تكمله الفصل العشرون انتهي الزفاف ذلك اليوم الذي لم ولن ينسَ فقد تجاهل ظافر كل شئ وجُن بالفعل لم يستطع انكار سعادته الشديده نعم سعاده تشوبها الالم خاصهً بعدما تأكد من ظنونه اتجاه والدته , ولكن **م وقرر ان يسعد كفي حزن ووجع , دلفا الي السياره وجذب رأسها بحنو يضعها علي ص*ره ويده تحاوطها بقوه حانيه ابتسمت هي باطمئنان وراحه واغمضت عيناها بارتياح شديد بينما شردت عين ظافر في اللاشئ وهو يتذكر ايوب الذي دلف الي قاعه زفافهم يمد يده بالسلام قائلا بجديه _انا جاي اباركلك وجاي امد ايدي بالسلام واعتذرلك عن اي حاجه حصلت مني قبل كده , انا بجد اتغيرت وعاوز ابدأ من جديد ابتسم ظافر ابتسامه خفيفه ومد يده هو الاخر قائلا بجديه هادئه _ مجيتك هنا وانك تبدأ بالسلام يكفي ويذيد كمان ابتسم ايوب ابتسامه واسعه وربت علي كتف ظافر بقوه وغادر بعدها وجد عزت يقترب منه وعلي وجهه ابتسامه بارده جليديه ومازالت اثر لكم

