الفصل التاسع

1702 Words
عمرو : لنتناول الغداء سويًا اليوم لاميتا : حسنًا عمرو : أنوي لك أن تذهب لمطعم بارع اسمه ... لاميتا : لا ، بالطبع ، لا يوجد شيء من هذا القبيل. نذهب إلى أي متجر به كبد على سكة الحديد ونمشي لمسافة قصيرة على الكورنيش. عمرو : اسمع لاميتا : المطعم الذي تدفع 700 أو 800 جنيه على الغداء فيه خسارة. عمرو : لماذا قال لي أحدهم إني محتاج ؟ لاميتا : لم يقل أحد ، ولكن الآن في الحياة العملية ، ستفقد المال لأن جواز السفر ، وإذا كنت تريد أن تخسر المال ، فسوف يشلهم مع عمك أو خالتك ، فأنت مسرف جدًا عمرو : ماذا يا حجة هذه المحاضرة كلها لي. أريد فقط أن أوصيكم بمكان بمستواي لاميتا : مستواي هو مستواك الآن ، أنا خطيبك ، وهذا صحيح ، نحن نستحق كل قرش عمرو : طيب لاميتا : لا ، ولكن هذا ما لدي. لن يكون العرض مفيدًا لأي شيء عمرو : ( انظري الى الميت بسعادة لانها واقفة في ظهره ) لاميتا : عار عليك انا لاميتا السقا هههه اصطحبت والدتي وذهبت لأكلها في محل كبد بسيط جدا وسرت به على الكورنيش ووالدتي سعيدة جدا بعمرو وعمرو فرحان سعيد جدا بها وسعيد لفرحها لقد عدت للموتى أميرة : يا عيني يا عيناي بالفرح والسعادة انت ميت لاميتا : ( أخذتها بين ذراعي ) مرح جدا يا مون أميرة : طيب سيدتي ، أتمنى دائمًا أنا : ميت لاميتا : يا أبي أنا : تعال أريدك لاميتا : ( احصل على المكتب ) أوه ، أبي أنا : ( أعطيته صندوقًا ) تفضل لاميتا : ما هذا ؟ أنا : هدية الخطوبة ، افتحها لاميتا : ( فتحت الصندوق وكان فيه كمان قديم وهو يعتبر من القطع الاثرية لان فرانك سنترا كان يعزف عليها وهذا موسيقي رائع جدا ). أنا : هذا كمان لك بدلاً من الذي **رته لاميتا : لكن من المفترض أن تأخذه بدلاً من ما **رته أنا : لا ، لقد توقفت عن اللعب ، لقد نسيت أصابعي اللعب ، لكنني لا أريدك إذا شعرت بالضيق في يوم متعب أو يوم متعب ، لا أعرف ماذا أفعل. لاميتا : طفل ، أبي أنا : هاي ، ماذا فعلت بعمرو اليوم ؟ لاميتا : هذا طبيعي ، لا شيء أنا : اذهب ، ستة ، عندما تموت ، المهم أن تكون سعيدًا ، وهذا ما يهمني ، بخلاف ذلك ، الشكليات ، أين كان المهر من خلف الشبكة ، حتى إلى مكان الإقامة ، طالما أنك سعيد ، سترى المكان على أنه جنة ذهبت للموتى أعلاه ، وكان لدي أسبوع عادي أعمل حيث أنا وعمرو ولاميتا سعداء للغاية ببعضنا البعض ، ورباطتي مع كارما وملك وهو سعيد جدًا بهما ، وأنا يومين في الأسبوع مع بسمة وسلطان وبعد شهر باسل : ( العمال ذاهبون ، قادمون ، ذهابون. ) إيهاب : يا ولدي أعطني هدية باسل : ماذا أهدي لكن دول مختلفة جدًا ؟ الأصول : اه أوه أنا : هاها ، يا بني ، لقد كرست هذه البلدان لمدة 10 دقائق ، معكم ، لمدة ساعة أو ساعتين باسل : الجدعان ، أنا قلق الأم : إنه الطفل الأول مثل هذا أنا : أوه ، لو خرجت شبيهة بك ، ستخرج عيناك وتصفع عليك كما كنت تفعل معي. باسل : أنت تصنع السلام وبعد ذلك لا يهم أن تخرج الرخام ، إنها تخرج ، هذا طبيعي ، لا يهم. بعد ساعتين خرج الطبيب الطبيب : مب**ك يا باسل باي باسل : اطمئني يا فريدة ماذا تصنع بالطفل ؟ الطبيب : الطفل مثل الفيل ، دعنا نخرج قليلًا ، لكن هيا ، والطفل بصحة جيدة جدًا ، سندخله إلى الحضانة ، لكن اليوم حتى نتأكد منه الأم : حسنًا ، دعنا نذهب ، ماذا تفعل ؟ الطبيب : فتاة كالقمر تسافر لأمها باسل : ( بفرح ) جدي فتاة الطبيب : أوه يا باسل هناك بنت وصحتها جيدة جدا مكان الميلاد كان القصر. رفضت المجازفة ، وحدث مثل الوقت مع يوسف ، والتاريخ يعيد نفسه ، حتى الأطباء من الجحيم وليس من الخارج ، وكل شيء كان جاهزًا للعملية ، حتى الحضانة كانت أيضًا في القصر. يوسف : مب**ك يا باسل. قل لي ماذا ستسميها ؟ باسل : إذا كانت الفتاة فريدة من نوعها ، فسيتم استدعاؤها. إذا ولد ولد ، فسوف يتم استدعائي لاميتا : طيب ما رأيك في الليل ؟ أنا : لا ، لا ، لا أرى أي اسم آخر أميرة : حسنًا ، اتصل بها لورفينا باسل : نعم أختي أميرة : تصرخ لربنا باسل : بادئ ذي بدء ، هذه الفتاة سترحل إيهاب : طيب ، اتصل بها صفا لاميتا : لا ، ليس هناك وضوح أمي : لنرى ماذا سيطلق على والدتها كان النهار عاديًا ، وكانت فريدة تحت تأثير ما يزيد قليلاً عن جلوسها معها ، وبعد ذلك دخل باسل الغرفة التي كانت فيها الحضانات ، وجلس بجانبها على كرسي. باسل : أنت يا مافوسة قادمة لتأخذ تدليل والدتك مني. انضممت للجلوس ولا أتعرض للتحرش ، لكنني سعيد جدًا بك. أعلم أنني كنت والدي عندما ولدت. كنت وحدي في السنوات العشر الأولى من حياتي ، ثم عدت بمفردي مرة أخرى. أعدك بأنني لن أكون كما كنت أبدًا ، سأظل معك حتى النهاية. حتى أطمئن عليك مثل عمته المتوفاة ، صدقني يا مافوسة ، سأكون بجانبك بغض النظر عما يحدث وبغض النظر عما إذا كان العالم كله أمامي. سأكون هناك ومعك ، لن تعيش بدوني أبدًا. ستكون حياتك أفضل بكثير من حياتي يا مفوسة. فضل باسل جلس معها حتى استيقظ عند الفجر ووجدني جالسًا تحتها باسل : لماذا أنت رصين ؟ أنا : لا أستطيع النوم على الإطلاق باسل : اسمع أنا : لأن ابنتك ، لا أصدق أنني جد باسل : تخيل أنك بقيت. جد باسل لديه حمار ، أوه نعم أوه أنا : هاها ، لقد دمرت شيطانك ، باسل. قل لي لماذا لا تنام ؟ باسل : بسبب المفوش وهي ابنتي أنا : حسنًا ، كان خليفي الأول فتاة ستعتني بك ، لكن خليفي الأول كان بغلًا يُدعى باسيل باسل : هههه ما شئ يرضيك يا حاج أنا : طيب باسل أهم شيء أن أكون حاضرًا باسل : إنه يوسف فلماذا لا يريد أن يتعامل معك ؟ أنا : سوف يرقد بسلام ، من رأى الكثير يا باسل باسل : يعني هو وحده. كنت أعيش معك ورائعة ، ورأينا الكثير أنا : لكنني كنت أعود دائمًا على صواب أو خطأ باسل : صحيح أنا : هل هو يوسف ، لم أكن أعرف حتى أنني موجود ولا أعرف أنه موجود. صدقني ، صدمة يوسف كانت أكبر صدمة في حياتي. تخيلوا أنني تحت سيطرة ذكاء دول عظيمة ، ولم أكن أعرف أنه كان هناك. باسل : لم يعش ولا اللي **رت ظهرك يا الحاج باسل كل شئ يعود مرة أخرى. أنا : يا جادا ، استمر في هذا الحديث ، كل شخص لديه وقته ويعود ، لا تستعجل باسل : اذهبي أيها الحاج دعنا نذهب إلى ماما أنا : أنا بنفسي أحضر لك بعبعًا صغيرًا معك هنا باسل : يا رجل ، خذ نفسك أولاً أنا : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه طابت ليلتكم باسل : وأنت من أهله يا حاج ذهبت للنوم وكان باسل فضل يسهر لوقت متأخر. لم يستطع النوم من التفكير والخوف. عندما تكون طويل القامة ، لا تتركه الحياة معك. لكن عندما تتزوج شخصًا ما معك ، وعندما تغادر ، تبدأ في الخوف على أطفالك. لد*ك ما تخشاه ، وتعال ، هذا العالم أفضل ، رصين حتى اليوم التالي. فريدة العودة باسل : صباح الخير فريدة : صباح الخير حبيبتي باسل : أحضرت فتاة كالقمر يا قمر فريدة : حسنًا ، هيا الممرضة : ثانية واحدة أجبت ( غادرت الممرضة وعادت مع الفتاة ) اسمها فريدة : بسم الله الرحمن الرحيم أخواتي لديها قمر باسل : أخبرني ماذا تسميها ؟ لن تنجح. يؤسفني ذلك. الاسم الذي اخترته كثيرا فريدة : طيب ما حلو ؟ باسل : المافوش فريدة : هههههههههههه في عينيك ست فتيات باسل : هل بدأنا من البداية يا فريدة ؟ يجب أن يكون لديه القليل من الاهتمام بي. سوف أتزوجك مرة أخرى فريدة : لا لا ، أنت غير مهم ، المهم هو القمر باسل : حسنًا ، هذا حيوان أليف ولا اسم له فريدة : لا الاسم ناهد باسل : اسمع يا ناهد فريدة : تحفة ناهد باسل ال**ادي تعجبني باسل : حسنًا ، ست فريدة وصلت والدة فريدة ووالدها وش*يقها ، وتجمعوا جميعًا. كان يوما سعيدا. ذهبت للموتى لمقابلة عمرو. ذهبت إلى المطعم من أجلي ، وجلست لفترة. ليليان : ماذا تفعل ، لماذا فعلت ذلك ؟ لاميتا : حسنًا ، لولي قمر ، ماذا تفعلين ؟ ليليان : عيناي مفتوحتان ، لماذا أنت ميت ؟ لا أعرف كيف أنام في الليل لاميتا : آسف ستيفن جوساك ليليان : هل هي ( نادمة ) إبراهيم ، إبراهيم ؟ إبراهيم : ما هي عروس آل ال**دي ؟ لدينا مطعم نور لاميتا : ماذا تفعل يا ابراهيم ؟ إبراهيم : طيب أخبريني ما الذي حصلت عليه فريدة ؟ لاميتا : أحضرت فتاة إبراهيم : هكذا حلو باسل يبقى أبًا ، وستظهر عيناه ليليان : تقول إن الشخص الذي عمل مع والده سيرى ذلك لاميتا : يا عيني يا باسل هذه فتاة ستظهر عيناها ليليان : تعال ، تبدو مثل والدتها لاميتا : باسل ال**دي مع ملي إبراهيم : طيب عينيه ستخرج فلماذا أتيت ؟ لاميتا : ماذا يا عمي أنا لست ابنة عمك أم ماذا ؟ إبراهيم : بالنسبة للموت ، فإن ابن عمي باسل لا يطلب منه إلا المصالح لاميتا : خذ مني فكرة سيئة ليليان : لن ندع أخيك يأتي إلى هنا إلا لأن فريدة متزوجة منه الآن ولن نرى رجلاً. لاميتا : حسنًا ، هذا باسل وليس أنا إبراهيم : ( انظر إلى الباب وانظر عمرو بداخله ) باسل أنت لست أخ يا عائلتي ، ما من أحد يسألك. لاميتا : أي عم هذا خطيبي ، فلنخرجه ليليان وهيا شيلة قمر وإبراهيم وعمرو شاف لاميتا معها عمرو : عونت الحربية مستنيرة لاميتا : ولكن من أجل الخير ، لا أستطيع تحمل نفسي ، أنا عمته عمرو : هذا ما يضايقك لست محارب لاميتا : أنا هكذا ، محارب ، لست بحاجة إليه عمرو : هذا أفضل مقاتل أم ماذا ؟ لاميتا : ( عفا عليها الزمن ) أخبرني ماذا ستأكل ؟ عمرو : من أمته وأنا أقبل إصراره من أحد لاميتا : أعني ، هذا أنا عمرو : لا أنت لست خطيبي لاميتا : حسنًا ، لقد قررت خطيبي في مناسبة أن أبقى خالته عمرو : لكن يفترض بي ألا أعزم أحداً آخر إبراهيم : ( ذاهب لتحية عمرو لأول مرة قبلوا ) لا ، هذه المرة أنا من ينوي تكريم ميتا هانم.
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD