اذا كنت تعتقد أن الحياه انتهت عند ذلك المطاف فتذكر صبر سيدنا ايوب و هدوء نبي الله ابراهيم وتأكد أن كل هذا ليس سواء بدايه لحياه جديده جورى بهدوء : امممم طب اشمعنا قربت منى لانى حلالك فهد بهدوء: مش عارف بس انا لم قربت منك حسيت انى عاوز اعمل كدا جورى على. نفس هدوها: فهد انا عاوزه اسالك سوال انت ليه مقولتش على تعبك لى اهلك فهد بسخريه: عاوزنى اقول اى انكم كنتوا فاكرين انكم جايبين راجلين دلوقتي بقتى جايبه راجل و مراء هنا اقتربت جورى من فهد واخذت تربط على يد فهد بحنان: بإذن الله هتخف وهتبقا احسن من الاول فهد بهدوء: كل شويه بحس ان فى حاجه غريبه نظراتك الى بتدنى الطمأنينة هى نفسها الى بتزرع فى قلبي الخوف بس خالى. بالك يا جورى انا قولتلك كل حاجه عنى قولتلك حاجه مقدرتش اقولها لى امى قولتلك وانا مش عارف انا قولتلك ليه بس كنت حساس انى عاوز اقول جورى بتسال: انت مديق انك قولتلى هنا ن

