عوده ل أليكس امام مبني ضخم يشبه المسرح القديم اوقف "باركلي" سيارته وخلفه توقفت سياره الصيادين هبطوا منها جميعا ووقفوا ينظرون لبعضهم ألي** نظر حوله بأستغراب سأل باركلي : -إين اخي الي إين أرسلته انا لا أراه هنا في أي مكان. احد الصيادين بتهكم: -نعم انت محق ف أخيك بالداخل. تعجب "ألي**" لكنه أردف. -هناك خطبا ما ما الأمر بارك لما نجتمع هنا وكيف سنهاجم وكر مصاصي الدماء ليلا؟ "باركلي" نظر له بجفاء وبحده: -انت محق مجددا نحن لن نهجم علي احد نحن هنا لأجلك. _ماذا ماذا تقصد بكلامك هذا. دفعه أحد الصيادين من الخلف : -ستري الان. تجمعوا علي "ألي**" و كتفوه وهوه يصرخ فيهم: -ما الامر لما تفعلون هذا؟ لم يجبه احدهم ادخلوه بالقوه و كبلوا يده بسلاسل حديد كي لا يهرب منهم وهم يتحولون سأل "ألي**" باركلي": -باركلي لما تفعل بي هذا يا رجل فيما اخطات معك انت صديق والدي منذ عشرين سنه واكثر و كنت ا

