#اعداء_بالدم الجزء الثاني
#الحلقة_ال18
#نهاية_صادمة
حضرو مناديل كتير
الحلقة دي من الرواية تعتبر نهاية مرحلة ف مهمة ف الرواية دي ياترى هتكون ازاي النهايه ازاي انا بفكر في نهايه عبقريه بس النهايه دي ب ايدي انا الكاتب ومهما كتبت حاجات عبقريه عمرها ما هتكون زي القدر ابدا ، القدر ليه لعبه غريبه ملهاش حدود ولا قواعد مفتوحه وده الفرق بين الحقيقه والخيال احنا كلنا فاكرين ان الخيال حلو ومثير لا الواقع اكثر اثاره واعظم عيشه في الواقع علشان بناء متين لكن الخيال هش علشان انتا اللي بانيه
• بدايه الحلقة
لميتا عرفت من جدها وجدتها ان امها ماتت وقعدت تعيط وانا واخدها في حصني لحد ما هديت ونامت بعت رساله ل سامح اني لازم اكون في باريس بكره ونمت ولميتا في حضني وصحيت الصبح خدتها معايا نزلنا تحت
مني : صباح الخير يا حبيبي اعملك فطار
انا : لا عايز قهوه ، سندي حضري شنطه سفري تكفي يومين بس
امي : ليه يابني
انا : رايح باريس علشان الموته بتاعت روميا النهارده
سندي : بس
انا : مش عايز نقاش كتير يلا بسرعه
قعدت تحت شربت القهوه وطلعت لبست وخدت لميتا وصلنا باريس ورحنا المقابر في الجنازات دي لازم حد يطلع يقول كلمه قومت انا
انا : طبعا ممكن ناس كتير ميعرفنيش بس انا كنت اعرف روميا كويس جدا كنا أصحاب ل احباب كانت نعمه الصديق والحبيبه وقبل ما ترحل عنا نورت حياتي ب بنتي لميتا انا دلوقتي واقف على قبرها وبقولها انا حزين جدا على موتك
خلصه الدفن ورحنا البيت مع جدها وجدتها كان في ناس من الجيران و الاصحاب وقعدت معاهم لحد الساعه 6 مشيت الناس وقعدت مع الجده والجد