chapter4

452 Words

?جوهرة اللوسيفر? ♠️merzaq oumaima ♠️ دارك:{وهو يقترب}من أنت حدق به الاياس برعب واضح،وبدأ يتلعثم في كلامه لم يعرف ما يقوله،جلس دارك على طرف السرير وأمره بالإقتراب،نفد الاياس أمر دارك وهو حاني الرأس ومرعوب تماما مما يمكن حدوثه دارك:ما هو اسمك يا هذا الاياس:الاياس دارك:ههم من أي لعنة أتيت بحق الجحيم شهق الاياس من كلام دارك الاياس:لا تلعن فأمي تقول أن هذا سيء رفع دارك حاجبه بفضول لمعرفة من هي أمه دارك:ومن هي أمك الاياس:{بغباء}أمي؟إنها أمي دارك:ماذا؟وأنا لم أقل أنها عمتك،ياهذا لا تتحاذق معي ما اسمك امك الاياس:{رسمت علامات الغباء على وجههء} أ اسمها... اسمها...اسمها دارك:ياالهي ما هذا الطفل من لا يعرف اسم امه،حسنا كم عمرك الاياس:عمري 3سنوات(لمح قطته ونظر لدارك بمعنى اعدها لي) لكن الآخر كان شارد قليلا ب الاياس وبمعالم وجهه أقسم أنه يرى نفسه في الذي أمامه قطع شروده طرق الباب وخوف الاياس الاياس:{التصق به كالقرد}انها امي ارجوك خبئني ستعاقبني لإنني غادرت الغرفة دارك:لن يعاقبك أحد،اهدأ،ادخل دلف رئيس الخدم وقد كان خائف قليلا وزاد خوفه بعد ان لمح الاياس عذرا سيدي على ازعاجك،لكن... تجمدت ملامحه حين رؤيته للطفل، فهو يعلم أن سيده يكره الأطفال،نظر له دارك بأعين مظلمة جعلته يرتعب أكثر دارك: اقترب تقدم ادوارد وهو حاني الرأس خوفا من سيده فهو يعلم جيدا أن اللوسيفر لا يرحم من يخطأ ولو ان كان غير متعمد دارك:لمن هذا الطفل ادوارد:انه طفل الخادمة الجديدة،سيدي دارك:{أردف بصوت خشن}انت تعلم قوانين هذا القصر صحيح،أم أنك نسيتها و تريد مني أذكرك ادوارد:{بخوف}سيدي أنا أسف أرجوك سامحني سأطردها حالا ولن تعاد مرة أخرى وجه له دارك نظرات أخرسته،بعدها حول نظراته ل الاياس ووجد أنه يبكي بصمت وينظر له بخوف حط يده على وجنتيه ومسح دموعه دارك:لماذا تبكي يا هذا اصمت، اخرج وخذه معك ادوارد:حاضر لاياس:وماذا عن قطتي دارك:قطتك ستبقى هنا الليلة تعالا صباحا لأخذها ولا تتأخر ،هيا خذه لم تتح ل إلاياس فرصة الرد بسب هارولد الذي أمسكه من يده وتوجه به خارجا هارولد:إنك حقا شقي يا هذا الاياس:أرجوك لا تخبر أمي أرجوك هارولد:لا تقلقل سأعيدك لغرفتك وحسب وابقى هناك ولا تخرج منها فهمت الاياس:{بحزن}فهمت ازميرالدا تعبت من كثرة التنظيف،لكنها لم تقدر على طلب استراحة،بسبب رؤيتها لجميع الخادمات يعملن بجد ولا يشتكين،يبدو أنهم تعودو،لكن بحق الجحيم الراتب الشهري زهيد جدا،كان يشغل بالها ابنها،هل تناول الطعام الذي أخذه هارولد له ام لا،هل يلعب الأن ام هو نائم...تفكر بنفسها حتى دق الجرس معلنا نهاية يومهم وكانت العاشرة مساءاا. أما دارك بعد أن استلقى على سريره ظل يفكر في خادمته،ايعقل انه ابنها،لا فهي صغيرة على ان تمتلك طفلا،ما اسمها،ولما فتاة مثلها تعمل كخادمة بينما بامكانها تكون زوجة رجل ثري يحقق مطالبها،أفكار عدة تضاربت في عقله،ولم تتركه ينعم بنوم هادئ،لذا استقام من سريره،وأخذ هاتفه يجري اتصالا المتصل:أهلا صديقي كيف حالك دارك:أريد منك خدمة المتصل:ههه أنا بخير شكرا لسؤالك دارك:ليس وقتك يا هذا،اسمع هناك خادمة جديدة بقصري أريد منك أن تجمع أكبر قدر من المعلومات المتعلقة بها المتصل:حسنا:غدا مساءا سأرسلها لك.

Free reading for new users

Scan code to download app

App Store Google Play

Facebookexpand_more