الفصل السابع عشر

2661 Words

..... -طيب أنا معاكو ان أسعد دا مناسب، بس انا في حكم المخطوبه لمحمود ولو سيبته الوقتي هبقي بغْدٌر به وكدا يبقى حرام، بس انا عندي حل كويس مش هرفض حد منهم غير لما أصلي صلاة الإستخاره وأدرس الموضوعين وإل يرضى ربنا هعمله، لما بابا وجدو يجوا بالليل هتكلم معاهم. قضت يومها في حيره من أمرها، تكاثرت الأفكار وتتابعت في ذهنها، ألغت وضع الطيران من هاتفها تفاجأت بكمية مكالمات فائته ليس لها حصر على تطبيق Line من محمود، فتجاهلتها، ووجدت رساله ترحيب كتابيه على الواتساب من رقم سعودي إرتابت فيها، لكن لم تُرسل له رساله لتعرف من هو، تركت هاتفها أون لاين وترقبت حلول الليل ليأتوا والدها وجَدُها لكي تحكي معهم، عندما أتوا خرجت من غرفتها مضطربه وقلقه، أعدت لهم العشاء وجلسوا مع بعضهم البعض فتفاجات بوالدها حملها على التحدث بالحيل، لتُنفِّس عما بداخلها: -ها.... فكِّرتي...هتعملي إيه.... هتركبي أنهى مركب؟ انا عن ن

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD