في مشهد آخر
باسل بصحبة يوسف
يوسف : هل تعتقد أن الناجين سيفعلون ؟
باسل : لا أعلم
يوسف : كيف يا باسل هل تعرف كيف تتوقع حركة البورصة في شهر قادم مش بتوقع تصرفات والده
باسل : باسل : تتوقع تحركاتها ، ناجية ، ناجية ، العدوي ، مستحيل توقع تحركاتها . تعرف ناجية لما ض*بت وزيرا بالنار ووزير الداخلية وهو جدي وجدك يعني عم والدنا وش*يق جدنا تخيلوا شخصا يض*ب بالنار وعندما يسأل النائب هي لماذا ض*بته بالنار في كتفه ، تخيل ما قالته
يوسف : ماذا ؟
قالت إذا كنت أرتدي نظارة ، فإن وقتها كان في قلبه
يوسف : يعني لقد تم حبسكم
باسل : لا يوجد سجن يمكنه حبس ناجي العدوي القادر على قراءته والبدء في قراءته . عندما أصر جدي عا** على سجنها لم يسمع أحد كلماته في الوزارة . عندما رزقت بابن عمها ، السفير في اليونان ، جاءها جواز سفر دبلوماسي .
يوسف : بصراحة لا
باسل : لقد رأيت وهذه قصة واحدة عن وفاته ، قصة واحدة ، لكن تخيلوا الباقي عامل .
يوسف : سنترك كل هذا ورائنا
باسل : ب**ة يوسف . أي شيء له ناج ؟ أعلم أنه أحد الاحتياجات التي لم يتمكن العالم من حلها
يوسف : اذهب يا باسل . إحتفظ بهذا الملف الخاص بتطوير المصنع بالسويس وهذه قائمة بالأشخاص الذين يريدون توريد الحديد لهم خارج مصر عملاء جدد .
باسل : من وقت لم أرفع كفاءة حديدنا يوسف ولا يلاحقنا الناس
يوسف : كما قلت في البداية اسمنا معناه سمعتنا أم ماذا ؟
باسل : طيب يا يوسف أعددت لك هدية حلوة
يوسف : أي هدية ؟
باسل : ( هنا مغلف ) هذه ورقة حساب خارج مصر بها مبلغ لائق يتناسب معك في الأرباح .
يوسف : ( فتح الظرف ورأى العدد المخيف الذي كان مغطى ) لكن ما أعلم أنه لن يقسم ميراث .
باسل : وتعتقد أن هذا الرقم الغ*ي ورثك ، لا يا حبيبي ، لكن هذا نصيبك في الأرباح بعد ما فعلت . هذا حقك . الفكرة هي أنه لا يسعك إلا أن تبقيه بعيدًا عنك ( رن هاتفك ) مرحبًا فوفو
فريدة : تعال إلى المنزل بسرعة يا باسل
باسل : لماذا هو متعب أم ماذا ؟
فريدة : لا يوجد ناج . لديها الكثير من المشاكل هنا ، وعندما ين**ر عمالها ، فإنها لا تكتفي بفتحها أمام أي شخص .
باسل : حسنًا ، لقد عدت سلام
فريدة : مرحبًا
قفل مع فريد
يوسف : ليس لديها تعب فريد أم ماذا ؟
باسل : يانا ، فوضى
حركه على حد سواء والراحة والربط
الناجي : ما الذي أعادك ؟
باسل : أستطيع أن أرى ما فعلته بالفتاة
الناجية : شرفها ومكانتها لميتا باسل جلال راضي إبراهيم ال**ادي . أعني ، هذا الاسم ضروري ، يومًا ما ، قد يكون اسمًا كبيرًا مثله .
صوت من الخلف : ما الذي ليس عندي كلمة في جواز السفر هذا ؟ لقد اتخذت قرارا
يوسف : كيف دخلت ؟
باسل : تعال يا نوح ، انظر للحل
نوح : أركضوا يا رفاق ، ليس لدي رأي أم ماذا ؟
الناجي : لا ، روح أمك ليس لها رأي
نوح : أم ، لقد تخطيت ، وخاطبت الفتاة الرجل العجوز ضد إرادتها
الناجي : سيكون كلامي على ما يرام
نوح : لا
الناجي : لا تتحداني يا نوح
نوح : أريد أن أعرف ماذا أفعل
الناجي : ليس من مستوانا
نوح : نسيت أمر عماد وكان رجلاً بجانب أبيه وأمه . حدث ذلك مع عائلة صغيرة بدون أب أو أم .
الناجي : لأن عائلة صغيرة لا تستطيع اتخاذ قرار كهذا
نوح : انهض واتخذ القرار بنفسك ، أنت ومصطفى باشا على حق
الناجية : عمها العظيم وكلمته تمشي فوق الجميع
نوح : ( بصوت عالٍ لأن الكلام يحرق دمه ) عندما أموت وتأكلني الديدان ، وتجعلني أخواتهم الذكور أيضًا أبقى ، ما الذي جعلني مجنونًا ، لقد ألغته ، لذا فكر في أنني ميتة بجدية
يوسف : من هذه الفرقة ولماذا تدخل حياتنا ؟
نوح : ( مق*ف ) اخرس ، عندما أتكلم ، أنت تفهم
الناجي : لا
نوح : وأنا أرحم من مات إذا كان والدي أو عمي محمود أو حتى ( قلها وهو مهتز ) مني . هذا جواز السفر مهم . هيم ( خرج على الدرج الداخلي ودعاه الجميع ) الصوت العالي جعل البعبع ينام جيدًا . افهموا ، باسل ال**دي ما زال حيا .
قام نوح وذهب إلى الجثة
### ( نعود إلى الصيغة القديمة ، أي محشكوش ، باسل الكبير ، أو أي صيغة أخرى ) ###
أنا : افتح حبي ، أنا بابا
لاميتا : ( تفتح الباب وعيناها محمرتان بالدموع ) بابا ( يدخل في أحضانه )
أنا : حسنًا ، حبيبتي ، أبي ، أنا بجانبك ، هل جعلتك تركض ؟
دخلت الغرفة ووجدوا كل شيء م**ورًا
أنا : حسنًا حبي ، ما تريده قد حدث لأي حدث مهما كان الأمر
لاميتا : ( التقطت حطبًا من الأرض وأعطيته لأبيها ) أنا آسف
أنا : ( كنت أمسك الحطب وأنا حزين ) هكذا ت**ر كمان صديقك ، يا صديق ميت ، لا عدو
لاميتا : أنا آسف حقًا ، لم أقصد **رها بصدق . سامحني
أنا : ( رميت الكمان على الأرض وأخذت ميتًا في حضني ) لقد خلصك كماني ، وفديتك عمتي ، وفديني الكون كله بدمع .
لاميتا : ماذا فعلت ؟
أنا : لم ترتكب أي خطأ . خطئي أنني شتمتك وقبلت الموقف . لا بأس يا حبي . لا تستسلم لي وما تريده هو نتيجة جيدة .
لعنتها وذهبت تحتها ، كانوا لا يزالون واقفين ، وكان مالك واقفًا
انا مالك
مالك : أمرك يا نوح
أنا : أريدك أن تغلق المنطقة بأكملها ، لا أريد دبابة يبلغ وزنها عشرة كيلومترات دون أن أعرف ذلك
المالك : حدث
لقد تعاملت مع شعبنا بخير
مالك : لا بأس بالعم سامح والعم إمام
أنا : أموالهم
مالك : كبر في السن ويفترض بهم أن ينسحبوا منه مدة طويلة
أنا : لا أثق في أي شخص آخر
مالك : اذهب يا نوح ( أموالك تنفد )
أنا : ( أمسكت بحقيبة ملابسي ) سيندي
سيندي : يا عزيزي
أنا : ضع هذه الملابس في الغرفة
سيندي : ملابسك ما زالت هناك يا عزيزتي
أنا : ( بحثت عن سيندي بحب ) مشيت ( مشيت من أجل أحد الناجين ) تحب أن تجلس معنا من أجل فرحة ابنتي ولا تذهب إلى الريف النور والنور
الناجي : ( فضلت أن أنظر في عيني لفترة طويلة جدا ) لا ، لا ، أنا جالس
أنا : لا بأس ( بحثت عن يوسف وباسل ) ماذا تفعلان هنا ؟
باسل : ( لا أصدق أن والده عاد وقال بابا بنفس الأصل )
أنا : لا أصل ولا فراق أنت والأب ليس لد*كم عمل
باسل : لقد جئنا فقط بسبب هذه المشكلة
أنا : ( نظرت إلى باسل ببرود ) مشاكل بيتي تحلها أنت وأخوك للعمل بالخارج
باسل : ماذا ترى ؟
أجده في شبح .
أنا : تأخرت على الغداء ، لماذا أنت وهو ؟
باسل : آسف بسبب العمل
أنا : حسنًا ، دع أي شخص يحضر لك الغداء لزوجتك ، حتى تكون متعبًا
باسل : هيا يا يوسف
يوسف : ( حافلة ليا جامد )
أنا : ( جالسًا وأحاط برجل برجل وعيناه ببرود ) انطلق يا يوسف مع أخيك انطلق
تحرك يوسف وهو يدوس على رجليه وكانت حركاته تسافر ويأكل بشكل بسيط للغاية ، وبعد ذلك خرج كل واحد من غرفته فوق دخل الغرفة .
فريدة : ما هذا ولكن عم الحاج خرج عن السيطرة ؟
باسل : عار عليك
فريدة : لا ولكن حكم البيت في ثانية واحدة .
باسل : تعرف يا فريدة ، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها براحة كبيرة لفترة طويلة . اشعر بالحزن الشديد . أقول ، بابا ، أفتقد الرخام الخاص بي عليه . أوه ، كنا نجلس في أي قاعدة تضحك منه وتمزح . يا للأيام الخوالي ، أيام الراحة على محمل الجد
جربه : شكله واعثر عليه أيضًا
باسل : لا أريد أكثر من ذلك ، فالشبل الصغير يربيه الأب .
فريدة : اسمع ، أنا ابني ، كل النساء ستترشح له ، لكنه عاشق ماما محترم .
باسل : حسنًا ، إذا خرجت إلي
فريدة : لا ، إذا كان الأمر يتعلق بك ، فإنه يسبب مشاكل وسيظهر في عيني
باسل : ولا أريد شيئًا في هذا العالم سوى أن أطمئن أخواتي وأترك وراءك أطفالًا ، كلهم يشبهونك وأنت فقط .
نزلت في القاعة جالسًا ، نهضت ودخلت مكتبي في القصر ودخلت وفضلت التمسك بالكرسي قليلًا بينما أفتقده كثيرًا . المشكلة أنني أخذت كرسيًا ليس بمقاسي وليس باسمي . جلست على الكرسي وأغمضت عيني وغادرت
أنا : حسنًا أيتها الناجية ، عد إلي في قراري بشأن ابنتي
الناجي : لا
أنا : استمر في التطلع إلى تناول الدواء والنوم
الناجي : افتح عينيك
أنا : ( أفتح عيني ) نعم
الناجي : ( تحركت على الكرسي وأتت أمامي وأمسكت شيئًا وتركت حافلة في عيني لفترة ثم نزلت الدموع ) وماذا عنك ؟
انا لاشيء
الناجي : ما في عينيك شئ يقول الكثير يا ابن بطني ماذا تقول ؟
أنا : ( بكيت بيأس ) أنا أموت