" المشهد 27.." أشعر بك

3284 Words

" المشهد 27.." " أشعر بكِ.." مضت دقائق ليست قليلة وهي على نفس الحالة.. لم يتغير شيء سوى صعود أشرقت إليها فطلبت منها أن تجلس هي وآسيا في حديقة المنزل لتنفذ طلبها.. ثم استندت بجبينها على ركبتيها وبعد دقائق قليلة أخرى.. وصل رحيم ودخل على وجه السرعة ينادي ندى.. فنهضت عن الأرض ووقفت لتراه يصعد الدرج بخطوات واسعة.. وقف أمامها فتشبثت في ذراعيه قائلة بلهفة : -هو هيفتح لك انت وقف أمام الباب يدق عليه بقبضة يده المضمومة قائلًا : -ريان حبيبي افتح الباب.. أنا جتلك اهو .. نظرت ندى إلى الباب بلهفة منتظرة خروجه ضمه يديها في بعضها البعض.. مضت لحظات ولم يأتي أي رد فقرع الباب ثانية وقال بنبرة توجس : -ريان أفتح الباب -أ**ر الباب يا رحيم قالت كلماتها بنبرة مرتعشة وبعدها استمعا إلى صوت فتح الباب.. ووقف ينظر إلى والده بحزن واضح فجلس على ركبتيه ليكون في مستوى واحتضنه كي يشعره بالأمان.. تن*دت الأخي

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD