" المشهد 24.." " حب رحيم.. " ابتعد عنها لينظر إليها بعينين لامعتين من السعادة وقال بهدوء : -بصي في عيني و قوليها أومأت بالنفي عدة مرات وقالت بتوتر : -خلاص بقى ..المهم إني قلتها مسح على ذراعيها بحنية وقال بجدية : -أنا نفسي اشيلك على كتفي دلوقت واهرب بيكِ تراجعت خطوتين للخلف وقالت بارتباك : -وأنا نفسي أجري ما أن أنهت حديثها والتفتت راكضة إلى الباب ثم فتحته وسارت نحو الباب بخطوات سريعة لكنها ثابته فيما أبتسم رحيم ثم خرج متجه نحو الباب كانت خرجت وكادت أن تفتح باب السيارة إلا أنه أمسك بمرفقها وادارها ثم حملها على كتفه فشهقت في دهشة وأخذت تض*به على ظهره وهي تقول بحنق : -نزلني يا رحيم ..نزلني بقولك.. أخذها إلى سيارته ثم فتح الباب الأمامي وادخلها برفق و أغلق الباب ولف حول السيارة وهي تنظر إليه بحده ثم جلس أمام المقود ليغادر.. تساءلت بحده : -رايحين على فين ؟! وضع سبابته على

