بعد مرور ثمانيه أشهر كان يحتضنها بقوه وهي تصرخ بعنف وتسبه بأفظع الشتائم التي تعلمها والتي لا تعلمها وهو لا يعلم أيبكي علي وجعها أم يضحك أم يصرخ غضبا بسبب ما تفعله والطبيبه تكاد أن تنفجر ضحكا .... اردفت عين بصراخ وهي تقضم كف يده بقوه ـ منك لله بكرررررهك يا ليل بكررررهك ااااااااه كان يضغط علي شفتيه بقوه حتي لا تنفلط منه صرخه مدويه واردف بتريث وقلق ـ إهدي بس واتنفسي عشان تولدي بكت واردفت بشكل مضحك وهي تجذبه من ثيابه ـ إهدي ااااااااااي ارحمني يا باااااااااارد ااااااااااه خلصوني بقي هموت نظر الي الطبيبه واردف بمزاح مقلق ـ إبوس إيدك خلصيني أنا بموت هنا ضحكوا الممرضات والطبيبه التي اردفت ـ خليكي معايا يا عين وإجمدي جذبته من خصلات شعره بقوه جعلته يصرخ هذه المره واردفت ببكاء هستيري ـ ااااااااه هموت يا ليل همووووت منك لله اااااه ربت علي ذراعها بقلق وهو يردف ـ بعد الشر علي

