الفصل الواحد والاربعون (41)

2987 Words

⁦✍️⁩تمرد صحفيه⁦✍️⁩ 41 ?الفصل الواحد والاربعون? فى مكتب ادهم الحناوى كان ادهم متفاجئ من كلام مصطفى ليه وبيسمع اللى بيقوله ومش قادر حتى ينطق مصطفى :- مكمل كلامه امك كانت مراتى من قبل ما خالد يدخل حياتنا كنت كاتب كتابها وبنحب بعض جدآ لأننا كنا جيران ومره امك كانت فى مكتب ابوها فى الشركه وهى طول عمرها دلوعه وتحب الضحك والهزار وكان بالصدفه خالد ده موجود هناك وشاف امك بتضحك وتهزر وانا كنت شغال عندهم فى الشركه دى بحكم الجيره وكده ولما عجبته سأل عليها وقال ليه أن هى مكتوب كتابها قرر ما بينه وبين نفسه أن هى تبقى ليه المهم امك لما شافت خالد ده مرتحتش ليه وبصت ليه بق*ف ومشيت من الشركه خالص وروحت البيت واتصلت بيا وهى مخنوقه ولما سألتها مالك قالت إن هى متغاظه من البنى أدم ده علشان كان بيبص ليها بصات مش كويسه انا اتعصبت وحلفت لاروح اض*به وقفلت السكه فى وشها بس قبل ما اخرج من البيت لاقيت الجرس بيرن

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD