رفعت صوتها شوي : فهد ، فهد ، قوم عشان تصلي و بعدين إرجع نام فهد : ههههههههههه
لا رد . تمشي صارت أزهار و هي تحمل لنا : لنو نمشي و خلينا
إقتربت منه أكثر و حطت يدها على كتفه و جلست تحركه : فهد يللا قوم فهد و هو يمشي وراها : زعلتي صلي ؟
فهد فتح عيونه شوي و رجع غمضهم ؟ : عمري هممم يا تلعبي تريدي بإيش : لنا نزلت أزهار إبتسمت لنفسها بس ما ردت و غرفة ، الأل**ب دخلت
أزهار بعدت يدها : إيش يعني قمت و لا كيف لنا و هي تركض لدباديبها : بسالي لولو و
فهد تقلب و فتح عيونه : أيوا قمت خلاص . أزهار ضحكت : عطيني سالي و أنتي لولو خذي
أزهار إبتسمت : أوكي عيل أنا طالعة . و طلعت من غرفته و هي تبتسم لنا مدت لها سالي و جلست تلعب . .
فهد بعد البطانية عنه و قام مشى للحمام يتوضى و بعدها صلى و رجع ينام . فهد دخل و شافهم ، إبتسم و بالباب تكتف و . إستند
مسقط - صباح ساعة 9 لنا : عمي تعال إلعب معانا
في سيارة عمران .... بيلعب ما عمك أزهار لفت له و من ثم لفت : حبيبتي لا للنا
عمران يلتفت لها : يللا بعد الدوام بجي دبدوب باخذك عطوني . بس بلعب : للنا إلتفت و فهد كتم ضحكته و إقترب منهم ، على بجنبها الأرض جلس
حنان تبتسم و تحرك رأسها بالإيجاب . لنا : عمي إختار
عمران يقترب منها و يبوس ولده اللي نايم بحضنها . فهد ضحك و سحب اللي كان بيد أزهار
حنان تفتح الباب و تنزل و هي حاملة ولدها و تسكره بهدوء . أزهار : هيي هات سالي
عمران يبتسم لها و يحرك السيارة . فهد : سالي هههههه
تدخل و داخل يسحب و هو تشوف صار أخوها ، فارس و سحبته و حواجبها قطبت ، ثانية مرة منها سحبه أزهار ضحكت و سحبت الدب من يده و رجع فهد ،
حنان بإبتسامة : صباح الخير أزهار : كله منك يالدب
فارس : أوووووه صراحة نلعب أحلى تعالي صباح ، بشوفتك حبوبة و يا يقترب تزعلي من لا عندها : : حملها جيبي و لنا أحمله عنك لعند فهد و هو يقوم : شوفي من ، بسرعة مشى يتكلم
حنان تبتسم و هو يأخذ عمر و يدخلوا . لنا ما ردت البنت زعلانة .
الكل كان مجتمع يفطر ما عدا أختها حنين . حنان تروح لعندهم و تسلم على فهد إلتفت لأزهار اللي إبتسمت و قامت لنووو منا زعلانة الكل : .
أم فيصل : تعالي حبيبتي إفطري معانا لنا حركت رأسها بالإيجاب
حنان : لا ماما ، أنا فطرت خلاص . أزهار : إذا ض*بت عمك بتفرحي و تزعلي ؟ مني ما
فيصل : أنت إيش جايبك من الصبح ؟ لنا إبتسمت : آها
حنان تستهبل : سيارة أزهار و هي تلتفت لفهد : من مني هاهاهاها يفكك
فارس ركضوا : ، ههههه تلحقهم عاد أزهار ما و رد ، تضحك صارت اللي لنا حامل هو و ركض و فهد ضحك و ض*بها على رأسها بخفة إمسكيني ، بالأول :
حنان : ههههه ، تلتفتت لفيصل و تكمل : إشتقت لكم و قلت أزوركم يعني فهد قام و حملها و بصوت واطي راح لغرفتها أوصلها ما : يصير
فيصل تشوف : جلست يصير و ، ، يصير الكبت فتحت و للغرفة مشت ، لجناحهم راحت . الغرفة من أزهار حركت رأسها بالإيجاب و قامت ، الليتات طلعت و سكرت
حنان على تبتسم حاله : رمى وين و حنين التلفزيون ؟ شغل ، للصالة طلع و مكتف قميص و شورت لبس دخل الغرفة و سمع صوت من الحمام غير و ملابسه ،
أم ، فيصل ينفتح : الباب نايمة سمعت ما ، تقوم المراية إلا في ساعة شكلها 12 تشوف أو هي 1 و ريقها بلعت ، شعرها كانت توها طالعة من الحمام ، وقفت التسريحة مشطت و قدام
أبو مشى فيصل و : بهدوء خلوا الباب بنتي سكر تنام ، عذااااااااااااااااااااااب إيش طالعة فيها كانت إجازة تحت خلوها لين ترتاح فوق من يشوفها وقف أول ما فتح الباب تعلقت عيونه عليها ضاعت علومه ،
أم ، فيصل وجهها : على كله الحارة منك بأنفاسه بسك تحس تدلع هي البنت و ، عيونها تراها غمضت كبرت ، خلاص له . رأسها رفع ثم إرتجفت و صارت تتنفس بسرعة ، باس بحراااارة من و خدها
أبو فيصل و هو يبتسم : لا كبرت و لا شيء بعدها صغيرة و بعدها بعد خمس سنوات ... . مخلصة المدرسة حتى ما
فارس : ههههه ، يبة تكلم كأنها بنت في الإبتدائي و لا كأنها ثالث ثانوي فلة ليلى ... .
إبتسم أبو فيصل و قام : يللا أنا بروح ألحين و هو يلتفتت على فيصل غرفة مازن ... . فيصل مشينا : يللا
فيصل له يحرك إلتفتت رأسه ثم بالإيجاب من و و يقوم عطرت يمشي ، لأمه وردي و غلوس يبوس حطت رأسها ، : عيونها يللا كحلت خلصت يمة مع لما طلعت من الحمام و مشت للتسريحة ، تجفف و شعرها السلامة وقفت .
أم فيصل : مع السلامة يا ولدي مازن : مممممممم
بعد الفطور ........ نوم بسك يللا ، إبتسمت و إقتربت منه طبعت بوسة هادية خده حياتي : على
حنان و أمها جالسين في الصالة و معاهم فارس . مسك يدها و سحبها لحضنه : و أنام خليني نامي
حنان : ماما أنتي كلمتي فيصل بموضوع الزواج ؟ قوم ، حبيبي يللا ضحكت و جت بتبعد بس ما قدرت محاوطها : بقوة كان
أم فيصل : كلمته و هو موافق بس و الله مترددة الحمدلله فتح عيونه و إبتسم ، باس جبينها تنفس : بإرتياح و
حنان و هي مرفعة حاجب : ليش . ؟؟ بحضنه وجودها على ربه يحمد بعدها و لحضنه كل صباح يمر عليهم بنفس الطريقة ، تصحيه يسحبها بس تجي
أم فيصل : أنتي تعرفي أخوك ، عليهم 24 أتأخر ساعة يصير شغل ما و نطلع بس طول حتى على نفطر نحن ما ، يكون و ما هي حالها تقوم المسكينة : بعدين أنا و نازلة نزوجه بس ، تتأخر أخاف لا نشوفه ، زين
حنان تبتسم : يا ماما يا حبيبتي معاك ، أنزل إذا أحب هو أنا وافق ، على أتأخر الزواج راح ما أكيد مفكر ، مازن و و إلا هو شيء يبعد على البطانية يوافق عنه ما : فيصل لا ، ألحين هذا تنزلي في إنزين هالشيء
أم فيصل : عيل خلاص ، نتصل على أهل البنت و نشوف إيش يصير إبتسمت : إنزين ، يللا
فارس : بس من هم ؟ نحن نعرفهم ؟ دقائق لخمس تتأخري يصير ما : بهمس مازن إبتسم بخبث و إقترب منها ، من و خصرها حاوطها
حنان تبتسم : أيوا ، البنت تكون بنت خال عمران . دفعته عنها و بحزم : لا
فارس : هممم حقي في مقصرة مازن تأفف و مشى للحمام : حسابك بعدين أنتي ، معاي
أم فيصل : و الله ما شاء الله ، الناس و فيهم كل خير ، أخلاق و و هي جمال تأشر الثانية على من نفسها أحلى : وحدة ؟ ماشاءالله كل و أنا بناتهم
فارس و هو يبتسم : عيل حتى أنا إخطبوا لي وحدة منهم بخبث حواجبه مازن : خلي هالعرس يخلص اليوم و و يحرك صار بعدين
أم فيصل : أنت خلص الدراسة بالأول بعدين فكر في الزواج إبتسمت بحياء : إنزين روووووح
حنان : ههههه ، خلاص إذا وافقت على فيصل نخطب لك أخت عمران مازن ضحك و دخل الحمام . .
فارس : أي وحدة هذي ؟؟ غرفة ماهر ...
حنان و هي تبتسم : معقولة كتفها نسيتها على ، رأسه هذي حط و اللي بطنها عيونها من عسلية حاوطها ، ، أتذكر منها دخل الغرفة و شافها عنها واقفة تتكلم قدام شهور التسريحة ضليت شعرها في إقترب عرسي ، لما تمشط شفتها
فارس و هو يمثل النسيان : والله ؟؟ من صحيني هذي قبلي ما صحيت تذكرتها إذا لك أقول مرة إبتسمت و دارت له : ليش ما ؟ كم أنا صحيتني
حنان و هي فاتحة عيونها : تستهبل أنت نايمة ؟؟ أنتي و أتأملك أحب ، أصحيك أحب ماهر إبتسم : و أنا كم مرة لك ما أنا أقول
فارس يبتسم بس ما يرد و يقوم يمشي من عندهم و في ننزل خاطره خلينا يللا : و : إبتسمت و بعدته عنها ، لبست و أنساها يده مسكت أنا شيلتها أقدر
عائلة أبو فيصل . خده على بشفايفها حس ماهر إبتسم : بس بالأول ما نس ما لأنه كمل ..
يتكون من خالد اللي هو أبو فيصل و سميرة أم فيصل عندهم ولدين و بنتين باسته بهدوء و بإبتسامة : أحبك :
فيصل - 24 سنة ، وسيم مرررة ، عيونه كبار و لونهم بني ، جسمه ماهر يحب : ، و بشغله أنا وقته أموت كل فيك و كثييييير شخص جدي رياضي ،
حنان - 23 سنة ، حلوة و طولها عادي ، كانت تدرس مع عمران في : ألحين يللا ننزل . تزوجها حبها و نفس الكلية
فارس - 21 سنة ، طويل و يشبه فيصل كثير بس أنحف من فيصل ، ماهر . إبتسم التقنية بخبث كلية و ثالثة إقترب سنة منها ، : شيء نأجلها في كل لبعدين يحب خلينا يمزح
حنين - 18 سنة ، حلوة و حبوبة اليوم و لهم تحب ننزل أخوها ما فارس خلينا كثير خلاص لا . ثالث و رفعت عيونها لعيونه و هو إقترب و : بهمس ثانوي أكثر .
لندن - شقة فهد و أزهار بحياء : ماهر ، ما يصير تنتظرني تكون ،
كان جالس في الصالة ينتظر ترافيس و يلعب في تلفونه، و هي جالسة على نفس ماهر و تن*د تن*دت و ، إبتعد الخطة عنها و : آن بس مع كل تفكيرها الكنبة اليوم و
كان مشغول بالتلفون إلتفت لها و شافها تركض لغرفتها و تسكر الباب ، إستغرب و إبتسمت بحياء و ؟؟ حركت هذي رأسها لها بالإيجاب صار : إيش في خاطره
قام و مشى لغرفتها حط يده على المقبض و جا بيفتح الباب بس رن تلفونه ماهر be إبتسم .....I'll و here مسك ....you're يدها yeah : : يللا رد المقبض و . ترك
فهد : أزهار أنا رايح . و طلع من الشقة . تحت على طاولة الفطور ...
أول ما سمعت الباب يتسكر طلعت من غرفتها و هي تمسح دموعها : يا ربي منار له و بقول هي كنت تمشي إيش لهم أبكي : شافني صباح لو يا صار فيني حلوين أنا الخير إيش
سمعت صوت الجرس ، و رسمت إبتسامة على شفايفها و راحت تفتح الباب إلتفتوا لها و إبتسموا : صباح الخير عمة يا
آن و هي تدخل : بونجور تفهموا ما أنتو ، بعمة تنادوني لا منار قطبت حواجبها و بملل : أنا مرة لكم قلت كم
أزهار : بونجور (هم.يتكلموا.بالإنجليزي.بس.أنا بكتب كلامهم.بالعربية.العامة.ههه) فيها إيش بعد عمتهم ، ليلى و هي تطلع لهم : أنا لهم بعمة ينادوك قلت
آن بإبتسامة : كيفك اليوم ؟ منار : ماما أنا بعدني صغيرة
أزهار : بخير ليلى : أي صغيرة ؟ إنخطبتي و بتتزوجي بكرة
آن و هي مرفعة حاجب : متأكدة منار بصوت واطي : إييي لا تذكريني الكريه بهذاك
أزهار تحرك رأسها بالإيجاب ليلى : إيش قلتي ؟
آن : عيل ليش عيونك حمرا ، كنتي تبكي ؟؟ منار : ماما تقوليها كأني جد بكرة بتزوج
أزهار بسرعة ترد : زوجها لا بيت لا تروح أبدا و ، بتعرس بس اليوم حساسية هي شوي هذي ، ، و بسرعة كبرتوا تمثل أنها شهد ليلى إبتسمت : حبيبتي ثلاثة أشهر تمر ، آشووووووو و أنتي تعطس بسرعة ،
آن تبتسم : bless you . ألحين منار ض*بت رأسها بخفة : شوفي نسيتيني لازم لها أروح ،
أزهار راحت تبتسم ، لها كلها و بهالدنيا تأشر توأم على أحلى الكيس يا اللي : في خدودهم يد على آن باستهم : و إيش ) توأم هذا ؟؟ ( باست رأس أمها و من ثم إقتربت هيا هالة و من
آن ترفع الكيس : ملابس : أيوا قصي على أولادنا
أزهار : ملابس ؟؟ منار : هههههههههه
آن بإبتسامة : ملابس رياضة لك هالة و لهيا مشوا ماهر و مازن و إبتسموا و مشوا لوسن وسام و ، و
أزهار بإستغراب : لي أنا ليش ؟؟ كلها بهالدنيا توأم أحلى مازن منار و هي تمشي : أنا أسحب ، و ماهر كلامي
آن تحرك حواجبها بس ما ترد الكل : هههههههههههههه
أزهار و هي تستوعب : لا ، لا ، لا ، لا يكون هذي خططتك فلة أبو تركي أبدا ... الرياضة أحب ما أنا مستحيل ، ، لا
آن تضحك و تحط الكيس على الكنبة و تجلس : إذا تريدي فهد يحبك لازم جناح سمر و تركي . ... الخطوة أول هذي ، و تغيري نفسك
أزهار و هي تحرك رأسها بالنفي تعاااال : ، لا تركض ، يصير لا ما ، ألبسك أنا أعرف صح خليني ، أريده يحبني تعال تركي و و يحبني هو راح يجلس تغيرت على إذا السرير لي و يضمن : ما حبيبي راح يا بس بملل هذا
آن : هههههه ، ما أريييييييد أريد ما أسمع أي نزلنيييييي عذر بابا ، : أنتي يصرخ لازم هو تتغيري و حمله ما بس ، إبتسم أنتي بشقاوة : و بهدوء ركض كملت للباب بعدين ، و تركي شوي و لنفسك وراه سكتت ركض له قام ،
أزهار : بس أنا ... ؟ لبست ما بعدك أنت حبيبي إنفتح باب الجناح و دخلت سمر ، و : ضحكت شافتهم
آن : لا ما أريد أسمع ، يللا قومي إلبسي هذا و تعالي . و تركي و هو ينزل ولده و يتن*د سموووور لها لبسيه الكيس بليز هي : تمد
أزهار هو تشوف و على شعره الكيس له و مشطت بعدين ، على ملابسه آن لبسته تأخذ ، الكيس معاها بقلة مشى حيلة و و هدوء بكل تروح لغرفتها أمه سمر إبتسمت و مسكت يده : . تعال بإنتصار آن يد تبتسم مسك . بابا و
في سيارة ترافيس ..... تركي : أريد أعرف كيف تسويها ؟
سيارة ترافيس ألفا روميو حمرا كلاسيك و مكشوفة . سمر إبتسمت : سر
فهد ملتفت للجهة الثانية و يفكر فيها : أنا ليش ما دخلت عندها خده ، يا على تركي إبتسم و مشى لعندهم ، نزل ؟؟ و كان عبدالرحمن فيها باس ربي لمستواهم إيش
مرر يده في حفرة شعره فيه و خدي تن*د أنا ، حتى إلتفت شوفي عليه ماما ترافيس : بس لأمه ما إلتفت قال و إبتسم شيء و ، عبدالرحمن حط إصبع على غمازة أبوه ثانية و مرة إصبع تن*د غمازته فهد على بعد حط شوي
ترافيس : what's wrong? تركي و سمر : ههههههههههههههه
(ما خطبك) سمر و هي تضحك : غمازات حبيبي حفر ما
فهد بإستغراب : nothing عبدالرحمن ببراءة : بس عمي علي يقول حفر
(لا شيء) تركي إبتسم : و أحلى حفر بعد
ترافيس يرفع حاجب : you expect me to believe you? سمر و هي تسحب خدوده : فديت أنا هالحفر
(أنك.تتوقع.مني.أن.أصدقك) يدها مسك تركي بس بتمشي عبدالرحمن إبتسم و صار يمشي للباب ، قامت جت و سمر
فهد يحرك رأسه بالإيجاب سمر إلتفتت له و حركت رأسها بمعنى في إيش
ترافيس : بإبتسامة بسرعة : عنها play بعدته it هي on بس someone بيبوسها else جا man, و from أكثر the منها moment إقترب you لك got in إشتقت تركي إبتسم و sighing وقف keep ، you حاوطها and من nothing و you : said بهمس the خصرها car
(إلعبها.على.غيري.يا.رجل.من.اللحظة.التي.ركبت.فيها.ا لسيارة.وإنك.لم.تنطق.بكلمة.فقط.تتتن*د) طلع : ثانية مرة له ثم من و تركي إلتفت له و شافه يطلع ، رأس للباب سمر لف
فهد إلتفت لقدام تن*د بس ما رد . ننزل يللا : بإبتسامة و يدها إقترب منها و باس شفايفها بهدوء ، عنها مسك ، بعد
ترافيس : this is what I am talking about سمر إبتسمت له بحياء و مشت معاه .
(هذا.ما.أتكلم.عنه) وقف السيارة في الباركنغ الجامعة و إلتفت له : tell me what's wrong? جناح علي و منى ..
(قل.لي.ما.الخطب) .. راح لمتى ، منك تعبت أنا منى و هي تلف عنه : لمتى تتأخر ، كذي راح
فهد و : رأسي really, لين it's واصل nothing كان important. الشغل لأن أطلع قدرت ما جد بس ثانية مرة أعيدها علي و هو يقاطعها : حبي و آسف راح ما الله
(حقا.أنه.ليس.بشيء.مهم) غفى لين ينتظرك جلس ، وعدته أنت ، منى : بس تركي ما كان واعد أنه للملاهي بيوديه ولده
ترافيس و هو ينزل من السيارة : okay, as you say مني تزعلي لا علي : خلاص بكرة إن شاء الله ، أنتي بس بوديه
(حسنا.مثل.ما.تقول) . منى لا رد
نزل فهد هالمرة و سامحيني مشى بس مع أعيدها ترافيس راح لقاعة ما المحاضرة خلاص . ، زعلك على أقدر ما أنا ، علي و هو يقترب منها و يحاوطها بطنها حياتي : من
ترافيس يدخل القاعة و يلتفت على فهد اللي كان مشغول بتلفونه . بعد زيادة و منى : أنت دايما تعيد لي نفس بس تتأخر بعدك الكلام
ترافيس : aren't you coming? علي : خلاص جد جد جد ما أعيدها راح
فهد : يحرك شوي رأسه عنها بالإيجاب بعد : ، I'll بقوة come شفايفها after باس making ، a له call. دارها و يدها مسك بس منى و هي تفك يدينه : ماني بتمشي جت مصدقة
(سوف.أئتي.بعد.إجراء.مكالمة) الجاية ض*بته على ص*ره بخفة و إبتسمت : راح مرة أسامحك ما
ترافيس يرفع حاجب : a call to whom? علي بخبث : حتى و إذا راضيتك بهالطريقة
(مكالمة.لمن؟) منى دفعته عنها و هي تضحك
فهد : Azhar علي إبتسم و مشى للباب : يللا ننزل خلينا
ترافيس إبتسم و حرك حواجبه بخبث منى بسرعة : لاااااا لحظة وين رايح ؟؟
فهد : shut up علي بإستغراب : ألحين قلت لك بنزل
ترافيس إبتسم و رفع يده و حطه على فمه و دخل القاعة . منى : أقصد وين تروح كذي ، تبهدلنا ؟ قدامهم ناوي
في الشقة ... علي حرك رأسه بمعنى ما فهمت شيء
بعد ما لبست الملابس الرياضة اللي كانت عبارة عن قميص بأكمام شفايفه طويلة على و إنطبع اللي بنطلون باللون الأحمر منى إبتسمت مشت اللي لعنده لآن و طلعت وقفت ، قدامه بالوردي ، Nike صارت عليهم الروج علامة تمسح الرصاصي و و
بكتب كلامهم بالعربي ... علي إبتسم : عادي بيقولوا مصاص دماء ههههههههه
أزهار : بس أنا ما خبرت فهد أني بطلع . منى : بايخة
آن تبتسم : عادي ما فيها شيء ، لا تخافي ما راح نطلع من المبنى .... إنفتح الباب و دخل و هو يغني رعد جاء العملاق :
أزهار بفرح : يعني ما راح أركض ؟؟ علي إبتسم و إلتفت لمنى : أنتي هالأغنية ؟؟ معلمته
آن : لا خده على من الروج تمسح صارت بعدها و خده منى ضحكت و ما ردت حملت و و على باسته لدها
أزهار : عيل إيش نسوي ؟ علي : رعووود حبيبي زعلان من بابا
آن إبتسمت بخبث و فتحت باب الشقة : يللا رعد إبتسم : بابا ليش أزعل منك ؟
أزهار إبتسمت و طلعت . علي إبتسم و تنفس براحة : ما يتذكر
أول ما سكرت الباب رن تلفونها اللي كان في غرفتها على سريرها . منى : بس ما راح تعيدها
عند فهد ...... علي حرك رأسه بالإيجاب : ما راح يا قلبي أعيدها
إتصل فيها أكثر من ثلاث مرات بس ما في أي رد . فلة أبو عادل ...
فهد و هو يكلم نفسه : وين راحت ؟ ليش ما ترد ؟ جناح عادل و مارية ...
دخل القاعة و هو باله مشغول فيها . خبريني يعورك إذا حبيبتي حطتها في حضنها و جلست تمشط شعرها بهدوء ميونة : و
مسقط - فلة أبو محمد ميان إبتسمت لها : لا عمتي ما يعور
سامي و هو ينزل من الدرج و يتثاوب : صباح الخير . للتسريحة مشت مارية إبتسمت و حطت فيونكة وردية على ، و حملتها شعرها
سارة تبتسم له : أي صباح ؟؟ ساعة وحدة ألحين حلوووووة ميان و هي تشوف نفسها في المراية الله صرت ، :
سامي و هو يجلس جنبها : أحسن ، أنا مرررة . جوعان الباب أريد إندق غدا و ، . حياتي مارية و هي تبوسها على خدها : دايما يا حلوة أنتي
سارة تبتسم و تقوم : بروح أجيب لك . مارية : أيوا إدخل
سامي يبتسم لها : و الله أحلى بنت عم و زوجة أخ دخلت حنان بإبتسامة .
سارة : هههههه و تمشي مارية : تعالي شوفي بنتك الأمورة كيف طالعة
تدخل سمر و هي توها جاية من برع : سلام حلووووة حنان و هي تبوس ميان على خدها طالعة يا قمرررر :
سامي : و عليكم السلام ، وين كنتي ميان بفرح : رايحة عند بابا و لبرع الجناح ركضت
سمر و هي تفسخ العباية : وصلت ماما و ماما فاطمة بيت خالي . حنان و هي تمشي : يللا مارية تعالي ،
سامي يرفع حاجب : ليش ؟؟ مارية : أنتي روحي أنا ألحين أجي
سمر : ليش بعد ؟ رايحين يزوروهم . حنان حركت رأسها بالإيجاب و طلعت .
سامي راحوا : ، أها كثيييير حاولوا ، منها المشكلة و طفل أي عندهم ما ألحين لين بس مارية جلست على السرير بحزن ، صار خمس متزوجين سنوات لهم
سارة عاد تجي لا عندهم لك و قلت تلتفت مرة لسامي كم : أنا يللا ، حطيت تبكي لك لا الغدا ، على حبيبتي الطاولة يا خلاص . : عادل باسها على رأسها و من ثم يمسح ظهرها على صار
سامي يبتسم و يقوم يروح يتغدا . مارية : أنا ... آسفة .. آسفة .. لأني
سمر و هي تلتفت لسارة : و أنتي ما تتغدي . عادل قاطعها بسرعة : لا تقوليها و بزعل منك الله
سارة : أنتظر محمد ، قال بيرجع من وقت .. اليوم أنت . ، ثانية مرة تفكر ما مارية و هي ترفع رأسها عن ص*ره عادل ليش أنت :
سمر بيرزقنا تبتسم الله بخبث شاء : إن أوووه و ما كريم نقدر الله نحن ، منك إللا ولد أريد ما أنا ، عادل بنبرة حادة شوي : مارية ليش تفهمي ما أنتي
سارة إبتسمت و جلست على الكنبة المنفردة : روحي ودي عبايتك المستشفى و من تعالي : التلفون أريدك شوي أخذت مارية حركت رأسها بالإيجاب و جت بتقوم رن ، تلفونها بس
سمر و هي تحرك حواجبها بخبث : بس أنا ما محمد عادل : أنتي عملتي تحاليل ؟
سارة : غ*يييية مارية حركت رأسها بالإيجاب
سمر تضحك و تركض للدرج : بنزل في خمس دقايق إيجابية تكون عادل : يللا ردي بسرعة و في : رب يا خاطره
فلة ما أبو هو سارة و .... حضنها عادل ، ثانية مرة تتدمع صارت عيونها و .... هي أنا مارية ردت بتردد : ألو ... و السلام أيوا ... عليكم
كانت جالسة قدام التلفزيون مع علي بس أبدا ما معه ، كل تفكيرها مشغول باللي مارية تعلقت فيه و صارت تبكي أكثر أمس . صار معاها
علي : ههههههه . عادل و العبرة تخنقه : مارية ، يا .. حياتي بس
إلتفتت عليه و هي مستغربة : ليش تضحك ؟ مارية و هي تقاطعه : أنا ... حامل
علي يرفع حاجب : تستهبلي ؟؟؟ .. ب الله شاء عادل كأنه ما سمعها : نحن ما نيأس إن ، راح
: لا جد ، ليش تضحك ؟ مارية : عادل .. أ .. أنا حامل ..
علي يض*بها على رأسها على خفيف : صار .. لي أنتي ساعة .. أكلمك مارية ، : و تصديق بعدم أنتي ما و عادل : ؟ إيششش قلتها ؟؟ اللي بعدها النكتة عن سمعتي ص*ره ما رفع ؟ له حتى رأسها أعرف و وين
: أي نكتة ؟؟ مارية إبتسمت من بين دموعها و حركت بالإيجاب رأسها
علي يحرك الحمدلله رأسه ، بعدم الحمدلله تصديق : : بقووووووة مستحيل حضنها قام ربي و يا يكمل : حامل أحسن أنتي لي أروح الله عادل مانه مصدق ، إبتسم بس معاك كأنه لا حلم أمي يا و : أجلس في مع
و هي تبتسم : روح مارية و هي حاسة نفسها طايرة من : الحمدلله الفرحة
علي و يمشي خطوتين : أنا رايح بهالخبر نفرحهم و ، ننزل خلينا حبي يا عادل باس رأسها و قام و هو معاه يللا : يقومها
: روح من ماسكك مارية قامت بسرعة : يللا
علي يرجع و يجلس جنبها : غيرت رأيي فلة أبو محمد ...
: هههههه ، أصلا أنت ما تحب تجلس عند ماما لأنها راح تبدأ محاضرتها جناح فهد و أزهار ... .
علي و هو يتأفف : لا تذكريني بليز دخل الغرفة و هو ينادي عليها : حياتي زوزو
بجدية : بس والله كلامها صح ، أنت ليش ما تريد تشتغل مع بابا حطت المشط على التسريحة و إلتفتت له ؟ أيوا في الشركة و : تركي
علي لا رد فهد إبتسم : أنا كنت أقصد حبيبتي أنتي ما
: حتى عمي سلمان كلمك كم مرة و أنت .. ؟ أزهار قطبت حواجبها : و من متى صرت زوزو تناديها أنت
قاطعها علي بملل : بس بليز فكينا من هالموضوع . بزوزو أناد*ك تريديني فهد إقترب من عندها : من لما قلتي ما أنتي أنتي
: بس ما يصير كذي ، الشيلة لين نزل متى و تريد منها تجلس إقترب بدون هو شغل بس ، و لا رأسها أزهار حركت عيونها بملل ؟؟ و إيش لفت بعدين للتسريحة و حطت بكرة على تتزوج شيلتها مشغلة ، ،
علي إبتسم بسخرية و قام . أزهار و هي تلف له و بإستغراب ليش ؟ :
: وين ؟؟ فهد و هو يقترب منها أكثر : حلوة قلبي يا طالعة
علي بنفس الإبتسامة : رايح أدور ههههههه لي أحطه وحدة راح ، اللي بكرة المكياج أتزوجها و . الليلة بلبسه اللي بالفستان أزهار إبتسمت : أوووه شكرا ، بس بعدك شف*ني ما أنت
: أفففف علي . الليلة أتهور فهد إبتسم بخبث و لصق فيها و : راح شكلي بهمس
علي إبتسم و حط يده على رأسها يلعب ب*عرها : و لا يهمك لهم خلاص بفكر نروح أزهار رفعت عيونها له بحياء و بصوت : خلينا فهد واطي
بفرح : جد يبوسها صار و رقبتها على شفايفه و ، خصرها على يده حط فهد حرك رأسه بالنفي و بهمس : نروح ، لهم بعدين
علي : جد ، عم ، و خال بعد أزهار و هي تبعده عنها : ما ألحين وقتك
، حركت بإنتصار عيونها لنفسه بملل إبتسم : فهد ما ، يفيد حيلة الكلام بقلة معاك منه . إقتربت و نفس أخذت ، أممم فهد رفع حاجب و هي تبلعمت : .. .. أنا أقصد
علي بجدية و هدوء بسرعة غير عنها معتاد دفعته منه: و بفكر شهقت ، بقوووة الباب إنفتح بس شفايفها بيبوس باس رقبتها بحرارة و من ثم رفع له جا و رأسها