الفصل السادس

1474 Words
في مشهد آخر باسل بصحبة يوسف يوسف : هل تعتقد أن الناجين سيفعلون ؟ باسل : لا أعلم يوسف : كيف يا باسل هل تعرف كيف تتوقع حركة البورصة في شهر قادم مش بتوقع تصرفات والده باسل : باسل : تتوقع تحركاتها ، ناجية ، ناجية ، العدوي ، مستحيل توقع تحركاتها . تعرف ناجية لما ض*بت وزيرا بالنار ووزير الداخلية وهو جدي وجدك يعني عم والدنا وش*يق جدنا تخيلوا شخصا يض*ب بالنار وعندما يسأل النائب هي لماذا ض*بته بالنار في كتفه ، تخيل ما قالته يوسف : ماذا ؟ قالت إذا كنت أرتدي نظارة ، فإن وقتها كان في قلبه يوسف : يعني لقد تم حبسكم باسل : لا يوجد سجن يمكنه حبس ناجي العدوي القادر على قراءته والبدء في قراءته . عندما أصر جدي عا** على سجنها لم يسمع أحد كلماته في الوزارة . عندما رزقت بابن عمها ، السفير في اليونان ، جاءها جواز سفر دبلوماسي . يوسف : بصراحة لا باسل : لقد رأيت وهذه قصة واحدة عن وفاته ، قصة واحدة ، لكن تخيلوا الباقي عامل . يوسف : سنترك كل هذا ورائنا باسل : ب**ة يوسف . أي شيء له ناج ؟ أعلم أنه أحد الاحتياجات التي لم يتمكن العالم من حلها يوسف : اذهب يا باسل . إحتفظ بهذا الملف الخاص بتطوير المصنع بالسويس وهذه قائمة بالأشخاص الذين يريدون توريد الحديد لهم خارج مصر عملاء جدد . باسل : من وقت لم أرفع كفاءة حديدنا يوسف ولا يلاحقنا الناس يوسف : كما قلت في البداية اسمنا معناه سمعتنا أم ماذا ؟ باسل : طيب يا يوسف أعددت لك هدية حلوة يوسف : أي هدية ؟ باسل : ( هنا مغلف ) هذه ورقة حساب خارج مصر بها مبلغ لائق يتناسب معك في الأرباح . يوسف : ( فتح الظرف ورأى العدد المخيف الذي كان مغطى ) لكن ما أعلم أنه لن يقسم ميراث . باسل : وتعتقد أن هذا الرقم الغ*ي ورثك ، لا يا حبيبي ، لكن هذا نصيبك في الأرباح بعد ما فعلت . هذا حقك . الفكرة هي أنه لا يسعك إلا أن تبقيه بعيدًا عنك ( رن هاتفك ) مرحبًا فوفو فريدة : تعال إلى المنزل بسرعة يا باسل باسل : لماذا هو متعب أم ماذا ؟ فريدة : لا يوجد ناج . لديها الكثير من المشاكل هنا ، وعندما ين**ر عمالها ، فإنها لا تكتفي بفتحها أمام أي شخص . باسل : حسنًا ، لقد عدت سلام فريدة : مرحبًا قفل مع فريد يوسف : ليس لديها تعب فريد أم ماذا ؟ باسل : يانا ، فوضى حركه على حد سواء والراحة والربط الناجي : ما الذي أعادك ؟ باسل : أستطيع أن أرى ما فعلته بالفتاة الناجية : شرفها ومكانتها لميتا باسل جلال راضي إبراهيم ال**ادي . أعني ، هذا الاسم ضروري ، يومًا ما ، قد يكون اسمًا كبيرًا مثله . صوت من الخلف : ما الذي ليس عندي كلمة في جواز السفر هذا ؟ لقد اتخذت قرارا يوسف : كيف دخلت ؟ باسل : تعال يا نوح ، انظر للحل نوح : أركضوا يا رفاق ، ليس لدي رأي أم ماذا ؟ الناجي : لا ، روح أمك ليس لها رأي نوح : أم ، لقد تخطيت ، وخاطبت الفتاة الرجل العجوز ضد إرادتها الناجي : سيكون كلامي على ما يرام نوح : لا الناجي : لا تتحداني يا نوح نوح : أريد أن أعرف ماذا أفعل الناجي : ليس من مستوانا نوح : نسيت أمر عماد وكان رجلاً بجانب أبيه وأمه . حدث ذلك مع عائلة صغيرة بدون أب أو أم . الناجي : لأن عائلة صغيرة لا تستطيع اتخاذ قرار كهذا نوح : انهض واتخذ القرار بنفسك ، أنت ومصطفى باشا على حق الناجية : عمها العظيم وكلمته تمشي فوق الجميع نوح : ( بصوت عالٍ لأن الكلام يحرق دمه ) عندما أموت وتأكلني الديدان ، وتجعلني أخواتهم الذكور أيضًا أبقى ، ما الذي جعلني مجنونًا ، لقد ألغته ، لذا فكر في أنني ميتة بجدية يوسف : من هذه الفرقة ولماذا تدخل حياتنا ؟ نوح : ( مق*ف ) اخرس ، عندما أتكلم ، أنت تفهم الناجي : لا نوح : وأنا أرحم من مات إذا كان والدي أو عمي محمود أو حتى ( قلها وهو مهتز ) مني . هذا جواز السفر مهم . هيم ( خرج على الدرج الداخلي ودعاه الجميع ) الصوت العالي جعل البعبع ينام جيدًا . افهموا ، باسل ال**دي ما زال حيا . قام نوح وذهب إلى الجثة ### ( نعود إلى الصيغة القديمة ، أي محشكوش ، باسل الكبير ، أو أي صيغة أخرى ) ### أنا : افتح حبي ، أنا بابا لاميتا : ( تفتح الباب وعيناها محمرتان بالدموع ) بابا ( يدخل في أحضانه ) أنا : حسنًا ، حبيبتي ، أبي ، أنا بجانبك ، هل جعلتك تركض ؟ دخلت الغرفة ووجدوا كل شيء م**ورًا أنا : حسنًا حبي ، ما تريده قد حدث لأي حدث مهما كان الأمر لاميتا : ( التقطت حطبًا من الأرض وأعطيته لأبيها ) أنا آسف أنا : ( كنت أمسك الحطب وأنا حزين ) هكذا ت**ر كمان صديقك ، يا صديق ميت ، لا عدو لاميتا : أنا آسف حقًا ، لم أقصد **رها بصدق . سامحني أنا : ( رميت الكمان على الأرض وأخذت ميتًا في حضني ) لقد خلصك كماني ، وفديتك عمتي ، وفديني الكون كله بدمع . لاميتا : ماذا فعلت ؟ أنا : لم ترتكب أي خطأ . خطئي أنني شتمتك وقبلت الموقف . لا بأس يا حبي . لا تستسلم لي وما تريده هو نتيجة جيدة . لعنتها وذهبت تحتها ، كانوا لا يزالون واقفين ، وكان مالك واقفًا انا مالك مالك : أمرك يا نوح أنا : أريدك أن تغلق المنطقة بأكملها ، لا أريد دبابة يبلغ وزنها عشرة كيلومترات دون أن أعرف ذلك المالك : حدث لقد تعاملت مع شعبنا بخير مالك : لا بأس بالعم سامح والعم إمام أنا : أموالهم مالك : كبر في السن ويفترض بهم أن ينسحبوا منه مدة طويلة أنا : لا أثق في أي شخص آخر مالك : اذهب يا نوح ( أموالك تنفد ) أنا : ( أمسكت بحقيبة ملابسي ) سيندي سيندي : يا عزيزي أنا : ضع هذه الملابس في الغرفة سيندي : ملابسك ما زالت هناك يا عزيزتي أنا : ( بحثت عن سيندي بحب ) مشيت ( مشيت من أجل أحد الناجين ) تحب أن تجلس معنا من أجل فرحة ابنتي ولا تذهب إلى الريف النور والنور الناجي : ( فضلت أن أنظر في عيني لفترة طويلة جدا ) لا ، لا ، أنا جالس أنا : لا بأس ( بحثت عن يوسف وباسل ) ماذا تفعلان هنا ؟ باسل : ( لا أصدق أن والده عاد وقال بابا بنفس الأصل ) أنا : لا أصل ولا فراق أنت والأب ليس لد*كم عمل باسل : لقد جئنا فقط بسبب هذه المشكلة أنا : ( نظرت إلى باسل ببرود ) مشاكل بيتي تحلها أنت وأخوك للعمل بالخارج باسل : ماذا ترى ؟ أجده في شبح . أنا : تأخرت على الغداء ، لماذا أنت وهو ؟ باسل : آسف بسبب العمل أنا : حسنًا ، دع أي شخص يحضر لك الغداء لزوجتك ، حتى تكون متعبًا باسل : هيا يا يوسف يوسف : ( حافلة ليا جامد ) أنا : ( جالسًا وأحاط برجل برجل وعيناه ببرود ) انطلق يا يوسف مع أخيك انطلق تحرك يوسف وهو يدوس على رجليه وكانت حركاته تسافر ويأكل بشكل بسيط للغاية ، وبعد ذلك خرج كل واحد من غرفته فوق دخل الغرفة . فريدة : ما هذا ولكن عم الحاج خرج عن السيطرة ؟ باسل : عار عليك فريدة : لا ولكن حكم البيت في ثانية واحدة . باسل : تعرف يا فريدة ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها براحة كبيرة لفترة طويلة . اشعر بالحزن الشديد . أقول ، بابا ، أفتقد الرخام الخاص بي عليه . أوه ، كنا نجلس في أي قاعدة تضحك منه وتمزح . يا للأيام الخوالي ، أيام الراحة على محمل الجد جربه : شكله واعثر عليه أيضًا باسل : لا أريد أكثر من ذلك ، فالشبل الصغير يربيه الأب . فريدة : اسمع ، أنا ابني ، كل النساء ستترشح له ، لكنه عاشق ماما محترم . باسل : حسنًا ، إذا خرجت إلي فريدة : لا ، إذا كان الأمر يتعلق بك ، فإنه يسبب مشاكل وسيظهر في عيني باسل : ولا أريد شيئًا في هذا العالم سوى أن أطمئن أخواتي وأترك وراءك أطفالًا ، كلهم يشبهونك وأنت فقط . نزلت في القاعة جالسًا ، نهضت ودخلت مكتبي في القصر ودخلت وفضلت التمسك بالكرسي قليلًا بينما أفتقده كثيرًا . المشكلة أنني أخذت كرسيًا ليس بمقاسي وليس باسمي . جلست على الكرسي وأغمضت عيني وغادرت أنا : حسنًا أيتها الناجية ، عد إلي في قراري بشأن ابنتي الناجي : لا أنا : استمر في التطلع إلى تناول الدواء والنوم الناجي : افتح عينيك أنا : ( أفتح عيني ) نعم الناجي : ( تحركت على الكرسي وأتت أمامي وأمسكت شيئًا وتركت حافلة في عيني لفترة ثم نزلت الدموع ) وماذا عنك ؟ انا لاشيء الناجي : ما في عينيك شئ يقول الكثير يا ابن بطني ماذا تقول ؟ أنا : ( بكيت بيأس ) أنا أموت
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD