كان واقف جنب سيارة ترافيس ينتظر
في خاطره : تأخرت أكثر اليوم . خالد : ألحين يشوف نفسه علينا
ترافيس وصل و بإبتسامة : did you wait for long ? (هل.إنتظرت.طويلا) علي بثقة : شايف و من زمان
فهد بسخرية و هو يركب السيارة: no, not at all خالد و هو يدفعه : قوم عنا روح
(لا.أبدا) علي : ههههههههه
ترافيس إبتسم وحرك السيارة و في نفس الوقت رن تلفون فهد ، شاف الرقم و عيسى : يا أخي ساعدني بليييز . رد بسرعة
فهد : ألو ، أزهار ، وين كنتي الرقم ؟ ياخذوا راح ما ، النوعية هذيك من علي حرك رأسه بالنفي و هو يلتفت : ما شكلهم للبنات
أزهار في خاطرها : إيش اقول لك ، تن*دت و ردت : وين كنت يعني عيسى : : تفكر أنت شوي جرب سكتت بس ... بس البيت ، ، في
فهد : إتصلت فيك أكثر من عشر مرات علي : لا ماني مجرب ، تراني هالسوالف تركت
أزهار و هي تبتسم : خمس مرات خالد : علوووي لا ت**ر في خاطره
فهد : هاه ؟؟ علي إبتسم و إلتفت لعيسى اللي كان عيونه يتمسكن و مصغر
أزهار : إتصلت فيني خمس مرات . علي : ههههههههه
فهد إبتسم : ما يهم و سكت عيسى : ها إيش قلت ؟
أزهار : ........ فاهم علي : هات رقمك ، بس آخر ما أعيدها راح مرة
فهد : .......... لك عيسى و هو يكتب رقمه بسرعة : ما أنساها راح خذ
أزهار : اممم ، نسيت أسألك ، ليش كنت تتصل ؟ علي قام : أي وحدة
فهد إرتبك و ما عرف إيش يرد عليها ، هو بنفسه ما يعرف ليش خاف عيسى : اللي لافة . عنا هالمرات كل عليها و إتصل عليها كذي
أزهار : فهد علي إبتسم و مشى للبنات و وقف . وراها
فهد ما : نفسها هاه مسوية ، بس لا مرتبكة خلاص و و ، لا لها شيء بقربه يعني حاسة بجي كانت بيت ، و لفت ما بخبرك ربع هي البنتين لما شافوه فتحوا عيونهم للآخر و . لها أكون بس عندك تلف ساعة أشروا و
أزهار للشباب : لف أوكي و باي قالها . حلوة يا إتصال منك أنتظر راح : بهمس و لأذنها إقترب منها أكثر و حط الرقم على و شفايفه قرب الطاولة
فهد : باي ، و سكر منها : هيي أنت
ترافيس إبتسم بس ما علق لأنه تعود يسمع فهد يتكلم عربي . بس وجهه أبدا على إنكب ما حاول اللي علي إبتسم و لف لها ، شهق هو بالبيبسي يحس يتعلم و .
مسقط - فلة ليلى ...... الشباب شهقوا و وقفوا منصدمين من جرأتها
كانت تشوف جالسة ألحين جنب بس أمها هي و و كل للآخر شوي عيونها تتأفف فتحت . و سكتت ... إتص إنتظر أخوي رقم كبت البيبسي و من ثم رمت رقم : هذا و عليه
ليلى في ترفع تلمع رأسها صارت و اللي تلتفت دموعها لها شاف : لما منار و حبيبتي ، إيش تصديق فيك بعدم ؟ يرمش صار ، عرفها علي بالأول عصب كيف تتجرأ بس لما عيونه و لها رفع
منار : ملاااااااانة بسرعة مشت نزلت عيونها ، لفت للبنات : أنا قبلكم و بروح
ليلى تبتسم : يوم واحد ما طلعتي مليتي علي و هو يلحقها : منى لحظة
منار : والله ملل ما عندي شيء ؟؟ أسويه كيف . و يعرفها ، صار إيش ، منهم و الشباب واقفين بعشرين ألف علامة إستفهام رأس واحد كل على
ليلى و تبتسم الباب بس على ما يده ترد حط . أسرع كان هو بس الباب بتفتح جت ، لسيارتها تركض صارت تمشي بسرعة و هو وراها ، للمواقف صارت و طلعت
منار و هي تعدل جلستها : ماما ، متى راح تحددوا تواريخ الملكة و العرس منى و هي تبكي : إتركني .. عني . بعد
ليلى : هالجمعة إن شاء الله ، أبوك قال أنه راح يوافق على كل شيء علي : لحظة لازم تسمعيني خليني أشرح . .. خالتك نحدده أنا لك و
منار تبتسم و تقوم : رايحة أشوف العروس منى و هي تقاطعه : لا ما .. يهمني
ليلى تبتسم و تحرك رأسها بالإيجاب . علي : إذا ما يهمك ليش تبكي ؟؟
غرفة مارية ... حبك قلبي لأن أبكي ، بنيته حلم كل على أبكي ، فيك منى سكتت إيش تقول له ، أبكي كل فكرت لحظة على
كانت جالسة و في يدها تلفونها ، .. تريد لأن تتصل هذا فيه اليوم بس صار مترددة اللي . .. لك سمعت دق أحلف علي إبتسمت بهدوء ، : الباب منى إنفتح أنا ترد تركت ما هالسوالف بدون زمان ، والله و ، على من الباب
منار : إيش تسوي ؟؟ ها لي لتشرح من منى : لا تشرح لي أنت مانك و أنا بعدين مجبور
مارية أنه بإبتسامة حتى : الكثير و له لا تعني شيء و . له تعني صارت معقولة مرات أربع أو ثلاث إللا علي سكت ، هي من ليشرح لها بنت شافها ما ،
منار بنفس تبتسم هو بخبث و : ، كنتي بسرعة تكلميه حركتها ؟ و سيارتها ركبت و يده من يدها فكت ، رفع عيونه لها و شافها تشوف عليه ما يفهمها قدر بنظرات
مارية : لا ألو : الرد له أخذ تلفونه و إتصل عليها بسرعة ، رنتين جا و أول
منار : بس تريدي تكلميه ؟ علي بسرعة : زوز أريد رقم منى
مارية و هي تتن*د : أيوا علي : أزهار بليييييز ضروري أكلمها أنا ..
منار : إنزين إتصلي فيه ، ليش مستحية . أزهار و هي تقاطعه : خير إيش ؟؟ صاير
مارية : ههههه ، حلوة هذي مستحية . ألحين و علي : ما عندي وقت أشرح لك بس رقمها أريد ألحين
منار تبتسم و تسحب التلفون من يدها : أنا بتصل ... و أزهار : علووي سوري بس أنا ما أعطيك البنت رقم أقدر
مارية : لا ، لا تتصلي ، يمكن يكون نايم أكلمها لازم بس مرة الأقل علي : زوز أحلف لك ما بستغل لازم على أكلمها هالشيء
منار و هي تدق على رقمه : أي نايم ساعة 0.395833333333333 أزهار : علي أنا البنت تثق فيني ..
مارية : يمكن تعبان علي : أزهار أنا بخطبها
منار بإبتسامة: خلاص أنا دقيت على الرقم . أزهار : إيششششش ؟؟؟؟؟؟؟؟
حطته على السبيكر و هي تنتظر الرد . أول رنتين و علي : أيوا ، بس لازم أكلمها بالأول
عادل بفرح واضح من صوته : هلا قلبي .. رقم أزهار : علي لا يكون تقول لي عشان أعطيك بس كذي
منار و هي تبتسم و تحرك حواجبها بخبث لمارية: هلا بروحي ، و حياتي و بليييييز علي و هو يقاطعها : أزهار كم أحلف دنيتي ، كله لك عمري مرة و
عادل : ههههههه ، منووور كيفك ؟ أزهار بعد **ت : أوكي بس بعدين تخبرني صار إيش لازم
منار : أنا صرت بخير بعد ما سمعت صوتك علي : أوكي بخبرك ألحين عطيني رقمها
عادل : هههههه ، و الأهل كيف ؟؟ أزهار : سجل 99
منار : ليش ما تسأل مارية كيفها و هذا اللي يهمك . سكر و باي علي : شكرا زوز و الله ما أنساها يللا لك راح
مارية دخل تبتسم ثم و من تض*بها و على تن*د كتفها على ألحين خفيف تسوق . هي ، بعدين فيها بتصل : حاله أخذ نفس و جا بيتصل فيها بس و يكلم هو تراجع
عادل : إنزين كيفها حبيبة قلبي ؟؟ ؟؟ عيسى و هو مرفع حاجب : ممكن إيش صار اللي أعرف
مارية يحمروا خدودها و منار تضحك : ههههههه لو بس تشوف كيف قلب وجهها علبة علي : إنسى أنك شفتها ألوان .
عادل : هههه ، يللا م عطيني ياها . عيسى : ليش ؟؟
منار : أنت قول إللي تريده و هي تسمعك ما لازم أعطيها التلفون و بعدين علي إلتفت له و بإبتسامة : لأنها أسمعكم أنا خطيبتي ما
عادل : منوووور الكل بصدمة : إيششش ؟؟؟
منار : عدوووووووووو قطعت عليها مارية و تسحب التلفون و تسحبها من يدها لبرع الغرفة علي إبتسم و حرك رأسه بالإيجاب الباب . و تقفل
منار و تدق على الباب و تصرخ : هذا جزائييييييييي راشد : و متى صار كل هذا ؟؟
مارية : ههههههه و تحط التلفون على أذنها : ألو علي : هو أنا ما خطبتها بعدني قريبا بس
عادل : هههههه إيش صار أسمعها تصرخ . خالد : أنت إيش جالس تخربط
مارية تبتسم : طلعتها برع علي إبتسم بس ما رد .
عادل : حرااااام الكل : ؟؟؟؟؟ .
مارية : خلاص عيل بردها و أنت كلم معاها أوكي . علي و هو يقوم : أنا رايح باي
عادل : أووووووه ، زعلتي راشد : بايات
مارية تبتسم بس ما . ترد فيها يتصل قرر و السرير علر جلس ، غرفته دخل ، علي ضحك و راح عنهم ، وصل بعد ساعة نص الفلة
عادل : خلاص حبيبتي زين سويتي فكيتينا من هالمزعجة فلة أبو منى ...
مارية : هههههه غرفة منى ...
و حبيتيه ضلوا بعدك يسولفوا مغازلجي أكثر و من ل**ب ساعتين واحد و أنه هم تعرفي أبدا ، ما الغ*ية حاسين أنتي بالوقت أصلا . : المراية في طلعت من الحمام و مشت للتسريحة ، هي نفسها تشوف و
لندن - شقة فهد و أزهار ... منى حطت التلفون عند أذنها : ألو
كانت جالسة في الصالة تشوف فيلم على التلفزيون و لما خلص سكرت التلفزيون و خفت علي إنفتح : ، ألو لغرفتها منى توجهت ، و هذا ماي أنا أخذت راحت للمطبخ الإضاءة ،
أزهار و هي تدخل غرفتها : تصبح على خير منى بإستغراب : أنا من ؟؟
فهد : و أنتي من أهله . علي : هذا أنا علي
دخلت تسمعيني الغرفة لازم و أنتي سكرت بس الباب اليوم . صار حطت اللي الماي على على أعتذر الكمدينة أنا و تسكري جلست لا قدام يخليك الله التسريحة تمشط منى منى شهقت و جت بتسكر التلفون بس تكلم : بسرعة شعرها هو .
شافت علب المكياج المصفوفة على التسريحة ، إبتسمت و هي تكلم نفسها : خليني ألعب منى في خاطرها : نشوف إيش عندك شوي .
أخذت تلعب بالآي رقمي شادو ما ، أصلا تحط إياه لون عطيتك و اللي تمسحه الرقم و و تحط ، ثاني هالسوالف تركت أني لك علي : أنا ما أعرف أنتي كيف فيني أحلف بس تفكري
أزهار و هي تضحك على شكلها و ترمش : أمسحهم و أسوي سموكي لوك ههههه منى في خاطرها : أيوا صدقتك .
مسحتهم يمكن بسرعة أنا و بس بدأت ليش تحط أعرف رصاصي ما على أنا أ**د ، و كلهم كحلت البنات عيونها غير من أنتي داخل بس مرة . أخذت من علي بس : تحط منى بدت أنا و ما شفايفها أعرفك من و قربته شفتك صارخ كم و إللا روج ما أحمر
في خاطرها : يمكن تسكر الكهرباء . تفكير دون من منى : يمكن ؟ شهقت و قطبت بقوووة منها طلعت حواجبها
قامت من مكانها و توجهت للباب ، وقفت عند الجدار و هي تدور على المقبض علي أشوف : قادرة لا ما أنا ، أقصد هذا جد وينه حبيتك : تكلم نفسها و هي
إلتفتت لغرفتها و ض*بت رأسها على خفيف : كيف الكهرباء تتسكر و المكيف شغال منى واحد لا حصلت رد ، لغرفتها سبير ليت المطبخ في كبتات راحت تدور
كان جالس على سريره ، ممدد رجوله و في يده كتاب أهلك ، من ما أخطبك بجي حس أنه أني علي : إسمعيني أنا إتصلت عشان أعتذر . و يقرأ أخبرك كتاب عشان نعسان منك ففكر
سمع دق على الباب إبتسم : أيوا منى بصدمة : إيششش ؟؟
سمع صوت الباب ينفتح بس ما رفع رأسه . علي : و أنا أعرف أنك ما ترفضيني راح
أزهار و هي تقترب مت عند السرير : أنا كنت جالسة في غرفتي بس صدفة منى إستوعبت عصبت برع : طلعت لا لما والله بس واثق متسكؤ منك الكهرباء .. فكرت أنه صار أنا ظلام
إبتسم و رفع رأسه بس لما شافها مات من الضحك . علي قاطعها : أنتي ما راح ترفضيني
فهد : ههههههههههههههه أن ... أنتي ... ههههههههه ... إيش ههههههههه منى : هيي لا يكون أنت تفكر أموت ... فيك أني
أزهار إبتسمت على شكله ، أول مرة تشوفه يضحك بهذي الطريقة ، كأنه طفل يض*ب علي قاطعها مرة ثانية : يضحك أعرف صار أنك ما كيف من دموعك كثر تفسري رجوله تحبيني بالأرض
فهد : هههههههههههههههه منى إرتبكت و بلعت ريقها
أزهار بإبتسامة : . إيش سكر في و ؟؟ قلبي يا خير على تصبحي ، ترفضيني راح ما علي : عالعموم ما راح أطول عليك بخطبك أنتي و ،
فهد و هو يضحك ، شل تلفونه من عليه على ميتة الكمدينة ما و أني أخذ يعرف صورتها عشان ، بعد منى بقهر : من يحسب نفسه هذا أرفضه أهينه و ،
أزهار لا بإستغراب منى : لا ليشش : ؟؟ حواجبها قطبت بعدها بس لنفسها إبتسمت ؟؟؟ يحبني جد بس : حطت رأسها على مخدة و غمضت عيونها فتحتهم ثانية مرة بس
فهد و هو يحاول يسكت : هههه هههه قام مسكها من يدها و دارها للتسريحة فلة أبو محمد ... .
أول ما شافت وجهها فتحت عيونها للآخر ، هي كانت ناسية أنها مسوية سموكي لوك جناح خدها فهد على و إنرسمت أزهار اللي ... بالخريطة عارفة ما و طبعا على عيونها
أزهار براحة و زفرت هي ، متفشلة لنا : شافت هيهيهي و يعني لفت أنا ، كنت بسرعة ألعب الكبت بالمكياج سكرت هي و الغرفة باب كانت فاتحة الكبت و واقفة تشوف على الحريرية إنفتح ، قمصان
فهد : هههه واضح كمل و هو يبتسم : يللا خلينا نروح لغرفتك و ؟ لنا و هي تمشي لها : خالتي ماما . تجي متى نغير ، الليت
حركت رأسها بالإيجاب و مشت بسرعة و هو وراها . ؟ لها إشتقتي ، أزهار إبتسمت لها و نزلت لمستواها : إن الله شاء بكرة
وقف على الكرسي و جلس يغير الليت أما هي وقفت قدام المراية و هي تمسح لنا و هي شوي و تبكي : لها . اللي إشتقت بوجهها
إلتفت لها و هو يبتسم : أزهار روحي شغليه . أزهار لاحظت عليها : لنو حبيبتي إيش نلعب ؟ رأيك
حركت رأسها بالإيجاب و شغلته و إشتغل إبتسمت و قربت منه : شكرا لنا بفرح : إيش نلعب ؟
فهد إبتسم و جا بينزل بس تحرك الكرسي . أزهار : أممم ، خلينا نشوف أل**بك
أزهار : فهد حاسب بتطي ... لنا و هي تمسك يدها : أيوا يللا
ما قدرت تكمل و طرااااااااااااااااخخخ قدامها أزهار إبتسمت و مشت معاها ، فتحت الجناح لقته و باب
طاح عليها و طيحها معاه . فهد : على وين يا حلوة
أزهار : آيييييييي أزهار : رايحة ألعب مع لنا ..
فهد و هو عليها : سوري تعورتي ؟ فهد إبتسم : كنت أقصد لنا
أزهار ترفع عيونها له : ههههههههه أزهار : إيش ؟؟
فهد يبتسم و يضحك معاها : ههههههههه فهد : ههههههههههه
أزهار : ههههه قلت أنا يمكن أطيح أحسن لي أخبرك بس ههههههه . تمشي صارت أزهار و هي تحمل لنا : لنو نمشي و خلينا
فهد : هههههه فهد و هو يمشي وراها : زعلتي ؟
ضلوا يضحكوا و هم في نفس الوضعية ؟ بس عمري صدفة يا سكتوا تلعبي بنفس تريدي الوقت بإيش . : لنا نزلت أزهار إبتسمت لنفسها بس ما ردت و غرفة ، الأل**ب دخلت
هي بس ألحين تستوعب الوضعية ، بلعت ريقها و إزدادت سرعة دقات قلبها و وجهها لنا و هي تركض لدباديبها : بسالي لولو . قلب و أحمر
فهد و هو يحس بأنفاسها صار قلبه يدق بقوة و إرتبك من قربه لها ، أزهار ضحكت : عطيني . سالي عليها و يشوف أنتي وقف لولو بسرعة و قام خذي عنها
أزهار و هي ما تريد تبين له أنها منحرجة ، إبتسمت و مدت يده له لنا مدت لها سالي و جلست تلعب . ساعدني أقوم : . يللا
إبتسم لها و مسك يدها و سحبها . . فهد دخل و شافهم ، إبتسم و بالباب تكتف و إستند
أزهار و هي تبتسم : ثان** again و سوري خربت عليك لنا : عمي تعال إلعب معانا
فهد إبتسم و هو يطلع من غرفتها : يللا تصبحي على خير بيلعب ما عمك أزهار لفت له و من ثم لفت : حبيبتي لا للنا
أزهار : و أنت من أهله . طلع دبدوب و عطوني سكر بس الباب بلعب ، : أخذ للنا إلتفت نفس طويييييييل و فهد كتم ضحكته و إقترب منهم ، على غرفته بجنبها الأرض و جلس دخل
توقع اتكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لنا : عمي إختار
هاي حبايبي, جبت لكم البارت السابع أتمنى تعجبكم و لا تحرموني من ردودكم فهد ضحك و سحب اللي كان بيد أزهار
الجزء السابع .... أزهار : هيي هات سالي
يوم الجمعة - فلة أبو سارة ..... فهد : سالي هههههه
كانوا و الحريم يسحب جالسين هو في صار المطبخ ، و و البنات سحبته في و جناح حواجبها قطبت . ، ثانية مرة منها سحبه أزهار ضحكت و سحبت الدب من يده و رجع فهد ،
شهد و هي تهمس لمنار : خلينا نطلع من هنا أزهار : كله منك يالدب
منار بإستغراب : ليش نلعب ؟؟ تعالي ، حبوبة يا تزعلي لا : حملها و لنا لعند فهد و هو يقوم : شوفي من ، بسرعة مشى يتكلم