✍️تمرد صحفيه ✍️42
?الفصل الثانى والاربعون?
فى فيلا ادهم الحناوى
كانت داليا قاعده فى الجنينه وسرحانه فى تغير حال ادهم معاها ولاقت ادهم جاى عليها قامت وقفت ولسه هتمشى ادهم مسكها من دراعها يمنعها تمشى وقال
ادهم :- استنى رايحه فين
داليا :- ممكن تسيب دراعى لو سمحت
ادهم :- لاء
داليا :- بقولك سيب دراعى يا ادهم
ادهم :- داس اكتر على دراعها وقرب منها وقال لما احب اسيبه هسيبه بمزاجى مش امر منك وداس اكتر
داليا:- وهى حاسه بألم جامد وبتحاول تظهر قويه قدامه انت مش طبيعى اقسم بالله كل يومين بشخصيه شكل ايه يا اخى كل ما الواحد يبدأ ينسى ويصفه ليك تخليه يندم على هبله وعبطه ده انت مش معقول تكون بنى أدم طبيعى أبدآ
ادهم :- انتى فعلا ع**طه وهبله لو صدقتى أن انا بحبك ادهم الحناوى عمره ما يقع فى حب واحده زيك أبدآ مش ادهم اللى يرمى قلبه لواحده وفى الاخر تروح تخونه وفى بعد كده تقولى اصل ده اللى
