتك يوسف : ( قام ) باسل يفهمك ( طلع بره ) باسل : ماله ده انا : سيبك منه فهمني انتا ايه الفكره بتاعته باسل : عايزنا نطرح اسهم لينا على منصات التداول زي اولمب تريد و اب فور و الحاجات دي انا : فكره كويسه باسل : و كمان هتوفر لينا مبلغ كبير لما البورصه الكبيره تعملها معانا انا : حلوه دماغ يوسف يا باسل عجباني باسل : ابن باسل ال**دي لازم دماغه تبقي كبيره انا : ماشي يا بكاش باشا قولي مراتك هتولد امته باسل : الشهر الجاي ( توضيح فريده حامل في الشهر الثامن علشان انا غلط في الارقام و حسبتها تاني ) انا : طيب تقوم بالسلامه المشهد العام رجوعي القصر تاني هيغير حاجات كتير و زي ما دايما بقول البعبع صحي من النوم بسبب الصوت العالي تفتكره هقدر اكمل طيب اكمل ازاي و انا بموت و ممكن اعيش ، بس لو موت هيكون راحه ليا و ايه اللي حارسه المدينه حذرتني منه ده في الاجزاء الجايه تعرفوه
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD