#الفصل_الرابع_عشر #نيران_العشق_والهوس #عشق_آل_قصاص #نـــال_مُسامحتها #بقلمي_فاطمه_عماره نظره عيناه القاسيه جمدتها أرضـاً ، إبتسامته التي لا علاقه بها بالمرح جعلت أوصالها ترتجف بقوه ، ولكنها أبت أن تُظهر مشاعرها الحقيقه ، تحلت بالقوه واللامبالاه ، إتجه اليها ظـافر وهمس بنبره تكاد تُذيب عظامها - وريني هتخرجي إزاي...؟! نظرت اليه بقوه وأقترب حتي أصبحت أمامه مباشره وقالت بحده - هخرج لو فـاكر أو مُتخيل إنك جيبني هنا عشان تحبسني تبقي غلطان يا إبن القصاص..؟! شددت علي حروف كلماتها الاخيره ، عقلها يريد التمرد عليه وقلبها يريد الركض وإحتضانه بقوه ، تكتم إشتياقها وحبها وبالاصح عشقها له بصعوبه بالغه مثله تمـاماً صك علي أسنانه بقوه عنيفه ،يود أن يصفعها صفعه واحده فقط ليجعل عقلها يُعيد العمل من جديد ، إقترب منها أكثر حتي بـات أمامها مباشـرهً وأنفاسه الساخنه الغاضبه والمتألمه في نفس الوقت تل

