مهوس بجنونها
ميونا ريفال
كنت اركض وبعض الخطط جهنميه تخطرلي حتى توقفت عند الميناء حسنا سوف أبقا هنا لبعض الوقت وأفتعل بعض المشاكل
لفت إنتباهي سفينه سوداء قبيحه اللعنه لما هذ لون القبيح دائما مايوجد في وجهي أينما ذهبت توقفت عن تأمل سفين سأسميها ماري أو مارتا نعم لقد سميتها مارتا سوداء
وقفت أنظر إلى مارتا حتى جا أتني فكره عبقريه لما لا أدخل سفينه وأحرقها الله الله علي عبقريتي فنانة ماشاء الله
لحظه لما هنالك رجال ببدلات سوداء قبيحه تبا ألأن أصبحت مصر على حرق سفينه وحرق صاحبها على ذوقه المنحط في لألوان
شجعت نفسي ودخلت دون أن تراني كومة الجدران المسبوغه بي الأ**د أقسم لو وقفت بجانب واحد منهم لن أصل لركبته
لاتظنو أني قصير هذا فقط من تواضعي لصراحه أنا قصير وجدا أيضا لاكني أنكر ذالك دائما تعرفون أنساء وحساسيتهم بشأن هذه الموضوع
دخلت سفينه ففاجأني تصميمها كان رائعا القد تغيرت الخطه سأتزوج صاحب سفينه
سمعت صوته رجال قادمون فأختبأت في
لاعرف ماشيء الذي اختبأت وراءه لاكن كان يخفيني عنهم رأيت رجال مخيفين يضعون وشوم على وجوههم وأجسادهم لحظه لحظه إنها وشوم رااااائعه
وقفت وفعلت أغبى شي ء قد يفعله بشري في هذ الموقف
بامبليو
دخلت سفينه بعد أن أمرنا العراب بعقد إجتماع للكارتيل وكنت مشغول بتأمين المكان
وعندما إنتهيت من قتل بعض المتطفلين دخلت سفينه لاحظت رائحه أنثويه ساحر تجاهلت لأمر ربما تكون لي أحد الخادمات المسؤلين عن تنظيف سفينه أو واحد من عاهرات زعيم
و أنا أناقش آرمن عن عدد القناصين المطلوبين للحمايه فهذا هو عملي نحن حراس زعيم المافيا لإطاليه صاحب هذه سفين قاطع حديثي معه طفله أقل مايقال عنها حوريه خرجت من الجنه ب لبسها طفولي الذي يكشف الكثير من جسمها صغيى اللعنه على شعرها لم أرى في حيات أجمل من لون شعرها
وقفت أمامي بكل جنون وقلة عقل وفقدان المنطق وهي تقول:مرحبا أرجوك هل لي برقم من صنع لكم الوشوم أرجوك كم هي جميله ارجوك اريد وشم مثل خاصتكم لحظه هل انتم مرتبطون رجاءً فل يتزوجني واحد منكم أنامغرمه بوشومكم لاكني لا أجيد طبخ لقد دخلت المطبخ مره وأشعلت المدينه كان عمري عشر سنوات وقتها أذكر أيضا مره دخلت المطبخ لبيت لاأعرفه فقد أعجبني د*كور فدخلت من نافذه وف.......
كنت مصدوما هل تمزح تريد وشوما وتريد زواج وتتطفل على المنازل إلتفت إلى آرمن وريته يكاد يموت من ضحكى وللعنه هي مازالت تتكلم عن قلة خبرتها في طبخ وتنتقل من حديث لأخر ماهي قرابتها براديو أف أم إبن عمها ياترى
دخل زعيم المافيا لإسباني دارك مع رجاله وهم يلتهمونها بنظراتهم لو كانت خاصت زعيم إنهم في عداد الموتى
وأنا على يقين أنها تخص زعيم فمن يتجرأ ويدخل سفينه ويتحدث لرجال زعيم غير فرد من عائلته أو شخص مجنون مختل ولاكن سأتأكد من هذا أولا
فقلت وأنا أحاول تحديد هويتها:من أنتي
أشارت على نفسها بصدمه وقالت:من أنا انت لاتعرف من أنا أحقا أنت لم تتعرف على جلالتي انت لاتعرف سموي عيب عيب...
ظلت تتحدث عن جلالتها وعن أني لاعرفها وأنها جريمه في حق سموها لاكن قاطعها صوتآرمن وهو يختنق من ضحك :إعذريه سموكي فهو يجهلك
نفخت خديها بغرافه وقالت:هذا لايعذر ولايغتفر إنه جاهل وقليل لأدب لاكن مازال وسيم وأريد زواج به هل هو مرتبط
ثواني ونفجر كل من في سفينه بضحك حتى زعيم دارك
دارك وهو يضحك:اللعنه هههه بامبليو فقط تزوجها وأنجب لنا أولادا مثلها هههه إنها مغرمه بوشومك يإلهي لأستطيع تنفس
وجهت نظري لها لقد نعتتني تلك القزمه بي قليل لأدب لتو لم أستطع تحكم في غضبي واللعنه حتى لو كانت أحد نساء زعيم لن أرحمها ول يحدث مايحدث
تجهت لها وأمسكتها من ياقة قميصها ورفعتها حتى أصبح وجهها مقابل لوجهي فهي قصير لايتجاوز طولها ص*ري وقلت: إسمعي ياقزمه لن أتزوجك والأن قولي لي أنتي عاهرت من قبل أن أقتلك
دفعني آرمن عنها وهو يهدأني ويقول أنها قد تكون جائت مع أحد من زعماء العصابت وأن أتركها
فقاطعنا صوت صراخها وأحد الحراس حملها وتجه بها لمكتب زعيم بأمر منه نسيت أنه يشاهد كمرات المراقبه دائما ويلي سيقتلني إن كانت تخصه
ميونا ريفال
لقد قال عني ذالك الحيط قزمه وعاهر اقسم بشوكولاتت نوتيلا لأريه الجحيم
صرخت بسبب حمل حيط ثاني لي فجأتا وهو يتجه بي إلا غرفه ما
أدخلت يدي في جيب بنطال ذالك الحيط فوجت مفتاح وضعته داخل بنطالي ذكروني بأن نكر سرقته
دخل بي إلى غرفه وأنا أصرخ به وهو يضعني ععلى الأرض تبا له لقد تجاهلني وخرج لعين لن أعيد مفتاحه
قبطت على مقبض الباب مهلا إنه لايفتح
الباب مظلق
نظرت للغرفه لعلي أجد شيء ما لقد كانت
مظلمه ومليئه برائحه سجائر أغنها مكتب هناك الكثير من زجاجات الخمر موضوعه في كل مكان
لا أعتقد أن هنا أحد اتجهت إلى الكنبه الموضوعه بجانب النافذ وجلست عليها
لاكن حبي للمشاكل لم يدعني أجلس بدون إفتعال المصايب أخذت ألعب وأحطم كل ما وقعت عليه عيني ولسوء حظ صاحب سفينه نظري جيد جدا
وبعد أن ملئت المكتب بالأوراق التي كانت في الخزانه الموجود هناك طبعا بعد ما مزقتها تمزيقا وأفرغت كل زجاجات الخمر عليها جلست على الكنبه أزفر بتعب حقا تخيرب متعب ولم أحس بشي إلى وأنا
أغفو
كنت نائمه في سلام حتى أزعجني شيء ما يلامس وجهي رفعت يدي وأبعته بتأفف ثواني وعاد يلامس خدي ذ تقلبت إلى جهه لأخرى وانا ألعنه وأتمتتم بنزعاج لحظات توقف ولم اشعر بشي فظننت ان ذالك شيء رحل ولاكني كلها لحظات حتى أحسست بثقل العالم فوقي ويدان
كبيرتان تضمني إليها أحسست بأحد ما يدفن وجهه برقبتي سمعت صوت همهمت إستمتاع رجولي تص*ر من الجبل الذي فوقي تبا لايهمني فقط أريد أن أنام أكملت نومي لاكني أحسست به يضمني إليه أكثر أكاد أختنق التفت إليه ودفنت وجهي في ص*ره وتمتمت:تكاد تخنقني ياجبل عرفه دعني أنام وسأعطيك حصت إميلا من شكولا
أرتفع برأسه عن عنقي يمرر أنفه على خدي ضامنا جسدي نحوه وقال بصوت خشن رجولي:رائحتك تقتلني
همهمت بنعاس ورفعت يداي أضم جسده بتجاهي وعت لنوم
البيندرو سيوفينسو
منذ صباح أتابع مايفعله رجال من كميرات المراقبه حتى رأيت طفله أظنها في 15أو16من عمرها
لم تكن ملامحها واضح من الكاميرا كثيرا رأيتها تدخل سفينه دقائق حتى أختبأت وراء أحد صناديق لأسلحه لقد كانت تختبأء
من الحرس ولاكنها اندفعت فجأتا إليهم
وهنا أتضحت ملامحها إنهاملاك شعرها عيونها جسدها كل شيء يوحي بذالك دخل دارك ورجاله وهم يكادون يغتصبها بنظراتهم لاأعرف لما لاكن أريد أن أقتلع عيونهم وأنا عازم على ذالك
كانت تتحدث وتتحدث وتتحدثسألها بامبليو من هي أظنه يعتقد أنها لأحد زعماء المافيا تبا هي ليست لهم إنها ليست لي أحد تمعنت في ملامحها أكثر وقربت الكمره
أخذت هاتفي ورسلت أحد الحراس ليجلبها
ثم ذهبت إلي لإجتماع لدينا صفقات كثيره وبعد أن أنهيت عملي تجهت للمكتب
ومائن فتحته حتى لفحتني رائحه أنثويه كنعيم غمضت عيني وستنشقتها رائحه لطيفه وطفوليه إنها إدماني قبل أن أعرف لمن هي حتى
فتحت عيني ولاكن المنظر صدمني
مكتبي ك ساحت حرب لا أذكر أني ضربت أحد اليوم هنا حتى ولو فعلت لن أقوم بتمزيق ملفاتي وصب زجاجات الخمر عليها
فقتربت وأنا أتعمق في هذ العطر ساحر
حتى توقف بي زمن وأنا أري أجمل مارأت عيني قط إنها أجمل وأجمل من الجمال نفسه وكأنها أميره خرجت من روايات الخيال كان شعرها البرتقالي متناثر حولها يغطيهاويع** لون بشرتها الحليبي
إقتربت منها وأنا لاأصدق ماتراه عيناي
جلست على ركبتي ورفعت يدي إلى خدها الوردي ملمسه مثل القطن
بدأت تعقد حاجباها البرتقاليان بنزعاج فبتسمت على منظرها طفولي رفعت يديها صغيرتان ووضعتها على يدي وهي تزيحها عن وجهها زادت إبتسامتي وأنا أعيدها إلى وجنتيها فلفتت للجه لأخرى تعطيني ظهرها لم أستطع مقاومةجسدها صغير وكأن حجمه ذالك يطالبني بت**يره تحتى كم اتوق إلى ذالك
وقفت وتمدت ورأها وضممتها إلي حاوطت بيدي خصرها صغير
أمعنت نظر في عنقها صغير ولم أتردد لثانيه وأنا دفن وجهي وفي رقبتها لمرمريه همهمة بمتعه وأنا أحس ببشرتها ضد شفتي طممتها أكثر حتي تلمسني بشرتها أكثر لتفتت تلك صغيره لي ودفنت وجهها في ص*ري اللعنه على جسدها صغير تبدو كطفلتي
صوتها العذب كلحن موسيقي يطرب قلبي وهي تقول أني أخنقها رفعت رأسي فرأيتها نائمه فأرجعت رأسي إلى عنقها مرتا أخرى وأنا أهمس لها بأن رائحتها تقتلني
لاعرف مايحدث ولا أريد أن أعرف كل مأريده هو أن استنشق رائحتها لآخر يوم في حياتي